- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,680
- مستوى التفاعل
- 2,248
- النقاط
- 76
رسالة العذراء مريم غير العادية إلى ماريا في 11 نوفمبر 2024 | مديوغوريه
طفلتي الحبيبة،
اليوم، آتي إليكم برسالة حب عميق وأمل. أنا هنا بذراعين مفتوحتين، أدعو كل واحد منكم إلى الاقتراب من ابني يسوع، بقلوب مليئة بالإيمان والثقة. في هذه الأوقات التي يبدو فيها العالم وكأنه يفقد اتجاهه، أطلب منكم، يا أبنائي الأعزاء، أن تحافظوا على تركيز أعينكم عليه، لأنه الطريق والحق والحياة. إنه سلامكم وقوتكم وخلاصكم. ضعوا كل أعبائكم بين يديه، ولا تخافوا، لأنه معكم دائمًا.
أطفالي الأحباء، هذا هو وقت النعمة العظيمة والدعوة إلى التوبة العميقة. يشعر الكثير منكم بالضياع أو الثقل بسبب متاعب هذا العالم وارتباكه، ومع ذلك أطلب منكم أن تلجأوا إلى قلب ابني الأقدس. دعوا الصلاة تكون أساس حياتكم، لأن الصلاة تقربكم من الله وتملأكم بسلامه. عندما تصلون من قلوبكم، بصدق ومحبة، تستمع السماء، وتتدفق النعمة إليكم وإلى أولئك الذين تصلون من أجلهم.
اليوم، أدعوكم إلى تجديد إيمانكم. لا تتأثروا بأصوات العالم التي تقودكم بعيدًا عن الله. بدلاً من ذلك، افتحوا قلوبكم لهمسات الروح القدس، الذي يرشدكم على طريق القداسة. يحتاج العالم بشدة إلى أرواح مملوءة بنور الله. أطلب من كل واحد منكم أن يكون نورًا في الظلام، يجلب الأمل لأولئك الذين يكافحون، والحب لأولئك الذين يشعرون بعدم الحب، والسلام لأولئك الذين يعانون. دعوا حياتكم تكون شهادة على صلاح الله ورحمته.
أبنائي الأعزاء، سامحوا بعضكم البعض كما سامحكم ابني. أطلقوا أي استياء أو غضب في قلوبكم، لأن هذا يمنعكم من تجربة محبة الله بشكل كامل. عندما تسامحون، تفتحون قلوبكم للشفاء والحرية، وتقتربون من قلب يسوع.
في هذا الوقت المميز من النعمة، أحثكم على عيش رسائلي بفرح والتزام. لا تكتفوا بسماع كلماتي، بل اسمحوا لها بتحويل حياتكم. كونوا يقظين في الحب، وكونوا متحمسين في الصلاة، وثقوا دائمًا في عناية الله. أنتم أبنائي المختارون، وأنا معكم، أصلي من أجلكم وأتشفع لكل واحد منكم أمام عرش الله.
أشكركم، يا أبنائي الأحباء، على الاستجابة لدعوتي. واعلموا أنني معكم، أرشدكم وأحميكم بحب الأم. اقتربوا من ابني، وستجدون كل ما تحتاجون إليه. سلّموا كل شيء له وثقوا برحمته التي لا حدود لها.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة
طفلتي الحبيبة،
اليوم، آتي إليكم برسالة حب عميق وأمل. أنا هنا بذراعين مفتوحتين، أدعو كل واحد منكم إلى الاقتراب من ابني يسوع، بقلوب مليئة بالإيمان والثقة. في هذه الأوقات التي يبدو فيها العالم وكأنه يفقد اتجاهه، أطلب منكم، يا أبنائي الأعزاء، أن تحافظوا على تركيز أعينكم عليه، لأنه الطريق والحق والحياة. إنه سلامكم وقوتكم وخلاصكم. ضعوا كل أعبائكم بين يديه، ولا تخافوا، لأنه معكم دائمًا.
أطفالي الأحباء، هذا هو وقت النعمة العظيمة والدعوة إلى التوبة العميقة. يشعر الكثير منكم بالضياع أو الثقل بسبب متاعب هذا العالم وارتباكه، ومع ذلك أطلب منكم أن تلجأوا إلى قلب ابني الأقدس. دعوا الصلاة تكون أساس حياتكم، لأن الصلاة تقربكم من الله وتملأكم بسلامه. عندما تصلون من قلوبكم، بصدق ومحبة، تستمع السماء، وتتدفق النعمة إليكم وإلى أولئك الذين تصلون من أجلهم.
اليوم، أدعوكم إلى تجديد إيمانكم. لا تتأثروا بأصوات العالم التي تقودكم بعيدًا عن الله. بدلاً من ذلك، افتحوا قلوبكم لهمسات الروح القدس، الذي يرشدكم على طريق القداسة. يحتاج العالم بشدة إلى أرواح مملوءة بنور الله. أطلب من كل واحد منكم أن يكون نورًا في الظلام، يجلب الأمل لأولئك الذين يكافحون، والحب لأولئك الذين يشعرون بعدم الحب، والسلام لأولئك الذين يعانون. دعوا حياتكم تكون شهادة على صلاح الله ورحمته.
أبنائي الأعزاء، سامحوا بعضكم البعض كما سامحكم ابني. أطلقوا أي استياء أو غضب في قلوبكم، لأن هذا يمنعكم من تجربة محبة الله بشكل كامل. عندما تسامحون، تفتحون قلوبكم للشفاء والحرية، وتقتربون من قلب يسوع.
في هذا الوقت المميز من النعمة، أحثكم على عيش رسائلي بفرح والتزام. لا تكتفوا بسماع كلماتي، بل اسمحوا لها بتحويل حياتكم. كونوا يقظين في الحب، وكونوا متحمسين في الصلاة، وثقوا دائمًا في عناية الله. أنتم أبنائي المختارون، وأنا معكم، أصلي من أجلكم وأتشفع لكل واحد منكم أمام عرش الله.
أشكركم، يا أبنائي الأحباء، على الاستجابة لدعوتي. واعلموا أنني معكم، أرشدكم وأحميكم بحب الأم. اقتربوا من ابني، وستجدون كل ما تحتاجون إليه. سلّموا كل شيء له وثقوا برحمته التي لا حدود لها.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة