الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
ذاكرة الاقباط كى لا ننسى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Alexander.t, post: 1807117, member: 63598"] [color=darkred][size=5][center][b]لا عزاء! [/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=5][b][center]رفضت أسرة القتيل استقبال عزاء ابنهم وقامت باستلام الجثة وتم الصلاة عليها خارج قرية صفط اللبن بناء علي تعليمات الأمن. ورغم محاولات رجال الأمن للضغط علي أسرة القتيل للمشاركة في جلسة صلح والإ سيتسببون في خراب البلد إلا أنهم رفضوا الجلوس حسب ما قال القمص ميصائيل منقريوس كبير العائلة بأنهم لن يجلسوا حتي يتم تحقيق العدالة ورد حقهم الضائع وإطفاء نار عذابهم الذي عبرت عنه زوجة القتيل بأنهم افتقدوا رب العائلة الذي كان يرعاهم وترك وراءه أربعة أطفال.وأضافت أن ممدوح كان رجلا محبوبا من الجمع وقام بالصلح مع عائلة نظيم والعشاء معهم,لكن الغدر في قلوبهم ولم يرحموا أطفاله الذين ارتدوا الثوب الأسود مبكرا. بعد ذلك حدثت مشادة كلامية بين أمين شرطة ومدحت ميلاد فانفجر الوضع بين الطرفين إلي أن وصل ضابط مباحث ومعه بعض الجنود المتواجدين بالقرب من المنطقة بعد حدوث جريمة القتل الأولي وإن كان الضابط ويدعي أحمد أبوزيد لم يتعامل بحزم. تم القبض علي أمين الشرطة مؤمن فتحي الذي قام بالاعتداء علي مجيد عدلي ولكن تم إخلاء سبيله من النيابة بكفالة 500 جنيه وقامت قوات الشرط بنشر العشرات من جنود الأمن المركزي في أنحاء القرية وقامت بالسيطرة علي الجانب القبلي للقرية الذي تعيش به الأغلبية المسلمة. ورغم الانتقاد الموجه للشرطة من حيث قصورها في إحكام السيطرة الأمنية بالقرية منذ بدء المشاحنات وعدم تقديم الجناة بالأدلة إلا أنها حتي الآن استطاعت أن تتحكم في الأوضاع بقوة وبدأت في العمل علي إخفاء عمليات البلطجة.ولكن ماذا بعد خروج قوات الشرطة في ظل حالة الاحتقان الداخلي بين أهالي القرية وعدم تحقيق العدالة ومحاسبة الجناة والمسئولين عن تفجر الأحداث التي عصفت بأمن وسلام القرية؟.[/center] [/b][/size][/color] [color=darkred][size=5][center][b] مع من نضع أيدينا![/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=5][center][b]مع استمرار بعض المعتدلين في محاولاتهم لتحقيق الصلح بين أقباط ومسلمي القرية مازالت عائلة القتيل ترتدي ثوب الحزن وترفض كافة محاولات الصلح التي عرضت عليها حتي يتم رد الحق وتحقيق العدالة لابنهم. وكما قال القمص ميصائيل كبير العائلة: كيف نذهب للصلح ومازلت دموع أطفال ممدوح لم تجف؟ ومع من نضع أيدينا؟ وكيف نقيم صلحا ونحن لم نشعر بالأمان؟[/b][/center] [/size][/color] [color=darkred][size=5][center][b] نريد العدل والأمان[/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=5][center][b] وأضاف نحن فقدنا شعورنا بالأمان الذي لن يأتي بكلمة أو جلسة يغلب فيها الكلام المعسول.. ولكن الأمان يأتي بتحقيق العدالة ومحاسبة المخطئين الذين قاموا بالقتل المتعمد في عز النهار ليظهر مدي استبدادهم وانتقامهم أمام الجميع دون وضع اعتبار لأي أمر حتي القانون الذي حول القضية إلي قتل وليد اللحظة أدي للموت. وهذا ما زاد من غضب العائلة التي ترفض أية جلسات لن تخرج منها سوي بالشعارات ثم يضيع حق المظلوم. ويظل الاحتقان مستوطنا بين أهالي القرية في ظل انتشار المتطرفين وتجار المخدرات والشباب الذي يتعاطي السموم ويستخدم لضرب كيان وسلام القرية. [/b][/center] [/size][/color] [color=darkred][size=5][center][b]تعديات علي أراضي أقباط [/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=5][center][b]ويتساءل القمص ميصائيل أين