الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سمات التفسير الارثوذكسى للكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميرنا, post: 1302, member: 1738"] [SIZE=4]ثانياً: أهمية دراسة الكتاب المقدس - ادرسوا شواهد الآيات، وكل عقيدة من العقائد احفظوا الآيات التى تدل عليها، وعلّموها لأولادكم، وحفظوها لهم. كانت مناجهنا فيما سبق تتحدث عن الروحيات كثيراً، وفى وقت آخر كنا نتحدث عن العقيدة فكانت حيلة بروتستانتية تطلب العظة الروحية بدلاً من العقيدة، وإذ هم يهتمون بالعقيدة ويحفظونها لأولادهم وبالآيات والشواهد، وهذا يذكرنى بأننى سنة 67 كنت فى زيارة لشبين الكوم وكان هناك خادم قد إنحرف إلى التعليم الخاطئ، واكتشفناه وحذرنا منه الناس، العجيب إنى جلست مع أحد أولاده، فتى صغير 12 سنة، وجدته يحفظ كماً هائلاً من الآيات. لذلك أن تهتموا إلى جوار التعليم الروحى من الكتاب المقدس، أن تعدوا أولادكم لحفظ آيات فى العقيدة، وتعطوهم التعليم الكتابى للعقيدة... مثل : † موضوع لاهوت المسيح الذى ينكره شهود يهوه، كما ينكرون الثالوث القدوس. لأنه قال للص اليمين: "اليوم تكون معى فى الفردوس" (لو 43:23). † وهو قائم عن يمين الله كما ورد فى مواضع كثيرة فى إنجيل مارمرقس، وفى الرسالة إلى العبرانيين إلى آخره. † وهو أيضاً موجود مع المصلين "حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم" (مت 20:18) ليس فقط وسط الأبرار القديسين.. بل هو موجود عند الخطاة أيضاً.. يقول: "هاأنذا واقف على الباب واقرع، إن سمع أحد صوتى وفتح الباب ادخل اليه واتعشى معه وهو معى" (رؤ 20:3) إذن هو موجود فى كل مكان. وهذا دليل على لاهوته. وهكذا تعطوا أولادكم الآيات وشواهدها. † أو مثلاً آيات تثبت أن السيد المسيح هو خالق. وخالق كل شئ. † كما ورد فى (يو 3:1) "كل شئ به كان وبغيره لم يكن شيئاً مما كان". وفى (عب 1) "وبه خلق العالمين". وخالق أيضاً فى قصة مباركة الخمس خبزات والسمكتين، حيث جمعوا 12 قفة مملوءة.. بالإضافة إلى الكم الكبير الذى أكلوه حتى الشبع. † وهو أيضاً خالق فى مسألة تحويل الماء إلى خمر، لأن الماء عبارة عن أكسجين وهيدروجين، والخمر فيه مركبات أخرى، وهذه المركبات الأخرى خلقها بمجرد إرادته، قال لهم: "املأوا الأجران ماء... إسقوا الناس" (يو 7:2) حتى لم يعمل أى عملية معينة، ولا رشمها ولا قال عليها كلمة بركة، فقط قال: أملؤها ماء، وزعوها. † خالق فى معجزة منح البصر للمولود أعمى (لو 41:18،42). † هو أيضاً الديان كما ورد فى (مت 25) إقامة الناس عن يمينه وعن شماله. † وهو أيضاً فاحص القلوب والكلى. كما قال لملاك كنيسة ثياتيرا فى سفر الرؤيا "ويعرف الجميع أننى فاحص القلوب والكلى، ويعطى كل واحد حسب أعماله" (رؤ 2). † وهو أيضاً إله من حيث أن له سلطان على الطبيعة وعلى الملائكة، وعلى كل أحد. على الملائكة يقول: "ولتسجد له كل ملائكة الله" (عب 6:1)، "وصارت الملائكة تخدمه" (مر 13:1)، "فيرسل ملائكته ببوق عظيم الصوت فيجمعون مختاريه من الأربع الرياح من أقصاء السماوات إلى أقصائها" (مت 31:24) ملائكته هو. وهو الذى يرسل : † وسلطانه على الموت وعلى الحياة، وسلطانه على الشريعة، ويقول: أنه هو رب السبت أيضاً، وسلطانه على الطبيعة فى انتهاره الريح والبحر: "ابكم وأسكت"، والأشجار "فنظر شجرة تين على الطريق