الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
دورة اللاهوت الدفاعي - التطبيق العملي 1 : من هو النبي؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="رامي-777, post: 3180445, member: 84984"] ونكمل الرد ان السيد المسيح لم ياتي لينقض الناموس بل ليكمل وواضح ان الكاتب يجهل شريعة رجم الزاني والزانية، بحسب ما جاء في التوراة فهي متعددة الحالات (اذا وجد رجل مضطجعا مع امرأة زوجة بعل يقتل الاثنان) (تثنية 22: 22) و في هدا الحادثه نرى انهم لم يأتوا بالرجل أمسكت معه في ذات الفعل، هل يحكمون بمكيالين؟! فالحكم يجب أن يكون على الزاني والزانية. لدلك فالمسيح اولا ليس بظالم حتى يدين احد ويدع الاخر فيكون طعن في الشريعه وبهدا يكون قد نقض الشريعه ثانيا المسيح أتي لا لينقض الناموس بل ليكمله. ولم يأتي في مجيئه الأول ليدين العالم بل ليخلص العالم (يو17:3+ 47:12+ 22:5). هو جاء ليبرئ الخاطئ لا ليقتله ولكن هذا سيكون على حساب نفسه، إذ سيموت هو عوضاً عن الخاطئ موت المسيح كان باردته الكامله فهو جاء ليصلب وليبدل نفسه فديه عن الخطايا وهدا واضح في الانجيل ولدلك فان الموت لم يستوعب موت البار ولها قام المسيح من بين الاموت متصرا وهو الان حي والسوال هنا كيف مات محمد أما محمد فمات مسموماً من امرأة يهودية ومات بالحمى كما تقول كتبهم والذي ينطبق عليه هو تثنية 18: 20 20 واما النبي الذي يطغي فيتكلم باسمي كلاما لم اوصه ان يتكلم به او الذي يتكلم باسم الهة اخرى فيموت ذلك النبي ونرى كيف أن الله نفذ قضائه العادل وامتدت يد الرب على محمد ومات مسموماً محموماً لأنه تكلم باسم آلهة أخرى ولم يخضع لناموس الله في التوراة والإنجيل وهذا أيضاً هو مصير كل من يحارب الله الحقيقي اكتفي في تفسير انطيوس فكري لا يمضي هذا الجيل= الجيل يقدر بحوالي 40-50سنة. وهذه الآية خاصة بخراب أورشليم. ولقد خربت أورشليم فعلاً بعد المسيح بحوالي 37سنة، وربما يشير هذا إلى إنقضاء سنوات قليلة بعد تكوين أورشليم والدولة اليهودية في نهاية الأزمان ليأتي المسيح الدجال إليها كعلامة للنهاية، والجيل الذي رأى تكوين إسرائيل أو عودة إسرائيل للوجود سيرى نهايتها، كما أن الجيل الذي رأي المسيح رأي خراب أورشليم على يد تيطس. وايضا التفسير كافي (انطيوس فكري) الرد ملكوت إبن الإنسان هو حين يجلس عن يمين أبيه، ويكون فى صورة مجد الآب. ويجلس ليدين. ويملك على الأبرار وهم يخضعون لهُ، ويطأ إبليس وتابعيه ويحبسهم فى البحيرة المتقدة بالنار فيكفوا عن مقاومتهم لملكه. كل هذا سيكون فى يوم الدينونة وما بعده.. ولكن نلاحظ أن كل من أستمع للسيد المسيح وهو يقول هذا الكلام، الكل ما توا أو استشهدوا قبل مجىء السيد المسيح فى مجده ليدين الجميع. فما معنى أن منهم من يموت قبل أن يرى إبن الإنسان آتياً فى ملكوته ؟ 1. رأى بعض التلاميذ بعضاً من مجد السيد المسيح بقدر ما كشفه لهم، وعلى قدر ما إحتملوا، وهم تمتعوا بمجده، وكان هذا إعلاناً عن بهائه الإلهي 2. وآخرون ممن سمعوا كلمات المسيح هذه رأوا قيامته وصعوده وحلول الروح القدس على الكنيسة وبدء ملكوت الله داخل قلوب المؤمنين 3. وبدء ملكوت الله داخل قلوب المؤمنين، رأوا آلاف تترك آلهتها الوثنية (بل وتبيع ممتلكاتها كما رأينا فى سفر أعمال الرسل) ويحرقوا كتب السحر ويتبعوا المسيح ويملكوه على قلوبهم ورأوا آلاف الشهداء يبيعون حياتهم حباً فى المسيح، كل هؤلاء كان ملكوت الله فى داخلهم (لو 21:17). لقد رأوا ملكوت الله معلناً فى حياة الناس ضد مجد العالم الزائل. و فكما اشرنا فيما سبق فنحن نقارن بين موسى والمسيح بصفته الإنسانية كابن الإنسان وليس بصفة المسيح ككلمة الله الأزلي اما ما تم الاشاره له في التفسير هو تميز المسيح كابن الله وليس كابن الانسان فلمعنى واضح ولا يحتاح لتعليق ونكمل +++++++++++++++++++++++++++++++++++ ان من يدقق في اوجه المقارنه التي وضعه يدرك تمام مدى تفاهته والتعليق عليه مضيعه للوقت لدلك اكتفي بسرد بعض الامثله @ماخود من الجدول اني لا ارى اتفه من هده المقارنه هل كان قصد موسى عن النبي المثيل انه له اب وام هل هدا ما قصده موسى واترك التعليق لقارء ولكن لمادا تجاهل واضع الشبه إن والدتي موسى والمسيح يهوديتان مؤمنتان بالله الحي الحقيقي إله إسرائيل وليستا كوالدة محمد (المشركة) والتي كانت ترقي محمد من العين.!!!! إن موسى والمسيح ليسا يتيمين ولكن محمد كذلك. @ من الجدول والسؤال هنا جاء المسيح ليكما ماذا اليس ليكمل شريعه موسى وهل شريع موسى هل تتفق مع شريعه محمد !!!! وفي الحقيق هاني لا ارى اتفه من هدا المقارنات ا ن موسى والمسيح نبيان حقيقيان الأول أخذ الناموس والثاني أكمله ومحمد ناقض الناموس بحياته وأحكام قرآنه. @ من الجدول ان حروب موسى لم تكن لنشر الدين واجبار الناس على دخول دين الله ولكن ومن الملاحض ان الرب هو الدي كان يحارب عن شعبه فهو الدي اغرق جيش فرعون وهدا يخالف ما جاء به محمد ليقتل ويبهب من اجل الدين وهدا المقارنه ايضا لا تفق @ من الجدول إن موسى والمسيح رجعا إلى أرضهم بعد موت من كان يطلب نفسهما، فموسى رجع بعد موت فرعون والمسيح رجع بعد موت هيرودس الكبير. وهنا نضع مقارنات تحسم الموضوع لا يمكن تكديبه ونختم بها الرد مقارنات حاسمة 1- إن موسى والمسيح من نسل إسحاق ولكن محمد هو من نسل إسماعيل 2- إن موسى والمسيح هم من يعقوب (إسرائيل) ولكن محمد هو من نسل إسماعيل 3- إن موسى والمسيح ختنا في اليوم الثامن وفقاً لوصية الله لإبراهيم ولنسله وأما محمد فلم يختن في اليوم الثامن وتقول المصادر أنه لم يختن البتة ليكون مثل آدم . 4- إن والدتي موسى والمسيح يهوديتان مؤمنتان بالله الحي الحقيقي إله إسرائيل وليستا كوالدة محمد (المشركة) والتي كانت ترقي محمد من العين. 5- إن موسى والمسيح تعرضا للقتل والموت في طفولتهما من قبل حاكم البلد ولكن محمد لم يتعرض لذلك بل تربى في كنف عمه الذي يعتبر من أعيان قريش. 6- إن موسى والمسيح كانا في مصر في طفولتهما وأما محمد فإنه لم يراها خلال كل حياته. 7- إن موسى والمسيح تكلما اللغة العبرية ولغات أخرى وأما محمد لم يتكلم إلا اللغة العربية. 8- إن موسى والمسيح كتبا اللغة العبرية ولكن محمد كان جاهلاً بكتابة لغته العربية كما يقول المسلمون. 9- إن موسى والمسيح ولدا تحت حكم المستعمر والمستعبد لشعب الله. بينما نجد أن محمد ولد في مكة بين أهله الأحرار من أي مستعمر بشري. 10- إن موسى والمسيح تربيا بعيداً عن مكان ولادتهما فموسى تربى بعيداً عن جاسان والمسيح تربى في مصر بعيداً عن بيت لحم. بينما نرى أن محمد ترعرع في مكة مكان ولادته. 11- إن موسى والمسيح صاما مدة أربعين يوم وأربعين ليلة في البرية ومحمد لم يصم الأربعين يوماً متتالية بل صام رمضان. 12- إن موسى جاءه صوت الله يدعوه للخدمة والمسيح جاءه صوت الله الآب يمسحه للخدمة. بينما محمد تلقى دعوته من جبريل؟ فهو لم يسمع صوت الله قط. 13- موسى رُفض من شعبه وعاد إليهم ليقبلوه بدون أن يحاربهم وقادهم للخلاص من العبودية وقادهم إلى أرض الميعاد والمسيح رفض من شعبه وقبلوه في يوم الخمسين بدون أن يحاربهم وسيقبلوه عند رجوعه الثاني في يوم خلاصهم النهائي. وأما محمد فحارب شعبه وغزاهم ونهب أملاكهم وقتل رجالهم وأخذ نسائهم وأخذ الخمس من الغنائم كما تقول كتبهم وأحاديثهم … حتى أحتل مكة أخيراً، … وارتدوا عنه بعد وفاته وحاربهم خليفته الأول " أبو بكر" بما يسمى حروب الردة وغزاهم بأحد عشر لواء وتم إخماد تمردهم بقوة السيف والإرهاب. 14- إن موسى والمسيح كانا في حالة من المجد السماوي فموسى صار وجهه مضيئاً بسبب الوجود في محضر الله والمسيح تمجد أمام تلاميذه وشاهدوا مجده وهيئته المتغيرة والممجدة وأما محمد فليس له شيء من هذا. 15- إن موسى والمسيح عرفا من هو الله منذ طفولتهما وأما محمد فلم يعرف الله في طفولته (ولم يعرف الله الحقيقي مطلقاً) ولم يعرفه في شيخوخته وهو القائل: ما عرفناك حق معرفتك وما عبدناك حق عبادتك 16- إن موسى والمسيح نبيان حقيقيان الأول أخذ الناموس والثاني أكمله ومحمد ناقض الناموس بحياته وأحكام قرآنه. 17- إن موسى مارس دور الشفاعة في حياته والمسيح يمارس دور الشفاعة كونه حياً إلى أبد الآبدين أما محمد فقد رُفضت شفاعته حتى من أجل أمه المشركة . 18- إن موسى والمسيح عملا المعجزات في الطبيعة وأما محمد فلا معجزة له، فهم ويقولون أن معجزته هي القرآن إلا انه ولأسباب عديدة، نجد في أمهات الكتب الإسلامية، الكثير من المعجزات الأخرى المنسوبة لمحمد ابن آمنة، مثل تكثيره للماء، وسلام الحجر عليه، وتلبية عرق الشجرة لندائه، وغير ذلك الكثير. مع العلم إن نسبة هذه المعجزات لمحمد يتعارض تعارضا صريحا مع قول جبريل : ( وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون ) 19- إن موسى خدم في خيمة الاجتماع الأرضية والمسيح في خيمة الاجتماع السماوية وأما محمد فليس له نصيب في الخيمة المقدسة ولا في الشكينة (السكينة) 20- إن تعاليم موسى والمسيح متوافقة من جهة قداسة الله ورحمته أما محمد فتعاليمه تناقض قداسة الله وتلغي صفة القداسة في ذات الله على حساب صفة محبته. 21- إن موسى له أخ وأخت والمسيح بصفته ابن الإنسان كان له أخوة وأخوات وأما محمد فليس له لا أخوة ولا أخوات. 22- إن موسى والمسيح ليسا يتيمين ولكن محمد كذلك. 23- إن موسى والمسيح انتقلا من الأرض بطريقة معجزية وأما محمد فهو في قبره ينتظر القيامة العامة والوقوف أمام عرش الله العظيم الأبيض. 24- إن موسى والمسيح رجعا إلى أرضهم بعد موت من كان يطلب نفسهما، فموسى رجع بعد موت فرعون والمسيح رجع بعد موت هيرودس الكبير. 25- إن موسى والمسيح استعملا الحمير وسيلة للتنقل أحياناً وأما محمد فكان يركب الجمال 26- ن موسى صنع الفصح الأول والمسيح صنع الفصح الأخير وأما محمد فلم يعرف الفصح ولا معناه وليس له فيه نصيب. 27- أثناء رفضه من شعبه أقتنى موسى عروسه من خارج شعبه وكذلك المسيح أثناء رفضه الحالي أقتنى الكنيسة كعروس له من خارج شعبه. وأما محمد فكان مزواج شهواني حتى أنه تزوج بالطفلة عائشة بنت الست سنوات وبنى بها وهي بعمر التسع سنوات. 28- موسى سيكون مع المسيح في المدينة التي له الأساسات، بينما نجد أن محمد يبقى خارجاً ومعهكل من آمن به ورفضوا النبي الحقيقي المعين من الله. وبهدا نكون قد نفدنا الشبه بعض المراجع الكتاب المقدس تفسير انطنيوس فكري تفسير تادرس يعقوب ملطي ماذا يقول الكتاب المقدس عن النبي محمد رسول الإسلام ؟ بقلم الشيخ الدكتور عبد الله يوسف الأمين الرد على الشبهات منيس عبد النور مع تحياتي ## ملاحظه اعتدر عن الاخطاء الاملائيه واعتدر ان اخطئت الرد فنحن هنا لنتعلم ### [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
دورة اللاهوت الدفاعي - التطبيق العملي 1 : من هو النبي؟
أعلى