الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
ذاكرة الاقباط كى لا ننسى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Alexander.t, post: 1807065, member: 63598"] [COLOR=DarkRed][SIZE=5][CENTER][B]قوات الأمن فرقت الناس و يرمون عليهم قنابل مسيلة للدموع المسلمين هجموا على الكنيسة الجنازة [/B][/CENTER] [/SIZE][/COLOR] [CENTER] [URL="http://imageshack.us/"][IMG]http://img149.imageshack.us/img149/2679/1578sd3.jpg[/IMG][/URL] [URL="http://imageshack.us/"][IMG]http://img137.imageshack.us/img137/4994/1579ug0.jpg[/IMG][/URL] [URL="http://imageshack.us/"][IMG]http://img149.imageshack.us/img149/139/1588lw0.jpg[/IMG][/URL][/CENTER] [COLOR=Blue][SIZE=5][CENTER][B]وما أن خرج نعش الضحية من داخل الكنيسة عقب الصلاة عليه، حتى أطلقت أجراس كافة كنائس الإسكندرية دقات الشهيد، وانطلقت زغاريد النساء، وراح المتظاهرون يرددون ترانيم حزينة بدلاً من الهتافات، وقد لاحظنا بكاء العشرات من الرجال والسيدات في مشهد مؤثر، وبعد أن نقل الجثمان في طريقه إلى مثواه الأخير تأججت المظاهرات مجدداً، وانطلقت من ساحة الكنيسة إلى الشارع الرئيسي الموازي لكورنيش الإسكندرية، الناس ستمشي بالشهيد سبعة عشر كيلو متر بقي لهم 6 كم تقريباً اشتباكات في سيدي بشر بين أقباط ومسلمين أكثر من 10 آلاف شخص يتقدمهم الشرطة أكثر من مائتا صليب مرفوع الناس تهتف الآن "يا بختك ها تروح مع القديسين" الناس في الإسكندرية تقول و تهتف : "الصليب و الإنجيل هو الأول و الأخير" و "الصحافة فين الشهيد أهو" "عايزين حقوقتـــــــــــــــــا",, " بالروح والدم نفديكى يا كنيستنا " وهتف المتظاهرون ضد الرئيس المصري حسني مبارك وحكومته، ورددوا هتافات منها "بالروح .. بالدم نفديك يا صليب" و" يا مبارك فينك فينك" و"دم القبطي مش رخيص" و"الصحافة فين .. الإرهاب أهه"، و"يا محجوب قول الحق .. هو واحد ولاّ لأ"، في إشارة إلى عبد السلام محجوب محافظ الإسكندرية، و"يا مبارك يا طيار قلب القبطي مولع نار"، وحمل المتظاهرون الغاضبون لافتات كتبت عليها عبارات "لن نغادر مصر إلا إلى السماء"، "متى يتوقف اضطهاد الأقباط"، كما حملوا عشرات الصلبان الخشبية، واللافتات الضخمة ومكبرات الصوت . وقد حاصرت القوات المظاهرة الهادرة، للحيلولة دون تحركها إلى خارج ساحة الكنيسة، حيث أقيم صلاة "قداس الجناز" على جثمان المتوفي، ورفع أحدهم لافتة كتب عليها : "يا وزير الصحة .. هل يوجد مرض اسمه جنون قتل الأقباط" التوقيع مهندس جورج إسكندر بطرس، واختلطت الهتافات بصوت أجراس الكنيسة التي كانت تقرع أثناء "القداس"، في مشهد امتزج فيه مشاعر الغضب بالحزن وبدا واضحاً أن حجم الاحتقان السائد أكبر من كل التوقعات، كما بدا لافتاً حضور أقباط من محافظات أخرى خارج الإسكندرية إذ حمل بعضهم لافتات تشير إلى كنائس في القاهرة وصعيد مصر لإظهار التعاطف مع ذوي ضحايا الاعتداء على الكنائس يوم أمس الجمعة وكانت هناك بعض المضايقات وقذف حجاره على المسيره السلميه ومحاوله احتكاك بالاقباط الثائرين تحركت الجنازة بعد الصلاة على الجثمان بكنيسة القديسين سيدى بشر وكانت تضم الالاف من المسيحين فى تقديرى اكثر من خمسة الالاف غير الاتوبيسات الكثيرة واستمرت مظاهرة سلمية متحضرة كانت متجهه نحو كنيسة مكسيموس ودوماديوس والقوى الانبا موسى بشارع 45 وكانت جنازة غاية فى التحضر الكل رافع صلبان وبيقول كيرياليسون وبالروح بالدم نفديك ياصليب وكان كل شىء غاية التحضر من غير اى تخريب و الغريب فى الامر ان الجنازة انا مشفتش امن غير امن قليل ماشى قدام الجنازة بأن الأمن يفصل الأقباط السائرين فى مؤخرة الجنازة وهى خطة مدبرة بين الأمن وعصابات الإسلام فى الإسكندرية ثم حدث أن رمى أفراد من عمارة قبل الكوبرى العلوى بالطوب وفى اثناء سير الجنازة فى شارع 45 تم قذفهم من الطوب من فوق نفق 45 وبعض وصول الجنازة امام كنيسة مكسيموس كانت عربية دفن الموتى مستنية قدام الكنيسة وتم ادخال الصندوق فى العربية فى وسط تصفيق الجميع ووسط دقات اجراس الكنيسة والكل بيقول ابانا الذى فى السموات ووسط زغاريد وكان مشهد اكثر من رائع واتجهت الجنازة الى المدافن ولكن كان الجثمان فى العربية واتجه ورائه الكثير من المسيحين ولكن فوجئنا فجأة بجماعات تجرى خلف الجنازة وتتجهه نحو الكنيسة وكان امام الكنيسة عدد قليل من المسيحين لان الاغلبية العظمى كملت ورا الجنازة لغاية المدافن وتم رشق كنيسة مكسيموس بالطوب وحدثت اشتباكات بين الذين يهاجمون الكنيسة والمسيحين امام الكنيسة وسقط جرحى من الجانبين ورجع ناس كتير من الجنازة للدفاع عن الكنيسة الى ان جاء الامن وجه متاخر بعد ربع ساعة وابتدا يفصل بين الجانبين بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى والاصابات اللى شفتها كان فى ظابط متصاب فى راسه وشاب اسمه مرقس اتضرب فى ضهره وجت الاسعاف وخدته وتلات اصابات برصاص مطاطى وتم حماية الكنيسة من الجماعات اللى هجمت عليها وتجمع اما الكنيسة الكثير من المسيحين للدفاع عنها ولم تصلى الكنيسة عشية احد الشعانين ولكن الان وقرب الساعة التاسعة مساءا الوضع الالاف من الامن المركزى قافلة جميع الطرق المتوجهة للكنيسة ويوجد شباب امام الكنيسة وداخلها لا يريد الانصراف للدفاع عن الكنيسة والكنيسة فى امان تام لكن المشكلة فى الشوارع الجانبية وشارع 45 من قدام فى مظاهرات لغير مسيحين كتير .. وفى ناس اعرفها بيوتهم اتعرضت لهجوم وفى محلات اقباط اتكسرت والوضع فعلا دلوقتى كارثى وومكن ينفجر فى اى لحظة لانه عندما يتعلق الامر بالبسطاء يصبح الوضع خطير جدا لان الجانبين مشتعل جدا والوضع فى الشوارع الجانبية خطير جداجدا لان الامن قافل تمام شارع 45 وشارع 30 علشان يامن الكنيسة وانا شاهدت عربيات كتير امن مركزى ومضرعات وعربيات اسعاف ومطافى الوضع فعلا خطير جدا ويحاول الاباء الكهنة تهدئة المسيحين وايضا فى الجوامع بتنادى بتهدئة الامور ولكن الناس مشتعلة جدا فى العصافرة بالاسكندرية جماعة ارهابية تجوب الشوارع تكسر كل ما هو قبطى ويرددون "بالطول بالعرض حنجيب الصليب الارض" و"بالطول بالعرض حنجيب المسيحين الارض" ويحاصرون كنيسة العذراء بالعصافرة انقذونا انقذونا انقذونا يوم السبت 15\4 الساعة الاقباط يرفضون الرواية الرسمية حول اعتداءات الاسكندرية الاعتداءات على كنائس الاقباط تعكس ازمة اجتماعية وتوترا مخفيا بين المسلمين والاقباط في مصر. ميدل ايست اونلاين الاسكندرية (مصر) - من ملك لبيب رفضت الكنيسة القبطية واقباط عديدون السبت الرواية الرسمية التي حملت مختلا عقليا مسؤولية اعتدءات وقعت في ثلاث كنائس في الاسكندرية شمال مصر واسفرت عن وقوع قتيل وعدة جرحى. وقرا رجل دين قبطي السبت رسالة باسم كنائس الاسكندرية اعتبرت فيها ان الاعتداءات تاتي في سياق "مخطط ارهابي يستهدف كل الكنائس مع اقتراب الفصح". وانتقد المؤمنون السلطات لتقاعسها. وقال المسؤول القبطي في حزب الوفد الجديد الليبرالي منير فخري عبد النور "انا لا اصدق ايا من السيناريوهات المتداولة في الصحف. هذا لا يصدق وهو غير مقبول". وافادت وزارة الداخلية المصرية ان رجلا يبلغ 25 عاما من العمر هو محمود صلاح الدين عبد الرازق ويعاني من "اضطرابات نفسية" هاجم المؤمنين في الكنائس الثلاث موقعا ضحية وخمسة جرحى الجمعة. وكانت مصادر في الشرطة المصرية افادت ان مهاجمين ارتكبا الاعتداءات بالسلاح الابيض ما اسفر عن وقوع قتيل و12 جريحا وان الشرطة قامت بتوقيف شخص ثالث كان يتهيأ للقيام باعتداء مماثل. ووضع عبد الرازق قيد التوقيف الاحتياطي لمدة اربعة ايام. وافادت وكالة انباء الشرق الاوسط بانه متهم "بارتكاب جريمة متعمدة وباقتحام دار عبادة وبحيازة سلاح ابيض دون ترخيص". وقال كريم وهو قبطي حضر للمشاركة في تشييع الضحية نصحي عطاالله جرجس البالغ من العمر 78 عاما "هناك صحف تتحدث عن مختل عقليا. انا لا اصدق كلمة مما تقول. هذه دعاية تهدف الى اسكاتنا وجعلنا نعتقد ان الامر يتعلق بحادث فردي". وافاد شهود ان الاعتداء تم على وقع صيحات "لا اله الا الله محمد رسول الله" ما يدل على تورط اسلاميين فيه. وندد نواب الاخوان المسلمين في الاسكندرية بالهجمات في بيان. وقال البيان "تعتبر الكتلة ان هذه الجريمة اعتداء على شعب مصر كله مسلميه واقباطه وتدعو اجهزة الشرطة المصرية الى ضرورة توفير الحماية الامنية الكافية لكل المنشآت الدينية". واضاف البيان "نحذر من سوء استغلال هذا الحادث المؤسف للنيل من وحدة النسيج المتماسك بين المواطنين المصريين". وتم تعزيز الحماية حول كنائس الاسكندرية لا سيما تلك التي من المقرر ان تتم مراسم التشييع فيها السبت. وقامت قوات مكافحة الشغب بضرب طوق حول كنيسة القديسين وسمحت فقط للمؤمنين بالدخول اليها. وقالت جورجيت اسحق في الكنيسة "تنتظر الشرطة دوما وقوع الكارثة لتحمينا". وقال المؤمن جرجس مينا "كنا دوما مسالمين بيد اننا نتعرض مع ذلك للسحق من قبل المسلمين". واضاف الشاب البالغ من العمر 30 عاما "ان لم تقم الدولة بحمايتنا، فسنفعل بذلك بانفسنا". وليست اعتداءات الجمعة الحادث الوحيد الذي يرتدي طابعا طائفيا في الاسكندرية. ففي 21 تشرين الثاني 2005 اصطدم 5000 متظاهر مسلم بالشرطة امام كنيسة القديس جرجس في مسيرة احتجاج على نشر قرص مدمج لمسرحية اعتبروها معادية للاسلام. وقتل يومها ثلاثة متظاهرين وتعرض 60 آخرون للاصابة. واكد منير فخري عبد النور ان "الوضع خطير جدا. ويجب ان نواجهه بالكثير من الحكمة لا كما تفعل الحكومة". واعتبر ان الاعتداءات تعكس "ازمة اجتماعية عامة". واضاف ان "الحقد تفاعل بين الطائفتين ويجب علينا مواجهة المسالة بدل ان ندعي انها غير موجودة". واعرب عبد النور عن خشيته من ان تتحول الحادثة الى ذريعة "لتبرير الابقاء على حالة الطوارئ" التي اعلنت عقب اغتيال الرئيس انور السادات عام 1981. واعتبرت الولايات المتحدة ان الاعتدءات "غير مقبولة" وطالبت الحكومة المصرية باتخاذ التدابير للتخفيف من حدة التوتر بين المسلمين والمسيحيين. وذكرت وكالة الأنباء العربية الاحد 16 أبريل 2006م، 18 ربيع الأول 1427 هـ القاهرة - يو بي أي تجددت الاشتباكات بين المسلمين والأقباط في مدينة الاسكندرية شمال مصر اليوم الاحد 16-4-2006 ، بحسب مصادر أمنية . في حين ذكرت جريدة المساء اليوم أن عدداً من كبار القادة الأمنين تم استبعادهم من وظائفهم. جاء ذلك بعد يومين من هجمات شنت على كنائس قبطية في المدينة, بينما أعلنت الشرطة أن شخصا توفي متأثراً من جروح أصيب بها أثناء الاشتباكات التي جرت بين الطرفين أمس السبت. وذكرت المصادر الأمنية أن اقباطاً ومسلمين اشتبكوا الاحد أمام إحدى الكنائس في وسط الاسكندرية ، بينما كان الاقباط يتهيئون لبدء أسبوع من احتفالات عيد الفصح عند الذي يصادف الاحد المقبل لدى الطوائف الشرقية. وأضافت المصادر إن الاشتباكات أسفرت عن وقوع عدد من الجرحى بين الطرفين. وأرسلت وزارة الداخلية تعزيزات مكثفة الى المدينة الساحلية. من ناحية أخرى, قال مسؤولون في الشرطة إن مصطفى مشعل وهو مسلم جرح في الاشتباكات التي وقعت السبت توفي في المستشفى جراء اصابات بليغة تعرض لها. وكانت قوات الامن قد أطلقت غازات مسيلة للدموع السبت لفض الاشتباكات أثناء قيام مسيحيين بتشيع جنازة قبطي قتل في هجوم بالسكاكين على كنيسة في المدينة الجمعة اثناء قداس. وقالت الشرطة إن 18 شخصا اصيبوا في اشتباكات يوم السبت تبادل مسيحيون ومسلمون الضرب بالحجارة والعصي أثناء وبعد مراسم التشييع. وذكرت الشرطة أن سيارتين احرقتا واتلفت بعض المحال التجارية وأن الشرطة ألقت القبض على 15 شخصاً. مخطط شيطاني اخر للايقاع بفتيات الاقباط المخطط اليوم اكثر دهاء مما سبق فأنه يتم عن طريق التحايل علي الكنيسة. تبدء اول خطوة من المخطط بمحاولة خداع احد الاباء الكهنة عن طريق كروت مزورة منسوبة لاحد الاساقفة (بعضها منسوب لنيافة الانبا موسي) ككرت توصية ويقدمه شخص اسمه ليس مسلم او حتي مسيحي مرتد ثم يقوم بتقديم تبرع مالي للكنيسة مع تعريفه بنفسه كأحد رجال الاعمال او حتي صاحب شركة. ثم بعد ذلك يطلب تعليق اعلان وظائف خالية داخل الكنيسة وطبعاً يوقع عليه الاب الكاهن لانه من احد رجال الاعمال المحبي للكنيسة كما اوحي اليه وايضاً لخدمة ابناء الكنيسة الباحثين عن العمل. والاعلان ببساطة يطلب فيها انسات بمرتب كبير للعمل سكرتيرات وعندما تذهب الفتاه يقوموا اما بأغتصابها وتصوير هذا الاغتصاب وتهديدها اما ان تسلم او يتم فضحها. فبرجاء من اباء الكنيسة الحذر من هؤلاء الشياطين وايضاً تحذير الفتيات من الوقوع في هذا الشرك الذي اعده ابلس لهن. برجاء نشر هذه الرسالة فقد تنقذ شخصاً من الهلاك. وربنا والهنا يسوع المسيح ينجينا وينجي بناتنا. وذكرت وكالة الأنباء بى بى سى بتاريخ الأحد 16 أبريل 2006 توفي مواطن مصري ثان متأثرا بجراحه التي أصيب بها في أعمال العنف الطائفي التي تسببت فيها هجمات وقعت الجمعة على كنائس للاقباط وأسفرت عن مقتل قبطي وإصابة العشرات بجروح. وتوفي المواطن مصطفى مشعل، البالغ من العمر 47 عاما، متأثرا بجراحه في المستشفى بحسب مصادر طبية وشهود. وقد تجددت أعمال العنف خلال أحد الشعانين عند الاورثوذكس حيث قال شهود إن الاشتباكات اندلعت مجددا أمام كنيسة القديسيين، وهي إحدى كنائس ثلاث تعرضت لهجوم الجمعة. وكانت الشرطة المصرية قد ألقت القبض على 15 شخصا في أعقاب المواجهات التي وقعت أمس بين عدد من المسلمين والمسيحيين الأقباط في مدينة الاسكندرية. وأصيب العشرات من الجانبين في هذه المواجهات التي تمت أثناء تشييع جنازة مواطن قبطي طعن الجمعة في أحدى كنائس الاسكندرية. [URL="http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_4914000/4914118.stm"]http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/4914118.stm[/URL][/B][/CENTER] [/SIZE][/COLOR] [COLOR=DarkRed][SIZE=5][CENTER][B] أحداث شارع 45 بالأسكندرية [/B][/CENTER] [/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=Blue][SIZE=5][B] الإسكندرية - نادرشكرى في الوقت الذي سادت فيه حالة من الهدوء في كنيسة القديسين الذي شهدت مظاهرات غاضبة أيام الجمعة والسبت اشتعلت انفجارات الغضب أمام كنيسة القديس مكسيموس ودماديوس بشارع 45 حيث شهد الإحتفال باحد الشعانين طابع خاص هذا العام يختلف كثيراً عن الأعوام الماضية حيث أقيم القداس الإلهي تحت حالة من الحصار الأمنى المشدد من جنود الأمن المركزي الذي لا يقل عددهم عن 40 الف جندي أمام الكنيسة بالإضافة إلي السيارات التى في الشوراع الخلفية في الوقت الذي تم إنهاء القداس الساعة 11.30 صباحاً في وقت مبكرا عما هو معتاد عليه وبعد هذا فوجيء الشعب أن قوات الأمن تغلق أبواب الكنيسة وتمنع الشعب من الخروج علماً أن الكنيسة لم تشهد تواجد كامل لأبناءها بعد أن رفض الكثير من الأباء السماح لابناءهم بالذهاب للكنيسة ولاسيما الفتيات التي خلت منهم الكنيسة خوفاً عليهم من الأحداث الدامية وفي ظل استمرار حالة الضغط الأمني بداء انفجار الغضب داخل الكنيسة بعد خروج مظاهرات من جانب المسلمين تهتف إسلامية إسلامية فخرج الشباب المسيحي يهتف "بالروح بالدم نفديك يا صليب" ، " كيرياليسون كيرياليسون" مطالبين الله أن يرفع هذا البلاء عنهم وفي نفس الوقت انتشر الشباب المسيحي علي أسطح المنازل ومعهم العصي خوفاً من تسلل المسلمين إليهم من الخلف وخوفاً علي أبناءهم ،في حين خرجت النساء من شرفات المنازل وأطفالهم وهي تصرخ في وجة الامن "عايزين أيه تاني بعد اللي حصل اتركوا الاولاد" وفي ظل حالة الهياج أطلقت قوات الأمن الرصاص المطاط والقنابل المسيلة للدموع لتفرقة المتظاهرين الذين وقفوا أمام الكنيسة للدفاع عنها بعد ما أصاب الكنائس الاخرى من تدمير يوم السبت بعد حرق كنيسة ما جرجس بالتحرير والعذراء بجناكليس وفي تحدي واستفزاز للمسحيين خرج المسلمين للصلاة في الشارع الرئيسي التى تقع به الكنيسة تاركين المساجد ولكن قام الأمن بمنعهم وعند ذلك بداء يهتفون "لا اله الا الله" "نفديك يا رسول الله"، في الوقت الذي استعدا فيه المسلمون لتشيع جثمان مواطن مسلم لقي مصرعه يوم السبت اثناء الإشتباكات بين المسحيين والمسلمين وقوات الأمن ولم تسطيع وسائل الإعلام نقل الصورة سوي من خلال أسطح المنازل بعد أن قام الأمن بمنعهم من الدخول الي المتظاهرين فى حين هتف المتظاهرين "الصحافة فين00الأقباط أهوم" الصحافة فين 00 التعذيب أهو" وشهدت الساعة الثالثة إشتباك المتظاهرين مع قوات الأمن بعد أن سمحت لبعض المسلمين بالدخول إلي الشوارع الجانبية ومعهم أسلحة بيضاء لمهاجمة الشباب المسيحي في تؤاطا وتعسف أمني غير مفهوم ورمي جنود الأمن المركزي المسحيين بالطوب مما أوقع عدد من المصابين في حالة خطرة كما رد الأقباط عليهم بالطوب وكان بعضهم يحمل العصى و والبعض الأخر السكاكين ويقف أمام الكنيسة للدفاع عنها ضد الهجمات الوحشية. تزايدت مظاهرات المسلمين في مختلف الشوارع وهم يمسكون العصي والسيوف في حرية كاملة و حاولوا الوصول الي الكنيسة ولكن كان أمامهم حائط بشري من الأمن المركزي فظلوا يهتفون "الله واكبر000 الله واكبر" وانطلقوا في شارع 45 وشارع 10 وشارع 30 يدمرون محلات الأقباط التجارية المغلقة ويحرقون السيارات في مشهد تتوقف فيه نبضات القلوب بعد الهجوم البربري العنيف فالمسلمين يفعلون ما يشاؤا في ظل تجمد أمني غريب والأقباط لا حوال ولا قوة لهم، فهم مجموعة مسجونة داخل منازلها يروا تعابهم وشقاءهم يحترق وينهب أمامهم وهم غير قادرين أن يفعلوا شئ وأنا اتعجب ! "لماذا الأمن لم يتحرك لإنقاذ ممتلكات الأقباط وهو لديه قوات تكفي لإحتلال مدينة الإسكندرية" بعد ان تم الإستعانة بقوات من محافظة البحيرة ومطروح، ولماذا لم يسمع الأمن صرخات الأقباط لإنقاذ تعب عمرهم ورزق أولادهم بعد أن خرجت النساء تستنجد بضابط الشرطة الذين يجلسون علي مقهي أسفل منزل بجوار الكنيسة