تقول الرؤيا أنّ هناكـ أناسٌ ضيّقوا على الإنجيل كي لا يُستعمل إلا في الأمور الروحانيّة فقط وينفصل عن أمور العالم وشؤون السياسة وحياة النّاس.
لكنّني لمّا فكّرتُ وجدتُ أن ليس شيءٌ شرٌّ أصاب الإنجيل ،فإن كان الإنجيل روحانيّاً فالروحاني يحكم في كل شيء ولا يُحكم فيه من شيء ،فهو يحكم في الجسدي ويحكم في الروحاني:
[Q-BIBLE]14 ولكن الانسان الطبيعي لا يقبل ما لروح الله لانه عنده جهالة.ولا يقدر ان يعرفه لانه انما يحكم فيه روحيا. 15 واما الروحي فيحكم في كل شيء وهو لا يحكم فيه من احد. [/Q-BIBLE]
ولذلكـ أستنبط أنّ الإنجيل قادرٌ على مناقشة أمور العالم والسياسة ،ومن هنا ورد على ذهني نموذج العلمانيّة ،فمن هذا الفهم ربط مفهوم اعلمانية بالإنجيل ،عندما تترابط الأفكار والمفاهيم مع بعضها البعض ينشأ تجانس فكري ،فالعلمانية في أحد مفاهيمها ولو كان تعريفاً ضيقاً هو فصل الدين عن الدولة أي فصل الأمور الروحانيّة عن الحكم أو الرجوع إليها في أمور الجسد الخاصّة بالمجتمع ،قد يكون ذلكـ جيّداً عندما تكون طبقة رجال الدين تمشي بفكّر مستبد محتجّة أنّ هذا هو حكم الله ويجب أن يكون ،الإنجيل أعطانا ترابط أفكار حتى مع الأفكار التي تعمل في الضد.
لكنّني لمّا فكّرتُ وجدتُ أن ليس شيءٌ شرٌّ أصاب الإنجيل ،فإن كان الإنجيل روحانيّاً فالروحاني يحكم في كل شيء ولا يُحكم فيه من شيء ،فهو يحكم في الجسدي ويحكم في الروحاني:
[Q-BIBLE]14 ولكن الانسان الطبيعي لا يقبل ما لروح الله لانه عنده جهالة.ولا يقدر ان يعرفه لانه انما يحكم فيه روحيا. 15 واما الروحي فيحكم في كل شيء وهو لا يحكم فيه من احد. [/Q-BIBLE]
ولذلكـ أستنبط أنّ الإنجيل قادرٌ على مناقشة أمور العالم والسياسة ،ومن هنا ورد على ذهني نموذج العلمانيّة ،فمن هذا الفهم ربط مفهوم اعلمانية بالإنجيل ،عندما تترابط الأفكار والمفاهيم مع بعضها البعض ينشأ تجانس فكري ،فالعلمانية في أحد مفاهيمها ولو كان تعريفاً ضيقاً هو فصل الدين عن الدولة أي فصل الأمور الروحانيّة عن الحكم أو الرجوع إليها في أمور الجسد الخاصّة بالمجتمع ،قد يكون ذلكـ جيّداً عندما تكون طبقة رجال الدين تمشي بفكّر مستبد محتجّة أنّ هذا هو حكم الله ويجب أن يكون ،الإنجيل أعطانا ترابط أفكار حتى مع الأفكار التي تعمل في الضد.