الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
سيرة المتنيح الراهب القمص إبراهيم البراوى المقارى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Gihan George, post: 2386836, member: 100672"] [b][font=simplified arabic][size=3]أبناء دير السيدة العذراء مريم ببراوة: [/size][/font][/b] [font=simplified arabic][size=3]فى ليلة الجمعة 3/12/2004 رأيت رؤيا: [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]كأنى صعدت الى جبل عالى جدا وفى قمته مبنى كأنه كنيسة أو دير وله باب زجاج كبير يستطيع من بالداخل أن يراك لكنك لا تستطيع أن تراه ووجدت فى إستقبالى قداسة البابا المتنيح كيرلس السادس وإحتضننى وأجلسنى كأنى صديق له وبدأنا نتحدث سويا فى أمور عديدة وتطرقنا الى الكلام عن سر الإعتراف وكان يكلمنى عن ضرورة سر الإعتراف ويلوم على لأن لى فترة لم أعترف فبدأت أعترف له بخطاياى وكل خطية كنت أنساها أو أتناساها كان يذكرنى بها وكلمته عن تقصير الأباء الكهنة تجاه سر الإعتراف لأنهم لم يتعلموا بعد أن يساعدوا المعترفين على أن يعترفوا ببساطة وسلاسة دون تكلف أو خجل بل أن كثير من الأباء الكهنة يفتقروا الى النزاهة فأصبحوا ماديين بطريقة مخجلة مما يجعل المعترف يهرب من سر الإعتراف عندهم ، فأخبرنى أنه ينبغى أن نمارس سر الإعتراف ولا ننظر الى هذا كله. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3] [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]وبعد ذلك سمعت ورأيت جمهورا كبيرا واقفا أمام الباب الزجاجى والناس يدفعون فيه دفعا لكى يدخلوا ألا أنهم لم يستطيعوا ، كان الباب من حديد قوى وليس من زجاج فكنت خائفا منهم أن يكسروا الباب ويدخلوا وبدأو يتلون أجزاء من صلواتهم (لأنهم غير مسيحيين) بأصوات عالية كى ينفتح الباب إلا أن الباب لم ينفتح لهم ورأيت قداسة المتنيح البابا كيرلس السادس يغلق أذنيه بيديه لكى لا يسمعهم وقام وأمسك بشورية وقال أنا ذاهب فى خلوة وبدأ يبخر فى هذا المبنى وهو سائر وأنا معه وفجأة إبتسم ووقف ، وبعد ذلك سمعت شعبا كبيرا يقول تمجيد للبابا كيرلس السادس وجاءه مجموعة من الرهبان وكانوا يتكلمون بإهتمام فى موضوع معين وكان البابا متأثرا جدا ومندمجا جدا فى الحديث وهو يتكلم معهم ثم نظر الى وقال لى: أين صورة مارمينا الملونة؟ فقلت له : فى البيت لم أحضرها معى. فقال لى[b]: أنا سوف أحضر وأخذها بنفسى ثم سألنى ألا يوجد ألا يوجد أى صورة لمارمينا العجايبى معك. [/b]فقلت له: يوجد معى صورة قديمة جدا قد رسمتها من زمن بعيد بالقلم الرصاص وهى باهتة جدا وتظهر بالكاد. فقال لى: [b]أعطنى إياها وأنا سأظهرها.[/b] فأعطيته الصورة التى معى فجلس البابا ووضع الصورة على منضدة أمامه وأمسك مجموعة من الأقلام لا أعرف عددها وبدأ يظهر الصورة شيئا فشيئا وكان عرقه يتصبب وهو يعمل وفيما هو مندمج فى العمل إنحنيت وهمست فى أذنه قائلا: نفسى أسألك سؤال يا سيدنا وخايف تزعل منى. فقال لى: [b]إسأل يا ابنى متخفش[/b]. فقلت له : إيه إحساسك وأنت بتسمع الناس بيمدحوك ويعملولك تماجيد ، هل الحاجات دى بتبسطك (تسعدك) ، بتضايقك ، بتأثر فيك؟ (أقصد المديح) فنظر لى وقال: [b]شوف يا ابنى مادام الذهن منشغل بحاجات تانية أعلى الحاجات دى ما بتأثرش علينا ، المشكلة فى الإنسان اللى الحاجات دى هدف عنده.