الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
شاركوا معنا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2920783, member: 47797"] [COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER][COLOR=Red][B]العذراء في قطعة السلام لكِ[/B][/COLOR] [SIZE=2][IMG]http://img126.imageshack.us/img126/4425/medugorje1zp3.jpg[/IMG][/SIZE] - قطعة "السلام لك" هذه القطعة نصليها ضمن الصلوات الختامية لكل ساعة من سواعى الأجبية، كذلك نصليها في رفع بخور باكر وعشية قبل الذكصولوجيات، وهى قطعة قوية مشحونة بتمجيدات العذراء المستحقة كل تطويب، ومشحونة أيضاً بألقاب العذراء المختلفة، ويطلب فيها المصلى شفاعة العذراء المقبولة لدى ابنها الحبيب من أجل أن يصنع الرب معنا رحمة ويغفر لنا خطايانا. + السلام لك نسألك أيتها القديسة الممتلئة مجداً العذراء كل حين والدة الاله أم المسيح، اصعدى صلواتنا إلى ابنك الحبيب ليغفر لنا خطايانا: نقول لها: السلام لك لك أيتها القديسة الممتلئة مجداً كما خاطبها جبرائيل الملاك المبشر بالتحية الملائكية قائلاً "سلام لك أيتها الممتلئة نعمة" (لو 1: 28). كانت العذراء مريم مملوءة تواضعاً حتى قالت "هوذا أنا أمة الرب (عبدته) ليكن لى كقولك"، تدعو نفسها عبدة بينما الملاك يقول لها أنها أم الله المتجسد منها. ولما كانت مريم مملوءة تواضعاً ملأها الله بالنعمة حسب وعده الإلهى "يقاوم الله المستكبرين أما المتواضعون فيعطيهم نعمة" (يع 4: 6)، ولما امتلأت بالنعمة وصارت والدة الإله استحقت منا كل تكريم وتطويب وتمجيد. وحينما نعمل للعذراء مريم التماجيد وندعوها "الممتلئة مجداً" فنحن لا نخطئ فآباؤنا القديسون المائتان المجتمعون بأفسس برياسة البابا السكندرى العالم العظيم كيرلس الأول عمود الدين حينما صاغوا مقدمة قانون الإيمان قالوا بالنص "نعظمك يا أم النور الحقيقى ونمجدك أيتها العذراء القديسة والدة الإله". هى العذراء كل حين أى دائمة البتولية، وهى والدة الإله لأن الإله تنازل وتجسد منها لكى يكمل الخلاص والفداء على الصليب وهى أم المسيح بصفته الإله المتجسد الممسوح من الروح القدس فادياً ومخلصاً للبشرية. ثم نسألها أن تصعد صلواتنا إلى ابنها الحبيب وتؤازرها (تؤازر صلواتنا) بشفاعتها المقبولة حتى يقبلها الرب ويتنسم منها رائحة الرضا وينعم علينا بغفران خطايانا وسيئاتنا التى نصنعها بمعرفة وبغير معرفة والتى نقدم عنها توبة واعتراف أمام الأب الكاهن في سر الإعتراف. + السلام للتى ولدت لنا النور الحقيقى المسيح إلهنا العذراء القديسة اسألى الرب عنا ليصنع رحمة مع نفوسنا ويغفر لنا خطايانا. العذراء مريم هى التى ولدت لنا النور الحقيقى المسيح إلهنا الذي قال "أنا هو نور العالم من يتبعنى فلا يمشى في الظلمة بل يكون له نور الحياة" (يو 8: 12) وهو "الساكن في نور لا يدنى منه" (متى 6: 16)، وكان يرمز للعذراء في خيمة الاجتماع بالمنارة الذهبية الحاملة النور. وهى العذراء القديسة وأم جميع القديسين، وفى التسبحة الكيهكية نخاطبها قائلين "إن كل الفضائل تفرقت فى القديسين تجمعت فيك يا مريم والدة الإله". نسألها أن تتشفع لنا لدى الرب يسوع المسيح لكى يصنع رحمة مع نفوسنا ويغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل اثم. + "أيتها العذراء مريم والدة الإله القديسة الشفيعة الأمينة لجنس البشر. اشفعى فينا أمام المسيح الذي ولدته لكى ينعم علينا بغفران خطايانا". العذراء مريم هى الشفيعة الأمينة لجنس البشر لأنها من جنسنا وتعرف ضعفنا ومدى احتياجنا إلى الله بكل أمانة واهتمام، لذلك نسألها أن تتشفع لنا لدى ابنها الحبيب المسيح يسوع ربنا لكى ينعم علينا بغفران خطايانا. + "السلام لك أيتها العذراء الملكة الحقيقية. السلام لفخر جنسنا ولدت لنا عمانوئيل نسألك أذكرينا أيتها الشفيعة المؤتمنة أمام ربنا يسوع المسيح ليغفر لنا خطايانا". العذراء مريم هى الملكة الحقيقية التى جلست عن يمين الملك في ثوب موشى بالذهب مزينة بأنواع كثيرة (مز 45)، وهى فخر البشرية لأنها الوحيدة في جنس البشر التى تشرفت بأن يختارها الله لكى يحل في أحشائها ويتخذ منها جسده الذي أكمل به الفداء على الصيلب، والمسيح يسوع المولود من العذراء مريم هو الذي محا كل عار الخطية الذي جلبته حواء على جنسنا عندما خالفت الوصية وأكلت من ثمر الشجرة المنهى عنها وأطغت زوجها آدم فأكل. العذراء مريم هى الشفيعة الأمينة المؤتمنة التى نأتمنها على صلواتنا وأسرارنا لتقدمها مشفوعة بصلواتها أمام العرش الإلهى فيكون نصيبها الرضا والقبول. نسألها أن تساعد صلواتنا الضعيفة بصلواتها القوية حتى تصعد أمام الرب بخوراً طيباً لكى يتحنن علينا الرب ويغفر لنا خطايانا. [SIZE=2] [IMG]http://img293.imageshack.us/img293/619/59530138gr7.gif[/IMG][/SIZE] [/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
شاركوا معنا
أعلى