الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سلطان المسيح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 1658913, member: 47797"] [center][size="5"][color="magenta"][color="darkred"]سلطان المسيح على نفسه[/color] وهو الذي قال " ها كل الأنفس هي لي" (حز18: 14). وقال عنه بولس الرسول إنه أبو الأرواح، فقال " أفلا نخضع بالأولي لأبي الأرواح فنحيا" (عب12: 9). هل يجرؤ إنسان أن يدعي هذا السلطان؟ إن السيد المسيح هو وحده الذي قال هذه العبارة لأنه هو الله. [color="blue"]شهادة معجزات السيد المسيح[/color] إن معجزات السيد المسيح لا تعد يوحنا الرسولي في خاتمة إنجيله " آيات أخر كثيرة صنعها يسوع قدام تلاميذه ولم تكتب في هذا الكتاب " (يو20: 30)، " وأشياء أخرى كثيرة صنعها يسوع، إن كتبت واحدة فواحدة، فلست أظن إن العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة" (يو21: 25). وكمثال ذلك يقول القديس لوقا الإنجيلي " وعند غروب الشمس، كان كل الذين عندهم مرضي بأنواع أمراض كثيرة يقدمونهم إليه. فكان يضع يديه على كل واحد فيشفيهم" (لو4: 40) هنا معجزات بالجملة لا تحصي. وورد عن ذلك في إنجيل مرقس " ولما صار المساء إذ غربت الشمس، قدموا إليه جميع السقماء والمجانين. وكانت المدينة كلها مجتمعة على الباب. فسفي كثيرين كانوا مرضي بأمراض مختلفة. وأخرج شياطين كثيرة..." (مر1: 32 34). إذن نحن هنا نقتصر على إثبات لاهوت المسيح من المعجزات القليلة التي دونت في الأناجيل. منها معجزات الخلق، وإقامة الموتى، والمشي على الماء، وانتهار الرياح والأمواج والبحر، والصعود إلى السماء، والنزول منها، والدخول من الأبواب المغلقة، والولادة من عذراء، واخرج الشياطين، وتفتيح أعين العميان، وشفاء الأمراض التي مرت عليها 38 سنة أو 18 سنة وفشل فيها الطب. وباختصار كما قال متي الإنجيلي " كل مرض وكل ضعف، في جميع السقماء والمجانين.. ". من ذا الذي يقدر أن يشفي كل مرض، ويكون له سلطان على الطبيعة والشياطين بهذا التنوع وبهذا القدر، إلا الإله الذي خلق هذه الطبيعة؟ في شفاء حماه بطرس من الحمي الشديدة " انتهر الحمي، فتركتها. وفي الحال قامت وخدمتهم" (لو4: 39). هنا المرض ينتهي بمجرد أمره أو انتهاره. وفي شفاء صاحب اليد اليابسة، قال للرجل " مد يدك. ففعل هكذا، فعادت يده صحيحة" (لو6: 10). بمجرد الأمر تمت معجزة يعجز الطب كله أمامها. وفي إخراج الأرواح النجسة، كان يستخدم أيضاً الأمر والانتهار فيخرجون. ولذلك قيل عنه إنه " بسلطان يأمر حتي الأرواح النجسة فتطيعه" (مر1: 27). وكذلك في إسكات الأمواج وتهدئه البحر، استخدم الأمر أيضاً " انتهر الريح وقال للبحر: اسكت ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم" (مر4: 39). والأمر بالنسبة إلى الطبيعة والأمراض والعاهات، لا يمكن أن يصدر من إنسان. فهذا سلطان إلهي، كثيراً ما كان يجعل المشاهدين يعترفون بلا هوته، كما سبق وذكرنا... ففي إقامة ابنه يايرس، قال لها " طابيثا قومي " أي صبية لك أقول قومي وللوقت قامت الصبية ومشت" (مر5: 41، 42)، فابطل الموت بأمره، وأعاد الحياة بأمره. وكذلك في إقامة ابن أرمله نايين " قال أيها الشاب لك أقول قم. فجلس