الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
سؤال للاخ امير
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="My Rock, post: 110244, member: 2"] [SIZE=4][COLOR=royalblue]أبدأ بالتفسير:[/COLOR][/SIZE] [RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]لم يقل "أنا والآب متطابقان"، بل "[B]أنا والآب واحد[/B]"، إنها وحدة حب وعمل كما هي وحدة جوهر، لهذا فهي وحدة فريدة لا يمكن لخليقة ما أن تبلغها، وإنما هي المثل الأعلى للوحدة التي يشتهيها من يلتصق بالله، ويتحد معه.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]جاء الحديث عن هذه الوحدة مرتبط بالحديث عن رعاية الابن والآب للمؤمن حيث لا يقدر أحد أن يخطفه من يد الابن أو الآب. كأن أساس الرعاية الإلهية هي وحدة الحب الفريد بين أقنومي الآب والابن، وغاية هذه الرعاية أن يحمل المؤمنين أيقونة الوحدة.[/COLOR][/SIZE] [COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] يقول المسيح نفسه: "[B]أنا والآب واحد[/B]" (30). يقول "[B]واحد[/B]" حيث لا يوجد انفصال في السلطان وفي الطبيعة. لكن مرة ثانية يقول: "[B]نحن[/B]" لكي ندرك الآب والابن، إذ نؤمن أن الآب الكامل يلد الابن الكامل؛ والآب والابن هما واحد دون خلط في الأقانيم بل في وحدة الطبيعة.[/SIZE][/COLOR][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]القديس أمبروسيوس [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] يلزم أن يتقدم الإيمان الفهم، فيكون الفهم مكافأة على الإيمان... [/SIZE][/COLOR] [COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] إنه قال، وقال بالحق: [B]"أنا وأبي واحد[/B]". ماذا يعني "[B]واحد[/B]"؟ نحن طبيعة واحدة، جوهر واحد.[/SIZE][/COLOR][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]القديس أغسطينوس[/COLOR][/SIZE] [COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] "أنا والآب واحد" [/SIZE][/COLOR][/RIGHT][/B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue](30)، وبعد ذلك يضيف: "أنا في الآب، والآب فيَّ" (يو 14: 30)، لكي يوضح وحده الألوهية من ناحية، ووحدة الجوهر من الناحية الأخرى. إذن هما واحد، ولكن ليس مثل الشيء الواحد الذي ينقسم إلى جزئين، كما أنهما ليسا مثل الواحد الذي يسمى باسمين، فمرة يُدعى الآب، ومرة أخرى يُدعى هو نفسه ابنه الذاتي... لكن هما اثنان، لأن الآب هو الآب، ولا يكون ابنًا، والابن هو ابن ولا يكون أبًا.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]لكن الطبيعة هي واحدة، لأن المولود لا يكون غير متشابه لوالده، لأنه صورته، وكل ما هو للآب هو للابن (يو 16: 15). ولهذا فالابن ليس إلهًا آخر، لأنه لم ينشأ من خارج، وإلا فسيكون هناك آلهة كثيرون... [/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]كلاهما واحد في الذات، وواحد في خصوصية الطبيعة، وفي وحدة الألوهية كما سبق أن قلنا حيث أن الشعاع هو النور وليس ثانيًا بعد الشمس ولا نور آخر، ولا هو ناتج من المشاركة مع النور، بل هو مولود كلي وذاتي من النور، ومثل هذا المولود هو بالضرورة نور واحد، ولا يستطيع أحد أن يقول أنه يوجد نوران. فبالرغم من أن الشمس والشعاع هما اثنان ألا أن نور الشمس الذي ينير بشعاعه كل الأشياء، هو واحد.[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]القديس أثناسيوس الرسولي[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] إلى هنا كان يمكن لليهود أن يحتملوه، وأما وقد سمعوا: "[B]أنا والآب واحد[/B]" فلم يستطيعوا بعد أن يحتملوا... ها أنتم ترون أن اليهود فهموا ما لا يفهمه الأريوسيون. فقد غضبوا على هذا، وشعروا ما كان يمكن القول: "أنا وأبي واحد" إلاَّ إذا وجدت مساواة بين الآب والابن.[/SIZE][/COLOR] [COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] إذ جاءت كلمة الله إلى البشر لكي يصيروا آلهة، فماذا يكون كلمة الله نفسه الذي عند الله إلاَّ أن يكون هو الله؟ [/SIZE][/COLOR] [SIZE=3][COLOR=royalblue]إن كان بكلمة الله يصير البشر آلهة، إن كان بالشركة معه يصيرون آلهة، فهل يمكن لذاك الذي به ينالون الشركة ألا يكون هو الله؟ [/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]إن كانت الأنوار التي تُضاء هي آلهة، فهل النور الذي يضيء لا يكون هو الله؟ [/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]أنتم اقتربتم من النور فاستنرتم وحسبتم أبناء الله، فإن انسحبتم من النور تسقطون في غموض وتُحسبون أنكم في ظلمة، أما ذاك النور فلا يقترب (ليستنير) لأنه لا ينسحب من ذاته.