الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات كتابية اعداد/ ناجح ناصح جيد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="أَمَة, post: 3857636, member: 44437"] [CENTER] [B]الموضوع الثاني عشر (الإيمان الأقدس جوهر العقيدة وحياة المؤمن)[/B][/CENTER] [B](الإيمان الأقدس جوهر العقيدة وحياة المؤمن) المقدمة: الإيمان بين القبول والاستمرارية الإيمان في الكتاب المقدس ليس مجرد فكرة عقلية، ولا يقتصر على إحساس داخلي، بل هو واقع إلهي يغيّر الإنسان في جوهره، فيسلك وفق مبادئ الملكوت. فهو يرتبط بحياة المؤمن الروحية، ويؤثر في مسيرته اليومية، ويشكّل أساس العلاقة بالله. وعندما يتحدث الكتاب المقدس عن "الإيمان الأقدس"، فهو لا يقصد مجرد الإيمان بالخلاص، ولا مجرد الثقة اليومية بالله، بل يقصد جوهر الحق الإلهي الذي يجب أن يبني المؤمنون أنفسهم عليه، ويحفظونه بلا تغيير، ويدافعون عنه ضد أي انحراف أو تحريف. يقول يهوذا الرسول: "وَأَمَّا أَنْتُمْ أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ فَابْنُوا أَنْفُسَكُمْ عَلَى إِيمَانِكُمُ الأَقْدَسِ، مُصَلِّينَ فِي الرُّوحِ الْقُدُسِ" (يهوذا 20). هذه الدعوة تتطلب منا فهمًا عميقًا لطبيعة الإيمان الأقدس، وواجبنا تجاهه، والثمار التي ينتجها في حياة المؤمن. أولاً: هوية الإيمان الأقدس ١. ما هو الإيمان الأقدس؟ يتكرر مفهوم الإيمان في الكتاب المقدس بثلاثة أوجه رئيسية: 1. إيمان الخلاص: وهو الإيمان الذي به يُقبل الإنسان أمام الله، كما قال بولس الرسول: "لأَنَّكُمْ بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ، وَذلِكَ لَيْسَ مِنْكُمْ، هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ" (أفسس 2: 8). 2. إيمان الثقة: وهو الإيمان الذي يجعل المؤمن يحيا يوميًا متكلاً على الله، كما قال بولس: "فَإِنَّنَا بِالإِيمَانِ نَسْلُكُ، لاَ بِالْعِيَانِ" (2 كورنثوس 5: 7). 3. إيمان التعليم: وهو مجمل العقائد الإلهية المُسلّمة للقديسين، والتي تمثّل أساس المسيحية الحقيقية، كما قال يهوذا: "أَنْ تَجْتَهِدُوا لأَجْلِ الإِيمَانِ الْمُسَلَّمِ مَرَّةً لِلْقِدِّيسِينَ" (يهوذا 1: 3). عندما يتحدث يهوذا عن "إِيمَانِكُمُ الأَقْدَسِ" (يهوذا 1: 20)، فإنه يشير إلى هذا النوع الثالث من الإيمان، أي الإيمان الذي يقوم على التعاليم الإلهية المُسلّمة للكنيسة، والتي يجب أن يبني المؤمنون أنفسهم عليها. ٢. لماذا يُسمّى "الأقدس"؟ كلمة "الأقدس" تعني أن هذا الإيمان: ♡إلهي المصدر: ليس مجرد فلسفة أو فكر بشري، بل وحي من الله نفسه. ♡كامل وغير متغيّر: لا يحتاج إلى تعديل أو تطوير، لأنه مُنزّل مرة واحدة. ♡أساس العلاقة بالله: فهو يشمل الإعلان عن طبيعة الله، وعمل المسيح الفدائي، وقيادة الروح القدس، ومبادئ الحياة المقدسة. ♡"الإيمان الذي وجب أن يجتهدوا لأجله هو جوهر الدين المسيحي كما علّمه المسيح ورسله، وهو لا يحتاج إلى إضافة أو تعديل لأنه كامل في ذاته." ٣. محتوى الإيمان