الميت وابتدأ يتكلم" (لو7: 14، 15). وفي إقامة لعازر، قال له بصوت عظيم " لعازر لم خارجاً " فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطات باقمطة..." (لو1: 43، 44). كما قيل " فكان يضع يديه على كل أحد فيشفيهم" (لو4: 40). وملخس عبد رئيس الكهنة لما قطعت أذنه " لمس أذنه وأبرأها" (لو22: 51). وفي شفاء الأعميين لمس أعينهما، فللوقت أبصرت أعينهما وتبعاه" (متى20: 34).. ولما وضع يديه على أعمي بيت صيدا أبصر (مر8: 25). ونازفة الدم التي أنفقت كل أموالها على الأطباء بلا فائدة، مجرد أن لمست هدب ثوبه " جف ينبوع دمها وبرئت" (مر5: 29). كما حدث في تطهير الذي صرخ قائلاً له " إن أردت تقدر أن تطهرني " فتحنن ومد يده ولمسه وقال له " أريد فاطهر" (مر1: 41)، وللوقت طهر برصه (متى8: 2، 3). وفي معجزة تحويل الماء إلى خمر في عرس قانا الجليل، خلقت مادة جديدة بمجرد إرادته، حتى بدون أمر، وبدون لمس. لمجرد أنه أراد في داخله (يو2: 7 9). كان يعملها بقوته الذاتية، بقوة لا هوته، والمعجزة الوحيدة التي سبقتها مخاطبة الآب. كانت إقامة لعازر من الموت. ولعل السبب في ذلك، أنه أراد إخفاء لاهوته عن الشيطان، وكان بينه وبين الصليب أيام قلائل. كما أنه إن وجدت فى كل معجزاته العديدة جداً معجزة وحيدة فيه صلاة فلعلها لتعليمنا أن نصلى. ولعل فيها رداً على أعدائه الذين كانوا يتهمونه باستخدام قوة الشيطان في معجزاته. ومع ذلك فإنه في إقامة لعازر استخدم الآمر أيضاً، فقال " لعازر هلم خارجاً" (يو11: 43). وفي معجزة اشباع الجموع قيل إنه نظر إلى فوق، وأنه شكر وبارك (مر6: 41) (متي 15: 36). ولم يذكر في إحدى هاتين المعجزتين أنه صلي. أما النظر إلى فوق ومباركة الطعام قبل الأكل منه، فلعل هذا لتعليمنا... كما حدث في شفاء الأعرج الذي يستعطي على باب الجميل، إذ قال له القديس بطرس " ليس لي فضه ولا ذهب. ولكن الذي لي فإياه أعطيك. باسم يسوع المسيح الناصري قم وامش..." (أع3: 6). وأيضاً يطهر من قول السيد المسيح " وهذه الآيات تتبع المؤمنين: يخرجون الشياطين باسمي" (مر16: 17). هو يجري المعجزة بقوته الذاتية. أما التلاميذ فكانت معجزاتهم باسم المسيح، أو بالقوة التي أخذوها منه، بسلطانه هو. فالقوة ترجع إليه. ولهذا قال بولس الرسول " أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني" (في4: 13). هذا السلطان منحه الرب لتلاميذه إذ " اعطاهم سلطاناً على أرواح نجسه حتي يخرجوها، ويشفوا كل مرض وكل ضعف" (متى10: 1). وقال للاثنى عشر " اشفوا مرضي. طهروا برصاً. أقيموا موتي. أخرجوا شياطين" (متى10: 8). وقال للسبعين أيضا " ها أنا أعطيكم سلطاناً لتدوسوا الحيات والعقارب وكل قوة العدو" (لو10: 19). فقال " صدقوني أني أنا في الآب في. وإلا فصدقوني لسبب الأعمال نفسها" (يو14: 11). وقال لليهود " إن كنت لست أعمل أعمال أبي، فلا تؤمنوا بي. ولكن إن كنت أعمل، فإن لم تؤمنوا بي، فآمنوا بالأعمال، لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب في وأنا فيه" (يو10: 37، 38). وقوله " أعمل أعمال أبي " تعني أنه يعمل أعمال الله ذاته. وهذا دليل أكيد على لا هوته. لذلك فهو يلوم اليهود قائلاً " لو لم أكن قد عملت بينهم أعمالاً لم