تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3177590, member: 68479"] [COLOR="DarkGreen"][FONT="Arial"][SIZE="5"]الاقتباس ((نقطة الثانية: ما هو السؤال , وما هى إجابة يوحنا على سؤالهم ؟ وبعد ما عرفنا من الذين ذهبوا ليسألوا يوحنا المعمدان ينبغى علينا أن نعرف ما هو سؤالهم وما هى إجابة يوحنا عليهم , ودار بينهم حوار أستمر على هيئة سؤال وجواب وهو واضح كما فى النصوص: [Jn.1.19][وهذه هي شهادة يوحنا حين ارسل اليهود من اورشليم كهنة ولاويين ليسألوه من انت.] [Jn.1.20][فاعترف ولم ينكر واقرّ اني لست انا المسيح.] [Jn.1.21][فسألوه اذا ماذا.ايليا انت.فقال لست انا.النبي انت.فاجاب لا.] ونلخص هذا الحوار فى شكل مبسط كالأتى: * الكهنة : من أنت ؟ ——————- أجاب يوحنا : أنا لست المسيح . * الكهنة: هل أنت ايليا ؟ ————— أجاب يوحنا : لست انا . * الكهنة: هل أنت النبى؟ ————— أجاب يوحنا : لا . اقتباس: اذن يوحنا نفى أن يكون أحد الأشخاص الثلاثه : ( المسيح , ايليا , النبى ) اقتباس: ونلاحظ شىء فى غاية الأهمية ان السؤال عن النبى لم يكن ( أنبى أنت ؟ ) بل كان ( النبى أنت ؟) فكانت معرفه بالألف واللام لان هذا النبى معروف .. وأن كان السؤال ( أنبى أنت ؟ ) لأجاب نعم , لان يوحنا المعمدان نبى .. وهذا ليس قولى بل قول الأب متى المسكين والقديس أغسطينوس : متى المسكين صفحة 133 : وكان رد المعمدان بالنفى , مع ملاحظة أن كلمة ” النبى ” جاءت معّرفة بـ”أل” . فالسؤال لم يَرد “هل أنت نبى”؟ وإلا كان الرد معروفاً مسبّقاً , فهو كان محسوباً أنه نبى لدى كل الشعب , والمسيح نفسه أمّن على هذا وزاد عليه “وأعظم من نبى ” . القديس أغسطينوس من تفسير تادرس يعقوب ملطى: لم يقولوا ليوحنا: أنى أنت ؟ أى هل أنت واحد من الأنبياء ؟ ولكنهم سالوه قائلين ” النبى أنت؟” بإضافة أداة التعريف. بمعنى هل أنت النبى الذى سبق موسى فأخبر عنه (تث 15:18)؟ أذكر هذا المعنى ولم ينكر أنه نبى لكنه أنكر أنه هو ذاك النبى )))- إنتهى الاقتباس من الهجوم >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> الرد + أكمل قراءة التفـاســـيـــر بإمانة وتدقيق: لتعرف أن القديس يوحنا المعمدان -رغم كونه نبي العلي يدعى (لوقا الاصحاح الاول :75 بقداسة وبر قدامه جميع أيام حياتنا 76 [U][COLOR="Red"]وأنت أيها الصبي نبي العلي تدعى،[/COLOR][/U] لأنك تتقدم أمام وجه الرب لتعد طرقه 77 لتعطي شعبه معرفة الخلاص بمغفرة خطاياهم)) أنتهى الاقتباس من الوحى الالهى القدسي. ++++++++++++++++++++++ وبشهاده ربنا يسوع المسيح ::(وكفي بها شهاده ) يوحنا نبي وأعظم من نبي (متى21:32 لأن يوحنا جاءكم في طريق الحق فلم تؤمنوا به، وأما العشارون والزواني فآمنوا به. وأنتم إذ رأيتم لم تندموا أخيرا لتؤمنوا به)+ +وأيضاً(الانجيل بحسب متى 11:-4 فأجاب يسوع وقال لهما: اذهبا وأخبرا يوحنا بما تسمعان وتنظران 5 العمي يبصرون، والعرج يمشون، والبرص يطهرون، والصم يسمعون، والموتى يقومون، والمساكين يبشرون 6 وطوبى لمن لا يعثر في 7 وبينما ذهب هذان ابتدأ يسوع يقول للجموع عن يوحنا: ماذا خرجتم إلى البرية لتنظروا ؟ أقصبة تحركها الريح 8 لكن ماذا خرجتم لتنظروا؟ أإنسانا لابسا ثيابا ناعمة؟ هوذا الذين يلبسون الثياب الناعمة هم في بيوت الملوك 9 لكن [COLOR="Red"][U][I][B]ماذا خرجتم لتنظروا؟ أنبيا؟ نعم، أقول لكم، وأفضل من نبي[/B][/I][/U][/COLOR] 10 فإن هذا هو الذي كتب عنه: ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك 11 الحق أقول لكم: لم يقم بين المولودين من النساء أعظم من يوحنا المعمدان، ولكن الأصغر في ملكوت السماوات أعظم منه))+ +الانجيل بحسب لوقا الاصحاحالسابع كالاتى:- (22 فأجاب يسوع وقال لهما: اذهبا وأخبرا يوحنا بما رأيتما وسمعتما: إن العمي يبصرون، والعرج يمشون، والبرص يطهرون، والصم يسمعون، والموتى يقومون، والمساكين يبشرون 23 وطوبى لمن لا يعثر في 24 فلما مضى رسولا يوحنا، ابتدأ يقول للجموع عن يوحنا: ماذا خرجتم إلى البرية لتنظروا؟ أقصبة تحركها الريح 25 بل ماذا خرجتم لتنظروا؟ أإنسانا لابسا ثيابا ناعمة؟ هوذا الذين في اللباس الفاخر والتنعم هم في قصور الملوك 26 بل[COLOR="Red"][U][I][B] ماذا خرجتم لتنظروا؟ أنبيا؟ نعم، أقول لكم: وأفضل من نبي[/B][/I][/U][/COLOR] 27 هذا هو الذي كتب عنه : ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك 28 لأني أقول لكم: إنه بين المولودين من النساء ليس نبي أعظم من يوحنا المعمدان، ولكن الأصغر في ملكوت الله أعظم منه 29 وجميع الشعب إذ سمعوا والعشارون برروا الله معتمدين بمعمودية يوحنا.. +++++++++++++++++++++++++++++++++++ يوحنا أعظم المولودين من النساء - لكنه تصاغرت لديه إعتبارياً كل هذه الحقائق التى لم ينكرها المسيح بل أقرها صدقا وحقاً -ولكن أنكرها يوحنا تواضعاً ,إحتساباً فقط لكونه السابق للمسيح يعنى-الصوت الصارخ الذى يعد الطريق امام المسيح.. فكأنى بالطبيب الذى يقف بجوار أستاذه الفضيل القدير فينكر نفسه قياسا بعملقة أستاذه ويتصاغر دونه طواعيةص تقديراً لمعلمه العظيم . فيا دجال لم يكن إنكار القديس يوحنا المعمدان إنكارا نافياً جازماً بل نفياً معنوياً إعتباريا - إكتفاءاً بكونه الصوت الصارخ الذى يهيئ الطريق أمام المسيح أفلا يكفي حاجباً أو عسكرياً فخراً وعزاً وفخاراً كونه المتقدم مباشرةً امام وجه اعظم الملوك ليهيئ طريقه. فهذا شبيه -والقياس مع الفارق -وأعوذ بالله من هذا التشبيه -بالحماقات التى يكتبها أمثالك -فهم يتنطعون فى مؤخرة كل كتاباتهم الحمقي -( بهذه العبارة العبيطة الهبيطة على ما فيها من جنون العظمة ونرجسية أعييت من يداويها[COLOR="YellowGreen"][U][I][B] :(الحمدلله على نعمة الاجرام وكفي بها نعمة) فهل فى هذه العبارة الطائشة نفياً مطلقاً جازماً حازماً فعلياً لوجود أى نعمة أخرى إلى جوار نقمة النقّم.-هل وصلك المعنى!!!. كنت متأكد انك ل[/B][/I][/U][/COLOR]ن تفهم.[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق