الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
ذاكرة الاقباط كى لا ننسى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Alexander.t, post: 1812354, member: 63598"] [color=darkred][size=5][center][b]حادثة كنيسة الملاك ميخائيل بالعوايسة مركز سمالوط (يوليو 1976 م ) [/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=4][center][b]أعتاد الساقفة القباط بعد رسامتهم أن يزوروا مناطق إيبروشياتهم والتعرف يشعبهم القبطى ومعرفة إحتياجاتهم لتقوم اللفة بين القائد الدينى والشعب , وعندما ذهب نيافة الأنبا بفنوتيوس أسقف سمالوط لأول زيارة له لشعب الكنيسة القبطية بالعوايسة وهى قرية تبعد 4 كيلومتر فقط عن مدينة سمالوط , أعد له القباط لافتات الترحاب بأسقفهم الذى رسم حديثاً لهم وأستقبلوه أستقبالاً حاراً , ولكن لم يرضى هذا الإستقبال عصابات الإسلام فى هذه الجهة فمزقوا اللافتات وأعتدوا على الأقباط وقذفوا القاعة الملحقة بالكنيسة الذى كاننوا يجتمعون بها بالطوب , وكسروا ما بها من نوافذ وترابيزات وكراسى ودكك وقذفوا الكنيسة بالطوب وقطعوا وسائل افتصاللات الهاتفية حتى لا يتصل القباط بالخارج , وقام عمدة القرية والمستشار محمد حسن العوايسى بتدارك الموقف جزئياً وأخذوا الأسقف وحموه من الطوب المنهار عليه من عصابات افسلام , ولكن بعد أن أنتشر الهلع والرعب المحمدى فى نفوس القباط الامنين المسالمين واصيب عدد كبير من الأقباط غصابات بالغة وأصيب أحدهم فى عينه وأصيب أصابه خطيرة وإرتجاج فى المخ , وكان هذا الحادث تأثير سئ فى نفوس القباط نظراً لأن المن لم يهتم بالقبض على الجناة ومعاقبتهم ( كتاب أنور محمد - السادات والبابا ص 126 )[/b][/center] [/size][/color] [color=darkred][size=5][center][b]اغلاق كنيسة السيدة العذراء بقرية منقطين مركز سمالوط 1977 م[/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=4][center][b] يقطن قرية منقطين خمسة ألاف نسمة من الأقباط وبها سبعة عشر جامعاً لم يعانى مسلم واحد من بناء جامعاً أو زاوية فى هذه البلدة , طلبوا ترخيصاً ولكنهم لم يقدروا على الحصول عليه لوجود مراكز قوى من أهل القرية المسلمين لهم مناصب فى الحكومة , وقام الأقباط بتخصيص أرض والشروع فى بنائها ولكن أغلقت كنيستهم منذ عام 1977 م حيث أغلقتها قوات الشرطة لعدم وجود ترخيص حكومى ببنائها , مع العلم أن هذه الكنيسة تخدم قريتين هما أهالى قرية منقطين , وأهالى قرية إبراهيم باشا المجاورة لها وظلوا بدون كنيسة لمدة ثلاثة عشر عاما يدورون على مكاتب الموظفيين والإداريين ويتصلون بالرئاسة الكنسية وغيرهم لطلب ترخيص بدون جدوى (منذ سنة 1977 م حتى سنة 1990 م ) , وإضطر الأهالى إلى إقامة مبنى عادى وقاموا بإعداده وتجهيزه للصلاة فيه ولدى مباشرتهم طقوس الصلاة صدرت الوامر من الجهة الأمنيسة لمطرانية سمالوط بسرعة إغلاق المبنى لأن الإستمرار فى مباشرة الصلاة فيه دون ترخيص يعد تحدياً لسلطة الدولة . وقفل الأقباط المبنى لأنهلا يمكن للأقباط تحدى سلطة الدولة فهذا أمر خارج من المناقشة ولا يختلف عليه أثنان من الأقباط لأن الأقباط ملتزمين بالقوانين واللوائح وعدم تعدى سلطة الحكم , ولكن فى الوقت نفسه يوجد هنا ظلم وإضطهاد دينى فالقانون لا ينفذ بالتساوى مع المسلمين فى إقامة مساجدهم , ولا يرضى قبطى بأن تشيح الدولة وجهها بعيدا عندما يطلب الأقباط ترخيصاً لكنيسة لمدة 13 سنة ولا تعطى لهم ومن عمل الدولة تلبية إحتياجات الأقباط للصلاة فى كنائس معترف بها أما إذا أن تكون الحكومة هى السبب فى هذا التجاوز فهذا أمر لا يمكن السكوت عليه , فليس إذا هناك حلاً غير أن يقوموا بالصلاة وتتصدى لهم الحكومة بإغلاق المبنى لأن مكان الصلاة غير قانونى دون مساعدة الأهالى الأقباط على إختيار الأرض وأعطاء الترخيص دون الإنتطار 13 سنة لهذا الترخيص فى الوقت الذى وصل التقدم إلى أن يصدر الترخيص من مكان يصل إلى آخر فى ثوان , ويسافر ألإنسان من مكان إلى آخر الدنيا فى 24 ساعة او اقل . [/b][/center] [/size][/color] [color=darkred][size=4][center][b]ماذا فعلت الحكومة فى أمر إغلاق المكان ؟[/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=4][center][b] وقع هجوم من رجال الشرطة على المكان حيث تم إقتحامه وإخلاء المصليين الأقباط منه بطرق مهينة لآدمية البشر وتدمير الدكك والكراسى وكل ما قابلهم فيه ونزعوا أبوابه وشبابيكه وأستولوا على الأجهزة الكهربية ونزعوا مصابيح الإنارة , بالإضافى إلى إرهاب الأهالى والكهنة وترويعهم قبل إغلاق المبنى بصفة نهائية وحرمان الأهالى من المكان للصلاة إلى يومنا هذا . واستسلمت الحكومة إلى تيار العصابات افسلامية الذى يهدد أمن البلاد نفسها وأصبحت أداه طيعة لرهاب الأقباط والنيل من حقوقهم الموروثة على ارض آبائهم . ونشرت جريدة وطنى مقالاً عن هذا الموضوع بتاريخ 18 / 10 / 1998 م قالت فيه : " وبدلاً من تبذل أجهزة الدولة الجهود نحو علاج ذلك القصور فى السلوكيات وذلك التعصب فى النفوس نجدها ترضخ خاضعة لتلك التيارات الجامحة مستسلمة لها بشكل غريب يعكس مفاهيم أكثر خطورة بأن الدولة تبارك تيارات الرفض والتعصب , وبعد صدور التشريعات المتتالية والقرارات الجمهورية لتيسير إجراءات ترخيص وترميم دور العبادة , ألم يحن الوقت إخراج أوراق هذه الكنيسة من ثلاجة التجميد؟ ألم يحن الوقت لفك اسرها ؟ ألم يحن الوقت لوضع نهاية للرحلات الطويلة التى يقطعها أهالى القرية وأطفالهم وشيوخهم على ألقل مرة كل أسبوع للذهاب إلى اقرب كنيسة ؟ ألا يكفى ربع قرن لتحقيق أمنية أهل هذه القرية؟ وألا يكفى عقد كامل على عقابهم إزاء تجاسرهم على الصلاة فى مبنى غير مرخص بعد أن ضاق بهم الأمر !![/b][/center] [/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
ذاكرة الاقباط كى لا ننسى
أعلى