الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
دورة اللاهوت الدفاعي - التطبيق العملي 1 : من هو النبي؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ElectericCurrent, post: 3177684, member: 68479"] [COLOR="DarkGreen"][FONT="Arial"][SIZE="5"]ما سبق كان تفسير القمص انطونيوس فكرى والان لدينا تفسير القمص تادرس يعقوب ملطى: نص: 2. مثَل شجرة التين "فمن شجرة التين تعلّموا المثَل، متى صار غصنها رخصًا، وأخرجت أوراقها تعلمون أن الصيف قريب، هكذا أنتم أيضًا متى رأيتم هذا كلّه فاعلموا أنه قريب على الأبواب. الحق أقول لكم لا يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كلّه" [32-34]. بعد أن قدّم لنا السيِّد المسيح العلامات السابقة لمجيئه في نهاية الأزمنة كما في مجيئه ليملك علينا روحيًا ونحن على الأرض أي في حياتنا الروحيّة أراد أن يوجِّه أفكارنا إلى الجانب الروحي لا الاهتمام بالأوقات والأزمنة. كأنه يقول إن كنتم تعرفون أن تميّزوا الأزمنة فتُدركون أن الصيف قد اقترب خلال شجرة التين متى صار غصنها رخصًا وأخرجت أوراقها، فبالأولى والأهم أن تتطلّعوا إلى هذه العلامات التي قدّمتها لكم، وكأنها شجرة تين من خلالها تعرفون أن وقت مجيئه قد اقترب وكأنه صيف. بقوله هذا، كما يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [يؤكّد لنا أن مجيئه أمر محقَّق حتمًا، ينبغي ألا يشك فيه كما لا نشك في مجيء الصيف. هكذا يليق بالمؤمن كلما ظهرت هذه العلامات من أتعاب وآلام، يُدرك بالأكثر رعاية الله له وسُكنى المسيح بالإيمان في قلبه... إنه يؤكّد لنا مجيئه المستمر فينا بتجلِّيه في داخلنا من يوم إلى يوم ليُعلن ذاته فينا.] وفي هذا المثل أيضًا يؤكّد لنا السيِّد أن أمجاده مخفيّة في داخلنا كما في شجرة التين في فترة الشتاء، لكنّه إذ يحلّ فصل الصيف يُعلن المجد الخفي ونتكلّل علانيّة في يوم الرب العظيم. إننا الآن كمن هم في فصل الشتاء نظهر بلا مجد ولا جمال كأشجار جافة بلا أوراق ولا زهور أو ثمار، لكن الشتاء ينتهي وتظهر الحياة الكامنة في داخلنا. شبَّه السيِّد مجيئه بالصيف لأنه يقدّم لنا جوًا حارًا للحب، حيث يلتهب قلبنا بأكثر حب عند رؤيتنا لعريس نفوسنا قادمًا فينا وإلينا. والصيف هو زمن الحصاد (إر 8: 20)، فيأتي الرب ليحمل فينا ثمره الروحي فيفرح بنا. لهذا تسأل النفس عريسها "ليأت حبيبي إلى جنّته ويأكل ثمره النفيس" (نش 4: 16)، ويجيب الرب العريس: "قد دخلتُ جنتي يا أختي العروس، قطفتُ مُرِّي مع طيبي، أكلتُ شهدي مع عسلي، شربتُ خمري مع لبني. كلوا أيها الأصحاب اشربوا واسكروا أيها الأحبّاء" (نش 5: 1). إنه الوقت الذي يقطف فيه السيِّد بنفسه الثمر النفيس بكونه ثمرة هو فيها... يفرح ويتهلّل ويقيم وليمة، فيفرح معه السمائيون من أجل عروسه المثمرة! ويرى بعض الآباء في شجرة التين رمزًا لليهود في عودتهم لتكوين مملكة كعلامة لنهاية الأزمنة، أو لقبولهم الإيمان بالمسيح يسوع الذي رفضوه قبل انقضاء الدهر، كما يرى البعض في شجرة التين رمزًا لظهور مملكة ضد المسيح. * شجرة التين هي رمز لمجمع اليهود، أمّا الغصن فهو ضدّ المسيح، ابن الشيطان، نصيب الخطيّة... هذا الذي بظهوره كما لو أن الحياة تنقشع والأوراق تُرى، فتنتصر زهور الخطيّة بنوع ما، بهذا يكون قد اقترب الصيف أي يوم الدينونة. الأب هيلاري * لشجرة التين معنيان... إمّا يقصد بها عندما تظهر الثمرة على كل الشجرة فيعترف كل لسان بالرب، ويؤمن أيضًا شعب إسرائيل، عندئذ نترجَّى مجيء الرب، وكأن وقت الصيف قد حلّ لجمع ثمار القيامة؛ وإما يقصد بها أنها عندما يلبس ابن الخطيّة إكليل زهور، بافتخاره الباطل والفارغ، فتظهر أوراق الغصن الخاصة بالمجمع اليهودي، عندئذ يجب أن تترقَّب مجيء الدينونة، إذ يُسرع الرب بالمجيء ليكافئ المؤمنين ويضع نهاية للشر[852]. القدّيس أمبروسيوس أما قول السيِّد: "الحق أقول لكم لا يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كلّه" [34]. فيشير إلى أمرين: أولًا: يُشير إلى تحقيق العلامات الخاصة بدمار الهيكل اليهودي على يدي القائد الروماني تيطس عام 70م، لإعلان مجيء الرب في هيكل جديد. ثانيًا: يريد ربّنا أن يوجِّه أنظارنا إلى مجيئه الداخلي فينا وإعلان مجده في القلب... فإنه وإن كنّا نترقَّب يوم الرب العظيم لكن عملنا الآن هو التمتّع بحلوله داخلنا وتجلِّيه المستمر )))- ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ والان نسأل المحمدى الجاهل هل عرفت ماهية قصد الرب يسوع المسيح - وماذا قصد الرب يسوع المسيح- بالأمور التى ستكون قبل إنقضاء ذلك الجيل ؟؟؟قبل أن ترمى الابرياء بجهلاتك وبجهلات (الكذاب الكذوووب).[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
دورة اللاهوت الدفاعي - التطبيق العملي 1 : من هو النبي؟
أعلى