يعملها أحد غيري ولم تكن لهم خطية" (يو15: 24). هذه الأعمال التي لم يعملها أحد من قبل، هي الأعمال الإلهية التي قال عنها " أعمل أعمال أبي" (يو10: 37). وهو بهذا يعلن أن معجزاته دليل على لاهوته. فقد طوب إيمان قائد المائة الذي قال له " قل كلمة فقط غلامي" (متى8: 8)، وكان غلامه، مطروحاً في البيت مفلوجاً متعذباً جداً "... وأعطاه السيد وعداً بشفاه غلامه، فبرأ غلامه من تلك الساعة. وقال السيد: " الحق أقول لكم لم أجد ولا في إسرائيل إيماناً بمقدار هذا" (متى8: 10). وحقاً إيمان قائد المائة هذا كان عجيباً. لقد آمن أن المسيح بمجرد أن يقول كلمة، فإن هذه الكلمة تقدر أن تشفي غلامه من بعد، دون أن يلمسه أو يضع يده عليه يباركه. يكفي مجرد الأمر. والمسيح طوب هذا الإيمان، وحققه بشفاء الغلام. إن السيد المسيح كان يصنع المعجزات الخارقة جداً. وفي نفس الوقت يقول " أنا والأب واحد" (يو10: 30) " من رآني فقد رأي الآب" (يو14: 9). وإن له سلطان على مغفرة الخطايا (مر2: 10). وكان يقول إنه ابن الله الوحيد (يو3: 16، 18) وأنه صعد إلى السماء، ونزل من السماء، وهو موجود في السماء (يو3: 13). وأنه سيأتي على سحاب السماء، ويرسل ملائكته لجمع مختار يه (متى24: 30، 31). فلو كان كلامه غير صادق، ما كان يقدر أن يجري المعجزات بعده.. إن كان بكلامه هذا قد نسب إلى نفسه سلطان الله وصفاته عن غير حق، ما كان يقدر بعد ذلك على صنع المعجزات. من حيث ولادته من عذراء (اش7: 14) الأمر الفريد في تاريخ العالم كله، فلا هو حدث قبله ولا بعده. وكذلك بشر بميلاده نجم غير عادي (متى2: 2 10). وسجد له المجوس. وفي طفولته اذهل شيوخ اليهود (لو2: 47). كذلك كان المسيح معجزة في عماده (متى3). وفي التجلي على جبل طابور (مر149 8). وفي قيامته (مر16) ودخوله على تلاميذه والأبواب مغلقة (يو20: 19). وكان معجزة في صعوده إلى السماء وجلوسه عن يمين الآب (مر16: 19). حياته كلها سلسلة من المعجزات تدل على لا هوته الذي كان متحداً بناسوته طوال الفترة التي ظهر في الجسد، وإلى الأبد أيضاً. [color="darkorange"] المسيح هو صاحب الملكوت [/color] ونحن نصلي في الربية قائلين للآب السماوي " ليأت ملكوتك" (متى6: 10). ويقول الرسول ".. الله الذي دعاكم إلى ملكوته ومجده" (1تس2: 12) انظر أيضاً (يع2: 5) وقول ربنا يسوع المسيح ".. ملكوت أبي" (متى26: 29). أنظر أيضاً (متى13: 43). وعبارة (ملكوت الله) في مواضع عديدة منها (لو13: 18، 20، 28، 29). فيقول " الحق أقول لكم إن من القيام ههنا قوماً لا يذقون الموت يروا ابن الإنسان آتياً في ملكوته" (متى16: 28). هذا عن انتشار ملكوته على الأرض. ويقول الرب نفسه " هكذا في إنقضاء العالم: يرسل ابن الإنسان ملائكته، فيجمعون من ملكوته، جميع المعاثر وفاعلي الإثم، ويطرحونهم في أتون النار" (متى13: 41، 42). إذن فالملكوت هو ملكوت الآب، وهو ملكوت المسيح، ماذا نستنتج إذن: هل استطاع بشري أن يتكلم عن ملكوته، ملكوت روحي في الأرض، وملكوت أبدي في السماء، ما لن يزول، وما لن ينقرض، فيه الملائكة ملائكته، وفيه المختارون مختاروه" (متى24: 31).[/color][/size][/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سلطان المسيح
أعلى