وجاء إليها فلم يجد فيها شيئاً إلا ورقاُ فقط فقال لها لا يكن منك ثمر بعد إلى الأبد فيبست التينة فى الحال" (مت 19:21). إذن عندما نتحدث عن لاهوت السيد المسيح، يجب أن نعطى أدلة وآيات وبراهين من الكتاب المقدس، لأن الكلام النظرى ممكن آخر يجادل فيه، لكن الآيات الكتابية لا يستطيع أن ينكرها، وهنا يعطى للجدل اللاهوتى قوته. † الزواج والطلاق مثلاً: توجد خلافات بيننا وبين الكاثوليك فى الزواج والطلاق، هم يقولون: "لا طلاق على الإطلاق" ويسمحون بزواج غير المؤمن بمؤمنة.. وفى الكنيسة! وممكن المبالغة الكثيرة فى أسباب بطلان الزواج، لذلك بخصوص الزواج تمسك بالآيات التى تقول: أنه لا طلاق إلا لعلة الزنى. فى (مت 32:5)، (مت 19:19)، (مر 11:10)، (لو 18:16). كلها تسمح بالطلاق فى حالة علة الزنى. ويوجد طلاق أيضاً لتغيير الدين كما ورد فى (1كو 15:7) "ليس الأخ أو الأخت مستعبداً فى مثل هذه الحالة، إن أراد أن يفارق فليفارق". † نختلف مع الكاثوليك مثلاً فى إنبثاق الروح القدس، تقول لهم: موجود "روح الحق الذى من عند الآب ينبثق" (يو 26:15)، لم يقل الآب والابن. † تأسيس كنيسة روما.. من الذى أسسها؟ بطرس أم بولس؟ الكتاب المقدس كله يقول: الذى أسس كنيسة روما، فى (غل 2)، بولس الرسول، استؤمن على إنجيل الأمم أى الخاص بالأمم، وروما من الأمم. (غل 7:2)، بل أيضاً لم يرسل بولس الرسول رسالة إلى رومية ويقول أنا مشتاق أن أجئ وأعطيكم نعمة (أع 22) ربنا قال لبولس الرسول ها أنا مرسلك بعيداً إلى الأمم. وفى (أع 23) قال له: "كما شهدت لى فى أورشليم ينبغى أن تشهد لى فى رومية أيضاً". إذن هو ذهب إلى رومية بأمر إلهى، واستأجر بيت لمدة سنتين، وكان يقبل كل من يأتى إليه. ثم يقولون ربما بطرس كان معه! يقول بولس فى (رو 20:15) "كنت محترصاً أن أبشر هكذا. ليس حيث سمى المسيح، لئلا ابنى على أساس لآخر" إذن عندما بنى أساس روما، لم يكن أحد وضع الأساس قبله، بل هو الذى بدأه. وعندما ذهب روما وجده لا يعرفون شيئاً حيث قالوا له: "لأنه معلوم عندنا من جهة هذا المذهب أنه يقاوم فى كل مكان" (أع 22:28). وأيضاً قال لهم: "حسناً تنبأ عنكم إشعياء.." (مت 7:15). اتذكر عندما سافرت إلى الفاتيكان سنة 1973، كان الذى يرافقنى أثناء زيارة ومشاهدة الكنيسة الكبرى، كاتدرائية ماربطرس كاردينال اسمه (فيلى بروم) ثم ترقى إلى رئيس كنيسة هولندا. وجدت الكنيسة اسمها Saint Peter قلت له : I Know quiet well that Saint Paul established the Church of Rome not Saint Peter, it was established by Saint Paul not by Saint Peter. قال لى: "by both" من أين تثبت ذلك "by both" هذه؟! لأنه عندما ذهب بولس هناك وجدهم لا يعرفون شئ أبداً، كما قالوا له: "لا نعرف عن هذا المذهب (المسيحى) إلا أنه يضطهد فى كل مكان" (أع 22:28). ياريت كلمة مذهب قالوها Sect كمثل بدعة. فهل يعقل أن بطرس الرسول العظيم الذى بعظة واحدة فى يوم الخمسين آمن 3000 شخص، هل يعقل أنه ذهب روما وأقام بها سنين ولا يوجد أحد يعرف منه شئ؟! وإن حدث ذلك بالفعل لكانت نقطة سلبية فى تاريخه نحن لا نقبلها! فالقديس بطرس أيضاً رسول عظيم ونحن نحبه.. ولكنه ليس كما قال أحدهم عنه أنه رئيس الرسل!... ولكن انظر ماذا قال السيد المسيح عن هذا الأمر (الرئاسة) السيد المسيح رفض مبدأ الرئاسة، وقال لهم: لا يكن فيكم هذا