وهي تقول "أنقذوا منازلنا أنها تحترق من المسلمين في الشارع، انقذوينا حرام عليكم" ينظر الضابط اليها في إبتسامة صفراء وعادوا لإستكمال حديثهم السخيف مع بعضهم ولم تجد السيدة سوى أن تصرخ إلى الله وحده ومعها أطفالها الذين يصرخون دون أن يشعر بهم أصحاب القلوب الغليظة فى الوقت الذى يدمر وينهب فيه المسلمون محلات الأقباط من ذهب وأجهزة كهربائية وكأنهم عأدين من انتصر وهم يحملون الغنائم . وفى رد فعل الأقباط يقول عماد قزمان " نحن فاض بنا الكيل ،ففى أثنا تشيع جثمان نصحى جرجس قام المسلمون بألقاء الحجارة على موكب الجنازة الذى كان يسير فيه الألاف من المسحيين وهم لم يحترموا كرامة الموتى ويتسأل ماذا كنا سنفعل والأمن يرى ذلك دون أن يفعل شىء ثم بداء المسلمون عند غروب الشمس يدمرون ويحرقون محلات وسيارت الأقباط مما أدى إلى حدوث إشتباكات بين الطرفين ،الأقباط يدافعون عن أنفسهم والجهاز الأمنى قام بأطلق النيران والرصاص المطاط على الجانبين وقام بإعتقال الكثير من الطرفين ويضيف عماد أين كان الجهاز الأمنى قبل ان تنهب ممتلكات الأقباط ؟ ويتداخل فى الحديث مينا عطية وهو يقول "أحنا خلاص مش قدرين نتحمل ،كل شوية يضربوا فينا ونقول معلش دول شوية شباب متطرف ،البنات مش عارفة تروح المدارس والجامعات والمسلمين بيضيقوهم واحنا نقول معلش ، بيضيقونا فى الصلاة وخاصة يوم الجمعة وأحنا نقول الوحدة الوطنية ، ويضيف أنه يوم السبت اتصلت بالشرطة أصرخ "الحقوا محلاتنا بتتحرق والضباط يقولوا أصبر شوية لما نخلص من اللى هنا الأول" ،مينا قال وهو فى حالة غضب حتى الشرطة علينا يبقى مين معنا ومين يحمينا ،أحنا عملنا أيه ضربونا جوه كنيستنا وقالوا أن الرجل مختل عقليآ ،أزى مختل ويضرب أربعة كنائس فى وقت واحد ..أزى مختل وهو بيصرخ ويقول " نفديك يارسول الله"وهل يعقل أن يقوم شخص واحد بهذه الأعمال فى وقت واحد... ويخرج رجال الدين المسيحى - لأول مرة – عن صمتهم بعد أن كانوا دائما يسعوا للتهويل من الأمور لتسكين الحوادث السابقة ،بل وقف الكهنة داخل الكنيسة يصرخون "نحن لن نحتفل بالعيد ،نحن هنصلى داخل الكنائس حتى الموت وقالوا إن الله قوى يرى ولايصمت وسوف يتكلم قريبآ، فهو يدافع عنكم وأنتم صامتون " ، رجال الدين المسيحى على غير المعتاد فجروا الغضب الداخلى بهم والذى كشف أن ما يعقد من جلسات للوحدة الوطنية تتظاهر فيها مشاعر الفرح لم يكن الأمجرد مسكن قصير المدى لأن سرطان الفتنة مازال موجود ولم يعالج ولم يستأصل ، ورفض رجال الكهنوت المساومة هذه المرة عن حقهم لأنهم تنازلوا كثيرآ من قبل .