الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
سيرة المتنيح الراهب القمص إبراهيم البراوى المقارى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Gihan George, post: 2386778, member: 100672"] [right][font=simplified arabic][size=3]5[b]- إيليا القرن العشرين: [/b][/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]لسبب أو لأخر قام البابا يؤانس التاسع عشر بإرسال القمص إبراهيم البراوى للخدمة فى مدينة طنطا ، إمتثل البراوى الى أمر البابا وذهب الى طنطا ولعلها العناية الإلهية هى التى أرسلته الى هناك كسفير عن المسيح لقضاء أمر معين. فينما كان أبونا إبراهيم يخدم فى طنطا (لا نعرف المدة التى قضاها هناك) حدث هذا الأمر: [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]امرآة مسيحية لها طفلان لسبب أو لآخر تركت مسيحها! فذهب أبونا إبراهيم البراوى ليجلس معها ويحاول ردها الى مسيحها فحدثها عن مسيحها كثيرا كيف تحمل كل شىء من أجل خلاصها وهى تريد أن تتركه وعرف أن مشكلتها تتعلق بالمال فأعطاها 2 جنيه ذهب وعرفها أنه سيكلم لها البطركخانة لتنظر فى مشكلتها ، وقال لها يا بنتى أنا راهب ربنا أعطانى غنى كثيرا فإذا لم يكن رجل يعولك فإعتبرينى رجلك وأنا أعولك بنعمة المسيح ، إعتبرينى أخا أو أبا لك لكن لا تتركى مسيحك من أجل المال أو من أجل أى شىء فى العالم ، غدا سيسألك المأمور .. هل أنت مع مسيحك أم لا؟ فماذا ستقولين له؟ فقالت سوف أقول إنى مع المسيح. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]وفى الغد دخل القمص إبراهيم البراوى الى المأمور وقال له نحن نشكركم .. خلاص البنت رجعت ، إلا أن المأمور تغير وجهه وأرسل الى المرأة وقال لها بغضب "إنت يا بنت إيه حكايتك؟" يوم معانا ويوم علينا؟ فقالت المرأة يا جناب المأمور أنا معاكم! أنا أحب أن أكون معكم. إندهش البراوى من المرأة وقال لها: كيف تضحكين على شيبتى هذه؟ ، ألم أجلس معكى طوال اللليل أحدثك عن مسيحك وقلت لى إنك خلاص رجعتى والآن تتركين مسيحك من أجل .............؟؟؟[/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]هنا ثار المأمور من أجل الكلام الذى سمعه وأمسك ورقة وكتب فيها ............................[/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]نأمر نحن مأمور مركز طنطا بترحيل الراهب إبراهيم البراوى المقارى الى القاهرة ولا يبيت فى طنطا أو يعود اليها مرة أخرى.. ثم أمر مساعديه أن يأخذوه الى محطة القطار ، فقال له البراوى: ليه يا ولدى؟ قالها بلهجته الصعيدية فعاد المأمور وقال له: إذا لم تذهب الآن سوف أحبسك. فقال له البراوى: تحبسنى أنا يا ولدى. تطردنى أنا يا ولدى وأنا إبن أبو مقار كوكب برية شيهيت .. ثم ضرب بيده على مكتبه قائلا : [b]حى هو إسم الله الذى أنا واقف أمامه ، قبل أن أخرج منها على قدمى تخرج أنت منها على ظهرك .. ونظر الى المرأة وقال : وأما أنتى يا بنت الهلاك فمن الهلاك والى الهلاك تذهبين. [/b]وبعد ذلك أخرجه العسكر بعنف الى محطة القطار . ولكن هل ممكن أن يأتى القطار قبل أن يتم كلام البراوى قديس الله؟ لقد تعطل القطار حوالى خمس ساعات حدث فيها الآتى: [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]إلتهاب حاد فى المصران الأعور عند المأمور فشل أطباء طنطا فى ذلك الحين فى علاجه ، ولم يكن هناك إمكانيات لإجراء عملية جراحية له فى طنطا آنذاك ، فحملوه الى محطة القطار لإجراء العملية فى القاهرة ، ثم جاء القطار وأدخلوا المأمور على ظهره كنبوة البراوى ثم ركب البراوى بعده فى قوة أبناء المسيح. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]وإتصلوا من طنطا بالبابا وقالوا له ما فعله القسيس مع المأمور وطلبوا منه أن يتدخل وما أن وصل القطار الى القاهرة حتى إتجه المأمور الى المستشفى وإتجه البراوى الى البابا [b]، فقابله البابا قائلا :"ما هذا الذى فعلته يا مبروك" فقال البراوى "حاللنى يا سيدنا أنا لم أفعل شيئا" فقال له البابا كل هذا ولم تفعل شيئا يا أبونا ، المرأة وأولادها ماتوا تحت عجل القطار وهوذا العالم منقلب ضدك بسبب ما حدث للمأمور ، أرجوك يا أبونا صلى من أجله لكى يبرأ. فقال له البراوى: حاللنى يا سيدنا السر الإلهى خرج" قد مات المأمور.[/b] [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]لقد أحدثت هذه المعجزة دويا كبيرا وأرسل له الملك لكى يصلى من أجله ويباركه وأعطاه الكثير من الجنيهات الذهبية وكذلك الباشوات كانوا يفعلون هذا فكان يوزعها على الكنائس الفقيرة وعلى ديره الفقير.[/size][/font] [b][font=simplified arabic][size=3]إبراهيم البراوى الذى هرب من الغنى والمجد والذهب من أجل حب المسيح ها هو المجد والغنى والذهب يبحثون عنه. [/size][/font][/b][/right] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
سيرة المتنيح الراهب القمص إبراهيم البراوى المقارى
أعلى