سـ : تعدد الزوجات للانبياء في العهد القديم .. ؟

[+KiMO+]

سلام المسيح

في الكتاب المقدس ايات بتوضح ان رجل واحد لـ امرأة واحدة

[Q-BIBLE]" يلتصق بامرأته " (تك8:1)[/Q-BIBLE]
[Q-BIBLE]" وليكن لكل واحد امرأته , وليكن لكل واحدة رجلها " (1 كو8:7)[/Q-BIBLE]
[Q-BIBLE]" يرضي الرجل امرأته " (أف 33:5)[/Q-BIBLE]
[Q-BIBLE]" كل من ترك أبا او أما او امرأة من اجل اسمي .. " (مت19:19)[/Q-BIBLE]

يعني ببساطة من الواضح ان الله سمح بالزواج رجل واحد لامرأة واحدة
و مفيش اي اية تدل علي السماح بالزواج من اكثر من امرأة ( علي حد علمي )

​

السؤال : ليه في العهد القديم كانوا يتزوجون من اكثر من امرأة​

• سليمان (1 مل 11: 1- 8 )​
• لامك (تك 4: 19)​
• داود (2 صم 11، 3)​
• إبراهيم (تك 21) ​
• جدعون (قض 8: 29- 9: 57)​

​

انه لم يُذكر التعدد في الكتاب المقدس فقط و لكنه مشروع بدليل وجود انبياء قامو بذلك في العهد القديم ؟

واذا لم يكن مشروعاً فكيف قام به انبياء ( المفروض انهم افضل مننا ) ؟




* ملحوظة *
انا بسأل عشان افهم لنفسي فقط مش بشكك في حاجة او بدافع عن حاجة






​

 

[عبد يسوع المسيح]

لا يوجد تشريع بتعدد الزوجات وهذا ما يهمنا ..
أفعال الأنبياء تخصهم وتخص البيئة التى كانوا يعيشون بها ..
لا يوجد لدينا ما يسمى بأن هذا الفعل مباح لأن أحد الأنبياء قد قام به ..
يوجد أنبياء كذبوا وقتلوا وزنوا هل هذا داعى لأباحة هذه الأفعال لأن فاعلوها أنبياء ؟ ..

 

[aymonded]

سلام لشخصك الحلو، ومرحب بيك بعد طول غيبة هذه عددها ووحشنا حقيقي وجودك الجميل معنا هنا.
أولاً الأنبياء على مستوى العهد القديم مش احسن مننا ولا احنا احسن منهم، لكن العهد القديم عهد الطفولة، والله منذ البدء خلق رجل واحد وإمرأة واحدة، ولم يكن منذ البدء مشيئته ان يتزوج الرجل بأكثر من إمرأة، لكن بعد السقوط كل شيء صار على غير طبيعته، والإنسان نفسه انحرف عن المسار المرسوم من الله، فالله ترك الأمور كما هي، مع أن فيه أنبياء لم يتزوجوا إلا إمرأة واحدة، لكن ليس هناك قانون يقول أن طالما الأنبياء فعلوا أمرٍ ما فأنه يُعتبر مباح للجميع وهو الأساس، لكن الوصية هي المقياس وليس تصرف إنسان حتى لو كان أعظم الأنبياء والرسل، وصية الله فوق الجميع بلا استثناء، فلا توجد وصية تقول أن يتزوج الإنسان أكثر من إمرأة ولا هو مباح في المطلق، لكن الضعف الإنساني هو السبب في هذا الانحراف، والنبي غير معصوم من أن يسير وفق اختياره الخاص حتى لو كان ضد إرادة الله وترتيبه في الخليقة.
​

 

[+KiMO+]

لا يوجد تشريع بتعدد الزوجات وهذا ما يهمنا ..
أفعال الأنبياء تخصهم وتخص البيئة التى كانوا يعيشون بها ..
لا يوجد لدينا ما يسمى بأن هذا الفعل مباح لأن أحد الأنبياء قد قام به ..
يوجد أنبياء كذبوا وقتلوا وزنوا هل هذا داعى لأباحة هذه الأفعال لأن فاعلوها أنبياء ؟ ..

تمام فهمت .. شكراً لحضرتك و شكراً للتعديل ( هبقي اخد بالي المرة الجاية ) ..

 

[+KiMO+]

سلام لشخصك الحلو، ومرحب بيك بعد طول غيبة هذه عددها ووحشنا حقيقي وجودك الجميل معنا هنا.
أولاً الأنبياء على مستوى العهد القديم مش احسن مننا ولا احنا احسن منهم، لكن العهد القديم عهد الطفولة، والله منذ البدء خلق رجل واحد وإمرأة واحدة، ولم يكن منذ البدء مشيئته ان يتزوج الرجل بأكثر من إمرأة، لكن بعد السقوط كل شيء صار على غير طبيعته، والإنسان نفسه انحرف عن المسار المرسوم من الله، فالله ترك الأمور كما هي، مع أن فيه أنبياء لم يتزوجوا إلا إمرأة واحدة، لكن ليس هناك قانون يقول أن طالما الأنبياء فعلوا أمرٍ ما فأنه يُعتبر مباح للجميع وهو الأساس، لكن الوصية هي المقياس وليس تصرف إنسان حتى لو كان أعظم الأنبياء والرسل، وصية الله فوق الجميع بلا استثناء، فلا توجد وصية تقول أن يتزوج الإنسان أكثر من إمرأة ولا هو مباح في المطلق، لكن الضعف الإنساني هو السبب في هذا الانحراف، والنبي غير معصوم من أن يسير وفق اختياره الخاص حتى لو كان ضد إرادة الله وترتيبه في الخليقة.
​

وحشتني جداً يا استاذنا و محتاج استفيد منك في شوية مواضيع كدة لما يجي وقتها ..

فهمت اللي حضرتك قلته ..شكرا ليك و لشرحك