- إنضم
- 15 أغسطس 2006
- المشاركات
- 11,131
- مستوى التفاعل
- 983
- النقاط
- 113
أقرأ كي تفهم ما أنا قاصد
سلام ونعمة للكل
المعمودية
الرسالة الي مؤمني روما الأصحاح السادس من الأية الأولي حتي الثامنة
كلاَّ! فنَحنُ الّذينَ مُتنا عَنِ الخَطيئَةِ كيفَ نَحيا فيها بَعدُ؟
ألا تَعلَمونَ أنَّنا حينَ تَعَمَّدْنا لِنَتَّحِدَ بالمسيحِ يَسوعَ تَعَمَّدْنا لنَموتَ معَهُ،
فإذا كُنّا اَتَّحَدْنا بِه في موتٍ يُشبِهُ مَوتَهُ، فكذلِكَ نَتَّحِدُ بِه في قيامَتِهِ.
لأنَّ الّذي ماتَ تَحرَّرَ مِنَ الخَطيئَةِ.
فإذا كُنا مُتْنا معَ المَسيحِ، فنَحنُ نُؤمِنُ بأنَّنا سَنَحيا معَهُ.
هذا هو مفهوم المعمودية فنحن قد تعمدنا لكني ندفن مع المسيح حتي نقوم ونتمجد معة
وغير ذلك هذه وصية السيد المسيح نفسه لتلاميذه القدسين
فاَذهبوا وتَلْمِذوا جميعَ الأُمَمِ، وعَمِّدوهُم باَسمِ الآبِ والابنِ والرُّوحِ القُدُسِ
سلام ونعمة للكل
المعمودية
الرسالة الي مؤمني روما الأصحاح السادس من الأية الأولي حتي الثامنة
فماذا نَقولُ؟ أَنَبقى في الخَطيئَةِ حتّى تَفيضَ نَعمَةُ اللهِ؟
كلاَّ! فنَحنُ الّذينَ مُتنا عَنِ الخَطيئَةِ كيفَ نَحيا فيها بَعدُ؟
ألا تَعلَمونَ أنَّنا حينَ تَعَمَّدْنا لِنَتَّحِدَ بالمسيحِ يَسوعَ تَعَمَّدْنا لنَموتَ معَهُ،
فدُفِنّـا معَهُ بالمعمودِيَّةِ وشاركْناهُ في موتِهِ، حتّى كما أقامَهُ الآبُ بقُدرَتِهِ المجيدَةِ مِنْ بَينِ الأمواتِ، نَسْلُكُ نَحنُ أيضًا في حياةٍ جديدَةٍ؟
فإذا كُنّا اَتَّحَدْنا بِه في موتٍ يُشبِهُ مَوتَهُ، فكذلِكَ نَتَّحِدُ بِه في قيامَتِهِ.
ونَحنُ نَعلَمُ أنَّ الإنسانَ القَديمَ فينا صُلِبَ معَ المَسيحِ حتّى يَزولَ سُلطانُ الخَطيئَةِ في جَسَدِنا، فلا نَبقى عَبيدًا لِلخَطيئَةِ،
لأنَّ الّذي ماتَ تَحرَّرَ مِنَ الخَطيئَةِ.
فإذا كُنا مُتْنا معَ المَسيحِ، فنَحنُ نُؤمِنُ بأنَّنا سَنَحيا معَهُ.
هذا هو مفهوم المعمودية فنحن قد تعمدنا لكني ندفن مع المسيح حتي نقوم ونتمجد معة
وغير ذلك هذه وصية السيد المسيح نفسه لتلاميذه القدسين
فاَذهبوا وتَلْمِذوا جميعَ الأُمَمِ، وعَمِّدوهُم باَسمِ الآبِ والابنِ والرُّوحِ القُدُسِ
فالمعمودية تشبيهيه ولكنها ركن أساسي من إيماننا فكل من تعمد من الماء والنار "معمودية الروح القدس" قد ضمن له مكان في السماء وكتب أسمة في سفر الحياه ولكن
يجب عليه أن يستمر أبن لله كما قال هو إنسان يحب ومؤمن ودأئماً يحاول أن يكون في حالة توبة وجهاد "في حالة أستعداد كامل لملقاة الله"
وفي النهاية أقول.....
يجب عليه أن يستمر أبن لله كما قال هو إنسان يحب ومؤمن ودأئماً يحاول أن يكون في حالة توبة وجهاد "في حالة أستعداد كامل لملقاة الله"
وفي النهاية أقول.....
ولكُم رَبٌّ واحدٌ وإيمانٌ واحِدٌ ومَعمودِيَّةٌ واحدة
أتمني أن أكون أفدتك
ولإلهنا كل مجد وكرامة أمين