الأقدس الإيمان الأقدس هو جوهر العقيدة المسيحية، ويشمل: ♡لاهوت المسيح وبنوته الأزلية لله. ♡الإيمان بالثالوث الأقدس. ♡الوحي الإلهي للكتاب المقدس. ♡موت المسيح الكفاري وقيامته. ♡مجيئه الثاني ودينونة العالم. ♡كهنوت المسيح وجميع المؤمنين به. ثانيًا: واجبنا تجاه الإيمان الأقدس ١. البناء عليه: "ابنوا أنفسكم" يستخدم يهوذا تعبير "ابْنُوا أَنْفُسَكُمْ عَلَى إِيمَانِكُمُ الأَقْدَسِ" (يهوذا 1: 20)، وهو تعبير يحمل دلالات عميقة: ♡البناء على أساس ثابت: المسيح نفسه هو حجر الزاوية، كما يقول بولس: "إِذْ مَبْنِيِّينَ عَلَى أَسَاسِ الرُّسُلِ وَالأَنْبِيَاءِ، وَيَسُوعُ الْمَسِيحُ نَفْسُهُ حَجَرُ الزَّاوِيَةِ" (أفسس 2: 20). ♡البناء المستمر: الإيمان الأقدس ليس شيئًا يُقبل مرة واحدة فقط، بل يحتاج إلى نمو مستمر، كما يقول بطرس الرسول: كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا مَبْنِيِّينَ - كَحِجَارَةٍ حَيَّةٍ - بَيْتًا رُوحِيًّا، (١ بطرس ٢: ٥) ♡البناء بالمعرفة والطاعة: لا يكفي أن يعرف الإنسان الحق، بل يجب أن يسلك فيه، كما قال المسيح: "فَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالِي هذِهِ وَيَعْمَلُ بِهَا، أُشَبِّهُهُ بِرَجُلٍ عَاقِلٍ، بَنَى بَيْتَهُ عَلَى الصَّخْرِ" (متى 7: 24). ٢. الدفاع عنه ضد الانحرافات يقول بولس بوضوح: "تَمَسَّكْ بِصُورَةِ الْكلاَمِ الصَّحِيحِ الَّذِي سَمِعْتَهُ مِنِّي" (2 تيموثاوس 1: 13). يجب أن نحفظ هذا الإيمان بلا تغيير، ونرفض كل التعاليم الغريبة. ٣. نشره والتلمذة عليه كما سلّمه الرسل، يجب أن نواصل تعليمه، كما قال المسيح: "فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ" (متى 28: 19). وَمَا سَمِعْتَهُ مِنِّي بِشُهُودٍ كَثِيرِينَ، أَوْدِعْهُ أُنَاسًا أُمَنَاءَ، يَكُونُونَ أَكْفَاءً أَنْ يُعَلِّمُوا آخَرِينَ أَيْضًا. (٢ تيموثاوس ٢: ٢) ثالثًا: ثمار الإيمان الأقدس ١. حياة مستقرة روحياً "لِكَيْ لاَ نَكُونَ فِي مَا بَعْدُ أَطْفَالاً مُضْطَرِبِينَ وَمَحْمُولِينَ بِكُلِّ رِيحِ تَعْلِيمٍ" (أفسس 4: 14). ٢. حياة تقوى وقداسة "قَدِّسْهُمْ فِي حَقِّكَ. كَلاَمُكَ هُوَ حَقٌّ" (يوحنا 17: 17). ٣. حياة شركة وصلاة "مُصَلِّينَ فِي الرُّوحِ الْقُدُسِ" (يهوذا 1: 20). ٤. حياة خدمة وشهادة "وَمَا سَمِعْتَهُ مِنِّي بِشَهَادَةِ كَثِيرِينَ، أَوْدِعْهُ أُنَاسًا أُمَنَاءَ، يَكُونُونَ أَكْفَاءَ أَنْ يُعَلِّمُوا آخَرِينَ أَيْضًا" (2 تيموثاوس 2: 2). الخاتمة: الإيمان الأقدس هو كنز لا يزول و أساس لا ينقض واجبنا أن نبني أنفسنا عليه، نحفظه بلا تغيير، ونجتهد لنقله والدفاع عنه، حتى نظل أمناء على الحق الذي سُلِّم إلينا مرة واحدة. المراجع ♡ الكتاب المقدس مركز الدراسات ♡تفاسير My Sword Bible ♡ ترجمة ChatGPT #NagehNaseh [/B] [CENTER][B][B](اضافة مكملة) ١ إِذْ كَانَ كَثِيرُونَ قَدْ أَخَ[/B]ذُوا بِتَأْلِيفِ قِصَّةٍ فِي الأُمُورِ الْمُتَيَقَّنَةِ عِنْدَنَا،[/B][/CENTER] [B]٤ لِتَعْرِفَ صِحَّةَ الْكَلاَمِ الَّذِي عُلِّمْتَ بِهِ. (لوقا ١: ١، ٤) إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُعَلِّمُ تَعْلِيمًا آخَرَ، وَلاَ يُوافِقُ كَلِمَاتِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ الصَّحِيحَةَ، وَالتَّعْلِيمَ الَّذِي هُوَ حَسَبَ التَّقْوَى، (١ تيموثاوس ٦: ٣) تحليل موسع لكلمة "الصحيحة" في لوقا 1:4 و 1 تيموثاوس 6:3 أولًا: التحليل اللغوي لكلمة "الصحيحة" في النصوص الأصلية عند النظر إلى الأصل اليوناني، نجد أن كلمتي "الصحيحة" في لوقا 1:4 و1 تيموثاوس 6:3 تعبران عن مفهومين مختلفين، رغم أنهما يتداخلان في المعنى العام المتعلق بالحق والتعليم السليم. في لوقا 1:4، تُستخدم الكلمة ἀσφαλής (asphalēs)، بينما في 1 تيموثاوس 6:3، تُستخدم الكلمة ὑγιαίνω (hygiainō)، ولكل منهما دلالات خاصة. 1. كلمة "الصحيحة" في لوقا 1:4: ἀσφαλής (asphalēs) أصل الكلمة واشتقاقها الكلمة اليونانية ἀσφαλής تتكون من جزأين: الحرف "α" (a-) وهو أداة نفي، والجذر "σφάλλω" (sphallō) الذي يعني "يسقط" أو "يزل". لذا، فإن الكلمة تحمل معنى "غير قابل للسقوط"، "ثابت"، أو "موثوق به". كانت تُستخدم في الأدب اليوناني لوصف شيء راسخ وغير متزعزع، سواء في السياقات المادية أو الفكرية. المعنى في السياق الكتابي في هذا النص، لوقا يستخدم الكلمة ليؤكد أن التعليم المسيحي ليس مجرد قصص أو روايات مشكوك فيها، بل هو مبني على حقائق ثابتة ومؤكدة. عندما يقول: "لِتَعْرِفَ صِحَّةَ الْكَلَامِ الَّذِي عُلِّمْتَ بِهِ"، فهو يبرز أن التعليم المسيحي موثوق به تمامًا، كشيء مثبت لا يقبل الانهيار أو التغيير. لا يتعلق الأمر فقط بصحة المعلومات، بل أيضًا بموثوقيتها المطلقة. التطبيق الروحي هذا المفهوم يعلّمنا أن الإيمان المسيحي ليس مجرد تجربة شخصية غير مؤكدة، بل هو قائم على حقائق يمكن الاعتماد عليها. عندما يعرف المؤمن "صحة الكلام"، يصبح أكثر ثباتًا في إيمانه، غير متزعزع أمام الشكوك أو التحديات الفكرية. هذا يجعل من دراسة كلمة الله أمرًا ضروريًا، لأنها تمنح المؤمن أساسًا متينًا يقف عليه، بدلًا من أن يكون إيمانه قائمًا على المشاعر المتغيرة. 2. كلمة "الصحيحة" في 1 تيموثاوس 6:3: ὑγιαίνω (hygiainō) أصل الكلمة واشتقاقها الكلمة ὑγιαίνω مشتقة من الجذر ὑγιής (hygiēs)، الذي يعني "سليم" أو "خالٍ من العيوب"، وهو أصل الكلمة الإنجليزية "hygiene" (النظافة الصحية). في اللغة اليونانية، كانت تُستخدم للإشارة إلى حالة الصحة الجيدة، سواء جسديًا أو فكريًا أو أخلاقيًا. هذا يشير إلى شيء ليس فقط صحيحًا، بل أيضًا نقيًا وخاليًا من أي انحراف أو مرض. المعنى في السياق الكتابي بولس الرسول يستخدم هذه الكلمة ليشير إلى التعليم الذي يتوافق مع كلمات المسيح، قائلًا: "إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُعَلِّمُ تَعْلِيمًا آخَرَ، وَلاَ يُوافِقُ كَلِمَاتِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ الصَّحِيحَةَ". هنا، التعليم الصحيح ليس مجرد تعليم دقيق، بل هو تعليم ينعكس في حياة المؤمن بطريقة سليمة وصحية، مثل غذاء روحي نقي يحفظ الإنسان من الفساد. في المقابل، أي تعليم لا يتفق مع كلمات المسيح هو تعليم "مريض"، لأنه يؤدي إلى فساد الفكر والروح. التطبيق الروحي هذه الآية تدعونا إلى تمييز التعليم الصحيح من التعليم الزائف، ليس فقط من خلال الكلمات، بل من خلال التأثير الذي يتركه في حياة المؤمن. التعليم الذي يأتي من الله هو تعليم يمنح الحياة الروحية صحة وسلامة، بينما أي انحراف عن كلمات المسيح يؤدي إلى أمراض روحية تؤثر على الفهم والإيمان والممارسة. تمامًا كما يحتاج الجسد إلى طعام صحي ليبقى قويًا، تحتاج الروح إلى تعليم صحيح يبقيها قوية وسليمة. الفرق بين الكلمتين في لوقا وتيموثاوس هناك اختلاف واضح بين المفهومين المستخدمين في النصين: 1. في لوقا 1:4، الكلمة ἀσφαλής تتعلق بثبات الإيمان وموثوقيته. التعليم المسيحي ليس مجرد رأي أو قصة، بل هو حقيقة راسخة لا تتغير. 2. في 1 تيموثاوس 6:3، الكلمة ὑγιαίνω تركز على نقاوة التعليم وتأثيره الصحي على النفس. التعليم الصحيح ليس فقط حقيقة ثابتة، بل هو أيضًا وسيلة لصحة روحية مستمرة. يمكننا أن نقول إن لوقا يركّز على موثوقية الحق، بينما بولس يركّز على أثر هذا الحق في حياة المؤمن أمثلة كتابية ذات صلة 1. في ٢ تيموثاوس ١:١٣، يقول بولس: "تَمَسَّكْ بِمِثَالِ الْكَلَامِ الصَّحِيحِ الَّذِي سَمِعْتَهُ مِنِّي، فِي الإِيمَانِ وَالْمَحَبَّةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ". هنا، يستخدم بولس كلمة "الصحيح" بنفس مفهوم ὑγιαίνω، مشيرًا إلى التعليم السليم الذي يحفظ الإيمان والمحبة في قلب المؤمن. 2. في تيطس ٢:١، يقول: "وَأَمَّا أَنْتَ فَتَكَلَّمْ بِمَا يَلِيقُ بِالتَّعْلِيمِ الصَّحِيحِ"، مشددًا على ضرورة الحفاظ على التعليم الصحيح، لأنه هو الذي يبني الإيمان القوي ويحفظ الكنيسة من الانحراف. خاتمة وتأملات روحية من خلال دراسة هاتين الكلمتين، نجد أن الحق الإلهي ليس فقط حقيقة ثابتة لا تتغير، بل هو أيضًا قوة تحيي وتغذي النفس. التعليم الصحيح يجب أن يكون: 1. موثوقًا وثابتًا، غير متزعزع أمام التحديات والشكوك، كما رأينا في لوقا 1:4. 2. نقيًا وسليمًا، يحفظ الإيمان من الانحراف ويمنح حياة روحية صحيحة، كما رأينا في 1 تيموثاوس 6:3. هذا يجعلنا نطرح على أنفسنا تساؤلات هامة: هل تعليمنا مبني على حقائق ثابتة أم أنه مجرد تقليد أو تأثر بآراء بشرية؟ هل التعليم الذي نتلقاه يوميًا يساعد على بناء إيمان قوي وسليم، أم أنه يسبب ضعفًا روحيًا؟ كيف يمكننا التأكد أن ما نتعلمه ونعلّمه للآخرين هو "صحيح" من الناحية الروحية، وليس فقط صحيحًا من الناحية الفكرية؟ التمسك بالتعليم الصحيح هو مسؤولية كل مؤمن، لأن كلمة الله ليست مجرد معلومات، بل هي حياة تعطي قوة وثباتًا وسلامة للنفس.[/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات كتابية اعداد/ ناجح ناصح جيد
أعلى