- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,512
- مستوى التفاعل
- 2,127
- النقاط
- 76
رسالة العذراء مريم غير العادية إلى ماريا في 7 أكتوبر 2024 | مديوغوريه
أولادي الأعزاء،
بكل حب، آتي إليكم اليوم، في عيد سيدة الوردية، لأدعوكم مرة أخرى إلى الصلاة والتوبة والسلام. أولادي، إن قلوبكم مضطربة، مثقلة بصراعات هذا العالم، ومع ذلك أرغب في تذكيركم بأن السلام الحقيقي يأتي من الله فقط.
أولادي الأحباء، عودوا إلى الصلاة بكل قلبكم. صلوا المسبحة كل يوم، فهي سلاح قوي ضد الشر الذي يسعى إلى تدمير أرواحكم. من خلال المسبحة، تتحدون معي، ومعًا، نسحق خطط العدو. أحثكم على تقديم صلواتكم من أجل تحول الخطاة، لأن قلبي يتألم من أجل أولئك البعيدين عن الله، الذين يتجولون في الظلام. صلواتكم، أولادي الأعزاء، لديها القدرة على إعادتهم إلى نور رحمة الله.
أطلب منكم اليوم أيضًا أن تصوموا وتقدموا التضحيات بالحب. إن العالم في حاجة إلى صلواتكم وتضحياتكم الآن أكثر من أي وقت مضى. فالحروب والانقسامات والكراهية تكثر، ولكن من خلال أعمالكم الصغيرة من الحب وإنكار الذات، يستطيع الله أن يصنع المعجزات. قدموا آلامكم وتجاربكم ليسوع، وسوف يحولها إلى بركات للعالم.
أبنائي الأعزاء، لا تفقدوا الأمل. فبالرغم من أن العالم يبدو في حالة اضطراب شديد، فاعلموا أنني معكم، أشفع لكم وأرشدكم إلى ابني. وسوف ينتصر قلبي الطاهر، وسوف يسود السلام في قلوب كل من يضع ثقته في الله. ولكن يجب أن تظلوا مخلصين، وخاصة في هذه الأوقات الصعبة. لا تخافوا، لأنكم لستم وحدكم. فالروح القدس معكم، يقويكم في المعارك المقبلة.
أدعوكم مرة أخرى إلى الثقة في خطة الله. كونوا متواضعين، يا أبنائي، وعيشوا في الحب. سامحوا بعضكم البعض، ودع الحب يكون دليلكم. إن يسوع يدعو كل واحد منكم ليكون أداة سلام ومحبة في هذا العالم. استجبوا لدعوته بفرح وثقة.
أبارككم جميعًا وأمنحكم سلامي الأمومي. أشكركم على الاستجابة لدعوتي.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة
أولادي الأعزاء،
بكل حب، آتي إليكم اليوم، في عيد سيدة الوردية، لأدعوكم مرة أخرى إلى الصلاة والتوبة والسلام. أولادي، إن قلوبكم مضطربة، مثقلة بصراعات هذا العالم، ومع ذلك أرغب في تذكيركم بأن السلام الحقيقي يأتي من الله فقط.
أولادي الأحباء، عودوا إلى الصلاة بكل قلبكم. صلوا المسبحة كل يوم، فهي سلاح قوي ضد الشر الذي يسعى إلى تدمير أرواحكم. من خلال المسبحة، تتحدون معي، ومعًا، نسحق خطط العدو. أحثكم على تقديم صلواتكم من أجل تحول الخطاة، لأن قلبي يتألم من أجل أولئك البعيدين عن الله، الذين يتجولون في الظلام. صلواتكم، أولادي الأعزاء، لديها القدرة على إعادتهم إلى نور رحمة الله.
أطلب منكم اليوم أيضًا أن تصوموا وتقدموا التضحيات بالحب. إن العالم في حاجة إلى صلواتكم وتضحياتكم الآن أكثر من أي وقت مضى. فالحروب والانقسامات والكراهية تكثر، ولكن من خلال أعمالكم الصغيرة من الحب وإنكار الذات، يستطيع الله أن يصنع المعجزات. قدموا آلامكم وتجاربكم ليسوع، وسوف يحولها إلى بركات للعالم.
أبنائي الأعزاء، لا تفقدوا الأمل. فبالرغم من أن العالم يبدو في حالة اضطراب شديد، فاعلموا أنني معكم، أشفع لكم وأرشدكم إلى ابني. وسوف ينتصر قلبي الطاهر، وسوف يسود السلام في قلوب كل من يضع ثقته في الله. ولكن يجب أن تظلوا مخلصين، وخاصة في هذه الأوقات الصعبة. لا تخافوا، لأنكم لستم وحدكم. فالروح القدس معكم، يقويكم في المعارك المقبلة.
أدعوكم مرة أخرى إلى الثقة في خطة الله. كونوا متواضعين، يا أبنائي، وعيشوا في الحب. سامحوا بعضكم البعض، ودع الحب يكون دليلكم. إن يسوع يدعو كل واحد منكم ليكون أداة سلام ومحبة في هذا العالم. استجبوا لدعوته بفرح وثقة.
أبارككم جميعًا وأمنحكم سلامي الأمومي. أشكركم على الاستجابة لدعوتي.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة