الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
ذاكرة الاقباط كى لا ننسى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Alexander.t, post: 1812281, member: 63598"] [color=darkred][size=5][center][b]وزارة الأوقاف فى حكومة مصر تصرف على خمسة مليون مسلم وليس بها قبطى واحد [/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=4][b] نشرت جريدة أخبار مصر التى تصدر فى أستراليا خبراً فى باب "قالت لى العصفورة" بتاريخ 15/2/2006م بعنوان " موظفين وزارة الأوقاف الغلابة " قالت فيه : " علمت العصفورة من خلال نقد وجهه النائب البرلمانى د/ السيد عطية الفيومى إلى وزارة الأوقاف , أن الوزارة بها خمسة ونصف مليون موظف على مستوى الجمهورية وهم المشايخ والمقرئين والموظفين بالوزارة والمساجد المنتشرة فى مصر , وأن لهم مستشفى خاص يسمى مستشفى الدعاة , ولهم أيضاً معاش فى نهاية الخدمة كأى موظف آخر فى الدولة .. ولهم مساكن خاصة تبنى لهم خصيصاً لشرائها إذا أرادوا , وإذا لم يريدوا فإن لهم مساكن بالإيجار تؤجر لهم لمدى الحياة ولا يستطيع احداً إخراجهم منها . أما النقد الموجه من النائب البرلمانى د/ السيد عطية الفيومى هو أن هؤلاء الغلابة الملايين من موظفى وزارة الأوقاف بالرعم من هذه الإستثناءات التى لا يستطيع أحد فى الدولة الحصول على مثلها إلا من كان فى الجيش أو البوليس لا تكـــفى ويريدون المزيد " والقارئ العزيز عليه أن يستنتج أن وزاره بها خمسة ملايين مسلم ونصف لا يوجد بينهم موظف مسيحى قبطى واحد فى الوقت الذى أستولت فيه الحكومة على أوقاف المسيحيين والكنيسة القبطية وظلت تجنى أرباحها عشرات السنين . [/b][/size][/color] [color=darkred][size=5][center][b]استيلاء الدولة على أملاك الأقباط بعد الثورة وأوقاف واملاك الكنيسة القبطية[/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=4][b] فى الوقت الذى يدفع فيه المسيحى القبطى الضرائب مثل المسلم تصرف فى مصر الدولة على الدين الإسلامى والجامع الأزهر والمؤسسات الدينية الإسلامية أكثر من مليار جنية مصرى من الخزينة العامة للدولة , ولم يكتفى النظام الجمهورى منذ ثورة 23 يوليو 1952 م بذلك بل أنه أستولى على الأوقاف القبطية التى تعتبر مصدر دخل للكنيسة القبطية وأستمرت الكنيسة القبطية تعتمد فى دخلها على تبرعات الأقباط بالقرش والتعريفة لمدة أكثر من ثلاثة عقود متوالية وعندما قررت الدولة إعادة هذه الأوقاف لم تصرف إلى الكنيسة القبطية حق إستغلالها هذه المدة كما أنها لم تعيدها كاملة حتى يكون هناك إذلالا وتصغبراً وطلباً وإلحاحا مستمرا من الأقباط لإعادة أملاكهم فيما يعرف فى الأدب الشعبى العربى الإسلامى بمسمار جحا .[/b][/size][/color] [color=blue][size=4][b]وقد قام جمال عبد الناصر بنزع ملكية أراضي أوقاف البطريركية والأديرة القبطية وتم توزيعها على الفلاحين المسلمين بنسبة 99% فيما أطلق عليه بالإصلاح الزراعى . وكان هذا أمرا لا يتفق مع القانون حيث أنه أستولى على أرض كبار الملاك ولكن أوقاف الأديرة والكنائس عبارة عن تخصيصات دينية الطابع وفي الغالب يكون مصدرها وصية تتيح امكانية صيانة أحد الأديرة والحفاظ عليه أو تمويل أعمال خيرية معينة أو مصروفات تشغيل رجال الدين . كما أن ممتلكات البطريركية لا تشكل أملاكا لشخص معين وأموالها انما هي في خدمة لملايين من أقباط مصر . وعلى سبيل المثال فقد صودرت من أوقاف دير الأنبا أنطونيوس بمركز ناصر بني سويف ما يقرب من 850 فدان . [/b][/size][/color] [color=blue][size=4][b]ومن وجهة نظر أخرى نجد أن هناك تحيزاً بين