دَعْوَةَ حَبَّ
لَسْتُ اعْلَمُ هَلْ تَقْبَلْ كَلَامِى يَا رَفِيِقِىَ فِىْ الْحَيَاةِ ادْعُوَ لَكَ دَعّوَةً مِنْ كُلِّ قَلْبِىْ فَلْيَكُنْ الْلَّهِ مَعَكَ دَائِمَا وَيَسندُكِ وَيُقَوّيْكَ وَيَعْزِيكَ .
هَذِهِ الْدَّعْوَةِ نَاقِصَةٌ هَلْ تَعْلَمُ مَاذَا يُكْمِلُهَا انَهَا الضَّيِّقَةِ اوْ الْتَّجْرِبَةِ
اذَا ارَدْتَ الْلَّهِ مَعَكَ فَهُوَ يَقُوْلُ لَكَ ادْعُوَنِى فِىْ وَقْتِ الْضِّيْقِ انْقِذكِ فَتُمَجِّدُنِى وَهُوَ مَعَنَا طُوِّلُ الْايّامِ الَىَّ انْقِضَاءِ الْدَّهْرِ .
قَدْ تَكُوْنُ سُمِعَتْ كَثِيْرَا وَلَكِنَّ اعْلَمْ شَيْئا وَاحِدا انّ كُلِّ مَا سَمِعْتُهُ لَا تُقَارِنُهُ بِمَا اخْتَبَرْتُهُ وَعِشْتِهِ .
ادْعُوَ لَكِ بِضِيْقَةَ يَكُوْنَ الْلَّهُ فِيْهَا مَعَكَ وَسَتَتَّذُوّقَ مَحَبَّةً الْلَّهِ وَتَلَمُّسِ يَدَهُ وَتَعْزِيَاتِهُ فَهَذِهِ الْضَّيْقَهْ سِتَّنِقِيكِ جَدَّا وَسَتَفُدَيكِ اكْثَرَ مِنْ الْالّافِ الْعِظَاتِ وَمَلَايِيْنٌ الْكُتُبِ .
سَتَعْرِفُ مَعْنَىً التَّوَاجِدِ مَعَ الْلَّهِ حَيْثُمَا لَا يَشْعُرُ بِكَ احَدٌ وَلَا يَسْمَعُ لَكَ احَدٌ فَهُوَ وَحْدَهُ يَسْمَعُكَ وَيَشْعُرُ بِكْ فَهُوَ يَسْمَعُ وَيُشَارِكُ بَلْ وَيَعْزِيكَ وَيُزِيْلُ عَنْكَ الضَّيِّقَةِ اذَا تَبْنَيْكَ وتَقَوَيكِ جَدَّا جَدَّا
وَاعْلَمْ انَّ كُلَّ ضَيِّقَةٌ سَتُبْنَى رُوْحِكَ الَىَّ الْسَّمَاءِ حَيْثُ عَرْشُ الْلَّهِ
اذُنٌ كُنْ مَعَ الْلَّهِ
لَسْتُ اسْالُ انّ تُرْفَعَ عَنَّا الْضِّيْقَاتِ بَلْ انْ تَكُوْنُ انْتَ مَعَنَا تُقَوِّيَنَا وتَسَنْدْنا وَتُعَزَيْنا
لَسْتُ اسْالُ انّ تَاخُذُهُمْ مِنَ الْعَالَمِ بَلْ انْ تَحْفَظَهُمْ مِنَ الْشِّرِّيْرِ
بِسَمْعِ الاذْنَ قَدْ سَمِعْتُ عَنْكَ وَالْانَ قَدْ رَاتِكَ عَيْنَىَّ ( ايُّوْبَ 5:42 )
لَسْتُ اعْلَمُ هَلْ تَقْبَلْ كَلَامِى يَا رَفِيِقِىَ فِىْ الْحَيَاةِ ادْعُوَ لَكَ دَعّوَةً مِنْ كُلِّ قَلْبِىْ فَلْيَكُنْ الْلَّهِ مَعَكَ دَائِمَا وَيَسندُكِ وَيُقَوّيْكَ وَيَعْزِيكَ .
هَذِهِ الْدَّعْوَةِ نَاقِصَةٌ هَلْ تَعْلَمُ مَاذَا يُكْمِلُهَا انَهَا الضَّيِّقَةِ اوْ الْتَّجْرِبَةِ
اذَا ارَدْتَ الْلَّهِ مَعَكَ فَهُوَ يَقُوْلُ لَكَ ادْعُوَنِى فِىْ وَقْتِ الْضِّيْقِ انْقِذكِ فَتُمَجِّدُنِى وَهُوَ مَعَنَا طُوِّلُ الْايّامِ الَىَّ انْقِضَاءِ الْدَّهْرِ .
قَدْ تَكُوْنُ سُمِعَتْ كَثِيْرَا وَلَكِنَّ اعْلَمْ شَيْئا وَاحِدا انّ كُلِّ مَا سَمِعْتُهُ لَا تُقَارِنُهُ بِمَا اخْتَبَرْتُهُ وَعِشْتِهِ .
ادْعُوَ لَكِ بِضِيْقَةَ يَكُوْنَ الْلَّهُ فِيْهَا مَعَكَ وَسَتَتَّذُوّقَ مَحَبَّةً الْلَّهِ وَتَلَمُّسِ يَدَهُ وَتَعْزِيَاتِهُ فَهَذِهِ الْضَّيْقَهْ سِتَّنِقِيكِ جَدَّا وَسَتَفُدَيكِ اكْثَرَ مِنْ الْالّافِ الْعِظَاتِ وَمَلَايِيْنٌ الْكُتُبِ .
سَتَعْرِفُ مَعْنَىً التَّوَاجِدِ مَعَ الْلَّهِ حَيْثُمَا لَا يَشْعُرُ بِكَ احَدٌ وَلَا يَسْمَعُ لَكَ احَدٌ فَهُوَ وَحْدَهُ يَسْمَعُكَ وَيَشْعُرُ بِكْ فَهُوَ يَسْمَعُ وَيُشَارِكُ بَلْ وَيَعْزِيكَ وَيُزِيْلُ عَنْكَ الضَّيِّقَةِ اذَا تَبْنَيْكَ وتَقَوَيكِ جَدَّا جَدَّا
وَاعْلَمْ انَّ كُلَّ ضَيِّقَةٌ سَتُبْنَى رُوْحِكَ الَىَّ الْسَّمَاءِ حَيْثُ عَرْشُ الْلَّهِ
اذُنٌ كُنْ مَعَ الْلَّهِ
لَسْتُ اسْالُ انّ تُرْفَعَ عَنَّا الْضِّيْقَاتِ بَلْ انْ تَكُوْنُ انْتَ مَعَنَا تُقَوِّيَنَا وتَسَنْدْنا وَتُعَزَيْنا
لَسْتُ اسْالُ انّ تَاخُذُهُمْ مِنَ الْعَالَمِ بَلْ انْ تَحْفَظَهُمْ مِنَ الْشِّرِّيْرِ
بِسَمْعِ الاذْنَ قَدْ سَمِعْتُ عَنْكَ وَالْانَ قَدْ رَاتِكَ عَيْنَىَّ ( ايُّوْبَ 5:42 )
بقلم الأمير
صلى من اجلى
+++