المسرحية الهزيلة فى الساعة السادسة بدأت خطة الأمن فى فض التظاهر بعد أن فشل رجال الدين المسيحى فى صرف الشباب وعددم الانصيايع لتحذيراتهم من خطورة ذللك على حياتهم والذى ظهر مع حملة الاقتحام الامنى عندم تم تنزيل مجموعة من الشباب الأمنى فى الزى المدنى يحمل فى يديه العصى ليدخل وسط الشباب المسيحى لينفذوا الى المتظاهرين الذين لم تكن لديهم الحكمة فى معلجة الامر حيث بدا مجموعة من الشباب القبطى فى القاء الزجاجات الحارقة (المولوتوف)من فوق اسطح المنازل عنما شاهدوا الهجوم على المتظاهرين وعن ذلك قامت قوات الامن باطلاق القنابل المسيلة للدموع وقاموا بعمل (كلابشات حول المتظاهرين )امام كنيسة القديس مكسيموس ودوماديوس لتبدء حملة المداهمة البشعة والضرب بدون رحمة ليتوالى سقوط المتظاهرين غارقين فى دمائهم من بينهم الاطفال كما قام جنود الامن المركزى بمداهمة بعض المنازل والقت القبض على بعض الشباب الذى فوق المنازل وخلال عشرة دقائق كانت خطة الاقتحام نجحت فى اخلاء الاقباط امام الكنيسة وقاموا باعتقال العشرات منهم بعد ان نالوا ضربات ساخنة من جانب جنود الامن المركزى وضباط الشرطة بالعصا والركل بالارجل وايدى على الروجة وكل الاماكن بالجسم حيث وقع العديد منهم فى حالة اغماء بعد ان اغلقت قوات الامن اذناها عن سمع صرخات الرحمة منهم بل دخل بعض المسلمين يشاركوا فى هذا العمل وكانت احد سيارات الامن المركزى فى احد الشوارع الجانبية تنتظر عشرات المعتقلين ومن بينهم احداث بل شاركت سيارات الاسعاف فى الدخول الى قلب المتظاهرين ليخرج منها الجنود للقبض على المتظاهرين واطلقت طلقات مطاطية طفلة صغيرة فى العاشرة من عمرها اثناء سيرها باحدى الشوارع مع والدتها وبعد إنتهاء مهمة الأمن دخلت سيارات النظافة لتزيل كل أثار الجريمة خلال خمسة دقائق وتابع ذلك بعد الإقتحام بعد 20 دقيقة دخول مسيرة من ثلاثة الاف فى احدى الشوارع الجانبيةوهى مخططة من جانب الحزب الوطنى تهتف يحيى الهلال مع الصليب (ملعونة هى الفتنة)وفتحت قوات الأمن المركزى الحائط البشرى للسماح بدخول المسيرة أمام الكنيسة وبدأت الزغاريد والتصفيق والهتاف للوحدة الوطنية فى دقائق معدودة وتحولت مشاهد العنف والنيران والغضب الى مسيرة أفراح وتهليل وتم فتح الشوارع الجانبية للسيارات لتبدء عملها الطبيعى وجاءت مجموعة من القيادات السياسية والتنفيذية وعلى راسها مساعد وزير الداخلية للامن العام ومدير أمن الاسكندرية وتم وضع مقاعد لهم أمام الكنيسة وسط الاحتفال وسبحان مغير الاحوال ظل الاقباط يتابعون الموقف من خلال منازلهم وفى عينيهم الدهشة والحيرة وهم يتحدثوا مع بعضهم إنها مؤامرة للتغطية على حقوق الأقباط وطالب البعض منهم بعدم المشاركة فى هذة المسرحية الهزيلة التى ركزت عليها وسائل الاعلام وسيكون لها نفس سيناريو محرم بك وتعود الأحداث للانفجار مرة اخرى وهكذا التلاعب بالاقباط الجدير بالذكر ان هذة الحوادث اسفرت عن تدمير 38 محل قبطى و28 سيارة ومقهى لقبطى بالاضافة لحرق بعض الاجزاء من كنيسة العذراء بجناكليس وتدمير نوافذ منازل الاقباط بارضافة لاصابة ما لا يقل عن 30 قبطى فى احداث احد الشعانين واعتقال 55 مسلم ومسيحى يوم السبت وما لايقل عن45 قبطى يوم الاحد بهذا الفاصل أغلقت مؤقتا أحداث شارع 45[/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
ذاكرة الاقباط كى لا ننسى
أعلى