تعامل الحكومة تجاه الوقفين فقانون توزيع الأراضي الزراعية لم يطبق على الأوقاف الاسلامية مثلما طبق على الأوقاف المسيحية . وفضلا عن ذلك فان تطبيق هذا القانون على أوقاف الأقباط وحدهم قد ألحق الضرر بالخدمة المسيحية الدينية كما ألحق الضرر بالمنتفعين من تلك الخدمات مثل فقراء الأقباط . كما أدى الى افقار المسيحيين الأغنياء لصالح المسلمين الفقراء[/b][/size][/color] [color=blue][size=4][b]مشكلة الأوقاف ( الأراضى والعقارات ) التى أوقفت لصالح الكنيسة والمسيحيين والتى أستولى عليها حكم الجمهوريات الأسلامية فى مصر من المشكلات الأساسية بين الدولة والأقباط وقد صدرت قوانين فى عهد الرئيس محمد حسنى مبارك لحل هذه المشكلة ولكن مع وجود الشريعة الأسلامية كمادة من مواد الدستور فى مصر وكذلك وجود العقلية المسلمة أرجعت الحكومة بعض الأراضى وأستولت على بعض اراضى الأوقاف بالخداع الأسلامى الذى شبعنا منه طوال 1435 سنة من الحكم الأسلامى لمصر , وأننى شخصياً أشكر السيد الرئيس محمد حسنى مبارك على إرجاع جزء من هذه الأوقاف .[/b][/size][/color] [color=blue][size=4][b]وأننى أتمنى أن يكون للقانون روح القانون ولا ينحنى لعقل المتلاعب بمعنى أنه إذا كان الأتفاق قد تم على أن تقوم هيئة الأوقاف المصرية بفحص ملفات الأوقاف القبطية وإذا كانت النصوص غير محددة بجهه الوقف يقسم الوقف القبطى بين المسلمين والمسيحيين فالأقباط أيضاً لهم حق الأطلاع على ملفات الأوقاف الأسلامية فإذا كان النص غير محدد بأسم الجهه فالأقباط لهم حق فى أقتسام الأوقاف الأسلامية أيضاً عملاً بالمبدأ القائل أفعل هذه ولا تترك تلك وإلا فلماذا تأخذ نصف أوقافنا بهذه الحجة !! [/b][/size][/color] [color=darkred][size=5][center][b]كما أن الدولة قد حصلت ريع وإيحار هذه الأوقاف طيلة هذه السنين فلماذا لا تردها إلي الأقباط ؟ [/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=4][b] كنت أسافر إلى عملى مستخدماً القطار من القاهرة إلى بنها وفى بعض الأحيان إلى الزقازيق وكان القطار يقف فى بعض الأحيان على بلدة أسمها الجديدة وأشار صديقى المسيحى إلى أرض وقال : أن هذه الأرض ومساحتها فدانين أوقفها مسيحى للصرف على العلماء وقالت الحكومة وقضاة الظلم أنه ليس فى المسيحية علماء وأن فى الأسلام علماء وأخذوا الأرض وبنوا عليها معهد أزهرى" والسؤال الآن هل يعقل أن يتبرع مسيحى لعلماء الأسلام الذين اذلوا جدوده ؟ ألا يوجد علماء فى العلم أم أن العلماء هم الذبن يكتشفوا الشريعة الأسلامية فقط هذا هو الفكر الأسلامى العقيم عندما يستولى على ممتلكات القبط . بدأت مشكلة الأوقاف القبطية منذ قيام الثورة منذ عام 1953 م حيث أستولت حكومة الثورة المسلمين على الأوقاف القبطية وتركت الكنيسة القبطية تعيش على التبرعات التى تجمع من الشعب بالقرش والتعريفة , وفى نفس الوقت كانت حكومة الجمهورية الأسلامية برئاسة جمال عبد الناصر تصرف على الأزهر من الضرائب التى يدفع فيها الأقباط حصتهم إذاً فليس هناك أمام حكومة الجمهوريات الأسلامية تساوى بين القبط والمسلمين فى المواطنة ! والأمر الشديد الغرابة أنه لم تصرف الحكومة ريع هذه الأراضى طوال فترة أستيلاء هذه الأراضى للكنيسة القبطية لأنه قد بدأ الحكومة المصرية برئاسة الرئيس حسنى مبارك فى أعادتها وأراضى الأوقاف القبطية تتكون من أراضى زراعية موقوفة .. وعقارات موقوفة لهيئة الأوقاف القبطية . [/b][/size][/color] [color=blue][size=4][center][b]نتابع[/b][/center] [/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
ذاكرة الاقباط كى لا ننسى
أعلى