تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Alexander.t, post: 1812417, member: 63598"] [CENTER][COLOR=Indigo][B][SIZE=5]العياط مش هى النهاية -3[/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER] [COLOR=Indigo][B][SIZE=5] إشعال النيران وتغيير الديانة والفتن الطائفية..[/SIZE] [/B][/COLOR] [CENTER][COLOR=Indigo][B][RIGHT][SIZE=5][COLOR=Red]موقع بص وطل[/COLOR][/SIZE] [/RIGHT] [SIZE=5]ولأن الأمور لم تهدأ منذ [IMG]http://www.boswtol.com/5gadd/images/176/daily/monday/sahsah_32.jpg[/IMG]أحداث محرم بك بالإسكندرية فكان لابد وأن تستمر هذا العام. البداية في العياط عندما تصور الأهالي المسلمون أن هناك بعض المسيحيين يقومون بإنشاء كنيسة فاندلعت الاشتباكات التي أسفرت عن حرق 27 منزلاً ومتجراً للمسيحيين.[/SIZE] [SIZE=5] وانتهى العام في إسنا بفتنتي الصيدلية والمحمول الأولى حدثت بعد قيام صيدلي وصاحب محل مسيحيين بممارسة الحرام مع فتاة مسلمة مقابل 100 جنيه وهو الأمر الذي أشعل الأمور وجعل بعض المسلمين يهاجمون 15 محلا مملوكة للمسيحيين، أما الثانية فبعد أن اشتبه شخص مسيحي في منتقبة أنها قامت بسرقة محموله فطاردها؛ وتقول بعض الروايات إنه طالبها بالكشف عن النقاب ليتعرف على شخصيتها وهو ما أسفر عن اشتعال النيران في سيارتين مملوكتين لمسيحيين ومحل خدمات الموبايل و12 محلا آخر مملوكة جميعها لمسيحيين واختتم الأمر بإلقاء الحجارة والزجاجات المشتعلة على كنيسة العذراء مريم الموجودة في المدينة.[/SIZE][/B][/COLOR] [COLOR=Indigo][B] [SIZE=5] وبعيدا عن الفتن الطائفية بين مسيحيين ومسلمين شهد العام الحكم على المدون عبد الكريم نبيل سليمان طالب الأزهر المفصول بالسجن أربع سنوات، ثلاث منها بتهمة ازدراء الأديان، وواحدة بتهمة "إهانة الرئيس".[/SIZE][/B][/COLOR] [COLOR=Indigo][B] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] كما تسبب تغيير الديانة في عدة أزمات منها حكاية "ماريو" و"أندريو" الطالبين المسيحيين في الصف الأول الإعدادي اللذين أشهر والدهما إسلامه منذ سبع سنوات فيما بقي الأولاد على المسيحية دين أمهم الحاضنة لهم، ومع ذلك فإن وزارة التربية والتعليم تصر على أن يدخل الطالبان امتحان التربية الإسلامية لأنهما في عرف الحكومة مسلمان![/SIZE] [SIZE=5]و"محمد أحمد حجازي" المسلم الذي أقام دعوى قضائية أمام المحكمة الإدارية طالب فيها بتغيير ديانته من الإسلام إلى المسيحية وأخيرا قيام 45 مسيحيا -كانوا قد اعتنقوا الإسلام قبل أن يعودوا إلى المسيحية مرة أخرى- بطعن ضد وزير الداخلية بعد أن رفض منحهم بطاقات شخصية جديدة مدون بها أن ديانتهم هي "المسيحية" وليس "الإسلام" كما هو مدون في السابق.[/SIZE][/B][/COLOR] [/CENTER] [/QUOTE]

التحقق