الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
سيرة المتنيح الراهب القمص إبراهيم البراوى المقارى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Gihan George, post: 2386808, member: 100672"] [center][center][b][font=simplified arabic][size=3]ألقابه[/size][/font][/b][/center][/center] [size=3][font=simplified arabic]1- [/font][b][font=simplified arabic]إبن أبو مقار على سن ورمح:[/font][/b][font=simplified arabic] بعد معجزة القطار الذى ذكرناها سالفا وقال البراوى عن نفسه أنه إبن أبو مقار على سن ورمح إعتزازا بالقديس الكبير مقاريوس الكبير وثقة فى قداسته ، صار لقبا من ألقابه. [/font][font=simplified arabic][/font][/size] [size=3][font=simplified arabic]2- [/font][b][font=simplified arabic]الكوكب إبن الكوكب:[/font][/b][font=simplified arabic] إنطلاقا من أنه إبن أبو مقار على سن ورمح وإن أبو مقار كوكب برية شيهيت وأن القمص إبراهيم البراوى صنع الله بواسطته معجزات عظيمة برهنت على قداسته وعلى أنه قد صار كوكبا من كواكب البرية ، لذا صار لقبه الكوكب إبن الكوكب "نسبة لأبو مقار من حيث إنتسابه لديره ونسبة للأنبا أنطونيوس كوكب البرية من حيث أنه راهب .[/font][font=simplified arabic][/font][/size] [size=3][b][font=simplified arabic]3- [/font][/b][b][font=simplified arabic]البراوى: [/font][/b][b][font=simplified arabic][/font][/b][/size] [size=3][font=simplified arabic]كان صديقا حميما للبابا كيرلس الخامس (البابا الــــــــــ 112 الملقب بأبو الإصلاح) وكان لا يدعوه إلا بالبراوى لذلك صارت شهرته إبراهيم البراوى ، وهذا ما ذكره المتنيح القمص ميخائيل الدشاشى (كاهن كنيسة الملاك ميخائيل بقرية دشاشة ، إحدى القرى القريبة من قرية براوة والتى كان يصلى فيها أبونا إبراهيم البراوى) ، فقد كان يعرفه وعاصره وأمدنا ببعض المعلومات عنه قبل نياحته. [/font][font=simplified arabic][/font][/size] [size=3][font=simplified arabic]4- [/font][b][font=simplified arabic]الرجل القوى:[/font][/b][font=simplified arabic] لم تكن القوة البدنية التى تمتع بها البراوى طوال حياته رغم نحافته هى السبب وراء هذا اللقب ، إنما هى قوة الآيات والمعجزات التى صنعها الله بواسطته ، وكذا قوة كلمته النافذة التى لم يستطع أحد أن يقف أمامها ، إنها قوة الصلاة التى تحرك ذراع القدير ، إنها قوة البر ، فصلاة البار تقتدر كثيرا فى فعلها. [/font][font=simplified arabic][/font][/size] [font=simplified arabic][size=3]ومن أبرز ما يميز قوته أنه يعرف أنه قوى بالمسيح ، فلم يتوسل كثيرا ليقف القطار لكنه وصل لدرجة التحدى فلن يستطيع القطار أن يتحرك بدون إذنه بل وبشروطه ، أى قوة هذه؟ إنها قوة الايمان بسيده الذى قال :"إن كنت تستطيع أن تؤمن ، كل شىء مستطاع للمؤمن". كل من حوله كان يعلم أنه مجرد خروج الكلمة من فمه قد صارت بمثابة فرمان سماوى ، لذا فقد كان الجميع يتمنى سماع البركة من فمه وأيضا يتلافى قوة غضبه لأنه كما قالت عنه السيدة دميانة مكارى "إذا غضب على إنسان كانت السماء والأرض تغضب عليه".[/size][/font] [b][font=simplified arabic][size=3]لقد قال الله "نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا". لقد أظهر الله صورته من خلال هذا البار ، صورة الإله القوى. [/size][/font][/b] [size=3][b][font=simplified arabic]5- [/font][/b][b][font=simplified arabic]الرجل الغنى: [/font][/b][font=simplified arabic]لقد ترك القمص إبراهيم غنى هذا العالم بإرادته من أجل غنى المسيح وتجرد من كل شىء حاملا الصليب وراء المسيح فى البرية التى كانت تعانى أسوأ حالاتها فى ذلك الحين ، إلا أن الله لما رأى صدق نيته فى ترك غنى العالم وإختياره – وبكل حب – الحياة الفقيرة القاسية فى البرية أفاض عليه بركات كثيرة وفتح له كوى السماوات. وجعل الغنى يبحث عنه فى كل طريق وصدق أحد الآباء حين قال: [b]"من يبحث عن الكرامة تهرب منه ومن يهرب منها بفهم تبحث عنه وتخبر الأخرين عنه". [/b]وكأن الله يقول لهإخترت أن تكون الرجل الفقير وأنا سأجعلك الرجل الغنى ، كما فعل مع القديسة المحبوبة الملكة أنا سيمون التى تركت ملك العالم وعاشت فى البرية مع الوحوش فجعلها الله ملكة على الوحوش فتركت ملك الوحوش وعاشت فى أحد الأديرة كهبيلة فكشف الله سرها فهربت الى البرية الجوانية فجعلها الله رئيسة للآباء السواح وكأن الملك الذى تركته كان يبحث عنها ، هكذا فعل الله مع أبينا القمص إبراهيم البراوى فغنى العالم الذى تركه كان يبحث عنه ولكنه لم يستغل هذا الغنى فى ترفيه نفسه إنما جعل من نفسه أمينا عليه من أجل ديره الفقير وكذا الكنائس الفقيرة والفقراء دون أن يكشف ذاته أمامهم ليكون مستحقا لوعد المسيح [b]"كنت أمينا فى القليل فأقيمك على الكثير[/b]" وفى أثناء خدمته بدير الراهبات بحارة الروم كانت الراهبات تداعبنه قائلات :"لقد تركت حياة الفقر فى العالم وترهبنت من أجل الغنى والمال فى الرهبنة" فكان يقول لهن بحزم "[b]أنا غنى من بيت غنى تركت غنى العالم من أجل غنى المسيح ، أنا راهب وقس وقمص كمان". [/b][/font][b][font=simplified arabic][/font][/b][/size] [size=3][font=simplified arabic]إن هذا الذى ترك غنى العالم صار من أهم ألقابه أنه[b] "الرجل الغنى". [/b][/font][b][font=simplified arabic][/font][/b][/size] [b][font=simplified arabic] [/font][/b] [b][font=simplified arabic] [/font][/b] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
سيرة المتنيح الراهب القمص إبراهيم البراوى المقارى
أعلى