الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
رد على مقال( تحريف الكتاب المقدس بقلم أ.د. زينب عبد العز يز )
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 1743909, member: 47797"] [SIZE="5"][SIZE="4"][COLOR="DarkRed"][COLOR="Blue"]تاريخ النسخة السينائية[/COLOR] مكتوب فى نفس مقال الدكتورة زينب الذى نحن بصدده ما يلى: "وجود الإشارة إلى الثالوث تؤكد أن مخطوطة سيناء ترجع إلى ما بعد عام 381 وليس إلى منتصف القرن الرابع." كتبت النسخة السينائية فى القرن الرابع ليس قبل 325م لأن بها قوانين يوسابيوس ولا يمكن أن تكون قد كتبت بعد 360م لأن بها إشارات إلى آباء الكنيسة (Codex Sinaiticus - Wikipedia). [COLOR="Red"] ثالثاً: استحالة تحريف الكتاب المقدس [/COLOR] قال القديس بولس الرسول "كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذى فى البر لكى يكون إنسان الله كاملاً متأهباً لكل عمل صالح" (2تى3: 16، 17). وقال معلمنا بطرس الرسول "عالمين هذا أولاً أن كل نبوة الكتاب ليست من تفسير خاص. لأنه لم تأتِ نبوة قط بمشيئة إنسان بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس" (2بط1: 20-21). وقال القديس بولس الرسول "فلا تخجل بشهادة ربنا ولا بى أنا أسيره بل اشترك فى احتمال المشقات لأجل الإنجيل بحسب قوة الله" (2تى1: 8-10) كيف يحتمل المشقات حتى الموت من أجل شئ مجهول أو غير مؤكد. فالمعروف أن جميع الآباء الرسل استشهدوا فكيف يقدمون حياتهم ودماءهم من أجل عقيدة مشكوك فيها؟؟!! قال السيد المسيح "فإنى الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل" (مت5: 18). وأيضاً "السماء والأرض تزولان ولكن كلامى لا يزول" (مر13: 31).. وقال القديس يوحنا الرسول فى كتابته لسفر الرؤيا آخر أسفار العهد الجديد "إن كان أحد يزيد على هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبة فى هذا الكتاب. وإن كان أحـد يحذف من أقوال كتاب هذه النبوة يحذف الله نصيبه من سفر الحياة ومن المدينة المقدسة ومن المكتوب فى هذا الكتاب" (رؤ22: 18-19). وبخصوص العهد الجديد فقد استطاع مجموعة من العلماء أن يجمعوا من خلال كتابات الآباء القديسين فى القرنين الثانى والثالث الميلادى آيات العهد الجديد بأكمله ماعدا 11 آية فقط. وذلك حسب ما ورد فى مرجع } نورمان جسلر ووليم نكس { وأحصيت كتابات الآباء السابقين لمجمع نيقية فوجدوا أن الاقتباسات التى اقتبسوها من العهد الجديد 36289 اقتباس، ومن الأناجيل 19368، ومن سفر الأعمال 1352، ومن رسائل القديس بولس الرسول 14035، ومن الرسائل الجامعة 870، ومن سفر الرؤيا 664 اقتباس. فكيف بعد أن كُتبت الأناجيل كلها وانتشرت فى العالم كله، يستطيع أحد بعد ذلك أن يحرّف فيها؟!! كيف يستطيع أن يُجمِّع كل هذه النسخ المنتشرة فى أنحاء العالم أجمع ليُحرِّف فيها؟!! كيف يمكن تحريف الإنجيل؟! لقد كانت عادة المسيحيين عند دفن موتاهم إنهم يضعون نسخة من الكتاب المقدس تحت رأس المتوفى. وقد وجدوا فى حفريات نجع حمادى فى مصر فتاة قبطية وتحت رأسها نسخة من سفر المزامير بأكمله باللغة القبطية من القرون الأولى للمسيحية. كيف يستطيع أحد بعد ذلك أن يجمع كل هذه النسخ المنتشرة فى أنحاء العالم ليحرّف فيها؟! كما أنه يوجد بين الكنائس بعـض الخلافات منذ القرون الأولى للمسيحية، فكـيف يمكن أن تتفق الكنائس على التـحريف مع وجود هذه الخــلافات. إلى جانب وجود بعض الهراطقة الذين جادلوا ضد القديسين. مثل الجدل الذى دار بين القديس أثناسيوس الرسولى وأريوس فى أوائل القرن الرابع الميلادى. فأريوس كان ينكر ألوهية السيد المسيح، والقديس أثناسيوس كان يدافع عن ألوهية السيد المسيح. ولم يحدث أن قال أريوس للقديس أثناسيوس إن الآيات التى قمت باستخدامها لإثبات ألوهية السيد المسيح ليس لها وجود فى الكتاب المقدس. لكنه كان يحاول إثبات هرطقته بالتحوير فى تفسير الآيات أو باستخدام آيات أخرى يسئ هو فهمها وتفسيرها. ولا زالت الآيات التى استخدمها أريوس موجودة فى العهد الجديد كما هى. ومن المعروف أن المسيحية قامت ضدها هرطقات منذ القرن الأول الميلادى، ولم يحدث إطلاقاً أن اليهود أو الوثنيين أو الهراطقة اتهموا المسيحيين بتحريف الكتاب المقدس. إن المسيحيين قد استشهدوا من أجل دفاعهم عن الإنجيل، بمعنى أن ثمن هذا الدفاع غالياً. فكيف يقوم شخص بتحريف حقيقة وفى نفس الوقت يضحى بحياته فى سبيلها وهى محرّفة؟!! من جيل إلى جيل لم توجد ديانة فى العالم كله احتملت الاضطهاد وقدمت شهداء مثل المسيحية. منذ فجر المسيحية الأول وإلى ملء التاريخ. متى حُِرّف الكتاب المقدس وأين هو الكتاب المقدس غير المحرف؟ يقول أرميا النبى "فقال الرب لى أحسنت الرؤية لأنى أنا ساهر على كلمتى لأجريها" (إر1: 12). فهل الله لم يستطع أن يحفظ ولو نسخة واحدة من الكتاب المقدس؟!! هناك نسخ من الكتب المقدسة موجودة فى المتاحف، بعضها أجزاء من الكتاب المقدس وبعضها كتب مقدسة كاملة تشمل العهدين القديم والجديد مثل النسخة الفاتيكانية، والنسخة السينائية، والنسخة السكندرية. فالنسخة الفاتيكانية خطت سنة 328م بأمر الملك قسطنطين، وهى محفوظة الآن فى الفاتيكان وكتبت فى مصر، وتتضمن العهدين القديم والجديد باللغة اليونانية. والنسخة السينائية خطت فى القرن الرابع الميلادى على رقوق مرهفة من أربعة أعمدة فى الصفحة الواحدة وقد عثر عليها العالِم تشندروف فى دير سانت كاترين عند سفح جبل سيناء وهى موجودة الآن فى المتحف البريطانى. والنسخة السكندرية خطت فى القرن الخامس الميلادى، وظلت فى حفظ بطاركة الإسكندرية حتى 1828م حيث أهداها البطريرك لوكارس الكريدى (الملكانى) إلى ملك بريطانية شارل الأول وهى الآن محفوظة فى المتحف البريطانى فى إنجلترا. إلى جانب أنه وُجدت قصاصات متناثرة من الأناجيل فى أماكن متعددة من العالم موجودة بالمتاحف، ولم يحدث إطلاقاً أن وجدت قصاصة من صفحة من صفحات الإنجيل، ووُجدت مختلفة عن الأناجيل التى بين أيدينا الآن مهما كان عمرها، إن رجعت إلى القرن الأول الميلادى أو الثانى أو ما بعد ذلك.. لذلك لا يمكن أن نقبل إطلاقاً إدّعاء تحريف الكتاب المقدس. اعتزاز شعب إسرائيل بالأسفار المقدسة: العجيب أن شعب إسرائيل بالرغم من عداوته للسيد المسيح، لكن اعتزازه