الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
سؤال ارجو الاجابة بوضوح؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مكرم زكى شنوده, post: 599019, member: 26180"] [b]رد على: سؤال ارجو الاجابة بوضوح؟؟[/b] ++أهنئ إخوتى الأحباء على ردودهم العقلانية برغم تخبط الأسئلة ولفها ودورانها بإسلوب الموتورين الذين لا يعجبهم العجب . +++ وعن النظرة الشاملة للعلاقة بين المرأة والرجل ، أوجه النظر للموضوع :-- " هل المساواة المطلقة تفيد الرجل و المرأة " ، فى هذا المنتدى الشامل ، وأعيدها للتسهيل :- التساوى المطلق يقتل الحياة ((1)) يستحيل وجود تساوى مطلق ، فى الطبيعة كلها ، فلولا فرق المستويات ، لمَــا تحرك الماء فى الأنهار ، ولا الصوت والضوء فى الجو ، ولا الريح والسحاب ، ولا التيار الكهربى فى الأسلاك ، بل ولمَــا تحرك الدم فى العروق . ++ التساوى المطلق يؤدى للشلل والموت . ((2)) والإختلاف بين الرجل والمرأة هو سر إستمرار الحياة ، فإن هو إنعدم ، إنعدم معه الجنس البشرى كله . ++ فلا وجود للرجل بدون المرأة ، ولا للمرأة بدون الرجل (( بدون = من دون = خوريس : 1كو11: 11)) ،أى أن وجود أحدهما يتوقف كلية على وجود الآخر ، وهذا هو قمة المساواة فى الأهمية ، بدون تعارض مع إختلاف الأدوار التى خُــلق عليها كل منهما . ((3)) وفى كل أنواع الكائنات الحية ، أعطت الطبيعة -- حسبما خلقها الله – لكل نوع منها، صفات متأصلة وثابتة . ++++ ومن هذه الصفات ، صفة القيادة : - فإنه توجد أنواع تكون فيها القيادة للإناث ، مثل الأفيال والنحل ، وتوجد أنواع تكون فيها القيادة للذكور ، ومن ذلك : الجنس البشرى . ++ فليس القانون – أيّــاً كان مصدره – هو الذى أعطى القيادة للرجل ، بل الطبيعة ذاتها .+ فالرجل لا يتولى القيادة بحكم القانون بل بحكم الطبيعة ، ثم سار القانون الإجتماعى والدينى فى نفس الإتجاه الطبيعى ، لأنه قانون الحياة الذى خلقه الله . +++ والطبيعة أعطت للرجل وظيفة القيادة ، بوجه عام ، وبتدرج ، من العائلة ، للقبيلة ، ثم للمجتمع كله . ++ ومن بين ملايين القادة ، من ملوك و رؤساء وزعماء، عبر التاريخ كله ، لاتوجد إلاّ ملكات قليلات ، ليس لأن القانون منعهن ، بل لأن الطبيعة نفسها لم تعطيهن هذا الدور .++ فحتى لو أنشأنا قانوناً يلزم بجعل المرأة هى القائدة لكل المجتمع : للدولة وللجيش وللمؤسسات وللأسرة ، فإن هذا القانون سيسقط من ذاته ، لأنه ضد الطبيعة . ++++ وتغيير الطبيعة لا يحدث فى يوم ولا سنة ، بل فى ألآف لا حصر لها من السنين . ((4)) أما نظرية التساوى المطلق بين الرجل والمرأة ، فإنها نظرية حديثة ، أنشأها اللادينيون ،فى الغرب ، فأدت إلى إرتباك العلاقات الأسرية ، فعزف الشباب عن الإرتباط ، وكثر الطلاق ، بسبب تناطح الرؤوس . ( وحتى المثل الشعبى يقول : المركب اللى ليها ريسين ، تغرق ) ++ فإن عقدة الرجال هى الرئاسة ، وهى السبب فى أغلب مشاكلهم وصراعاتهم ، بل إنها هى السبب فى أغلب الحروب فى كافة العصور . فإن حدوث تهديد لمركزهم الإجتماعى يجعلهم يحاربون ، وإلاّ يهربون ، وإلاّ يمرضون !!! ++ فإن إنتقل هذا الصراع إلىالأسرة ، هدمها . ++ ولأن هذه النظرية الغربية الحديثة تسير ضد الطبيعة ، فإنها ستسقط حتماً ، ولكن بعدما تثير الكثير من المشاكل . ((5)) أما فى المسيحية ، فالمساواة تعنى تساوى الحقوق والواجبات ، بدون تصادم مع قانون الطبيعة . +++تساوى الحقوق والواجبات ، معناه رجل واحد لإمرأة واحدة ، وذلك يتوافق مع قانون الطبيعة لأن الله خلق آدم واحد لحواء واحدة . ( أما فى خلق الكائنات الحية الأخرى ، فقد أمر بأن تفيض الأرض بها ، دفعة واحدة ، أى أنه خلقها قطعاناً ) ، وهذا التوازن العددى بين الرجال والنساء مستمر ، عبر كل الأجيال وإلى الآن ، إذ يخلق الله المواليد – فى كل جيل – بعدد متساوى من الأولاد والبنات ، فإلى الآن ، يظل القانون الإلهى ثابتاً : آدم واحد لحواء واحدة . +++ تساوى الحقوق والواجبات ، معناه أن يوفى كل منهما حق الآخر ، بدون تفرقة :- [ ليوفى الرجلُ المرأةَ حقها الواجب ، ووكذلك أيضاً المرأةُ الرجلَ ] 1كو7: 3. +++تساوى الحقوق والواجبات ، معناه تحريم الخيانة الزوجية من الطرفين ، وأن تكون العقوبة واحدة على الخائن ، أيـّـاً كان . ((6)) المسيحية لا تفرق –روحياً – بينهما :- [ ليس ذكر وأنثى ، لأنكم جيعاً واحد فى المسيح ] غل3: 28. ++ فالكنيسة تكرم القديسات والشهيدات ، على نفس مستوى إكرامها للقديسين ، كل ٌ بحسب مستوى جهاده الروحى . + كما أن الكثير من الكنائس مبنى على إسم القديسات والشهيدات ، بلا أى تفرقة . بل إن القديسة العذراء تفوق كل القديسين معاً . ((7))المسيحية تعطى للمرأة كل ما للرجل ، ما عدا الفروق الطبيعية بينهما ، كالقيادة ، التى الرجل مطبوع عليها . ++ ولأن الكهنوت من وظائف القيادة ، فقد تخصص للرجل ، وكذلك ما يتبعه من أعمال كنسية ، مثل مردات القداس ، فقد منع الإنجيل أن تعلى المرأة صوتها فى الكنيسة ( 1كو 14: 34) ، إن كان بالمجادلة أو بغيرها . ++ والطمع فى الكهنوت ، مرفوض ، حتى للرجال الغير مدعوين من الله (عب5: 4) ، والمخالفون يعاقبون من الله (عد16: 33) . [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
سؤال ارجو الاجابة بوضوح؟؟
أعلى