تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="gohn, post: 129877, member: 3908"] ونكمل ما قد انهيناه ان اليهود حينما ارادوا مقاومه السيد المسيح له المجد لم يحزفوا اسمه المبارك من كتابهم ولم يغيروا النبوات التي وردت عنه في . ولكنهم فقط انكروا رسالته وشكوا في ان يكون هو المسيح المنتظر المتنبئ عنه , فلو جاء ذكر نبي الاسلام في الكتاب المقدس لما حذفه النصاري ولا حرفوا كتابهم المقدس لهذا الغرض , ولاكن اذا كانوا لا يريدون قبوله ( كما لم يقبل اليهود السيد المسيح ) كانوا يتركون الاسم مذكورآ بكتابهم وفي الوقت نفسه يعترضون عليه وعلي رسالته كما فعل اليهود مع السيد المسيح . ...... اما التحريف او التبديل في كتابهم فهذا امر مستحيل الحدوث لانه كتاب الله الذي تعهده بحمايته . كما اننا نسال المدعين بان النصاري قاموا بحذف اسم رسول الاسلام من كتابهم فنقول لهم لماذا لم تحتفظوا لنا بنسخه من هذا الانجيل الذي يحمل بين صفحاته هذا الجزء المحذوف , وعلي اي اساس بنيت هذه الفكره , اسم نبي الاسلام والاديب الكبير عباس محمود العقاد : تحدث الاديب الكبير الاستاذ عباس محمود العقاد في مقاله المنشور بجريده الاخبار بتاريخ 26/10/1959م . وهو يتحدث عن انجيل برنابا المزعوم فقال ( ليس من المألوف ان يكون السيد المسيح له المجد قد اعلن البشاره امام الالوف باسم ( محمد رسول الله ) ولا يسجل هذا الاعلان في صفحات الانجيل :- ادعاء باطل :- لقد احتفظ لنا الكتاب المقدس بين صفحاته بالعديد من النبوات , وقد تحقق الجزء الاكبر منها والباقي في سبيله للتحقيق مثل علمات الساعه : فلو كان اسم رسول الاسلام قد ذكر بين صفحاته لما حذفه احد بل كان يعتبر في هذه الحاله كنبوة وعند مجيئة تصير النبؤة حقيقة ولاكن الحقيقة كانت شيآ [/QUOTE]

التحقق