الفكر، "أنتم تعلمون أن الذين يحسبون رؤساء الأمم يسودونهم وأن عظماءهم يتسلطون عليهم. فلا يكون هكذا فيكم بل من أراد أن يصير فيكم عظيماً يكون لكم خادماً. ومن أراد أن يصير فيكم أولاً يكون للجميع عبداً" (مر 42:10-44). يجب عندما يجادلك أحد أن تستخدم آيات الكتاب، وخصوصاً الآيات الواضحة التى لا تحتمل أكثر من معنى. ربما يقول أحد البروتستانت عن السجود والميطانيات للأساقفة والمطارنة، بينما الكتاب يقول: "لإلهك وحدك تسجد" الكتاب يفرق بين أمرين: بين سجود العبادة "لا تسجد لهن" وسجود الاحترام والتوقير، وهذا الأمر ليس فقط بآيات من الكتاب بل بتعليم إلهى. كيف ذلك؟ † فى مباركة يعقوب ربنا قال له: "كن سيداً لأخوتك، ليسجد لك بنو أمك" (تك 29:27) هل بمعنى العبادة؟! لا بل سجود احترام. † ويوسف الصديق فى رؤيا إلهية وجد اخوته يسجدون له، وفعلاً تحقق هذا الأمر عندما ذهبوا يطلبوا قمح وسجدوا له. † داود النبى إنه رجل لا يختلف أحد عليه أنه ملك ربنا، سجد له شمعى ابن جيرا، وسجد له مفيبوشث، وسجد له ناثان النبى، وسجدت له بتشبع زوجته عندما جاءت تطلب منه أن يخلفه سليمان. † سليمان الحكيم عندما جاءت بتشبع تتوسط له من أجل أدونيا وكان جالساً على عرشه، قام من على عرشه وسجد لها، واحضر لها كرسى لأنها أم الملك. فهل كل هؤلاء لم يكن يعرفون ربنا، فسجود الإحترام شئ، وسجود العبادة شئ آخر، وهذا ما يقوله الكتاب المقدس. † إيليا النبى وهو نبى عظيم واستحق أن يأخذه ربنا فى مركبة نارية للسماء، سجد له رئيس الخمسين الثالثة، وقبل منه هذا السجود. أما إذا كان أمر ضد الإيمان لا يمكن إنسان يقبلها. ولذلك هيرودس الملك عندما صرخ الشعب وقال: "هذا صوت إله لا صوت إنسان" (أع 22:12) لأنه لم يرفض هذه العبارة، ولم يعط المجد لله، ملاك الرب ضربه ومات وأكله الدود. هناك فرق بين سجود الاحترام، وسجود العبادة. † نحن أيضاً نسجد أمام الهيكل، فهل بنعبد الهيكل؟! بنسجد أمام المذبح، فهل بنعبد المذبح؟! طبعاً لا، سجود الاحترام شئ وسجود العبادة شئ آخر، هنا الإنسان بيفسر الكلام تفسير سليم، وبآيات من الكتاب تثبت هذا الأمر. † (الأبوة الروحية) مثلاً: ربما البروتستانت لا يستخدموا كلمة (أبونا) ولو أنهم لا يرفضوها إذا قيلت لهم، الأبوة الروحية موجودة فى العهد القديم، وموجودة فى العهد الجديد. † ففى العهد القديم إليشع النبى عندما رُفع عنه إيليا النبى، وكان معلمه قال له: "يا أبى يا أبى، يا مركبة إسرائيل وفرسانها" (2مل 14:13) بينما الاثنين بتوليين. † بولس الرسول يقول عن تيموثاوس: "الابن الصريح فى الإيمان" (1تى 2:1) وبولس كان بتول، فهذه كانت أبوة روحية. † ويقول عن أنسيمس: "ابنى انسيمس الذى ولدته فى قيودى.. الذى هو أحشائى" (فل 10:1،12). † ويوحنا الرسول وهو رجل بتول يقول فى رسالته الأولى: "يا أولادى أكتب إليكم لكى لا تخطئوا" (1يو 2:1). إذن الأبوة الروحية موجودة بتعليم من الكتاب المقدس. أنا أنصح فى هذه المناسبة، بأنكم تقرأوا كتاب كنت قد أصدرته لكم فى مجموعة المسابقات (الجزء الرابع)، مسابقات فى العقيدة واللاهوتيات لأن به أمور كثيرة هامة وخصوصاً فى الحوار اللاهوتى بيننا وبين كثيرين، بالرد بآيات من الكتاب المقدس مع التحليل الفكرى.[/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سمات التفسير الارثوذكسى للكتاب المقدس
أعلى