الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دعوتنا الجديدة - دعوة سماوية خاصة شريفة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3755286, member: 81598"] [COLOR="Black"][FONT="Times New Roman"] [RIGHT][B][SIZE=5]الموضوع مش محتاج تخمين يا غالي لأن فيه تحذيرات كتير في الكتاب المقدس تتكلم عن أخطار الطريق والرب نفسه وضع مثال العذارى الحكيمات والجاهلات، فالفريقين عذارى ومنتظرين العريس وعندهم مصابيح موقدة وعندهم زيت، لكن هناك أهمال لما أبطأ العريس لم ينتبهوا للمصابيح ولم يشعلوها بالزيت والمقصود بالزيت هنا هو الاستعداد اللائق بانتظار العريس من جهة ما قاله الرب اسهروا وصلوا، يعني اسهروا على حياتكم مصلين كل حين، لأن بدون الصلاة سيدخل الإنسان في التجارب الشريرة، فالأخطار تحيط بالإنسان من كل جانب من جهة ذكريات حياته القديمة قبل ما يبدأ الطريق لأن عدو الخير بيستخدمها لكي يُسقط الإنسان في شهواته القديمة، فعدم الصلاة وقراءة كلمة الله باستمرار لتنقية القلب لأن الرب قال الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة، لأن كلمة الله حية وفعالة وامضى من كل سيف ذو حدين، لأنها تخترق الأعماق وتنقي، لأنه قال للتلاميذ انتم أنقياء بسبب الكلام الذي كلمتكم به، فالإنسان حينما يهمل حياته ويسقط من مخدعه ويفقد كلمة الله ولا يُلازمها من الطبيعي انه يسقط بسهولة، ومن هناك بيواجه اشياء تجرحه وتجعله يضل ويتوه لأنه بيفقد الحكمة والتعقل مثل إنسان مجنون وجد سيف فطعن به نفسه. فأخطار الطريق كثيرة قد تكون من الناس من حوله أو إثارة الشهوات القديمة أو رغبات وطموح في قلب الإنسان.. كل هذا ممكن يبرده قلبه (من جهة محبة الله) وممكن في النهاية يفقد الحياة مع الله لأن المعاشرات الردية تفسد النفس وتردها للحياة القديمة، أو فقدان كل شيء تعلق به قلبه فيحزن لحد ملامة الله.. الخ،عموماً أن لم يتنبه الإنسان ويتحفظ ممكن يرتد عن الله الحي ويفقد كل نعمة ويعود لشرور وىثام لا يتخيل انه يقع فيها أبداً. [/SIZE][/B] [B][SIZE=5] [/SIZE][/B][/RIGHT] [B][SIZE=5]الله أعطانا ثوب العُرس أي الإنسان الجديد في المعمودية، وهو لبس الرب يسوع كما قال الرسول: البسوا الرب يسوع ولا تصنعوا تدبيراً للجسد لأجل الشهوات، فما قاله الرسول هو الإجابة كاملة، لأن حينما نلبس المسيح (وهو حدث عمادنا) لا ينبغي أن نصنع تدبيراً للشهوات، بل نتمسك بالرب نفسه الذي هو رداء النفس الحقيقي، والقلب هو عرشه الخاص كملك، لأنه ينبغي أن نخضع باستمرار له متمسكين بالإنسان الجديد الذي ينبغي أن نغذيه كل يوم بالصلاة وكلمة الله الحية حتى ننمو وينطرد منا كل ما هو عتيق يخص حياتنا القديمة، فالحفاظ على الثوب هو هروب من كل ما يعكر صفو حياتنا مع الله وتمسكنا بكلمة الله الحية والاستمرار في الصلاة كل حين ووقت لأن لازم قلبنا يكون مرفوع لله في كل شيء، وقبل كل ما نعمل نرفع صلاة قصيرة لكي يمد الله يده لكل ما نعمله. فحيتنا الحقيقية هي استمرار خلع واستمرار لبس، بنخلع افنسان العتيق مع كل أعماله هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة، لابسين الرب يسوع الذي يغيرنا بكلمته إليه بمعنى انه يشع فينا نوره الخاص ويسكب في قلبنا محبته فنزداد حرارة روحية ونتقدم للأمام وننمو بدوام. [/SIZE][/B] [RIGHT][B][SIZE=5] هو قال هل تستطيعوا أن تصطبغوا بالصبغة التي اصطبغ بها، وهو كان بيتكلم عن الصليب وموته، لأن طبعاً قبل حلول الروح القدس وسكناه مستحيل يستطيعوا ان يصطبغوا بصبغة آلام الصليب، اي سفك الدم بسهولة من أجل المسيح الرب، لأن لو تلاحظ ان الكل ساعة الصليب هرب مش قدر يواجه الموقف، ولهم كل العذر لأن اي حد في نفس مكانهم كان هرب، لكن لما حل الروح القدس وامتلأ القلب بقوة الله الموضوع اختلاف تمام الاختلاف لأن هنا حلت قوة سماوية فيها رؤية قيامة وإكليل المجد مع الامتلاء بكل حكمة سماوية وشجاعة تفوق الإنسان الطبيعي العادي، ودية مش صناعة إنسان لكنها قوة الله.[/SIZE][/B] [/RIGHT] [RIGHT][B][SIZE=5]طبعاً لأ، الإنسان العادي الطبيعي مستحيل يصطبغ بسلوك المسيح مهما ما صنع، لأن لازم يتغير ويلبس قوة من الأعالي، اي يصبح إنسان جديد، اي يدخل في سر التجديد، لأن بدون ان يلبس المسيح لن يستطيع أن يعمل أعماله ولا يحيا بأقل وصية أوصى بها، لأن من هو ذالك الإنسان الذي يستطيع ان يعيش كما يحق لإنجيل المسيح من ذاته وبقدراته الخاصة، لذلك الرب صعب الموضوع ووصله لحد المواجهة مع النفس من جهة الاستحالة المطلقة في أن الإنسان الطبيعي يعيش بهذا الشكل، لأنه قال احبوا أعدائكم، باركوا لاعنيكم، ولكنه ألحقها بـ (لكي تكونوا ابناء أبيكم الذي في السماوات)، لأن طبيعة المولود من الله أنه يحب، لكن اللي مش مولود من الله فكيف يحب على هذا المستوى من ذاته وبحكمة واتزان !! وكمان قال (كونوا قديسين كما أن أباكم هو قدوس)، فازاي إنسان طبيعي يكون قديس على هذا المستوى، إزاي يكون قديس كما أن الآب السماوي قدوس !! مين يقدر يعملها من نفسه!!! لذلك اعطانا إنسان جديد وهو بذاته صار لنا رداء مقدس كريم، فهو قال (بدوني لا تقدروا أن تفعلوا شيء)، والقصد من الكلام اننا لن نستطيع ان نحيا الوصية ولا نسلك سلوك ابناء الله بدونه هو شخصياً، لذلك نحن نطلبه هو لكي يكون بذاته رداء حي لنا ليعمل بنفسه فينا لأن الرسول قال: (الله العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا)، وقال ونحن عاملون مع الله، فالعمل هنا عمل إلهي بالدرجة الأولى ونحن نعمل معه بالطاعة والخضوع له، فبدون المسيح الرب ودون قوته وقدرته فينا لن نعيش الحياة المسيحية ابداً مهما ما صنعنا من أعمال صالحة، لأنها كلها أعمال إنسان طبيعي وليس أعمال إنسان سماوي طبيعته مختلفة لأنه مولود من فوق. [/SIZE][/B] [B][SIZE=5]الموضوع بسيط وسهل لأن هو قال تعالوا إليَّ وأنا أُريحكم، مش قال أعملوا شيء آخر غير كده فقط علشان ترتاحوا، لأنه حي وقادر أن يعمل في كل قلب يطلبه صدقاً، وحينما نأتي إليه يلبسنا قوته فبسهولة جداً ننفذ الدعوة ونطيع من القلب بالإيمان، وبذلك نحصل على المسرة والراحة الحقيقية، لكن لو من أنفسنا بدأنا نعمل سنشعر بصراع نفسي رهيب ما بين الداخل والخارج، فنتمزق نفسياً لأننا بدون الرب يسوع نريد أن نعمل الأعمال وننفذ الوصايا الإلهية لأننا نشتهي ان نعملها ولكننا سنتصارع ما بين رغبتنا وبين ناموس الخطية الذي يعمل للموت فينا، لأن سبق وتكلم بولس الرسول عن هذا الصراع في رومية 7 حينما صرخ وقال ويحي أنا الإنسان الشقي من ينقذني من جسد هذا الموت، وفي النهاية ختم بقوله أشكر الله بيسوع المسيح وبعدها قال إذاً لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد اعتقني من ناموس الجسد والموت. إذاً الموضوع مش في قدرات الإنسان بل في روح الحياة في المسيح يسوع، ففي المسيح الرب راحة للمتعبين وخارجه شقاء وتعب وصراع لا ينتهي ولن نصل فيه لشيء غير الصراخ ويحي أنا الإنسان الشقي من ينقذني من جسد هذا الموت، لأن لن ينقذ نفسي غير مسيح القيامة والحياة الذي اتى ليبرر الفاجر والخاطي الذين اولهم أنا كما قال الرسول عن إحساس واقعي وليس ادعاء. [/SIZE][/B] [CENTER][COLOR=Blue][B][SIZE=5]انت بتعذر ليه بس يا غالي، مش تعتذر ابداً انا عنيا ليك أكيد وأي سؤال انا تحت أمرك أكيـــــــــــــــــــــــــــــــــــد النعمة معك وفرح المجد السماوي يحل في قلبك كن معافي باسم الرب إلهنا آمين[/SIZE][/B][/COLOR] [/CENTER] [/RIGHT][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دعوتنا الجديدة - دعوة سماوية خاصة شريفة
أعلى