[/b][/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]ثم وقف مع مجموعة من الرهبان وكانوا منشغلين بموضوع يخص مارمينا ثم وقفت وإندهشت وقلت لنفسى معقول اللى بيحصل دة حقيقى بالتأكيد أنا فى رؤيا الآن لأن البابا متنيح من زمن فكيف أجلس معه وأحدثه مادام الموضوع هكذا ، سوف أسرع وأسأل البابا قبل أن أستيقظ من النوم عن أبونا إبراهيم البراوى فذهبت اليه وهو منشغل جدا مع من حوله وأمسكت بطرف كم جلبابه وقلت له: هل تسمح لى أن أسألك عن حاجة واحدة وخلاص. فقال لى : [b]عاوز تسأل عن إيه تانى؟[/b] فقلت له: عاوز أسألك عن أبونا إبراهيم البراوى وكررت له الإسم ثم قلت له أنا عملت كتاب لأبونا إبراهيم البراوى ومعايا صورة ليه وعاوزك تشوفها. فقال لى: [b]بس أنا مش هينفع إنى أدشنها ثم أردف مبتسما أنت عارف إنى طلعت معاش. [/b]فضحكت وقلت له:ما أنا عارف ، أهم حاجةتقول لى ولو معلومة عنه وبينما أنا أحاول أن أخرج له صورة من جيب قميصى إذا بى أرى أن جيبى الصغير يتسع شيئا فشيئا حتى صار كتابا كبيرا جدا فتعجبت جدا كيف يحمل جيبى الصغير كل هذا الكتاب الكبير فقلت أبحث فى وسط أوراق ذلك الكتاب عن صورة للقديس إبراهيم البراوى إلا إنى فيما أبحث خرجت ورقة من أوراق الكتاب فأعطيتها لسيدنا وقلت له "أنظر الى هذه الى أن أجد لك الصورة" وواصلت البحث بين هذه الأوراق فأمسك البابا بالورقة وقرأ ما فيها قائلا: [b]أبناء دير[/b] [b]السيدة العذراء ببراوة[/b] وقال لى: [b]ممكن تنتظر قليلا لأن القديس له كتاب عندنا وأنا قرأته. [/b]فقلت الحمد لله إذا نستطيع أن نقارن الكتاب الذى معى بالكتاب الموجود مع البابا ولكنى فكرت فى نفسى مادام يوجد عندهم كتاب له فلماذا طلب منى كتابة سيرته ، على العموم هذا ليس من شأنى. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]ثم أخذنى البابا الى غرفة شرقية فى هذا المبنى ولا أدرى كيف عرفت أنها شرقية ووجدت بها مجموعة من الرهبان الشيوخ كأنهم منتظرينه وكان الكتاب معهم فأخذه منهم وأعطاه لى وقال: [b]هو ده الكتاب[/b] ، ثم جلس معهم وإندمج فى الحديث.[/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]فأمسكت بالكتاب وأنا لا أصدق نفسى فكتاب سيرة أبونا إبراهيم البراوى أمام عينى أنه النسخة الأصلية لابد أن به معلومات لم أعرفها من قبل وكان غلاف الكتاب صورة تظهر وجه أبونا إبراهيم بالأبيض والأسود فنظرت الى الصورة وإذا بها صورة حية ، كيف تكون صورة وكيف تكون فيها حياة؟ إنه شىء غريب حقا أن ملامحه قوية وعيناه قوية جدا فتجرأت وقلت أفتح الكتاب قبل أن يرانى البابا مستغلا إنشغاله مع الشيوخ الرهبان لعلى أجد معلومة ليست فى كتابى فأضيفها له وبينما أنا أفتح الكتاب إذا بالكتاب ينفرد ويخرج منه ملابس أبونا إبراهيم فصورة الغلاف بالعمة فى يدى وإنفردت الملابس كأن القمص إبراهيم البراوى واقفا بين يدى ، إنها ملابسه الجلباب (الجلابية) ، العمة ، وقلنسوة قديمة تحت العمة وشال حول رقبته وكنت أتأمل الملابس فكان جلبابه قديم وبه ثنية فى طرف جلبابه من أسفل ومفكوكة وكأن إنسانا قصيرا إستعمل هذا الجلباب وقام بثنيه ثم بعد ذلك فكت الثنية التى فى طرفه فقلت معقول الحاجات دى بتاعة أبونا إبراهيم البراوى قد كنت أظنه أطول من هذا. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3] [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]إلا أنه أصبحت أمامى مشكلة وهى كيفية إعادة هذه الأشياء فى الكتاب مرة أخرى كما كانت ، الحقيقة كنت خائفا من البابا لأنه لم يعطنى الحل فى فتح الكتاب لذلك وضعت هذه الأشياء على منضدة أمامى فى هدوء وخرجت دون أن يكتشف البابا الأمر (هذا ما ظننته) ثم خرجت من هذا المبنى ومن الباب الزجاج الذى دخلت منه أولا ونظرت فى يدى فوجدت طاقية قديمة فقلت كيف جاءت هذه الطاقية الى يدى لأبد أنها طاقية البراوى سوف أخذها الآن وأستيقظ من النوم لأنى أعلم إنى فى رؤيا الآن وبعد ذلك أعود لأخذ باقى متعلقات القديس إبراهيم البراوى وإستيقظت من النوم مندهشا من الرؤيا فى صباح الجمعة 3/12/2004 ولكن العجيب فى الأمر: [/size][/font] [size=3][font=simplified arabic]1- [/font][font=simplified arabic]كانت الكنيسة كلها مهمومة ومشغولة بسبب أحداث أبو المطامير التى لم أكن أعرف عنها شيئا وقتها (فليس عندى قنوات فضائية أو دش) ولكنى عرفت عنها بعد الرؤيا مباشرة وهذا فسر موقف البابا فى بداية الرؤيا ولماذا سد أذنيه لكى لا يسمعهم وهذا فسر أيضا حديثى مع البابا عن أهمية سر الإعتراف ، فلو أن هؤلاء الذين يتركون المسيح أو حتى يخطفون يمارسون سر الإعتراف بأمانة ما حدث لهم هذا. [/font][font=simplified arabic][/font][/size] [size=3][font=simplified arabic]2- [/font][font=simplified arabic]بعد أربعة أيام من الرؤيا تقابلت مع القس طوبيا كامل كاهن كنيسة مارمينا العجايبى والبابا كيرلس السادس بوش الباب (لم تكن قد فتحت وقتها) وطلب منى صورة بالألوان لمارمينا فتعجبت وقلت له أن البابا طلب منى نفس الطلب. [/font][font=simplified arabic][/font][/size] [font=simplified arabic][size=3]والعجيب أن كنيسة مارمينا بوش الباب كانت موقوفة منذ أكثر من خمسة عشر سنة وكان يبذل فيها مجهودا كبيرا سرا دون أن يعرف أحد وكانوا يصلون أن يتدخل مارمينا وتفتح الكنيسة فقلت للقس طوبيا مادام البابا طلب منى صورة لمارمينا فلابد أنه سيفتحها قريبا ، وبالفعل بعد 33 يوما من الرؤيا فتحت الكنيسة بمعجزة عظيمة لمارمينا والبابا كيرلس السادس وسط ضجة أمنية وشعبية كبيرة ، حتى أن الأمن قد أغلقها صباح 6/1/2005 وكان الجميع حزانى إلا أنى أخبرت عائلتى أن البابا طلب منى صورة لمارمينا بالألوان وأمسك بالصورة القديمة الباهتة وأظهرها بأقلام كثيرة جدا وهذا يعنى أن الكنيسة ستفتح وتتغير معالمها القديمة تماما وهذا ما حدث فعلا. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]ولقد باركنى الله وأعطانى نعمة لرسم أيقونتين بالألوان لمارمينا والبابا كيرلس السادس وضعاناها فى مقصورة شهادة على هذا الحدث. [/size][/font] [size=3][font=simplified arabic]3- [/font][font=simplified arabic]بعد ذلك أنعم على الله أن أرى طاقية أبونا إبراهيم البراوى يوم 8/1/2005 وألبسها أيضا. الآن قد تحقق كل شىء وبقى لأبناء دير السيدة العذراء مريم ببراوة شيئان: [/font][font=simplified arabic][/font][/size] [font=simplified arabic][size=3]الأول: كتاب القمص إبراهيم البراوى يخرج للنور. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]الثانى: باقى متعلقات أبونا إبراهيم البراوى. وأنا منتظر الرب بالإيمان.[/size] [/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
سيرة المتنيح الراهب القمص إبراهيم البراوى المقارى
أعلى