الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
سفينة النسيان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="zamn, post: 3027647, member: 95050"] [COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#333399][FONT=Simplified Arabic]الموت هو ظاهرة طبيعية فكما أن في الطبيعة توجد الحياة كذلك [/FONT][/COLOR][COLOR=#333399][FONT=Simplified Arabic]يوجد فيها المـوت[/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic] الموت والحياة عنصران من سررر الطبيعة التي أبدعها الله[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR] [COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]لقد [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]استيقظ الإنسان بدهشة عميقة أمام هذا السرّ منذ مغامراته الأولى في التفكير وبدا [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]له [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]بعض جوانبها مزعجا فطرح تساؤلات قلقة لماذا الموت؟ هل [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]أنتهي عنــده؟ هل هناك حياة أخرى بعده؟[/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]لم يقبل الإنسان منذ مغامرته الأولى في [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]البحث عن سرررر وجوده وغايته أنه ينتهي بموته فأخذ ينشد الخلود كم هي كثيرة وعميقة [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الأساطير القديمة التي تتحدث عن رغبة الإنسان في الخلود! وكم هي متنوعة وغنية [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]طقوس الاحتفال بالموت وبالموتى إن قلق الموت والتفكير فيه كما تقول الفلسفة [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الوجودية أقسى من الموت نفسه ولا يخرج من هذا المأزق لا العقل وحده ولا[/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]المنطق هناك حاجة أخرى للتأقلم مع هذه المسألة فإن كان الفكر الإنساني يكشف عن [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]رغبة الإنسان القلقة بعدم الانتهاء بعد الموت الكشف الإلهي يعلن عن حياة جديدة [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]بعد الرقاد المسيحي يؤمن أن السيد المسيح أعطى مفهوما جديدا عن الموت وعن [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الحياة بعده فلم يبق الخلود رغبة الإنسان وحسب بل هو أساسا مشيئة الله أيضا الله لا يتسمر عند الموت لم يكتف يسوع بأن أقام الموتى ابنة يائيروس وحيد [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]أرملة نائين ولعازر بل أراد الحياة لكل من يؤمن به من آمن بي وإن مات [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]سيحيا لقد مات في زمانه الكثير من البشرلم لما يقمهم؟المسألة ليست تحد [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]لنظام الطبيعة لأن الله هو الذي أوجده والله لا يتحدى نفسه بل هي إعلان أن الله [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]فوق هذا النظام لأنه هو من أوجده إن يسوع يقدم علامات لحب الله الذي يتجاوز هذا[/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]النظام[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR] [COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]ومن ناحية أخرى علينا أن ننظر بإيجابية إلى هذه الظاهرة [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الطبيعية فلولا الموت والحياة لما تجددت الطبيعة ماذا لو لم يوجد موت وبقي جميع [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]البشر يتكاثرون ويبقون في شيخوخة!؟[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]علينا كمسيحيين وفي عمق واقعيتنا أن ننظر[/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]إلى الموت برجاء فهو ليس نهاية[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR][COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]إن يسوع وهو ابن الله انتسب إلى إنسانيتنا [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]فأخذ لحما كلحمنا ودما كدمنا ومات كموتنا لا بل موته يفوق موتنا وما قيامته [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]سوى باكورة لقيامتنا وأنموذج لها لأنه من غير المعقول أن يبقى يسوع رهينة الموت قيامته [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]هي كشف عن أبدية الله الله الأبدي لن يرتهن للموت وإن ارتهن حبا بالبشر فليس [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]أكثر من ثلاثة أيام إن الله يحب الإنسان ولأنه وحبه أبديان يحقق الأبدية لمن [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]أحب فإذا كنا نحن البشر وبالرغم من حدودنا يعيش أحباؤنا فينا بعد موتهم [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]طويلا فكم بالأحرى الله الأبدي بجوهره الحي دائما ومصدر الحياة يمنح أحباءه الحياة [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]فيه بعد موتهم أبدا هذا هو معنى قيامة يسوع وهكذا تخص هذه القيامة من آمن به[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][B][COLOR=#4294dd][FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][COLOR=black]هل الموت جاء كعقاب لآدم بسبب خطيئته؟