سوال هو فعلان الانسان

[ماري الفقيره]

سوال هو فعلان الانسان مابيموتش بينتقل وهل بيحس بكل الي حوليه ولا هو بيلاقي نفسه في كون اخر والسماء دي عباره عن ايه مكان للتسبيح فقط يعني مثلان احنا هنا بنصلي وبنشتغل وبنعيش في الحياه كل يوم بنزداد معرفه هل الحياه في السما تشبه ذلك

 

[Abdel Messih]

سوال هو فعلان الانسان مابيموتش بينتقل وهل بيحس بكل الي حوليه ولا هو بيلاقي نفسه في كون اخر والسماء دي عباره عن ايه مكان للتسبيح فقط يعني مثلان احنا هنا بنصلي وبنشتغل وبنعيش في الحياه كل يوم بنزداد معرفه هل الحياه في السما تشبه ذلك

ملكوت الله ليس اكلا و شربا عزيزى
هناك ما لم تره عين و ما لم تسمع به أذن و ما لم يخطر على قلب بشر
​

 

[مكرم زكى شنوده]

نحن هنا فى الجسد وتحكمنا قوانين الجسد والمادة

فمن ذلك تحكمنا قوانين الزمان

ولكن فى العالم الآخر كل شيئ روحانى ، فلا أكل ولا شرب ، لأنها حاجات الجسد ليستمر على قيد الحياة ، ولا يحكمنا قانون التناسل ، لأنه لحفظ النوع من الفناء

وفى العالم الآخر لا موت ولافناء

بل مثلما هو مكتوب : انهم لا يزوجون ولا يتزوجون بل يكونون مثل الملائكة فى السماء

والعمل هنا لازم لكسب العيش

أما فى السماء ، فمثل الملائكة ، فى فرح دائم وتسبيح دائم ومحبة لا تنقطع لله

 

[ElectericCurrent]

@@@ ألتمس من الزملاء المحاورين -عند كتابة عنوان السؤال -فى الخانة المستطيلة الضيقة بأعلى الموضوع الجديد -أن يكون عنوان السؤال كاملاً واضحاً - معبرا عن محتوى الموضوع .لسهولة البحث والفهرسة والتنظيم .ولسهولة التصنيف وسهوله الرجوع والمراجعة ...وهذا رجاء خاص.
@@@- الرجاء أيضا من الاشقاء أساتذتنا فى التحرير ومراجعة التعليقات وأسرة الاشراف -التكرم بالتركيز على تصويب رأس السؤال ((عنوان السؤال ))لاهداف تنظيمية لان إلهناليس إله تشويش بل إله ترتيب ونظام
وشكرى مقدما للجميع.

 

[عماد شحاته]

هو معلوماتنا عن الروح قليله فلا نعرف طبيعتها بالحرف نعرف ماذكر عنها فقط وطبيعه الحياه في الفردوس والسماء لا احد يعرف عنها حاجه وكما ذكر بولس الرسول ما لم تراه عين ولا يخطر علي قلب بشر ود اكثر ماعبر بيه معرفش يعبر بحاجه غير كده ولا كن الاحسيس لا يعبر بها يعني لو واحد سعيد في قمه السعاده مهما وصفلانا السعاده الي هو فيها مش هانحس بيها غير لما ندخل فيها وفيه ناس بتبحث في حياه الروح وما هي الروح وهل هي داخل ام خارج الجسد وهل يوجد لها شكل ........والخ ومحدش هايوصل للحقيقه الباحته مهما حاول ان يبحث

 

[ماري الفقيره]

اجبات ممتازه

 

[aymonded]

سلام في الرب، حينما نفتقر للرؤى السماوية بالدخول في شركة حية مع الله، لا نرى ما فوق حيث المسيح جالس، وذلك لأننا لم نطلب بعد أن ننال خبرة القيامة، لذلك تأتي أسئله لا يُجاب عنها إلا بالإعلان السري القلبي من الله بالروح، لأننا نشعر بالقديسين الذين يحيطون بنا بدون أن نفرق بين واحد وآخر، ونجد الروح القدس يعطينا الحس الباطني لنرى قبساً من الأبدية داخلنا، لأننا نلنا عربون الروح منذ الآن منتظرين ومتوقعين استعلان مجد الله في الزمان الأخير، وشوقنا الذي يلهبنا هو أن نذهب للحضن الحلو الذي مكاننا فيه مع كل إخوتنا وأحباءنا الذين أحبوا الرب في عدم فساد، ولنا أن نتعلم ما هي صلاتنا وطلبتنا من الله كمسيحيين لنا إيمان بالقائم من الأموات، إذ يقول الرسول: [ فأن كنتم قد قمتم مع المسيح فاطلبوا ما فوق حيث المسيح جالس عن يمين الله ] (كولوسي 3: 1)...

لذلك كل إجابة في حدود المعلومة لن تُشفي غليل القلب، ستظل فكرة ونظرية إلى أن ندخل في سرّ الإعلان الإلهي بالروح القدس في القلب، ولن يتم فينا هذا إلا لو صححنا طلبتنا وننتبه لما هي مشيئة الله وهدفه من خلقتنا وولادتنا الجديدة لكي ندخل في عهد مصالحة معه في سرّ الإيمان الحي العامل بالمحبة بالتقوى، فيكون لنا شركة مع الله والقديسين في النور... كوني في ملء النعمة وفرح الرجاء الحي بقيامة يسوع من الأموات آمين
​

 

[AL MALEKA HELANA]

​

إن حياتنا لو دامت على الأرض

وبقينا متصلين بالمادة ومتحدين بالجسد المادى فليس فى هذا الخير لنا

أما الخير لنا أن ننتقل من حياة المادة والجسد إلى حياة الروح وإلى الإبدية

وتكون مع المسيح فهذا أفضل جداً (( فى 1 : 23 ))

لذلك إشتهى القديسون الإنطلاق من هذا الجسد

والموت أيضاً خير للكون . فمن غير المعقول أن يعيش الناس ولا يموتون وتتوالى الأجيال وراء الأجيال ولا تسعها الأرض

ويتعب الكهول من ثقل الشيخوخة ويحتاجون إلى من يخدمهم ويعالجهم ويحملهم

لذلك يموت جيل ليعطى فرصة لجيل آخر يعيش على الأرض ويأخذ مكانه فى كل شىء

إنما يخاف الموت كل الذين لا يستعدون

ولا يثقون أنهم ينتقلون إلى حياة أفضل

والذين لهم شهوات على الأرض ولا يحبون أن يفارقونها


من كلمات مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث

 

[مكرم زكى شنوده]

​

إن حياتنا لو دامت على الأرض

وبقينا متصلين بالمادة ومتحدين بالجسد المادى فليس فى هذا الخير لنا

أما الخير لنا أن ننتقل من حياة المادة والجسد إلى حياة الروح وإلى الإبدية

وتكون مع المسيح فهذا أفضل جداً (( فى 1 : 23 ))

لذلك إشتهى القديسون الإنطلاق من هذا الجسد

.........
إنما يخاف الموت كل الذين لا يستعدون

ولا يثقون أنهم ينتقلون إلى حياة أفضل

والذين لهم شهوات على الأرض ولا يحبون أن يفارقونها


من كلمات مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث

إختيار رائع جداً ، لكلام فى الصميم