الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات لاهوتية لقداسة البابا شنودة الثالث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2289366, member: 47797"] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER][COLOR="Purple"][URL=http://www.2zoo.org][IMG]http://www.2zoo.org/get-8-2010-2zoo_org_zdj86jri.jpg[/IMG][/URL] [COLOR="Red"] الحبل بلا دنس [/COLOR] كلمتكم عن الحبل بلا دنس وكلمتكم عن الـ coredeemer (شريكة الفداء) وكلمتكم عن حاجات ، أريد أن أدخل في شيء من التفاصيل عن أمثال هذه الأمور ، شوفوا .. نيجي لموضوع الحبل بلا دنس اللي عند الكاثوليك ، هو مشكلة ظلت قائمة بين كاثوليك وكاثوليك ، أو معركة في التفسير بين الرهبان الدومنيكانز والرهبان الفرنسيسكان ، ناس مع الفكر ده وناس مع ذاك ، فالعقيدة دي حسمها البابا إيوس التاسع حينما قررها كعقيدة كاثوليكية ، سنة 1854 قبل كده ماكنش عقيدة ، كان أقوال آباء بتروح وتيجي ، 1854 يعنى في منتصف القرن التاسع عشر ، قبل كده ماكنتش عقيدة عندهم ، قالوا أن العذراء حفظت طاهرة من كل دنس الخطية الأصلية منذ اللحظة الأولى من الحبل بها ، حفظت طاهرة من كل دنس الخطية الأصلية منذ اللحظة الأولى للحبل بها ، وقالوا أن ده حدث بإمتياز نعمة الله لها وحدها تدبيرا إستثنائيا من الله. إحنا بنقول أن الوحيد الذي حفظ من الخطية الأصلية هو السيد المسيح له المجد ، وسبب ذلك أن الروح القدس حل أقنوميا على السيدة العذراء وطهر مستودعها لكي لا يورث شيء من الخطية الأصلية لمولودها ، فإن كان هذا حدث بالنسبة للعذراء ، إذا لابد أن يكون الروح القدس قد حل أقنوميا على أمها حنة زوجة يواقيم وطهرها من الخطية الأصلية أثناء فترة حملها لكي لا تولد منها العذراء بالخطية ، ودا شيء ما فيش حد من الأباء بيقولوه ، بيقولوا أيضا : بتدخل من الله بتدخل خاص من الله ، قد وقيت العذراء من الخطية الأصلية وهكذا أفتديت مريم بنعمة المسيح بصورة أكمل من سائر البشر ، إيه وقيت من الخطية الأصلية؟ دي عبارة عن عقيدة نادي بها زعيم فرنسيسكاني اسمه "سكوت" اللي هو الفداء بالوقاية ، تعبيرات جديدة عمرنا ما سمعنا عنها فداء بالوقاية قال؟ ! يعني إيه بالوقاية! يعني باقي البشر ولدوا بالخطية الأصلية أو الخطية الجدية التي كانت لجدينا آدم وحواء والمسيح خلصهم منها ، أما العذراء فلم تولد بها إطلاقا ووقاها الله من هذه الخطية ، اللي هو بيسموه الحبل بلا دنس immaculate conception ، طب هاتولنا أيات تدل على كده؟ يقولوا لا توجد آيات صريحة لكن توجد آيات متضمنة ممكن أن نستنتجها ، يستنتنجوها على كيفهم. هنشوف الآيات اللي بيستنتجوها ونمر عليها ونفحصها سوا. لكن إحنا بنرفض عقيدة الحبل بلا دنس لأنها ضد عقيدة الفداء ، ضد عقيدة الفداء. يعنى إيه ضد عقيدة الفداء؟ يعنى كل البشر كانوا تحت حكم الموت كل البشر ورثوا الخطية الأصلية وبالخطية الموت و أصبح لا خلاص من الموت إلا بدم المسيح ولهذا كان التجسد وكان الفداء ، فلو كانت هناك طريقة تخلص بها العذراء من الخطية الأصلية ومن حكم الموت إذاً لماذا لم تعمم هذه الطريقة ويخلص باقي البشر بها؟ ، ولا حاجة لعبارة أخلى ذاته و أخذ صورة عبد ولا داعي لكل ما تحمله السيد المسيح من البشرية وضعفاتها وآلام الإهانات والصلب والجلد إلى آخره .. يعنى هو غاوي ؟ وما دام بطرس الرسول اللي بيحبوه على الآخر وبيقولوا دا هو اللي مؤسس روما وبتاعنا بيقول : ليس بأحد غيره الخلاص مافيش خلاص إلا به ، به يعنى بالدم الذي سفكه علىالصليب ، فكيف تخلص العذراء إذاً؟ ، وما دام الكتاب بيقول : بدون سفك دم لا تحدث مغفرة فكيف تحدث مغفرة للعذراء بدون سفك دم؟ و إذا كانت العذراء هي نفسها قالت : تبتهج روحي بالله مخلصي أي بالله الذي سيخلصها بدمه ، فهل هم يكونون أكثر من السيدة العذراء بالنسبة لنفسها؟ كل إنسان كان محتاجا إلى الخلاص بالدم حتى العذراء ، أما حكاية تدبير إستثنائي فلماذا يعنى؟ ومادام فيه تدبير لنوال الخلاص غير الدم ، ليه نعمل إستثناء لمخلوقة واحدة وما نعملش ده للكل؟ ، العجيب أن عالماً لاهوتياً كبيرا من الكاثوليك اللي هو توما الأكويني اللي هو ألف كتاب قمة اللاهوت أو قمة اللاهوتيات يعنى ، لم يؤمن بعصمة العذراء من الخطية الأصلية هو نادى إنه قال من الخطية الفعلية والشخصية ، العذراء كانت معصومة لكن لم يتكلم إطلاقاً عن عصمة العذراء عن الخطية الأصلية وقال إن هذا الأمر ضد شمولية الخطية بالنسبة لجميع الناس ، ويوجد تعارضاً بين شمولية الخطية وبين الوقاية من الخطية ، الذين ينادون بالحبل بلادنس يخطئون فى عدة أمور ، يعنى هم بيعتمدوا على إيه؟ بيعتمدوا على: 1- طهارة العذراء وقدسيتها المثالية . طب طهارة العذراء وقدسيتها المثالية نقولها عن حياتها الشخصية وأنها كانت طاهرة من الخطايا الفعلية ، وليس من الخطية الموروثة من آدم وحواء ، فيبقى فيه خلط بين الخطية الفعلية وبين الخطايا الموروثة. 2- نمرة 2 فيما يتكلمون عن فكرة المقارنة بين العذراء وحواء ، إن حواء كانت سبب هلاك الناس والعذراء سبب الخلاص ، فيقولوا يعنى ، ما دام هى سبب خلاص يبقى هى كانت خالصة من هذا الأمر ، إيه معناه الكلام ده؟ هل هى كانت سبب خلاص بشخصها؟ أم بالمسيح؟ بشخصها لأ طبعاً. أو حكاية الوقاية دى اللى بيقولوا عليها ، وقالوا أن البابا "سكستس" أغنى عيد العذراء بالغفرانات، ما هو بيدى غفرانات، فجه فى عيد العذراء وملاه غفرانات عشان الناس تحب العدرا إن بياخدوا غفرانات فى عيدها ، ومنع إن الدومانيكانز والفرنسيسكانز يتبادلون الحرمانات بينهم ، وجه البابا "بيوس الخامس" أدان عبارة "ما من أحد غير المسيح منزه عن الخطية الأصلية" يعنى اعتبر العبارة دية عبارة خاطئة! "ما من أحد غير المسيح منزه عن الخطية الأصلية" لأن يقولك دى غلط لأن العذراء كانت منزه عن الخطية الأصلية ، الغرابة إن الأخوة الكاتوليك فى عقيدتهم يحاولون أنهم فى كثير من الحالات يضعون العذراء شبه المسيح تماماً ، فهى شبه المسيح إنها منزهة عن الخطية الأصلية ، وأيضاً شبهه أنها منزهة عن الخطية الفعلية ، ولو أن النقطة دى إحنا ما بنقشهاش ، النقطة التانية إكراماً للعذراء ، لكن كون إن العذراء تشبه إن المسيح فى كل حاجة ده مش معقول !! طب ما هى الآيات التى يستخدمونها؟ وهل هى تحمل فعلاً ما يريدون من معنى؟ 1- أول آية فى تكوين 3: 15 اللى هى نسل المرأة يسحق نسل الحية ، طب ودى تدل على عصمة العذراء؟! يقولوا إن انتصار مريم لم يكن كاملاً إلا لو كانت خارج سلطانه ، خارج سلطانه فى الخطية الفعلية ولا الخطية الوراثية؟ الخطية الوراثية دى لا ذنب لها فيها دى جت يعنى بالوراثة. 2- نمرة 2 يقولوا لوقا 1: 28 إن الملاك قالها السلام لك أيتها الممتلئة نعمة ، وأليصابات قالت لها أيتها الممتلئة نعمة برضه، فقالوا كلمة ممتلئة نعمة يعنى مفيهاش خطية ، إزاى ده هيبقى؟ الأباء الرسل كانوا مملوئين من الروح القدس ومع ذلك لم يبرأوا من الخطية الأصلية ولا الخطية الفعلية ، بعضهم له أخطاء. حكاية ممتلئة نعمة يعنى معصومة من الخطية الأصلية؟ بولس الرسول اتكلم كثيراً عن النعمة العاملة معه ، قال ولكنى تعبت أكثر من جميعهم ولكن لست أنا بل النعمة العاملة فىّ ، وقال لا أنا بل النعمة ومع ذلك محدش قال إن بولس كان منزهاً عن الخطية الأصلية لأن كان عايش بالنعمة باستمرار بل قال لا أنا بل المسيح الذى يحيى فىّ ، مش مجرد نعمته ، المسيح هو اللى بيحيى فىّ ، ومعنا أيضاً نأخذ نعماً كثيرة ذكرت فى مواهب الروح فى كورنثوس الأولى 12 وذكرت أيضاً فى رومية 12 ولسنا معصومين من الخطية على الرغم من النعمة المعطاة لنا ، لكن هم عايزين يجعلوا العدرا مساوية للمسيح تماماً ، هو معصوم تبقى هى معصومة ، ما معنى إذاً العبارة التى تقول الجميع أخطأوا وذاغوا وأعوزهم مجد الرب ، ليس من يعمل صلاحاً ليس ولا واحد ، وما معنى إن السيد المسيح قال لماذا تدعوننى صالحاً ليس أحد صالحاً إلا الله وحده. يقولون أيضاً أنها كانت معصومة الخطية الأصلية ومن كل خطية شخصية ، الكلام ده قالوا "بيوس 12" اعتمدوا أيضاً على لو1 : 41 ، 42 لما أليصابات قالت لها "مباركة أنت فى النساء ومباركة هى ثمرة بطنك" قال آهو جابوها الاتنين هى وثمرة بطنك ، طب ما عبارة مباركة هى ثمرة بطنك دى وجدت أيضاً فى تثنية 28 بالنسبة لكل إنسان بيعمل الصلاح قال مباركاً تكون فى دخولك ومباركاً فى خروجك مباركة تكون ثمرة بطنك وثمرة أرضك فأنت مبارك وثمرة بطنك مباركة فدى لا تدل على شئ ، هو بيحملوا الآيات فوق ما تحمل من معنى. العذراء لم تخلص إلا بصلب المسيح ودمه مثل أى إنسان فى الوجود ، واحد بيسأل ويقول متى خلصت السيدة العذراء من الخطية الجدية؟ خلصت منها بدم المسيح ، لا خلاص إلا بالدم. هل بعد الصليب أم قبله؟ لأ بعد الصليب. ويوحنا المعمدان متى خلص من الخطية الجدية؟ بدم المسيح على الصليب برضه وما الفرق بين حلول الروح القدس على السيدة العذراء وبين حلول الروح القدس على يوحنا المعمدان وهو في بطن أمه؟ حلوله على يوحنا المعمدان وهو في بطن أمه هو لتقديسه يعنى لكن ليس لتقديسه من الخطية الأصلية لتكريسه وليس لتخليصه من الخطية الأصلية حل عليه في بطن أمه ولم يحل علي بطن أمه لكي يقدس هذا البطن في فرق بين جنين يتقدس بالروح القدس وفرق بين الروح القدس يقدس مستودع العذراء من الداخل وأيضا يوحنا المعمدان ولد بزرع بشر من رجل و إمرأة أما المسيح فلم يولد ولادة طبيعية مثل إي إنسان ودا فرق مع يوحنا المعمدان ، فيه نقطتين تانيين عايز أقولهم وهما مهميين جدا بالنسبة لعقيدة الكاثوليك في العذراء مريم ، مشاركة العذراء مريم في الفداء والخلاص اللي هي coredeemer بيقولوا كانت واسطة في الفداء ، دا إحنا بنقول في تيمو 2: 5 لا يوجد سوى وسيط واحد بين الله والناس اللي هو الرب يسوع المسيح وبالذات الوساطة الكفارية لأن الوساطة التوسيلية ، الشفاعة التوسيلية ممكن للقديسين كلهم ، لكن هم بيقولوا برضه في الكفارية كانت وسيطة .. ليه ؟ برضه تحميل المعاني أكثر مما تحتمل .. يقولوا أولا : وسيطة في الفداء لأنها ولدت المسيح كون أنها ولدته يعنى أنها شريكة في الفداء ، هل كل أم تولد ولد له أعمال مقدسة تبقي شريكة في أعماله المقدسة ؟ هل إليصابات كانت شريكة في كرازة يوحنا المعمدان ؟ ثم هل ولدته من نفسها ولا اشترك الروح القدس في هذه الولادة ، يعنى نقول تجسد من الروح القدس ومن مريم العذراء ، وبرضه بيقولوا شريكة في الفداء لأنها قدمته ذبيحة لله الآب على الصليب ، هي اللي قدمته ذبيحة ؟ قالت للناس تفضلوا خذوه وأصلبوه هدية مني ليكوا ؟ إيه اللي دخلها في دي ؟ دا بالعكس قالت : أما العالم فيفرح بقبوله الخلاص أما أحشائي فتلتهب عند نظري إلى صلبوتك. يعنى إيه قدمته للصليب؟ المسيح قدمه الآب؟ ولا هو قدم نفسه؟ ولا العذراء هي اللي قدمته؟ دا بيقول في يوحنا 10 : لي نفس لا يأخذها أحد مني بل أنا أضعها من ذاتي ، أنا أضعها من ذاتي لي سلطان أن أضعها و لي سلطان أن أخذها ، بيقولوا إذا كان المسيح وحده على الصليب قدم ذبيحة المصالحة إلا أن مريم التي كانت واقفة بجانبه على الصليب كانت تقدم معه ذبيحة بقلبها ، طب ما كانت واقفة المجدلية ومريم زوجة كلوبا و كان واقف يوحنا الحبيب .. إكمنها واقفة جنبه على الصليب تبقي هي اللي عملت مصالحة ، دا المصالحة لم تتم إلا بالدم وبالموت وهي لم تكن شريكة في الدم ولا شريكة في الموت ، كون أنها كانت متألمة لأجله وهو على الصليب ليس معنى هذا أنها كانت مشتركة في آلامه من أجل الخلاص ، آلام الصلب شيء والآلام العاطفية للعذراء شيء آخر ، طبيعي دي غير دي ، دي كمان كل اللي كانوا حوالين الصليب كانوا متألمين برضه ، بيقولوا برضه لما قالت ليكن لي كقولك ، وقبلت الحبل المقدس كانت بقبولها للحبل المقدس قد اشتركت في علمية التجسد وبالتالي في عملية الفداء فيما بعد ، لازم كل شيء يكون له حدوده و ما تجيش الأمور بالشكل ده ، قبولها لمشيئة الله ليكن لي كقولك دي تدل على حياة التسليم للإرادة الإلهية ولا تدل على شركة في التجسد ولا شركة في الفداء .. واحد باعت يسألني بيقولي : لماذا تقول قداستكم أن حلول الروح القدس على العذراء أثناء عملية تقديس مستودعها كان حلولا إقنوميا : أليس معنى ذلك أننا نقول بتأليه السيدة العذراء عندما نقول ذلك ، ولماذا لا نقول أنه حلول عمل وقوة للعذراء؟ لا طبعا قوة الروح القدس دي موهبة يعملها الروح القدس ، لكن الحلول الإقنومي لأنه أوجد جسد من غير أي واسطة بشرية ، أوجد جسد ، كيف تكون الجسد؟ لابد أن الروح القدس بأقنومه استطاع أن يكون جسدا ، مش بس بيقدس المستودع ويخلي اللي يتولد منه ما يورثش الخطية الأصلية ، دي تكوين اللي بيتولد نفسه ، تكوين اللي بيتولد نفسه ، ودي عمل إلهي ، لكن لا نقول بتأليه السيدة العذراء ، لأن دا عمل مؤقت وانتهي والعذراء لم تتحد بالروح القدس إتحادا أقنوميا ، لكن في عمل للروح القدس بأقنومه أنه كون جسد من غير زرع بشر وقدس المستودع خلصت على كده انتهت الحكاية ورجعت العذراء كما كانت علاقتها بالروح القدس هي علاقة مواهب الروح القدس .. نعم الروح القدس ، لكن بالذات أثناء التجسد حاجة خاصة مؤقتة وانتهت.. واحد بيسأل : هل لم يكن للسيدة العذراء أي خطايا شخصية أو فعلية على الإطلاق؟ نحن إحتراما لوالدة الإله ، لا نبحث هذا الموضوع إطلاقا ، هنكلم على القديسة الممتلئة مجدا العذراء و لم يكتب في الكتاب المقدس عن خطية لها. فيه نقطة تالتة : خليها للمرة الجاية لأنها جايز تأخذ شيء من الوقت أن اعتقاد الكاثوليك كما يقول آبائهم أن العذراء مصدر كل نعمة لا توجد نعمة تقدم للبشرية إلا عن طريق العذراء بس ، وبس نسيبها دي دلوقتي هنرد عليها المرة الجاية إن شاء الله. [COLOR="Red"]تابع[/COLOR] [/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات لاهوتية لقداسة البابا شنودة الثالث
أعلى