[/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/B] [COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]إن قصة آدم وحواء يجب أن أوضح بداية هي قصة لاهوتية ليست من نوع الخبر التاريخي إنها وإن لم تكن تاريخية في تسلل ومجريات [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]أحداثها حقيقية وعميقة، في معانيها وفي الكشف عن مقصد الله للبشر في خلقه الكون [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]وفي إبداعهم على صورته ودعوتهم العيش بحسب مثاله هذا الكشف لا يأتي إلا من خلال [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]إنسانية البشر وما تحمل هذه البشرية من ثقافة وفنون يوم تمّ تدوينه بإلهام روح [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الله هناك نوع أدبي للتعبير أسلوب فني لا يستطيع فهمه من لم يتعرف عليه ويدرسه لذلك يجب وضع النص الديني في إطاره الأدبي والتاريخي والثقافي والإصغاء لما يهمس [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الروح القدس في آن الفصول الأولى من الكتاب المقدّس التي تروي قصة آدم وحواء [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]كذلك الكثير من نصوص الكتاب المقدّس تنتمي إلى أنواع أدبية معينة لا نستطيع فهمه ا[/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]إلا بدارسة نوعها الأدبي كما وجد في زمانه[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR] [COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]إن هذه القصة اللاهوتية تكشف أولا أن الله هو مصدر الحياة ومصدر [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الموت والأبدية والإنسان في رفضه مصدرية الله هذه وهذا معنى الخطيئة الأولى [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]يحكم على نفسه بقلق الموت يتحوّل الموت عنده إلى كارثة عندما نطفئ شمعة أمام [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]مرآة لا يصدر النور عن المرآة وبالمثل عندما يرفض الإنسان ارتباطه بالله الأبدي [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]يغلق بحدوده فلا يعود يثق بأبديّته وبالتالي يصبح الموت عنده نهاية المسيحية هي [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]إعادة الارتباط بالله وبمصدريته لا يفهم ذلك كما لا نستطيع فهم أي نص من الكتاب [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]المقدس العهد القديم خصوصا إلا على ضوء إيماننا بالسيد المسيح آدم الجديد بحسب [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]تعبير بولس الرسول فالتجسد في المسيحية لم يكن نزهة لله ولقد أراده حتى وإن [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]لم تكن خطيئة آدم كما يقول بعض آباء الكنيسة إنه كشف عن أبدية الله في حبه [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]لتحقيق أبدية مماثلة لمن أحب أي الإنسان فإن كان آدم القديم قد ضيع انتماءه لله [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]ورفض مصدرية الخالق في الحياة والخلود فشعر بوطأة الموت يسوع وهو آدم الجديد [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]يحافظ بأمانة مطلقة على هذا الانتماء فيكشف بفرح أن مصدرية الله هي أبوة دون [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]أن يرفض ما كان نتيجة الاختيار الآدمي الأول ودون أن يرتهن له في آن صلب [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]وقام إن يسوع يصير كآدم لكي يحقق لآدم ما أخفق الأخير في تحقيقه يتجسد لنتأله يأخذ [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]موتنا ليمنحنا حياته المسألة إذا مسألة اختيار إما التسمر عند ترابية آدم [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]القديم وبالتالي البقاء في كارثيّة الموت وكأنه نهاية وإما العبور إلى بنوة آدم [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الجديد لله، وبالتالي الاستمرار في الوجود استمرار الله نفسه فصبح الموت عبورا [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]واستمرارا في أبديّة الله[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR][COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][B][COLOR=#4294dd][FONT=Simplified Arabic]ما سرر الحياة بعد[/FONT][/COLOR][/B][B][COLOR=#4294dd][FONT=Simplified Arabic]الموت؟