الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات كتابية اعداد/ ناجح ناصح جيد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="أَمَة, post: 3858489, member: 44437"] [CENTER] [B]ا[SIZE=6]لموضوع (الثامن عشر) فحص ثلاثى الابعاد للقلب البشري[/SIZE][/B] جَ[B][SIZE=6]رَّبْتَ قَلْبِي. تَعَهَّدْتَهُ لَيْلاً. مَحَّصْتَنِي. لاَ تَجِدُ فِيَّ ذُمُومًا. لاَ يَتَعَدَّى فَمِي. (المزامير ١٧: ٣)[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]جَرَّبْتَ...تَعَهَّدْتَ...مَحَّصْتَ .. أولاً. ترجمة دقيقة للكلمات العبرية 1جربت المعنى الأساسي: فحص، اختبار، تجربة. الجذر: جذر عبري بدائي. دلالات الاشتقاق: فحص، دقق، اختبر، جرّب. تم اختباره، أثبت صحته. أُخضع للاختبار. المعنى الموسّع: يشير إلى الفحص الدقيق بغرض التحقيق، خاصة في مجال اختبار المعادن أو الأشخاص، وهو يرتبط بعملية التحليل للتأكد من الجودة أو النزاهة. ..... 2تعهدت المعنى الأساسي: الاهتمام، الافتقاد، التعداد، التعيين، العقاب، الإشراف. دلالات الاشتقاق: لاحظ، راقب، افتقد، عاقب، أحصى، عيّن. احتاج، افتقد، عُوقب، عُيّن، خضع للإشراف. استدعى، جنّد، استعرض. تم استدعاؤه، تم محاسبته. أقام مشرفًا، عهد إليه بمهمة. تم الإشراف عليه، تم تعيينه. تم إحصاؤه. المعنى الموسّع: يدل على الاهتمام والرعاية، لكنه قد يحمل دلالة العقاب أو التفقد لغرض المحاسبة، وهو مرتبط بمفهوم التعيين أو الإشراف. .. 3 محصت المعنى الأساسي: صهر، تنقية، اختبار. دلالات الاشتقاق: صهر، نقّى، اختبر. تمت تنقيته. قام بعملية التصفية أو التكرير. مصفٍّ، مصهّر، صانع ذهب. المعنى الموسّع: يشير إلى عملية التصفية والتنقية سواءً ماديًا (كالذهب) أو روحيًا (كمجاز لاختبار الإنسان وتنقيته من الشوائب). --- ثانياُ. التحليل الموسع والاستخدامات الكتابية ( اختبار الفحص والتمحيص) ترتبط هذه الكلمة بفحص المعادن لمعرفة مدى جودتها، لكنها تُستخدم أيضًا في الكتاب المقدس للإشارة إلى اختبار الله لقلوب البشر. يظهر ذلك في مزمور 26:2: «امتحِنّي يا رب وجرّبني، صَفِّ كُليتي وقلبي.» هنا، يُستخدم الفعل للدلالة على فحص داخلي دقيق يقوم به الله، مما يعكس فكرة التحقيق الروحي. وفي إرميا 17:10: «أنا الرب فاحص القلب مختبر الكلى، لأعطي كل واحد حسب طرقه.» الكلمة تعبّر عن اختبار أخلاقي وروحي عميق. ( التدقيق والمحاسبة والإشراف) تستخدم هذه الكلمة بمعنيين رئيسيين: أولًا، للرعاية والعناية، كما في تكوين 21:1: «وَافتقد الرب سارة كما قال.» تعني هنازيارة الله لسارة لتحقيق وعده. للمحاسبة والعقاب، كما في خروج 32:34: «وفي يوم افتقادي أفتقد فيهم خطيتهم.» تشير إلى زيارة الله في سياق المحاسبة. ( التنقية عبر الاختبار) تصف هذه الكلمة عملية تنقية المعادن، وغالبًا ما تُستخدم مجازيًا للإشارة إلى تنقية الإنسان من خلال التجارب، كما في مزمور 66:10: «لأنك جربتنا يا الله. محصتنا كمحص الفضة.» تشير إلى عملية تنقية روحية تجعل الإنسان أكثر نقاءً بعد الاختبار. وفي زكريا 13:9: «وأصهرهم كما يصهر الفضة، وأمتحنهم كما يمتحن الذهب.» تعبر عن اختبار روحي يهدف إلى تنقية الإنسان من الشوائب. --- ثالثاً. الفروق بين الكلمات الثلاث في جمل كلمة تركز على الفحص والاختبار الداخلي الذي يكشف عن حقيقة القلب أو جودة المعدن. في المقابل، كلمة ترتبط بمفهوم الرعاية والإشراف، لكنها تحمل دلالة مزدوجة تشمل التفقد للتقدير أو المحاسبة. أما كلمة فتشير إلى التنقية من خلال صهر المعادن، وهو ما يُستخدم مجازيًا للتعبير عن تنقية الإنسان من خلال التجارب. بينما يستخدم في سياق الكشف عن النوايا الحقيقية، و يتعلق بالتدخل الإلهي للمراقبة أو التعيين أو العقاب، فإن يتناول عملية التطهير بهدف تحقيق النقاء والكمال. --- رابعاً. التطبيقات الروحية 1. كيف تُختبر قلوبنا؟ كما يُختبر الذهب بالنار، كذلك يُختبر الإنسان في دوافعه ونواياه. ينبغي علينا أن نطلب من الله فحص قلوبنا وتطهير دواخلنا (مزمور 139:23-24). 2. مسؤولية التعداد والإشراف الله يفتقد شعبه بالبركة أو بالتأديب، مما يعلمنا أهمية أن نكون واعين لأفعالنا ومحسوبين أمام الله. 3. التطهير بالتجارب التجارب في حياتنا ليست مجرد عقبات، بل هي أدوات إلهية لتنقية إيماننا وجعلنا أكثر صلابة ونقاء (يعقوب 1:2-4) . خامساً. الخلاصة الكلمات الثلاث ترسم صورة متكاملة لكيفية تعامل الله مع الإنسان: ♡يركز على الفحص الداخلي للقلوب والنوايا، "" ♡يتعلق بالتدخل الإلهي من خلال الرعاية أو المحاسبة ♡ يعبر عن عملية التنقية التي تصقل الإنسان وتجعله أفضل من خلال التجارب. هذه المفاهيم تدعونا إلى حياة روحية أعمق تعتمد على الثقة بالله وتقبّل عملياته المختلفة في حياتنا. نعم، هذه الأفعال تحمل تدرجًا واضحًا في التعامل الإلهي مع الإنسان، ولكنها قد تكون مجتمعة أحيانًا لتحقيق غاية أعمق، أو يُستخدم كل فعل منها بشكل مستقل بحسب الحالة. لفهم العلاقة بينها، يمكننا تحليلها وفقًا للتسلسل المنطقي الذي تظهر فيه في النصوص الكتابية: 1. الفحص الأولي والاختبار الداخلي هذا هو المرحلة الأولى، حيث يتم فحص القلب والنوايا دون تدخل مباشر. الله يختبر الإنسان ليكشف دوافعه الحقيقية، كما في مزمور 26:2: «امتحِنّي يا رب وجرّبني، صَفِّ كُليتي وقلبي.» هنا، الله لا يعاقب ولا يُغيّر شيئًا بعد، بل فقط يُجري فحصًا لكشف ما في الداخل. 2. التفقد واتخاذ القرار (رعاية أو عقاب) إذا كشف الفحص أن هناك نقصًا أو خطأً، تأتي مرحلة الافتقاد، حيث يتدخل الله إما للرعاية والتعيين أو للمحاسبة والعقاب. مثلًا: عندما افتقد الله سارة بالبركة، كان ذلك للتدخل بالنعمة لتحقيق الوعد (تكوين 21:1). عندما افتقد إسرائيل بعد خطيتهم، كان ذلك للمحاسبة (خروج 32:34). إذن، يكشف، و"" يقرر التدخل بناءً على النتيجة 3. التصفية والتنقية من خلال التجربة إذا كان هناك خلل، فإن التدخل قد يشمل عملية تنقية من خلال التجارب، مثلما يُنقى الذهب بالنار. هذه المرحلة ضرورية عندما يكون الهدف إصلاح الإنسان ليصبح أفضل. مثلما يقول زكريا 13:9: «وأصهرهم كما يصهر الفضة، وأمتحنهم كما يمتحن الذهب. هل يمكن أن يكون فعل واحد كافيًا؟ نعم، أحيانًا يكون فعل واحد كافيًا، حسب موقف الإنسان. إذا كان الإنسان مستقيم القلب، فقد يمر فقط بمرحلة الأولى دون حاجة إلى تدخل. إذا احتاج إلى تعيين أو افتقاد إلهي، فقد يأتي "الثانية" وحده دون تنقية. إذا كان هناك خلل واضح، فقد تبدأ العملية من "الثالثة" مباشرة، أي التنقية بالتجارب دون الحاجة إلى فحص مسبق، لأن النقص ظاهر. لكن في الحالات الأكثر تعقيدًا، تعمل الأفعال الثلاثة معًا كتسلسل إلهي متكامل: 1. (يفحص) الإنسان ليكشف حالته. 2. يفتقد (يتعهد) بناءً على النتيجة، إما للمكافأة أو للمحاسبة. 3. يُصفّي (يمحص) بالنار إذا كان هناك نقص يحتاج إلى تنقية. التطبيق العملي لحياتنا إذا شعرنا بأن الله يختبر قلوبنا دون تدخل، فقد نكون في مرحلة "الفحص"، وعندها يجب أن نفحص أنفسنا قبل أن يأتي التدخل الإلهي. إذا مررنا بأوقات محاسبة أو تغيير إلهي، فهذا يعني أننا في مرحلة "التعهد"، وعلينا أن نتعلم مما يسمح به الله. إذا كانت التجربة صعبة وشاقة لكن نتيجتها تطهير إيماننا، فنحن في مرحلة "التمحيص"، وعلينا أن نصبر حتى يظهر الذهب النقي فينا. إذن، هذه الأفعال ليست مجرد كلمات مستقلة، بل هي مراحل روحية مترابطة تكشف كيف يتعامل الله مع الإنسان بناءً على حالته الروحية. المراجع BDB Definition ChatGPT [/B][/SIZE] [B][SIZE=6]#NagehNaseh[/SIZE][/B][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات كتابية اعداد/ ناجح ناصح جيد
أعلى