بالكتاب المقدس والأسفار المقدسة جعله لا يحذف النبوات التى تكلمت عن السيد المسيح فى الكتب المقدسة التى شملتها قوانينهم مثل نبوة إشعياء التى قال فيها: "لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصاباً مضروباً من الله ومذلولاً وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا" (أش53: 4-5) بالرغم من أن هذا الكلام هو كلام محرج جداً لليهود.. هذا يوضح لنا مدى حرص شعب إسرائيل على المحافظة على الأسفار بدون تحريف على الرغم من أن كلامها يحرجهم. أيضاً فى قول الكتاب "ثم قال الرب لى وإن وقف موسى وصموئيل أمامى لا تكون نفسى نحو هذا الشعب" (أر15: 1)، تجريحاً لشعب إسرائيل. ولو أراد اليهود تحريف هذه الأسفار لكانوا قد حذفوا هذه العبارة مثلاً، ولكنهم لا يقدرون أن يحذفوا ولا حرف واحد ولا كلمة واحدة من أسفارهم. وكما علمنا فإنه عندما ينسخ اليهود سفراً يحصون عدد الأحرف فى السطر، وعدد الأسطر فى الصفحة.. فكيف يحذفون كلمة كاملة إن كان من المحال أن يتغير عدد الأحرف. إن كان اليهود يريدون تحريف الكتـاب المقـدس لكانـوا قد حذفوا الاتهامات الواردة ضدهم، واللعنات الموجهة إليهم، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى كانوا يحذفون النبوات الواضحة الواردة عن السيد المسيح. أما إن كان المسيحيون هم الذين حرّفوا الكتاب المقدس، لما سكت اليهود إطلاقاً، لأن العهد القديم للكتاب المقدس هو كتابهم. إن مجرد تفسير بولس الرسول بأن الختان كان رمـزاً للمعمودية، أهاج اليهود ضده، فنذر أربعون شخصاً أن لا يأكلوا إلا بعد قتله، لأنهم اعتبروه ناقضاً للناموس. وكذلك السيد المسيح عندما شفى مرضى فى يوم السبت قام عليه اليهود وحُكم عليه بالموت. فإن كان من يغيرّ فى تفسير الشريعة فقط، وليس فى نصها، كان يُحكم عليه بالموت، فماذا سوف يكون الموقف إذا قام أحد بتغيير النص؟!! السيد المسيح لم يغير فى النص على الإطلاق، لكنه قال لليهود "السبت إنما جُعل لأجل الإنسان، لا الإنسان لأجل السبت، إذاً ابن الإنسان هو رب السبت أيضاً" (مر2: 27، 28). وسألهم "ألا يحل كل واحد منكم فى السبت ثوره أو حماره من المذود ويمضى ويسقيه، وهذه هى ابنة إبراهيم قد ربطها الشيطان ثمانى عشرة سنة، أما كان ينبغى أن تُحل من هذا الرباط فى يوم السبت" (لو13: 15، 16). كانت المسألة هى مجرد حوار حول التفسير فقط، لكن لم يحدث إطلاقاً صراع حول النص. بل على العكس لقد شهد السيد المسيح للعهد القديم فى مواقف كثيرة كما أوضحنا سابقاً، فقد سألهم مثلاً "ماذا تظنون فى المسيح، ابن من هو؟ قالوا له ابن داود. قال لهم: فكيف يدعوه داود بالروح رباً قائلاً: قال الرب لربى اجلس عن يمينى حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك" (مت22: 42-45) شهد الرب أن ما قاله داود هو بالروح. المخطوطات القديمة الموجودة لدينا: بالإضافة إلى ذلك فإن لدينا بالفعل مخطوطات تحوى العهد الجديد بالكامل وترجع إلى القرن الثانى والثالث الميلاديين مثل المخطوطات الموجودة فى متحف بودمر بسويسرا وهى المعروفة دولياً ببردية 66 وتحوى أغلب إنجيل يوحنا وبردية 75 التى تحوى أغلب إنجيل لوقا وإنجيل يوحنا وهى تتفق تماماً مع النص الحالى. كما أن مكتبة تشستر بيتى فى أيرلندا بها برديات لغالبية العهد الجديد ترجع إلى القرن الثانى والثالث الميلادى وتتفق مع ما بين أيدينا. وقد قمنا بشراء نسخاً مصورة من كل هذه المخطوطات وهى موجودة لدينا لمن يريد أن يتأكد. كما أن لدينا بالفعل مخطوطات عبرية للعهد القديم ترجع إلى القرن الثانى قبل الميلاد، كانت قد اكتشفت بالقرب من البحر الميت فى وادى قمران، ونصها يتفق تماماً مع النص الحالى. تتضمن على سبيل المثال سفر إشعياء كاملاً. ولدينا الثلث الأخير من سفر المزامير الذى وجد فى مغائر قمران، ولكن الثلثين الآخرين تآكلوا بعوامل الزمن من القرن الثانى قبل الميلاد، فلدينا من المزمور101 إلى المزمور 151 (ونلاحظ أن المزمور 151 والذى لا يوجد فى النص العبرى المتداول الآن موجود فى نصوص قمران العبرية وموجود فى الترجمة السبعينية)، فكون أن ناسخ كتب الـ 150 مزمور وتوقف، هذا لا يعنى أن المزمور 151 غير موحى به، لأنه إن كان لدينا نسخة بها الـ151 مزمور وهى أقدم من التى بها الـ150 فقط، فهذا معناه أن هذا المزمور الأخير فُقد، فالذى نسخ هذه النسخة لم يجده. وهذا لا يعنى أن الكتاب ليس موحى به من الله. ولدينا النص المازورى ومنه نسخة ليننجراد التى ترجع إلى القرن الحادى عشر الميلادى (1008م) وهى عبارة عن العهد القديم بالكامل. وأيضاً نسخة حلب التى ينقصها أسفار موسى الخمسة بسبب حادثة حريق وهى ترجع إلى القرن العاشر الميلادى (969م). ونص المخطوطتان العبريتان يتفق تماماً مع ما بأيدينا اليوم. إن الكنيسة هى شاهدة للكتاب المقدس.. شاهدة لصحته.. شاهدة لعصمته، والكتاب المقدس شاهد للكنيسة. فالكتاب المقدس هو جزء من التقليد الرسولى الذى استلمته الكنيسة وأيضاً هو حارس التقليد، لأنه هو الذى يحمى التقليد من أى شئ يندس فيه ويتعارض مع فكر الله ومشيئته. فالكتاب المقدس هو فى التقليد وهو أيضاً حارس للتقليد، وهو صاحب السلطة العليا عليه.. فالكنيسة تحرس الكتاب المقدس، والكـتاب يحرس الكنيسـة، والروح القدس هو الذى يقود هذا وتلك. "لأنه لم تأتِ نبوة قط بمشيئة إنسان بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس" (2بط1: 21). وكل الكنائس بجميع اللغات منذ القرون الأولى للمسيحية وعلى مر العصور وعلى اختلاف مذاهبها تقرأ الكتاب المقدس فى ليتورجياتها (صلواتها الطقسية) فمتى تم التحريف وأين وكيف؟ متى وأين تم العبث فى أسفار العهد القديم وفى أسفار العهد الجديد؟! نرجو من الدكتورة زينب أن تحدد لنا التواريخ التى تم فيها التحريف والأجزاء التى تم تحريفها أو العبث بها، وأين هو النص الأصلى الذى بلا تحريف إن كانت لدينا من مختلف القرون والعصور مخطوطات باقية إلى يومنا هذا ومتفقة مع النص الذين بين أيدينا اليوم؟ إننا نتحدى من يدعون تحريف الكتاب المقدس إنهم يستطيع أن يثبتوا فى أى زمن وفى أى مكان وفى أية أجزاء تم هذا التحريف!!! [/COLOR][/SIZE][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
رد على مقال( تحريف الكتاب المقدس بقلم أ.د. زينب عبد العز يز )
أعلى