- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,891
- مستوى التفاعل
- 2,305
- النقاط
- 76
رسالة العذراء مريم غير العادية إلى ماريا في 7 يناير 2025 | رسالة مديوغوريه
هذه رسالة مهمة جدًا من العذراء مريم، ألقتها من خلال ماريا في 7 يناير 2025.
يرجى الإعجاب بالفيديو والاشتراك في القناة، شكرًا لكم.
إليكم الرسالة.
أعزائي الأطفال، أدعوكم اليوم إلى الانغماس في محيط رحمة الله. في هذه الأوقات، عندما يكون العالم مضطربًا والقلوب مضطربة، أدعوكم إلى الثبات في الصلاة وعدم التزعزع في الإيمان. من خلال الصلاة، تفتحون قلوبكم للإلهي، مما يسمح لنعمة الله بالتدفق في حياتكم وحياة من حولكم.
أحثكم على وضع الكتاب المقدس في مركز منازلكم. دع كلمة الله تكون دليلك، تنير طريقك وتقوي روحك. من خلال التأمل في كلمته، تقترب من قلبه وتكتسب الحكمة للتنقل في تحديات الحياة.
في هذا الوقت من النعمة، أدعوكم إلى المصالحة والمغفرة. اشفوا جراح الانقسام وامنحوا الرحمة للآخرين، كما يمنحكم أبوكم السماوي الرحمة. ومن خلال أعمال المحبة والمغفرة، تصبحون أدوات سلام في عالم يتوق إلى الانسجام.
أبنائي الأعزاء، الأسرة هي حجر الزاوية في المجتمع. أناشدكم أن تغذوا المحبة والوحدة والإيمان داخل أسركم. صلوا معًا، وادعموا بعضكم البعض، وكونوا منارات لحب الله للعالم. تصبح الأسرة المتجذرة في الإيمان حصنًا ضد قوى الشر.
أنا معكم، أشفع أمام ابني من أجل كل واحد منكم. لا تخافوا من اعتناق طريق القداسة. بنعمة الله، كل شيء ممكن. ثقوا بخطته الإلهية لحياتكم واستسلموا لمخاوفكم وقلقكم له.
أشكركم على الاستجابة لدعوتي. اذهبوا بسلام، يا أولادي الأعزاء، ولتكن نعمة الله معكم دائمًا
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة
هذه رسالة مهمة جدًا من العذراء مريم، ألقتها من خلال ماريا في 7 يناير 2025.
يرجى الإعجاب بالفيديو والاشتراك في القناة، شكرًا لكم.
إليكم الرسالة.
أعزائي الأطفال، أدعوكم اليوم إلى الانغماس في محيط رحمة الله. في هذه الأوقات، عندما يكون العالم مضطربًا والقلوب مضطربة، أدعوكم إلى الثبات في الصلاة وعدم التزعزع في الإيمان. من خلال الصلاة، تفتحون قلوبكم للإلهي، مما يسمح لنعمة الله بالتدفق في حياتكم وحياة من حولكم.
أحثكم على وضع الكتاب المقدس في مركز منازلكم. دع كلمة الله تكون دليلك، تنير طريقك وتقوي روحك. من خلال التأمل في كلمته، تقترب من قلبه وتكتسب الحكمة للتنقل في تحديات الحياة.
في هذا الوقت من النعمة، أدعوكم إلى المصالحة والمغفرة. اشفوا جراح الانقسام وامنحوا الرحمة للآخرين، كما يمنحكم أبوكم السماوي الرحمة. ومن خلال أعمال المحبة والمغفرة، تصبحون أدوات سلام في عالم يتوق إلى الانسجام.
أبنائي الأعزاء، الأسرة هي حجر الزاوية في المجتمع. أناشدكم أن تغذوا المحبة والوحدة والإيمان داخل أسركم. صلوا معًا، وادعموا بعضكم البعض، وكونوا منارات لحب الله للعالم. تصبح الأسرة المتجذرة في الإيمان حصنًا ضد قوى الشر.
أنا معكم، أشفع أمام ابني من أجل كل واحد منكم. لا تخافوا من اعتناق طريق القداسة. بنعمة الله، كل شيء ممكن. ثقوا بخطته الإلهية لحياتكم واستسلموا لمخاوفكم وقلقكم له.
أشكركم على الاستجابة لدعوتي. اذهبوا بسلام، يا أولادي الأعزاء، ولتكن نعمة الله معكم دائمًا
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة