- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,904
- مستوى التفاعل
- 2,512
- النقاط
- 76
رسائل روحية
رسالة لكل من يمر بالاوقات العصيبة
عندما تتأكد من ان الله قد هو من سمح بالاوقات العصيبة وليس اتخاذك القرارات الخاطئة التي لا تتوافق مع خطة وارادة الله في حياتك لان ما تزرعه اياه تحصد هو اولاً ان تشكره من كل قلبك ومن كل فكرك ومن كل روحك ومن كل نفسك على هذه الاوقات العصيبة وان لا نسأله لماذا يا الله سمحت بها بل نسأله ماذا تريد ان نفعل في مثل هذه الاوقات ونسأل حكمته فمكتوب ( من يريد الحكمة فليسأل الله فالله يعطي الحكمة بسخاءٍ ولا يعّير) ونقول لله بمعونتك ونعمتك سأجتاز هذه الازمة وانا عالم بانك معي دوماً وابداً فلن اضيق ولن اخور ولا اييأس مطلقاً عالم بانه في وقتك الالهي وحسب حكمتك وبما يؤول لمجدك بانك سترفع هذه الازمة عني وواثق بانك تشّكلني من جديد وتخفي فيَّ صفات وتمحو مني صفات وتنقلني من مستوى روحي الى مستوى روحي اعمق وانضج مما انا عليه الان ومتأكد بانك صالح للكل وبانك اله محبة واعمالك كلها لخيري ولصالحي
وبانك تشددني وتشجعني وبيمين برك تعضدني وتساعدني ولا تتركني لوحدي في هذه الازمة العصيبة ولا احد غيرك يستطيع ان يساعدني فلا تهرع لسماعة الهاتف للاتصال باحد بل اذهب لمخدعك الشخصي وتكلم مع الله بشخصه واطلب وجهه ومساعدته من كل قلبك وتحدث معه وسبحه وعظمه ومجده وقل له بانه يا الهي الحبيب بانه معك وفيك ومن خلالك سأجتازها
رسالة من المسيح لكل احد في عيد قيامته
رسالة المسيح لك في عيد قيامته ( الفرصة مازالت سانحة لقبول التوبة وحتى انقضاء هذا الدهر)
وهذا ليس كلامي بل كلام المسيح نفسه في انجيل كرقس والاصحاح السادس عشر حيث خرجت مريم المجدلية ومريم ام يعقوب وسالومة في بكر الاحد ومعهم الحنوط والاطياب الى قبر المسيح ليحنطوه بالحنوط والاطياب فوجدوا الحجر مدحرج
5 وَلَمَّا دَخَلْنَ الْقَبْرَ رَأَيْنَ شَابًّا جَالِسًا عَنِ الْيَمِينِ لاَبِسًا حُلَّةً بَيْضَاءَ، فَانْدَهَشْنَ.
6 فَقَالَ لَهُنَّ: «لاَ تَنْدَهِشْنَ! أَنْتُنَّ تَطْلُبْنَ يَسُوعَ النَّاصِرِيَّ الْمَصْلُوبَ. قَدْ قَامَ! لَيْسَ هُوَ ههُنَا. هُوَذَا الْمَوْضِعُ الَّذِي وَضَعُوهُ فِيهِ.
7 لكِنِ اذْهَبْنَ وَقُلْنَ لِتَلاَمِيذِهِ وَلِبُطْرُسَ: إِنَّهُ يَسْبِقُكُمْ إِلَى الْجَلِيلِ. هُنَاكَ تَرَوْنَهُ كَمَا قَالَ لَكُمْ».
ولبطرس هذه هي الرسالة الذي انكره ثلاث مرات وبكى بكاءاً مراً فالمسيح قد رأى قلبه التائب وحرارة دموعه الغزيرة وغفر له انكاره وخصه بالاسم وجعل منه الصخرة الذي بنى كنيسته عليها والذي مات شهيداً مصلوباً بالعكس وهذه رسالة المسيح لي ولك ولنا جميعاً
من يتوب ويبكي بكاءاً مراً ويتندم عن خطاياه ندامة نصوح يغفر الرب له ويخصه بالاسم في هذه الرسالة والفرصة مازالت سانحة لكل من يتوب ويتندم وحتى انقضاء هذا الدهر فهو اله الفرصة الثانية والثالثة و—- والاخيرة حتى قبل انتقالنا من هذا العالم ان تبنا وندمنا فنحن كاصحاب الساعة الحادية عشرة العمال في الكرم في مثل المسيح الكرام والعمال
فلنستغل الفرصة مادامت سانحة ولا تؤجلوها لتتمتعوا بملكوت الله الابدي وتربح ابديتك معه
الياس والاحباط والحزن كلها مشاعر يثيرها ابليس داخلنا ويجعلنا نشعر بان الله قد ظلمنا حاشاه لذلك فهو ليس اله قصاص وانتقام كلا مطلقاً فهو اله محبة وكله محبة واعماله كلها لحيرنا ولصالحنا وربما نشعر بتلك المشاعر الحزينة ولكن المؤمن الحقيقي بالرب يسوع يسود قلبه محبة لله وللاخرين و فرح وسلام ومسرة دائما وبسمته واسعة على شفتيه وتسبيح ترنيم للرب ينطق فمه يشكر الله على كل شئ ومن اجل كل شئ وفي كل شئ ويقول دائما لله انا حزين ولكنني اثق بك يا الله وبوعودك لي في الكتاب المقدس وانت تعمل دوما لخيري ولصالحي رغم عدم وضوح ذلك لعيوني البشرية لكنني اراها بعيون ايماني القلبية واعلم من انك لن تتركني يتيما او يتيمة بل ستتدخل بنفسك بطريقة عجائبية وستنقذني من ازمتي وستملاني بالفرح والسلام الدائمي لانه مكتوب حيث يوجد الله يوجد محبة لا مشروطة ولا محدودة وفرح وسلام ومسرة بالرب دائما وتسامح لا مشروط ولا محدود وخدمة الاخرين اللامشروطة ولا محدودة ومتفانية حيث كل يوم يمر علينا معه مراحم جديدة لاجل مجد الرب يسوع المسيح تبارك اسمه القدوس الى الابد اولاً ومن اجل تعزيتنا وانقادنا من أتوننا الذي نحن فيه فمكتوب عنه مهما حصل ومهما اتقفلت الابواب في وجوهنا يوجد بارقة امل وسيتدخل الله ولو في الهزيع الرابع وسيتكفل باللازم فقط امسك وثق به وبوعوده الصادقة وفي حينه هو سيحل كل مشاكلك
رسالة لكل من يمر بالاوقات العصيبة
عندما تتأكد من ان الله قد هو من سمح بالاوقات العصيبة وليس اتخاذك القرارات الخاطئة التي لا تتوافق مع خطة وارادة الله في حياتك لان ما تزرعه اياه تحصد هو اولاً ان تشكره من كل قلبك ومن كل فكرك ومن كل روحك ومن كل نفسك على هذه الاوقات العصيبة وان لا نسأله لماذا يا الله سمحت بها بل نسأله ماذا تريد ان نفعل في مثل هذه الاوقات ونسأل حكمته فمكتوب ( من يريد الحكمة فليسأل الله فالله يعطي الحكمة بسخاءٍ ولا يعّير) ونقول لله بمعونتك ونعمتك سأجتاز هذه الازمة وانا عالم بانك معي دوماً وابداً فلن اضيق ولن اخور ولا اييأس مطلقاً عالم بانه في وقتك الالهي وحسب حكمتك وبما يؤول لمجدك بانك سترفع هذه الازمة عني وواثق بانك تشّكلني من جديد وتخفي فيَّ صفات وتمحو مني صفات وتنقلني من مستوى روحي الى مستوى روحي اعمق وانضج مما انا عليه الان ومتأكد بانك صالح للكل وبانك اله محبة واعمالك كلها لخيري ولصالحي
وبانك تشددني وتشجعني وبيمين برك تعضدني وتساعدني ولا تتركني لوحدي في هذه الازمة العصيبة ولا احد غيرك يستطيع ان يساعدني فلا تهرع لسماعة الهاتف للاتصال باحد بل اذهب لمخدعك الشخصي وتكلم مع الله بشخصه واطلب وجهه ومساعدته من كل قلبك وتحدث معه وسبحه وعظمه ومجده وقل له بانه يا الهي الحبيب بانه معك وفيك ومن خلالك سأجتازها
رسالة من المسيح لكل احد في عيد قيامته
رسالة المسيح لك في عيد قيامته ( الفرصة مازالت سانحة لقبول التوبة وحتى انقضاء هذا الدهر)
وهذا ليس كلامي بل كلام المسيح نفسه في انجيل كرقس والاصحاح السادس عشر حيث خرجت مريم المجدلية ومريم ام يعقوب وسالومة في بكر الاحد ومعهم الحنوط والاطياب الى قبر المسيح ليحنطوه بالحنوط والاطياب فوجدوا الحجر مدحرج
5 وَلَمَّا دَخَلْنَ الْقَبْرَ رَأَيْنَ شَابًّا جَالِسًا عَنِ الْيَمِينِ لاَبِسًا حُلَّةً بَيْضَاءَ، فَانْدَهَشْنَ.
6 فَقَالَ لَهُنَّ: «لاَ تَنْدَهِشْنَ! أَنْتُنَّ تَطْلُبْنَ يَسُوعَ النَّاصِرِيَّ الْمَصْلُوبَ. قَدْ قَامَ! لَيْسَ هُوَ ههُنَا. هُوَذَا الْمَوْضِعُ الَّذِي وَضَعُوهُ فِيهِ.
7 لكِنِ اذْهَبْنَ وَقُلْنَ لِتَلاَمِيذِهِ وَلِبُطْرُسَ: إِنَّهُ يَسْبِقُكُمْ إِلَى الْجَلِيلِ. هُنَاكَ تَرَوْنَهُ كَمَا قَالَ لَكُمْ».
ولبطرس هذه هي الرسالة الذي انكره ثلاث مرات وبكى بكاءاً مراً فالمسيح قد رأى قلبه التائب وحرارة دموعه الغزيرة وغفر له انكاره وخصه بالاسم وجعل منه الصخرة الذي بنى كنيسته عليها والذي مات شهيداً مصلوباً بالعكس وهذه رسالة المسيح لي ولك ولنا جميعاً
من يتوب ويبكي بكاءاً مراً ويتندم عن خطاياه ندامة نصوح يغفر الرب له ويخصه بالاسم في هذه الرسالة والفرصة مازالت سانحة لكل من يتوب ويتندم وحتى انقضاء هذا الدهر فهو اله الفرصة الثانية والثالثة و—- والاخيرة حتى قبل انتقالنا من هذا العالم ان تبنا وندمنا فنحن كاصحاب الساعة الحادية عشرة العمال في الكرم في مثل المسيح الكرام والعمال
فلنستغل الفرصة مادامت سانحة ولا تؤجلوها لتتمتعوا بملكوت الله الابدي وتربح ابديتك معه
الياس والاحباط والحزن كلها مشاعر يثيرها ابليس داخلنا ويجعلنا نشعر بان الله قد ظلمنا حاشاه لذلك فهو ليس اله قصاص وانتقام كلا مطلقاً فهو اله محبة وكله محبة واعماله كلها لحيرنا ولصالحنا وربما نشعر بتلك المشاعر الحزينة ولكن المؤمن الحقيقي بالرب يسوع يسود قلبه محبة لله وللاخرين و فرح وسلام ومسرة دائما وبسمته واسعة على شفتيه وتسبيح ترنيم للرب ينطق فمه يشكر الله على كل شئ ومن اجل كل شئ وفي كل شئ ويقول دائما لله انا حزين ولكنني اثق بك يا الله وبوعودك لي في الكتاب المقدس وانت تعمل دوما لخيري ولصالحي رغم عدم وضوح ذلك لعيوني البشرية لكنني اراها بعيون ايماني القلبية واعلم من انك لن تتركني يتيما او يتيمة بل ستتدخل بنفسك بطريقة عجائبية وستنقذني من ازمتي وستملاني بالفرح والسلام الدائمي لانه مكتوب حيث يوجد الله يوجد محبة لا مشروطة ولا محدودة وفرح وسلام ومسرة بالرب دائما وتسامح لا مشروط ولا محدود وخدمة الاخرين اللامشروطة ولا محدودة ومتفانية حيث كل يوم يمر علينا معه مراحم جديدة لاجل مجد الرب يسوع المسيح تبارك اسمه القدوس الى الابد اولاً ومن اجل تعزيتنا وانقادنا من أتوننا الذي نحن فيه فمكتوب عنه مهما حصل ومهما اتقفلت الابواب في وجوهنا يوجد بارقة امل وسيتدخل الله ولو في الهزيع الرابع وسيتكفل باللازم فقط امسك وثق به وبوعوده الصادقة وفي حينه هو سيحل كل مشاكلك