- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,791
- مستوى التفاعل
- 1,804
- النقاط
- 76
رسالة السيدة العذراء مريم إلى ماريا في ميدجوجوريه بتاريخ 1 أغسطس 2024 | ميدجوجوريه
يرجى الإعجاب والمشاركة لمساعدتي في مشاركة هذه الرسائل مع جمهور أوسع.
شكرا لكم.
أطفالي الأعزاء،
اليوم، آتي إليكم برسالة أمل عميق وطمأنينة. في هذه الأوقات من عدم اليقين والاضطرابات، أريدكم أن تتذكروا أن مساعدة الله قريبة دائمًا. إنه يسمع صراخكم، ويعرف صراعاتكم، ويعمل باستمرار لتقريبكم من قلبه.
عزيزتي ماريا، وكل أطفالي المحبوبين، افهموا أن محبة الله لكم لا تُقاس ومساعدته حاضرة دائمًا. أنتم لستم وحدكم أبدًا، حتى في أحلك لحظاتكم. ثقوا في عنايته الإلهية واعتمدوا عليه بكل قلبكم. قوته تكتمل في ضعفكم، ونعمته كافية لكل احتياج.
لتستقبلوا مساعدة الله بالكامل، افتحوا قلوبكم في الصلاة. اجعلوا الصلاة ملاذكم ومصدر قوتكم. من خلال الصلاة، تدعو حضور الله إلى حياتك، وهو يستجيب برحمته ودعمه اللامحدودين. دع صلواتك تمتلئ بالإيمان والثقة، مع العلم أن الله يستمع ويعمل وفقًا لإرادته الكاملة.
بالإضافة إلى الصلاة، انغمس في كلمة الله. الكتاب المقدس مليء بوعود مساعدته وإرشاده. تأمل في هذه الوعود ودعها تجدد روحك وتقوي إيمانك. كلمة الله هي مصباح لقدميك ونور لطريقك، ترشدك عبر كل تحد.
أبنائي الأعزاء، تذكروا أيضًا قوة الأسرار. شاركوا في القداس واستقبلوا القربان المقدس بتوقير وتقوى. في الأسرار، تلتقي بيسوع بطريقة ملموسة، ويمنحك نعمته لتدعمك. الاعتراف أيضًا هو وسيلة حيوية لتلقي غفران الله وشفائه، واستعادة روحك وجذبك أقرب إلى مساعدته.
عندما تواجهون صعوبات، التفتوا إليّ، أنا أمكم، فأنا هنا لأتوسط من أجلكم. قلبي مفتوح لطلباتكم، وأنا أحملها أمام عرش الله. ثقوا في رعايتي الأمومية واعلموا أنني معكم دائمًا، وأرشدكم نحو المساعدة التي تأتي من السماء.
أيها الأطفال الأحباء، إن مساعدة الله حاضرة دائمًا. احتضنوها بقلب مليء بالإيمان، ودع حبه يحول حياتكم. كونوا شهودًا لرحمته وشاركوا أمل مساعدته مع الآخرين.
مع الحب والحماية الأمومية،
أمكم مريم،
شكرًا لمشاهدتكم،
يرجى الإعجاب والمشاركة لمساعدتي في مشاركة هذه الرسائل مع جمهور أوسع.
شكرا لكم.
أطفالي الأعزاء،
اليوم، آتي إليكم برسالة أمل عميق وطمأنينة. في هذه الأوقات من عدم اليقين والاضطرابات، أريدكم أن تتذكروا أن مساعدة الله قريبة دائمًا. إنه يسمع صراخكم، ويعرف صراعاتكم، ويعمل باستمرار لتقريبكم من قلبه.
عزيزتي ماريا، وكل أطفالي المحبوبين، افهموا أن محبة الله لكم لا تُقاس ومساعدته حاضرة دائمًا. أنتم لستم وحدكم أبدًا، حتى في أحلك لحظاتكم. ثقوا في عنايته الإلهية واعتمدوا عليه بكل قلبكم. قوته تكتمل في ضعفكم، ونعمته كافية لكل احتياج.
لتستقبلوا مساعدة الله بالكامل، افتحوا قلوبكم في الصلاة. اجعلوا الصلاة ملاذكم ومصدر قوتكم. من خلال الصلاة، تدعو حضور الله إلى حياتك، وهو يستجيب برحمته ودعمه اللامحدودين. دع صلواتك تمتلئ بالإيمان والثقة، مع العلم أن الله يستمع ويعمل وفقًا لإرادته الكاملة.
بالإضافة إلى الصلاة، انغمس في كلمة الله. الكتاب المقدس مليء بوعود مساعدته وإرشاده. تأمل في هذه الوعود ودعها تجدد روحك وتقوي إيمانك. كلمة الله هي مصباح لقدميك ونور لطريقك، ترشدك عبر كل تحد.
أبنائي الأعزاء، تذكروا أيضًا قوة الأسرار. شاركوا في القداس واستقبلوا القربان المقدس بتوقير وتقوى. في الأسرار، تلتقي بيسوع بطريقة ملموسة، ويمنحك نعمته لتدعمك. الاعتراف أيضًا هو وسيلة حيوية لتلقي غفران الله وشفائه، واستعادة روحك وجذبك أقرب إلى مساعدته.
عندما تواجهون صعوبات، التفتوا إليّ، أنا أمكم، فأنا هنا لأتوسط من أجلكم. قلبي مفتوح لطلباتكم، وأنا أحملها أمام عرش الله. ثقوا في رعايتي الأمومية واعلموا أنني معكم دائمًا، وأرشدكم نحو المساعدة التي تأتي من السماء.
أيها الأطفال الأحباء، إن مساعدة الله حاضرة دائمًا. احتضنوها بقلب مليء بالإيمان، ودع حبه يحول حياتكم. كونوا شهودًا لرحمته وشاركوا أمل مساعدته مع الآخرين.
مع الحب والحماية الأمومية،
أمكم مريم،
شكرًا لمشاهدتكم،