[/COLOR][/SIZE] [COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] يمكننا أحيانًا أن نقول: نحن في الله والله فينا، لكن هل يمكننا القول: "نحن والآب واحد"؟ أنتم في الله، لأن الله يحتويكم، والله فيكم لأنكم صرتم هيكل الله... لكنكم هل تقدرون أن تقولوا: "من يراني يرى الله" كما قال الابن الوحيد (يو ١٤: ٩)... "أنا والآب واحد"؟ تعرفوا على امتياز الرب الفائق، وعلى المنحة التي للخادم. [B]امتياز الرب هو مساواة للآب، ومنحة الخادم هي الشركة مع المخلص[/B].[/SIZE][/COLOR][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]القديس أغسطينوس[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]"فتناول اليهود أيضًا حجارة ليرجموه". (31)[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]للمرة الثانية أراد مقاوموه أن يرجموه (يو ٨: ٥٩)، أما علة الرجم فلأنه في نظرهم قد جدَّف، إذ ادعى وحدته مع الآب. لم يدرك اليهود حقيقة شخصه لذا لم يحتملوا كلماته. [/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]الوحدة الفريدة بين الآب والابن، والتي هي أساس العمل الرعوي الإلهي هي مصدر استنارتنا الروحية وتعزياتنا وسلامنا الداخلي. هذه الوحدة لم يستطع أن يتقبلها اليهود بل حسبوها تجديفًا على الله.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]خطية التجديف عند اليهود خطية قاتلة ومميتة لا تحتاج إلى محاكمة وسماع دفاع من المتهم، بل يُعاقب الشخص فورًا. فقد جاء في المشناه أنه إن سرق إنسان إناءً مقدسًا يعاقب المتحمسون دون محاكمة. نفس الأمر إن خدم كاهن على مذبح دنس. جاء في المشناه أن اخوته الكهنة لا يأتوا به إلى المحكمة، بل يأخذه الكهنة الشباب إلى خارج دار الهيكل ويفتحون مخه (رأسه) بالهراويل. إنها خطية مرعبة تستحق عقوبة رهيبة! هكذا رأى اليهود أنه لا حاجة لمحاكمته، بل ذهبوا خارج دائرة الهيكل ليجدوا حجارة، حملوها وجاءوا بها ليرجموه دون اعتبار حتى للموضع المقدس نفسه، إذ لا يجوز الرجم في تلك المنطقة. لكن غضبهم الشديد وظهورهم بالغيرة على مجد الله جعلهم يتصرفون هكذا.[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue][/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]"أجابهم يسوع:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]أعمالاً كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي، [/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]بسبب أي عمل منها ترجمونني؟" (32)[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]قدم السيد المسيح أعماله الإلهية شهادة حية عن شخصه، فهي أقوى من الحوار بالكلام، وأسهل على فهم الحقيقة. [/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]لماذا يصر على القول "[B]من عند أبي؟[/B]" أما كان يكفي القول: "أعمالاً كثيرة صالحة أنا عملتها"؟ لقد أراد تأكيد أنه والآب يعملان معًا، ذات العمل الذي يمارسه الابن هو من عند الآب. إن كان الابن القدوس ينسب أعماله الصالحة للآب، فكم يليق بنا نحن الخليقة الضعيفة أن ننسب كل صلاح فينا إلى نعمة الله العاملة فينا؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]لقد تحداهم السيد قائلاً: "من منكم يبكتني على خطية؟" (٨: ٤٦)، ولم يستطع أحد أن يجيبه. فكيف يرجمون شخصًا لا يقدر أحد أن يبكته على خطية واحدة؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]بقوله "[B]أي أعمال[/B]" بمعنى "أي نوع من الأعمال" هذه التي لا يستطيع مخلوق سماوي أو أرضي أن يفعلها، إذ هي أعمال تخص الله نفسه.[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]"أجابه اليهود قائلين:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]لسنا نرجمك لأجل عمل حسن، [/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]بل لأجل تجديف،[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهًا". (33)[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]لم يستطع اليهود أن ينكروا الأعمال، لكنهم لم يحتملوا كلماته، حاسبين أنه قد تجاسر وساوى نفسه بالله. قالوا: "[B]وأنت إنسان تجعل نفسك إلهًا[/B]" بينما يعلن الإنجيلي خلال كل السفر أنه وهو الإله صار إنسانًا.