[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]كما أن الجذور الأصلية للحياة لا يمكن معرفة نشأتها تماما كذلك [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الحياة بعد الموت لا يمكن القبض على معرفتها تماما لذلك عرفت في المقدمة إنه سر الحياة [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]البيولوجية سر والحياة الأبدية سر أيضا والسر هو ما لا ننتهي من التعرف [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]عليه نستغرق فيه إنه وإن كان يفوق العقل فهو ليس ضده كالمعرفة الحقيقية [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]كالعلم الحقيقي كالحب كالإيمان كالإبداع الله السر الذي لا يحد نحتاج إلى الأبدية أيضا للتعرف [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]عليه[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR] [COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]يتكشف هذا السر كما مر معنا في شخص السيد المسيح الذي يقول [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]لله الحياة الأبدية هي أن يعرفوك والمعرفة هنا بحسب ثقافة ولغة الكتاب المقدس [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]هي الدخول في علاقة وجودية مع الله علاقة انتماء علاقة ارتباط،علاقة بنوة فكما [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]أن المسيح عاش حضور الله في حياته واستمر في أبديته بعد مماته أي قام من بين [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الأموات كذلك من يؤمن به يختبر الآن هذا الحضور ويبقى في كل آن إلى دهر[/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الداهرين ليست حياة الآن تدريبا على حياة دهر الداهرين وحسب بل هي انطلاقة [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]لها انطلاق في الولادة الجديدة يوم المعمودية المسيحي لا تبدأ أبديته يوم يموت [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]بل تنطلق منذ معموديته وتستمر طيلة حياته الملتزمة متذوقا عذوبتها من خلال [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]علامات كثيرة كالإفخارستيا خصوصا وتستمر استمرار الله نفسه ويصبح الموت بالتالي [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]عبورا نحو نوعية جديدة من تحقيق الوجود أي القيامة يعبر عنها من خلال جسد [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]ممجد كما يقول بولس الرسول كيف؟ ما معنى هذا الوجود؟ ما هو الجسد [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الممجد لا نستطيع فهم ذلك بالفكر وحسب هناك ضرورة لركب تركع وعيون تخشع [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]وقلوب تسمع"هذا هو سر الإيمان[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR][COLOR=#363e6e] [/COLOR][B][COLOR=#4294dd][FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][COLOR=black]خاتمة[/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/B] [COLOR=black][SIZE=5][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]سألت مرة احدى الاطفال فى مركز التعليم المسيحي كم من السنوات يعيش [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الإنسان؟ أجاب الأول: سبعين والثاني: بل ثمانين الثالث قال إن جدي قد عاش [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]تسعين سنة أما الرابع فأسرع في الإجابة قبل أن استنتج ما أريد من السؤال فقال في [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]ضيعة جدتي رجل عاش مائة سنة قلت حسنا [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]وسألت مجددا ماذا يجب على الإنسان أن يفعل ليعيش تلك السنوات؟ [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]فقال أحدهم عليه أن يأكل ثلاث مرات في اليوم وأن يعتني بصحته ويحميها فقلت: طيب ولو أردنا أن يعيش الإنسان مائة وخمسين سنة، ماذا يجب أن يفعل؟ فأجاب طفل [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]قال عليه أن يأكل أربعة مرات في اليوم قلت ولو أردنا أن يعيش مائتي سنة؟ أجاب [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]آخر عليه أن يأكل خمسة مرات وهكذا كلما كنت أزيد عدد السنوات كانت تكثر عدد [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]الوجبات وحين قلت لكي أقرب الأولاد من زمن الأبدية الذي لا نستطيع فهمه حتى [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]نحن الكبار قلت لو أردنا أن يعيش الإنسان مليون سنة ماذا ينبغي أن يفعل؟ فأجاب [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]طفل وقد سطع وجهه بالنور وصوته بالنغم فظننته ملاك هبط من السماء قال عليه أن [/FONT][/COLOR][COLOR=#363e6e][FONT=Simplified Arabic]يأكل الإنجيل وقال آخر بل فليأكل مع الإنجيل المحبة وقال ثالث الصلاة ورابع: الصدق وهكذا جهز لي الأطفال مائدة لملكوت الله شهية امين يارب ارجوا ان يكون هذا فية سباب بركة لكل اخوتى فى المنتدى الجميل دة اذكرونى فى صلوتكم اخوكم عماد[/FONT][/COLOR][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
سفينة النسيان
أعلى