الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
سارة, أول شهداء المسيحية فى السعودية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="زهرة يثرب, post: 913574, member: 51622"] [color=blue]وقد تكلم امرؤ القيس بالقرآن قبل أن ينزل. فقال: [/color][/size][right] [size=4][color=blue]يتمنى المرء في الصيف الشتاء * حتى إذا جاء الشتاء أنكره [/color][/size] [size=4][color=blue]فهو لا يرضى بحال واحد * قتل الإنسان ما أكفره [/color][/size] [size=4][color=blue]وقال: [/color][/size] [size=4][color=blue]اقتربت الساعة وانشق القمر * من غزال صاد قلبي ونفر [/color][/size] [size=4][color=blue]وقال: [/color][/size] [size=4][color=blue]إذا زلزلت الأرض زلزالها * وأخرجت الأرض أثقالها [/color][/size] [size=4][color=blue]تقوم الأنام على رسلها * ليوم الحساب ترى حالها [/color][/size] [size=4][color=blue]يحاسبها ملك عادل * فإما عليها وإما لها [/color][/size][/right] [size=4 [size="5"][color="blue"]اشعارك هذى تاكد منها اخوى لانها غير صحيحة و لذلك انصحك ان تقرأ فى كتاب الاغانى و تبحث عن الشاعر امرؤ القيس و غيرها من الكتب التراثية ان استطعت فهم اللغة العربية الفصحى و ياليت تعرفنى بالشاعر القدير اللى كتب الاشعار الغير صحيحة و نسبها للشاعر امرؤ القيس حيث انه غير فى بعض الالفاظ و نسبها للقرآن الكريم و اظن انها وضحت مدى الحقد على القرآن الكريم و اقول لاخوانى فى المنتدى : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد لدفع الشبهات المثارة حول القرآن الكريم نقف اليوم مع شبهة تمسك بها بعض الجهلة من النصارى وغيرهم وحاصلها الادعاء بأن القرآن الكريم قد اقتبس من شعر امرئ القيس عدة فقرات منه وضمنها في آياته وسوره ولم يحصل هذا الأمر في آية أو آيتين بل هي عدة آيات كما يزعمون وإذا كان الأمر كذلك، لم يكن لما يدندن حوله المسلمون من بلاغة القرآن وإعجازه مكان أو حقيقة، بل القرآن في ذلك معتمد على بلاغة من سبقه من فحول الشعراء وأساطين اللغة . وقد استدل هؤلاء بالابيات الاتية يتمنى المرء في الصيف الشتاء حتى إذا جاء الشتاء أنكره فهو لا يرضى بحال واحد قتل الإنسان ما أكفره وقال: اقتربت الساعة وانشق القمر من غزال صاد قلبي ونفر وقال: إذا زلزلت الأرض زلزالها وأخرجت الأرض أثقالها تقوم الأنام على رسلها ليوم الحساب ترى حالها يحاسبها ملك عادل فإما عليها وإما لها " ا.هـ وقد أورد بعضهم شيئا من الأبيات السابقة بألفاظ مختلفة، فقال بعضهم: إن امرأ القيس قال: دنت الساعة وانشق القمر غزال صاد قلبي ونفر مر يوم العيد بي في زينة فرماني فتعاطى فعقر بسهام من لحاظ فاتك فر عني كهشيم المحتظر وزاد بعضهم فقال: وإذا ما غاب عني ساع كانت الساعة أدهى وأمر وقد جاء في القرآن الكريم قوله تعالى: { قتل الإنسان ما أكفره } وقوله تعالى: { اقتربت الساعة وانشق القمر } وقوله تعالى: { إذا زلزلت الأرض زلزالها * وأخرجت الأرض أثقالها } وقوله تعالى: { إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة فكانوا كهشيم المحتظر } وقوله تعالى: { فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر } وقوله تعالى: { بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر } . و تبين الاتى يا اخوانى : اولا : أن هذه الأبيات ليس لها وجود في كتب اللغة والأدب، وقد بحثنا في عشرات من كتب البلاغة والأدب واللغة والشعر المتقدمة، ولم يذكر أحد شيئا من الأبيات السابقة أو جزءًا منها و من معه الدليل ياتى بهذه الابيات من الكتب التراثية باسم الكتاب و رقم الصفحة ثانيا : أنه لا توجد هذه الأبيات في ديوان امرئ القيس ، على اختلاف طبعاته، ونسخه ورواياته، ولو كانت إحدى الأبيات السابقة صحيحة النسبة إليه أو حتى كاذبة لذكرت في إحدى دواوينه و ايضا من معه الدليل ياتى باسم الكتاب التراثى و رقم الصفحة ثالثا : أن أي متخصص وباحث في الأدب العربي، وشعر امرئ القيس على وجه الخصوص يعلم أن شعر امرئ القيس قد وجد عناية خاصة، وتضافرت جهود القدماء والمحدثين على جمعه وروايته ونشره، وهناك العديد من النسخ المشهورة لديوانه كنسخة الأعلم الشنتمري ، ونسخة الطوسي ، ونسخة السكري ، ونسخة البطليوسي ، ونسخة ابن النحاس وغيرها، ولا يوجد أي ذكر لهذه الأبيات في هذه النسخ، لا من قريب ولا من بعيد، فهل كان هؤلاء أعلم بشعر امرئ القيس ممن عنوا بجمعه وتمحصيه ونقده . رابعا : أنه حتى الدراسات المعاصرة التي عنيت بشعر امرئ القيس وديوانه، وما نسب إليه من ذلك، لم يذكر أحد منهم شيئاً من هذه الأبيات لا على أنها من قوله، ولا على أنها مما نحل عليه – أي نسب إليه وليس هو من قوله – ومنها دراسة للأستاذ محمد أبو الفضل إبراهيم في أكثر من 500 صفحة حول شعر امرئ القيس ، وقد ذكر فيه ما صحت نسبته إليه وما لم يصح، وما نحل عليه ومن نحله، ولم يذكر مع ذلك بيتاً واحداً من هذه الأبيات السابقة . خامسا : أن المتقدمين من أهل اللغة والأدب كانوا يعكسون القضية، فكانوا يذكرون الآيات القرآنية التي اقتبسها الشعراء من القرآن، وضمنوها شعرهم، فهذا ابن داود الظاهري الأصفهاني - وهو من أعلم الناس بأشعار العرب، كما أنه متقدم توفي سنة 227هـ - قد عقد في كتابه ( الزهرة ) فصلاً لما استعانت به الشعراء من كلام الله تعالى، وكان مما ذكر قوله سبحانه { إذا زلزلت الأرض زلزالها * وأخرجت الأرض أثقالها } وأن الخنساء ضمنته في أبيات لها فقالت: أبعدَ ابن عمرو من آل الشّريد حلَّتْ به الأرضُ أثقالها فخر الشّوامِـخُ من فَقْدِه وزُلزلتِ الأرضُ زلزالها وهذا مما يدل على أن أول من نطق بهذه العبارة هو القرآن الكريم، لأنه لو كان امرؤ القيس قد قالها قبل القرآن الكريم، لما كان للفصل الذي عقده فائدة، ولكانت الخنساء قد ضمنت أبيات امرئ القيس في شعرها، لا آيات القرآن الكريم، ولكان القرآن الكريم نفسه قد ضمن أبيات امرأ القيس ، لكن لأن الأبيات الثلاثة المنحولة على امرئ القيس والتي سبق ذكرها أول البحث، وأولها: إذا زلزلت الأرض زلزالها وأخرجت الأرض أثقالها لكون تلك الأبيات لا وجود لها في عصر ابن داود الظاهري ، لم يذكرها أو يشر إليها، بل كان الفصل الذي عقده في الآيات القرآنية التي استعان بها الشعراء . سادسا : أن أي نقد يوجه إلى شيء من الأبيات المنسوبة إلى امرئ القيس ، يوضح ضعف سبكها، وتهلهل نسجها، وسقم معناها، وسخف بعض التراكيب فيها، فالبيت الذي فيه: اقتربت الساعة وانشق القمر من غزال صاد قلبي ونفر ما المراد بالساعة واقترابها، إن كان المراد بالساعة يوم القيامة، فالجاهليون لم يكونوا يؤمنون بالمعاد، فضلا عن أن يذكروه في أشعارهم أو يضعوه في قصائدهم، وإن كان المراد ساعة لقاء الحبيبة كما يزعم البعض، فما المراد حينئذ بقوله ( وانشق القمر ) فإن كان المراد انشقاق القمر فعلاً،[/color][/size][size="5"][color="blue"] فهذا كذب، إذ لم ينشق القمر في عهدهم أبدًا، بل انشق على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كما جاءت بذلك الروايات، وإن كان المراد بالقمر ذكر المحبوبة، فليس من عادة العرب التعبير عن جمال المحبوبة بانشقاق القمر، وأي جمال في انشقاق القمر إذا انشق، وما وجه الحسن في انشقاقه ليشبه به المحبوبة، وقد دأب العرب على تشبيه حسن النساء بالبدر حين اكتماله، لا بانشقاق القمر، ثم انظر إلى ركاكة الأسلوب في البيت السابق وقارنه بقول امرئ القيس في معلقته: قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل فتوضح فالمقراة لم يعف رسمها لما نسجتها من جنوب وشمأل وقوله: مكر مفر مقبل مدر معا كجلمود صخر حطه السيل من عل وقوله: ألا عم صباحا أيها الطلل البالي وهل يعمن من كان في العصر الخالي بل قارن الأبيات التي هي موضع الشبهة، والتي ذكرت أول البحث، بما ثبت نحله على امرئ القيس ، وجزم بأنه ليس من قوله، مثل: ترى القنة الحقباء منها كأنها كميت يبارى رعلة الخيل فارد ومثل: وآليت لا أعطي مليكا مقادتي ولا سوقة حتى يئوب ابن مندله ومثل: فجعت به في ملتقى الحي خيله تركت عناق الطير تحجل حوله وإذا قرأت الأبيات السابقة، والتي ثبت أنها منحولة على امرئ القيس ، علمت أن الأبيات التي هي موضع الشبهة مكذوبة لا شك في ذلك، وأنها من أردأ المنحول . سابعا : أن البيتين المنسوبين إليه، والذين ذكرهما المناوي ، وهما: يتمنى المرء في الصيف الشتاء حتى إذا جاء الشتاء أنكره فهو لا يرضى بحال واحد قتل الإنسان ما أكفره في هذين البيتين خلل من ناحية الوزن الشعري، وبيانه أن كل أشطار البيتين من بحر الرمل، إلا الشطر الثاني من البيت الأول، فهو من بحر الرجز، ولا يمكن أن يقع هذا من مثل امرئ القيس ، اللهم إلا إذا أخذنا بالرواية التي ذكرها الذهبي في ( تاريخه ) والتي نسب فيها البيتين إلى غير امرئ القيس ، أو الرواية التي ذكرها التيفاشي ، فحينئذ يستقيم البيت على بحر الرمل . ثامنا : أن كفار قريش كانوا أعلم الناس بأشعار العرب، وأحفظهم له، وأعرفهم بمداخله ومخارجه، وقد كانوا مع ذلك أحرص الناس على بيان كذب النبي صلى الله عليه وسلم، وأنه ما هو إلا ساحر أو كاهن أو شاعر، ومع ذلك كله لم يقل له أحد منهم: إن ما جئت به يشبه شعر امرئ القيس أو أحد غيره، فضلاً عن أن يقول له: إن ما جئت به مقتبس من شعر من سبق، وإذا كانوا قد ادعوا أن النبي صلى الله عليه وسلم شاعر، ورد الله تعالى عليهم بقوله: { وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون } فلم يستطيعوا تكذيب كلام الله تعالى، ولم يقدروا على أن يأتوا بدليل على كلامهم إلا التهويش والتكذيب، ولو كان ذلك الشعر من كلام امرئ القيس ، لكان كفار قريش وصناديد الكفر أول من يستعين به في رد كلام الله تعالى . تاسعا : أن الوليد بن المغيرة شهد على نفسه وقومه من قبل بأن القرآن الكريم ليس من جنس شعر العرب، فضلاً عن أن يكون مقتبسا منه، قال الوليد : " والله ما فيكم رجل أعلم بالأشعار مني، ولا أعلم برجز ولا بقصيدة مني، ولا بأشعار الجن، والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا " وإذا كان كذلك علم أن الأبيات السابقة مكذوبة لا محالة . وقال ضماد بن ثعلبة الأزدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم كما في ( صحيح مسلم ): " لقد سمعت قول الكهنة، وقول السحرة، وقول الشعراء فما سمعت مثل كلماتك هؤلاء ولقد بلغن ناعوس البحر " . وفي قصة عتبة بن ربيعة حين جاء يفاوض النبي صلى الله عليه وسلم على أن يترك دعوته ويعرض عليه المال والملك والسلطان، فقرأ عليه صلى الله عليه وسلم شيئاً من القرآن، فلما رجع إلى قومه وجلسوا إليه قالوا: ما وراءك يا أبا الوليد ؟ قال: ورائي أني والله قد سمعت قولاً ما سمعت مثله قط، والله ما هو بالشعر ولا الكهانة، يا معشر قريش، أطيعوني واجعلوها بي، خلوا بين هذا الرجل وبين ما هو فيه، واعتزلوه، فوالله ليكونن لقوله الذي سمعت نبأ، فإن تصبه العرب فقد كفيتموه بغيركم، وإن يظهر على العرب فملكه ملككم، وعزه عزكم، وكنتم أسعد الناس به، قالوا: سحرك والله يا أبا الوليد بلسانه، قال: هذا رأيي لكم فاصنعوا ما بدا لكم . ولما بلغ أبا ذر مبعث النبي صلى الله عليه وسلم بمكة قال لأخيه اركب إلى هذا الوادي فاعلم لي علم هذا الرجل الذي يزعم أنه يأتيه الخبر من السماء، فاسمع من قوله ثم ائتني، فانطلق أخوه حتى قدم مكة وسمع من قوله، ثم رجع إلى أبي ذر فقال: رأيته يأمر بمكارم الأخلاق، وكلاما ما هو بالشعر، فقال: ما شفيتني فيما أردت فتزود وحمل شنة له فيها ماء حتى قدم مكة ليسمع منه، ثم أسلم رضي الله عنه . عاشرا : أنه على فرض صحة نسبه تلك الأبيات إلى امرئ القيس ، فإن القرآن الكريم لم ينزل بالعبرية أو السريانية، بل نزل بلغة العرب، وإذا كان كذلك فلا غضاضة في أن يحصل تشابه في بعض الكلمات أو التراكيب، إذ القرآن الكريم نزل ليتحدى كفار قريش، قائلا لهم: إنكم تنطقون بهذه الأحرف، وتقولون تلك الكلمات، لكنكم مع ذلك عاجزون عن أن تأتوا بمثل القرآن من جهة القوة والإحكام والإتقان، والتشابه في بعض الكلمات والتراكيب لا يعني الاقتباس والنقل كما هو معلوم . الحادى عشر : على فرض صحة نسبة تلك الأبيات إلى امرئ القيس ، فإنها لا تتعدى مع المكذوب منها عشرة أبيات، فلو سلمنا جدلا بأن القرآن اقتبس في عشر آيات منه، من عشرة أبيات، فمن أين أتى القرآن بأكثر من ستة آلاف آية أخرى !!![/color][/size] [size="5"][color="red"]الثانى عشر و هذا الاهم : إن هذه الفرية ليست وليدة اليوم، فقد بدأت أصداؤها منذ بداية القرن التاسع عشر الميلادي، حين نشرت الجمعية الإنجليزية المكلفة بالدعوة إلى النصرانية كتابًا بعنوان ( تنوير الأفهام ) وقد كتب ذلك الكتاب أحد الحاقدين على الإسلام وأهله، وضمن كتابه الأبيات التي ذكرناها أول المقال، ونسبها إلى امرئ القيس ، ثم ادعى بعد ذلك أن القرآن الكريم قد اقتبس من تلك الأبيات . ونص الأبيات التي لفقها على امرئ القيس : دنت الساعة وانشق القمر عن غزال صاد قلبي ونفر أحور قد حرت في أوصافه ناعس الطرف بعينيه حور مر يوم العيد في زينته فرماني فتعاطى فعقر بسهام من لحاظ فاتك فتركني كهشيم المحتظر وإذا ما غاب عني ساعة كانت الساعة أدهى وأمر كتب الحسن على وجنت بسحيق المسك سطرًا مختصر عادة الأقمار تسري في الدجى فرأيت الليل يسري بالقمر بالضحى والليل من طرته فرقه ذا النور كم شيء زهر قلت إذ شق العذار خده دنت الساعة وانشق القمر[/color][/size] [size="5"][color="blue"]و اظن انها وضحت الفكرة و اللى ما يفهم كلامى اكيد ما يستطيع فهم اللغة العربية و عليكم مثلما تقولون الحمد لله على نعمة الاسلام و كفى بها نعمة ربنا يهدينا و يهديكم[/color][/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
سارة, أول شهداء المسيحية فى السعودية
أعلى