[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]"أجابهم يسوع:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]أليس مكتوبًا في ناموسكم أنا قلت أنكم آلهة". (34)[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]كلمة "[B]الناموس[/B]" هنا بالمعنى الواسع حيث تعني العهد القديم ككل. فقد ورد هذا النص في مزمور 82: ٦ عن القضاة العبرانيين بكونهم يمثلون الله. حيث يكمل المرتل: "لكن مثل الناس تموتون، وكأحد الرؤساء تسقطون" (مز ٨٢: ٧). فإن كان هذا قد قيل عن قضاة العهد القديم، فماذا يُقال عن السيد المسيح الذي قدسه الآب وكرسه لخلاص العالم؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]بقوله: "[B]ناموسكم[/B]" لا يعني أنه يتبرأ من هذا الناموس، بل يتطلع إليه ككلمة الله، ولا يمكن أن يُنقض (٣٥).[/COLOR][/SIZE] [COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] الله ليس فقط أوجدنا من العدم، وإنما أعطانا مجانًا بنعمة اللوغوس حياة متطابقة مع الله. لكن إذ رذل البشر الأمور الروحية، وبمشورة الشيطان إذ تحولوا إلى الفساد، صاروا علة فسادهم بالموت؛ صاروا بالطبيعة فاسدين. [/SIZE][/COLOR] [SIZE=3][COLOR=royalblue]لكن قرر لهم بنعمة الشركة مع اللوغوس أن يهربوا من حالهم الطبيعي، ويبقوا صالحين. [/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=royalblue]فإذ حلّ اللوغوس بينهم لم يُقتلوا بفسادهم الطبيعي، كما يقول الحكمة: "خلق الله الإنسان ليكون خالدًا، وأوجده صورة أبديته. لكن بحسد إبليس جاء الموت إلى العالم" (حك 2: 23).[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [B][RIGHT][COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] [/SIZE][/COLOR][/RIGHT][/B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]صار إنسانًا لكي نصير آلهة. وأعلن عن نفسه بجسم حتى نتقبل فكرة الآب غير المنظور، واحتمل إهانة البشر لكي ما نرث نحن عدم الموت. فإنه بينما هو نفسه لم يصبه ضرر بأي الأحوال، بكونه فوق الآلام وغير فاسد، اللوغوس نفسه، الله، فإنه سند البشر الذين يتألمون والذين من أجلهم احتمل كل هذا، وحفظهم في الألم الذي له.[/COLOR][/SIZE] [COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] حقًا لقد أخذ الناسوت لكي نصير آلهة. لقد أعلن عن نفسه خلال جسد لكي ما ندرك عقل الآب غير المنظور، لقد احتمل العار لكي ما نرث عدم الفساد.[/SIZE][/COLOR][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]القديس أثناسيوس الرسولي [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] "إنكم آلهة وبني العلي تدعون". لهذا الهدف صار لوغوس الله إنسانًا. ابن الله صار ابن الإنسان، حتى أن الإنسان إذ يدخل في اللوغوس، ويتقبل التبني، يصير ابنًا لله. فإنه ليس من وسيلة أخرى يمكننا بها أن نبلغ إلى عدم الفساد وعدم الموت. لكن كيف كان يمكننا أن نرتبط بعدم الفساد وعدم الموت فيُبتلع الفساد بعدم الفساد، والمائت بعدم الموت فنتقبل تبني الأبناء؟[/SIZE][/COLOR][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=3][COLOR=royalblue]القديس ايريناؤس[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][COLOR=royalblue][SIZE=3]v[/SIZE][SIZE=3] أنصت إلى ما جاء في المزامير: "ألم أقل أنكم آلهة وبني العليّ تدعون؟" (مز 132: 6). [B]يدعونا اللَّه لهذا، ألا نكون بشرًا.[/B] إنما نكون في حالٍ أفضل حين لا نكون بشرًا، وذلك إن عرفنا أولاً الحقيقة أننا بشر، بمعنى أننا [B]نرتفع بالتواضع إلى ذلك العلو[/B]؛ لئلا عندما نظن في أنفسنا أننا شيء بينما نحن لاشيء ليس فقط لا ننال ما لسنا نحن عليه، بل ونفقد حتى ما هو نحن فيه.[/SIZE][/COLOR] [SIZE=3][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]الخلاصة:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]المسيح لم يدعي انه اله, بل قال انه و الاب واحد, اي غير منفصل عن الله نفسه و هو و الله واحد[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]و من ثم قارن المسيح بما قيل في العهد القديم مؤكدا انه و الاب واحد[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]فالمسيح لم يشرح لهم سوء فهمهم, لانه لو شرح سوء الفهم لدعوه يخرج اذ صحح سوء الفهم, لكن بعد شرحه و في نهاية النص نرى ان اليهود طلبوه لكنه خرج من ايديهم[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=red][B]"فطلبوا أيضًا أن يمسكوه، فخرج من أيديهم". (39)[/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]اي ان مقارنة المسيح لم تقلل من شأنه الالهي والا لكان تركه اليهود[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]لكنهم طلبو ان يمسكوه اكثر لانه اعلن ان قدوس الله و مستح ان يدعى ابن الله لانه مستحق اكثر من الذين حملوا كلمة الله في العهد القديم[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]سلام و نعمة[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
سؤال للاخ امير
أعلى