كان المسئولون والجهات الأمنية عندما قام البعض بالتعدي علي أراضي الأقباط ويظل المعتدي يتربع دون أي خوف أو رادع, حتي أن هناك أحكاما قضائية صدرت ضد المعتدين بتسليم الأرض ولم تنفذ لدواع أمنية. وهو ما زاد من حجم الاستبداد ولو كان هناك موقف حازم منذ البداية ما حدثت هذه الأزمات. الحل هو رد الحق والعدالة للأقباط سواء حق الدم أو المال المسلوب هذا ما اختتم به القمص ميصائيل كلامه بأن العدالة هي أساس السلام والأمان لإعادة الاستقرار بالقرية وإطفاء نار التعصب والكراهية التي تمثل قنبلة موقوته داخل الشباب والأطفال قد تنفجر في أية لحظة! أين لغة الحوار؟! المهندس عماد أحمد عبدالحميد أحد أبناء القرية أرجع ما حدث من تدهور للعلاقات والروابط بين أقباط ومسلمي القرية إلي غياب لغة الحوار والتقارب منذ فترة طويلة وانقسام القرية إلي جزءين لا توجد بينهما أية روابط أو علاقات مما ساعد علي زيادة الشائعات التي تحض علي الكراهية وقطع الصلة بين الأقباط والمسلمين. وأضاف أن غياب الخدمات التنموية والمؤسسات التي تجمع بين الطرفين بالقرية عزز من الانفصال بينهما فلا يوجد مركز شباب بالقرية بعد أن تم الاستيلاء علي أراضي المركز لبناء مدرسة عليها ورغم الحصول علي قرار من وزارة الشباب بإنشاء مركز جديد إلا أن وزارة الزراعة مازالت تقف عائقا أمام تحقيق ذلك. وتساءل كيف يعيش 40 ألف نسمة بالقرية بدون خدمات أو أنشطة مشتركة للقضاء علي ثقافة الكراهية وتعزيز لغة الحوار بين الشباب. أشار عماد إلي أنهم يقومون الآن بجهود من خلال بعض المسلمين والأقباط المعتدلين بجمع شمل القرية وإعادة الحوار بينهم مؤكدا أن 70% من مسلمي القرية رافضون لهذه الأوضاع وما حدث من تعد علي الأقباط ومقتل ممدوح تاوضروس الذي لم يخطئ في حق الجناة وكان يتمتع بمشاعر الحب والرجولة وأن أخطاء القلة لا تعبر عن مسلمي القرية الذين يسعون الآن لإعادة العلاقات الطيبة مع إخوانهم المسيحيين. ردع المخطئين ومثيري الشغب الشهود يخشون الإدلاء بشهاداتهم! وأضاف العمدة سنوسي:ظهر شباب لا يتمتع بالوعي الكافي ويقوم ببعض الأفعال التي من شأنها تفتيت الوحدة مثل التحرشات بالآخرين أو نشر الشائعات المغرضة والبلطجة,ويعرفهم الجهاز الأمني وهو ما يستلزم ردعهم بشدة وتحقيق العدالة للمظلومين ومعاقبة المخطئين ولاسيما في جريمة القتل التي لم نجد فيها حتي الآن الشجاعة من أفراد القرية للتقدم بشهادة الحق أمام النيابة وإن كان يخشي البعض من تهديدات فسوف توفر الحماية الكاملة له لإنهاء هذه الأزمة وإعادة الصلح بين جميع الأطراف لضرب الفتنة التي لعن لله من أيقظها. تحقيق العدالة والصلح أساس الاستقرار ويتفق في الرأي عادل شادي عضو مجلس الشعب السابق الذي أكد أن محاسبة المخطئين وتحقيق العدالة ستكون البداية لجمع شمل المسيحيين والمسلمين مشيرا إلي أن مسيحيي القرية لديهم الثقافة الكبيرة التي تتيح لهم دائما امتصاص بعض تصرفات البسطاء من المسلمين. وهذا يساعد علي إزالة الاحتقان فضلا أن خطوات التقارب مع الأب ميصائيل وهو صاحب فكر مستنير وله كلمة مسموعة لدي المسيحيين والمسلمين - سوف يساعد علي إزالة التوتر,ولذا يتم إعداد السيناريو اللائق له لمشاركته في حملة السلام والاستقرار بالقرية لمعالجة هذه المشكلات والقضاء علي الأفكار المتطرفة ونشر روح الإخاء التي لن تأتي إلا بدمج المسيحيين والمسلمين في إطار عمل مشترك سواء من خلال الجمعيات الأهلية المشتركة أو مراكز الشباب ولذا تمت مخاطبة نادي شباب صفط اللبن - والكلام لشادي - لتوسيع قاعدة عضوية الشباب المسيحي العازف عن المشاركة بالنادي وذلك بهدف خلق نوع من الاختلاط والمشاركة والتعايش المختلط فضلا علي أهمية دور المؤسسات التعليمية والدينية بالقرية لنشر ثقافة الحب والتسامح داخل النشء للقضاء علي جذور التطرف والكراهية. الخبر السابق نشر فى جريدة وطنى بتاريخ 24/ 12/2006 م السنة 49 العدد 2348 تحقيق: نادر شكري بعنوان : " بسبب مسقي للمياه صفط اللبن بالمنيا.. قرية تدخل نفق الطائفية - أهالي القرية: التعايش سبيل صفط اللبن لنزع الاحتقان الطائفي " [/b][/center] [/size][/color] [color=darkred][size=5][center][b] صفط اللبن قرية تحترق تسجيل صوتى منظمة مسيحى الشرق الأوسط صفط اللبن قرية تحترق السيد اللواء حبيب العادلى / وزير الداخلية [/b][/center] [/size][/color] [color=blue][size=5][center][b] نعانى نحن السكان المسيحيون بقرية صفط اللبن بمحافظة المنيا من هجمة شرسة موجهة ضدنا فالاعتداءات المستمرة والإرهاب والتخويف مستمرين منذ فترة طويلة . وقد وصلت ذروة هذه الإحداث إلى حد اغتيال الشاب ممدوح حنا النمر منذ اقل من شهرين عند مدخل القرية وفى وضح النهار وإمام أعين الجميع دون إن يتدخل احد لإنقاذه خوفا من القتلة والمجرمين فارضي الإتاوات من المتطرفين الذين لا يريدون لنا العيش بسلام وأمان في هذه القرية . ولان الأمن متراخي ولن نقول متواطئ مع المتطرفين فأن اى مشكلة أو شجار بسيط بين اى مسيحي ومسلم في القرية سرعان ما يتحول إلى معركة يتجمع فيها الشباب الصغير السن من المسلمين حاملين السنج والسكاكين لتأديب هذا المسيحي الذي حاول إن يمنع أيديهم عن الامتداد إلى أملاكه وإعراضه وأولاده فهم يريدون إن يترك كل رب أسرة أملاكه وإعراضه وأولاده سبايا لهم وان اعترض فمصيره هو القتل والاعتداء تماما كما حدث يوم الخميس 26 أكتوبر الحالي مع السيد مجيد عدلي العمدة الذي حاول رد أيديهم واعتدائهم عن محله التجاري وعن ابنه فقاموا بالاعتداء عليه بكافة الأسلحة هو وأخيه وابنه وابن أخيه وهاهو يرقد الآن بين حي وميت في غرفة الإنعاش في مستشفى المنيا العام وللأسف فان هذا الاعتداء تم مع تواجد أفراد الأمن على بعد مترين من هذا المحل !! شباب وأولاد قريتنا المسيحيون لم يعد مسموح لهم الخروج من البيوت فكل أب خائف على ابنه من الاحتكاكات التي سرعان ما تنتهي باستخدام الأسلحة من هؤلاء الشباب المتطرفين ضد أولادنا وشبابنا. فتياتنا ونسائنا أصبحن عرضة للشتم والسب والقذف بالأحجار في ذهابهن وإيابهن وعندما تذهب للشكوى يقولون لك إن هذه تصرفات أولاد صغار لا يستطيع احد منعها. السيد الوزير عندنا شكوك قوية بأن من يشجع على هذه الاعتداءات هم أنصار نائب الأخوان الفائز عن الدائرة في انتخابات مجلس الشعب الأخيرة الدكتور سعد الكتاتنى عقابا للمسيحيين الذين وقفوا مع مرشح الحزب الوطني المنافس له بدليل إن هذا الرجل لم نجده يتدخل في اى مشكلة من هذه المشاكل عكس النائب السابق الذي لم يكن يغادر القرية إلا بعد إصلاح وعلاج مثل هذه المشاكل وتصفية نفوس الناس. السيد وزير الداخلية رفعنا شكوانا إلى جميع المسئولين ولم ينصفنا ويحمينا احد لذا فأننا نستجير بالله وبكم من اجل حمايتنا وحماية أولادنا وأملاكنا في هذه القرية من هذه الاعتداءات المتكررة. نستجير بالله وبكم من اجل محاكمة من قتل ممدوح حنا النمر ومن حاول قتل مجيد عدلي العمدة محاكمة عادلة دون اى ضغوط من الأمن بفرض الصلح على هؤلاء الضحايا وذويهم لان هذا المسلك وهذا الصلح المفروض لا ينهى المشاكل بل يزيد تفاقمها ويشجع المعتدين على استمرار اعتداءاتهم. سيدي الوزير نحن مواطنون مصريون من أولى مهام وزارتكم ورجالها توفير الأمن والأمان لنا. في النهاية نتمنى لكم التوفيق في مهمتكم وعملكم لما فيه من خير وطننا العزيز مصر. اهالى صفط اللبن 29/10/2006[/b][/center] [/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
ذاكرة الاقباط كى لا ننسى
أعلى