تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Gihan George, post: 2386764, member: 100672"] [b][font=simplified arabic][size=3]صلاة دائمة: [/size][/font][/b] [font=simplified arabic][size=3]لقد كان لأبينا إبراهيم البراوى طلبة دائمة فكان دائما يقول [b]"يارب ساعة ترضى صلاحك وجر".[/b] والتى معناها يارب خذنى فى ساعة ترضى صلاحك. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]وهذا كان يؤكد أنه يحيا حياة إستعداد دائم بل وإتضاع أيضا فلم يكن يرى فى نفسه الصلاح بل كان دائم البحث عن تلك الساعة الصالحة التى يتمنى أن يأخذه فيها الله. [/size][/font] [font=simplified arabic][size=3]هذه هى الساعة التى ترضى صلاح الله يا أبونا إبراهيم قد أخذك فيها حسب طلبك وشهوة قلبك ، بل أن فضائله أيضا أنه كان:- [/size][/font] [b][font=simplified arabic][size=3]يعلم الصلاة لأحبائه: [/size][/font][/b] [font=simplified arabic][size=3]إن من أبرز الأمثلة هو التحول العجيب فى حياة أخيه المقدس سليمان وكيف كرس كل حياته للصلاة والتسبحة ودراسة الكتاب المقدس ولقد ذكرت لى المرحومة ليزا قسطنطين زوجة إبن أخيه (ميخائيل سليمان) أنه كتب لها ورقة بها مجموعة من الصلوات لكى تحفظها وتكون سبب بركة لها ، وذكر المهندس إبراهيم جاد الله نقلا عن والدته المرحومة دميانه مكارى أن أبونا إبراهيم البراوى كان يعلمها الصلاة ويحفظها المزامير التى لم تمحى من ذاكرتها وذلك أثناء زيارته لقرية براوة مثل مزمور :"إقض لى يا الله" ومزمور "يارب لماذا كثر الذى يحزنونى" وغيرها وتضيف أيضا أنه أوصاها كثيرا بضرورة ممارسة سر الاعتراف وكان يقول لها "أنه ليس عبد بلا خطية ولا سيد بلا غفران". [/size][/font] [/QUOTE]

التحقق