- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,790
- مستوى التفاعل
- 1,804
- النقاط
- 76
رسالة السيدة العذراء إلى بيدرو ريجيس بتاريخ 3 أغسطس 2024 | سيدتنا
أبنائي الأعزاء، اليوم آتي إليكم برسالة أمل وتشجيع لمن يواجهون مواقف صعبة. غالبًا ما تجلب الحياة تحديات وتجارب تختبر إيمانكم وقوتكم، لكن تذكروا أنكم لستم وحدكم أبدًا. ابني يسوع معكم دائمًا، يرشدكم ويقدم نعمته.
في لحظات الضيق، من الأهمية بمكان اللجوء إلى الصلاة. الصلاة هي شريان حياتكم، واتصالكم المباشر بالله. في لحظات الصلاة الهادئة يمكنكم سماع صوته والشعور بحضوره المريح. لا تيأسوا من ثقل مشاكلكم. بدلًا من ذلك، أحضروها إلى الرب في الصلاة، واثقين أنه يستمع إليكم ويهتم بكم بعمق.
أبنائي الأعزاء، تذكروا كلمات يسوع: "تعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم." (متى 11: 28). هذا الوعد لكل واحد منكم. مهما بدت أعبائك ثقيلة، فإن يسوع مستعد لتحملها على عاتقه ومنحك القوة لتحملها. استسلم لمخاوفك وقلقك وشكوكك، واسمح لسلامه أن يملأ قلبك.
في الأوقات الصعبة، من الضروري أيضًا أن تظل ثابتًا في إيمانك. لا تدع تجارب الحياة تهز ثقتك في خطة الله لك. فهو يعرف صراعاتك ولديه غرض لكل ما تمر به. في بعض الأحيان، تجلب المواقف الأكثر تحديًا أعظم النمو وتقربك منه. احتضن تجاربك كفرص لتعميق إيمانك واعتمادك على الله.
أحط نفسك بمجتمع داعم من الإيمان. اعتمد على إخوتك وأخواتك في المسيح، الذين يمكنهم أن يقدموا لك التشجيع والصلاة والمساعدة العملية. معًا، تصبح أقوى وأفضل تجهيزًا لمواجهة صعوبات الحياة. الكنيسة هي ملجأ، ومكان يمكنك أن تجد فيه العزاء والقوة من خلال الأسرار، وخاصة القربان المقدس والاعتراف. هذه وسائل قوية لتلقي نعمة الله ورحمته.
أبنائي الأعزاء، لا تفقدوا الأمل. إن الصعوبات التي تواجهونها مؤقتة، لكن محبة الله لكم أبدية. أبقوا أعينكم ثابتة على يسوع، مصدر رجائكم وخلاصكم. ثقوا أنه يعمل كل شيء لصالحكم، حتى عندما لا تستطيعون رؤية ذلك. تحلوا بالصبر والثبات، مع العلم أنه في التوقيت المثالي لله، سيتم حل وضعكم.
أنا معكم، أبنائي الأحباء، أشفع لكم وأقدم لكم دعمي الأمومي. ضعوا ثقتكم في ابني، وسوف يقودكم عبر العاصفة إلى مكان السلام والفرح.
أشكركم على الاستجابة لدعوتي. ليبارككم الله ويعطيكم القوة للتغلب على كل التحديات".
يرجى الإعجاب والمشاركة لمساعدتي في مشاركة هذه الرسائل مع جمهور أوسع.
شكرا لكم.
أبنائي الأعزاء، اليوم آتي إليكم برسالة أمل وتشجيع لمن يواجهون مواقف صعبة. غالبًا ما تجلب الحياة تحديات وتجارب تختبر إيمانكم وقوتكم، لكن تذكروا أنكم لستم وحدكم أبدًا. ابني يسوع معكم دائمًا، يرشدكم ويقدم نعمته.
في لحظات الضيق، من الأهمية بمكان اللجوء إلى الصلاة. الصلاة هي شريان حياتكم، واتصالكم المباشر بالله. في لحظات الصلاة الهادئة يمكنكم سماع صوته والشعور بحضوره المريح. لا تيأسوا من ثقل مشاكلكم. بدلًا من ذلك، أحضروها إلى الرب في الصلاة، واثقين أنه يستمع إليكم ويهتم بكم بعمق.
أبنائي الأعزاء، تذكروا كلمات يسوع: "تعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم." (متى 11: 28). هذا الوعد لكل واحد منكم. مهما بدت أعبائك ثقيلة، فإن يسوع مستعد لتحملها على عاتقه ومنحك القوة لتحملها. استسلم لمخاوفك وقلقك وشكوكك، واسمح لسلامه أن يملأ قلبك.
في الأوقات الصعبة، من الضروري أيضًا أن تظل ثابتًا في إيمانك. لا تدع تجارب الحياة تهز ثقتك في خطة الله لك. فهو يعرف صراعاتك ولديه غرض لكل ما تمر به. في بعض الأحيان، تجلب المواقف الأكثر تحديًا أعظم النمو وتقربك منه. احتضن تجاربك كفرص لتعميق إيمانك واعتمادك على الله.
أحط نفسك بمجتمع داعم من الإيمان. اعتمد على إخوتك وأخواتك في المسيح، الذين يمكنهم أن يقدموا لك التشجيع والصلاة والمساعدة العملية. معًا، تصبح أقوى وأفضل تجهيزًا لمواجهة صعوبات الحياة. الكنيسة هي ملجأ، ومكان يمكنك أن تجد فيه العزاء والقوة من خلال الأسرار، وخاصة القربان المقدس والاعتراف. هذه وسائل قوية لتلقي نعمة الله ورحمته.
أبنائي الأعزاء، لا تفقدوا الأمل. إن الصعوبات التي تواجهونها مؤقتة، لكن محبة الله لكم أبدية. أبقوا أعينكم ثابتة على يسوع، مصدر رجائكم وخلاصكم. ثقوا أنه يعمل كل شيء لصالحكم، حتى عندما لا تستطيعون رؤية ذلك. تحلوا بالصبر والثبات، مع العلم أنه في التوقيت المثالي لله، سيتم حل وضعكم.
أنا معكم، أبنائي الأحباء، أشفع لكم وأقدم لكم دعمي الأمومي. ضعوا ثقتكم في ابني، وسوف يقودكم عبر العاصفة إلى مكان السلام والفرح.
أشكركم على الاستجابة لدعوتي. ليبارككم الله ويعطيكم القوة للتغلب على كل التحديات".
يرجى الإعجاب والمشاركة لمساعدتي في مشاركة هذه الرسائل مع جمهور أوسع.
شكرا لكم.