الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
خطية الموت
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Molka Molkan, post: 1718903, member: 79186"] [center][color=darkred][b][font=comic sans ms][size=5] شكرا لك اخى الحبيب ربنا يباركك انا لا ولم ولن اقصد شئ انا ابحث ومن ثم اعرض الأمر ومن ثم نتناقش و الكلمة بمفردها تعنى الموت الجسدى لا غيره واما عن تفسير الكلمة فى سياقها سوف يغير من معنى حرفها لأن الحرف يقتل [/size][/font][/b][/color][/center] [b][font=comic sans ms][size=5] [color=red]ملحوطة :[/color][color=blue] انا لم اعرض التفاسير الى الآن وللعلم هذة الأية تحديدا يوجد لها تفاسير كثيرة من الآباء وغير متفق على تفسير واحد وحيد لها إذ انها تفسر حسب السياق العام لها وقد كانت محل للبحث من اللاهوتيون كثيرا وكنت اتمنى ان أؤجل التفاسير الى وقت لاحق ولكن لا مانع من ان اعرض التفاسير الآن[/color][/size][/font][/b][color=blue] .[/color] [center][b][font=comic sans ms][size=5][color=red]التفسير التطبيقى [/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5] 1يو 5 : 16 [color=blue]يختلف المفسرون في أفكارهم وآرائهم حول ماهية هذه الخطية التي يتكلم عنها يوحنا هنا. كما يختلفون حول إن كان الموت المتسبب عنها موتا جسديا أم موتا روحيا. وقد كتب بولس أن بعض المسيحيين قد ماتوا لأنهم اشتركوا في المائدة "بدون استحقاق" (انظر 1كو 11: 27-30) كما أن حنانيا وسفيرة وقعا ميتين عندما كذبا على الله (أع 5: 1-11).[/color] ويؤدي التجديف على الروح القدس إلى الموت الروحي (مر 3: 29). وتصف الرسالة إلى العبرانيين الموت الروحي لمن يرجع عن المسيح (عب 6: 4-6). ولعل يوحنا كان يفكر فيمن قد تركوا شركة المسيح واشتركوا مع "أضداد المسيح". وقد وضع هؤلاء القوم أنفسهم خارج مجال الصلاة، وذلك برفضهم السبيل الوحيد للخلاص. وفي معظم الأحيان وحتى عندما نعرف ما هي "الخطية التي تنتهي بالموت"، لا نملك طريقة أكيدة لمعرفة ما إذا كان شخص معين قد ارتكبها. ومن ثم فينبغي أن نستمر في الصلاة لأجل أحبائنا ولأجل أخوتنا المسيحيين، تاركين حكم الدينونة لله. شواهد: عد 15 : 30 أَمَّا إِنْ تَعَمَّدَ أَحَدٌ الْخَطَأَ، سَوَاءٌ كَانَ مِنَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ أَمْ مِنَ ال ... إر 7 : 16 أَمَّا أَنْتَ فَلاَ تُصَلِّ مِنْ أَجْلِ هَذَا الشَّعْبِ وَلاَ تَرْفَعْ لِأجْلِهِمْ دُعَاءً و ... إر 14 : 11 وَقَالَ لِيَ الرَّبُّ: «لاَ تُصَلِّ لِخَيْرِ الشَّعْبِ. مر 3 : 29 وَلَكِنْ مَنْ يُجَدِّفُ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ، فَلاَ غُفْرَانَ لَهُ أَبَداً، بَلْ إِنَّهُ ... عب 6 : 4 ذَلِكَ لأَنَّ الَّذِينَ قَدْ تَعَرَّضُوا مَرَّةً لِنُورِ الإِيمَانِ بِالْمَسِيحِ، فَذَاقُوا ... عب 10 : 26 فَإِنْ أَخْطَأْنَا عَمْداً بِرَفْضِنَا لِلْمَسِيحِ بَعْدَ حُصُولِنَا عَلَى مَعْرِفَةِ الْحَق ... يع 5 : 15 فَالصَّلاَةُ الْمَرْفُوعَةُ بِإِيمَانٍ تَشْفِي الْمَرِيضَ، إِذْ يُعِيدُ الرَّبُّ إِلَيْهِ ال ... [color=red]القمص تادرس يعقوب ملطى[/color] [/size][/font][/b][right][b][font=comic sans ms][size=5]"إن رأى أحد أخاه يخطئ ليست للموت، [/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]يطلب فيعطيه حياة للذين يخطئون ليس للموت. [/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]توجد خطية للموت. [/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]ليس لأجل هذه أقول أن يطلب" [16].[/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]يقول القديس أغسطينوس: [/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][واضح هنا أن هناك إخوة لا نصلي من أجلهم مع أن ربنا يوصينا أن نصلي حتى من أجل الذين يضطهدوننا. فخطية الأخ هنا أشر من كل خطية المضطهد لنا. وواضح أن كلمة "أخ" هنا تعني الإنسان المسيحي كما في 1 كو ٧: 14-15... إنني أفترض أن خطية الموت هنا هي مقاومة الإنسان للحب الأخوي وامتلاء قلبه بالكراهية ضد النعمة التي بها تصالحنا مع اللَّه بعدما تعرفنا على اللَّه بنعمة ربنا يسوع المسيح. (أي مقاوم في داخل الكنيسة فيفقدهم نعمة الرب).[/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]أما الخطية التي ليست للموت فهي ألا يقوم الإنسان بواجبات الحب الأخوي عن ضعف في الروح... [/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]ونلاحظ أن الرسول بولس لم يصلِ من أجل إسكندر، وأحسب أن السبب هو أنه كان مسيحيًا أخطأ خطية الموت، إي كان مقاومًا لشركة الروح بالبغضة... إذ يقول "إسكندر النحاس أظهر شرورًا كثيرة ليجازه الرب حسب أعماله، فاحتفظ منه أنت أيضًا لأنه قاوم أقوالنا جدًا" (٢ تي ٤: 15). أما الذين يصلي من أجلهم فيقول عنهم "في احتجاجي الأول لم يحضر أحد معي بل الجميع تركوني. لا يحسب عليهم" (٢ تي ٤: 16).][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]ولعله لهذا السبب كانت الكنيسة تصلي ضد المبتدعين المصرين على عدم التوبة ليس انتقامًا لأنها كعريسها لا تحب الانتقام، إنما خوفًا على أولادها البسطاء الذين يخدعهم هؤلاء المبتدعين أمثال أريوس ونسطور... [/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]ويرى تقليد الآباء اليونان أن الخطية التي للموت هي التي يصر عليها مرتكبيها بغير توبة. لهذا لا تصلي الكنيسة من أجل المنتحرين لأنهم أصروا على يأسهم إلى النهاية.[/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]هذا ونلاحظ أن الرسول لم يأمر بعدم الصلاة من أجل الذين يخطئون خطية الموت إنما لم يطلب منهم أن يصلوا، تاركًا للمؤمن الأمر.[/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]"كل إثم هو خطية، وتوجد خطية ليست للموت" [17].[/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]كلمة "إثم" كما جاءت في اليونانية تعني اعتداء الإنسان على حق الغير، وكلمة "خطية" تعنى مخالفة إرادة اللَّه ووصاياه. فكل اعتداء على حق الآخرين هو خطية لأنها تخالف إرادة اللَّه، إذ يريد الحب بيننا.[/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]ولكن هناك خطايا ليست للموت، ليس لأن طبيعتها هكذا، لكن لصدورها عن ضعف بغير إرادة أو عن جهل رغم توبتنا المستمرة. وهذه الخطايا ليست غير ملومة، ولا تعني أننا لا نتوب عنها. لهذا في كل يوم نصلي قائلين: "واغفر لنا ذنوبنا"[/size][/font][/b] [center][color=red][b][font=comic sans ms][size=5]القس انطونيوس فكرى [/size][/font][/b][/color] [right][b][font=comic sans ms][size=5][font=simplified arabic]ونفهم من كلمات الرسول أن خطايا الموت هى:[/font][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]1.[font=simplified arabic]الإصرار على إنكار المسيح والهرطقة وإفساد المؤمنين.[/font][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5]2.[font=simplified arabic]المصرون على خطايا الكراهية والبغضة. وخطايا إنكار المسيح ورفضه اشار لها بولس الرسول فى (عب6) فهؤلاء الذين أنكروا المسيح هم الأرض المعرضة للحريق. هؤلاء لا تستطيع لهم الكنيسة أن تفعل أى شئ بل تتركهم ولا تصلى لأجلهم. لا تصلى لغفران خطاياهم، بل تصلى لهدايتهم وإبعاد أذيتهم عن الكنيسة. [/font][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][font=simplified arabic]ونرى أن قساوة القلب ومهاجمة ومقاومة الكنيسة هى خطايا موت لذلك لم يصلى بولس الرسول لإسكندر النحاس، (2تى14:4، 15). والسيد المسيح لم يصلى عن كل العالم بل من أعطاهم له الآب أى المؤمنين (يو9:17) والكنيسة لا تصلى عن المنتحرين لأنهم أصروا على يأسهم حتى النهاية. [/font][/size][/font][/b] [center][center][b][color=red][font="][font=comic sans ms][size=5]وليم كيلى[/size][/font] [/font][/color][/b][/center] [/center] [right][b][font=comic sans ms][size=5][font="]وفي العددين 16 و 17 يتناول الرسول القضية الشائكة التي لنا فيها أن نطلب أو لا نطلب من الله. "إن رأى أحد أخاه يخطئ خطية ليست للموت يطلب فيعطيه حياة للذين يخطئون ليس للموت. توجد خطية للموت. ليس لأجل هذه أقول أن يطلب كل إثم هو خطية وتوجد خطية ليست للموت".[/size][/font][size=5][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][font="]لقد طالما كانت هذه الفقرة مثاراً لصعوبات لدى الذين يتناولونها بأفكار هي ولية تجاهلهم لسياسة الله الأدبية التي تسري على المؤمنين في كل العصور والأجيال إنها السياسة التي يدور حولها سفر أيوب والتي فشل أصحابه الثلاثة عن فهمها فشلاً ذريعاً. وهي السياسة التي أوضحها العهد الجديد إيضاحاً كاملاً في أماكن كثيرة نذكر من بينها (يو 15: 1 – 10، 1 كو 11: 27 – 32، عب 12: 5 – 11، ا بط 1: 17)، ثم إصحاحنا هذا. فالنقطة التي تدور حول محورها هذه الفصول جميعاً ليست الموت الثاني بل قطع قديس وانتزاعه من هذا العالم بسبب خطية لها من الصفة أو الظروف ما يجعل الله يؤدب عليها بالموت. فقد يكون، كما نرى في العهد القديم، باستبعاد قديسين كانوا قبلاً كانوا قبلاً يشغلون مركز سامية، كموسى وهرون اللذين أغاظا الرب في قادش (سفر العدد 20) أو قد تكون بتوقيع الحكم فوراً كما في حالة حنانيا وسفيره (أع 5) على أن الرسول بولس شرح هذا المبدأ للقديسين في كورنثوس الذين كان كثيرون منهم ليسوا فقط ضعفاء ومرضى بل كثيرون يرقدون، فقال لهم "لأننا لو كنا حكمنا على أنفسنا لما حكم علينا و لكن إذ قد حكم علينا نؤدب من الرب لكي لا ندان مع العالم". هذه إذن كانت خطية للموت أدب الرب من أجلها القديسين الذين فعلوها و ذلك بصريح اللفظ لكي لا يدانوا بالموت الثاني مع العالم.[/size][/font][size=5][/size][/font][/b] [/right] [center][center][font=comic sans ms][size=5][b][color=red]متى بهنام[/color][/b][/size][/font] [/center] [/center] [right] [b][font=comic sans ms][size=5][color=blue][font="]إِنْ رَأَى أَحَدٌ أَخَاهُ يُخْطِئُ خَطِيَّةً لَيْسَتْ لِلْمَوْتِ، يَطْلُبُ، فَيُعْطِيهِ حَيَاةً لِلَّذِينَ يُخْطِئُونَ لَيْسَ لِلْمَوْتِ. تُوجَدُ خَطِيَّةٌ لِلْمَوْتِ. لَيْسَ لأَجْلِ هَذِهِ أَقُولُ أَنْ يُطْلَبَ.[/color][/size][/font][size=5][color=blue][/color][color=blue][font="] (عدد 16)[/font][/color][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][font="] إن رأى أحد أخاه يخطئ فماذا يعمل؟ هل يذيع الأمر في كل مكان ويخبر الناس به ويشهر بالمخطئ؟ كلا. لكن يقول الرسول "يطلب من أجله" أي يصلي من أجله. ونلاحظ قوله "إن رأى" وليس إن سمع لأنه قد يكون ما سمعه كذباً، والكلام الكذب يسهل انتشاره، لكن هل رأى بعينيه أخاه يخطئ؟ فالمفروض أنه يحزن لأن أخاه عضو في الجسد معه ويجب أن ينكسر أمام الله ويصلي بالدموع لكي يرد الرب نفسه.[/size][/font][size=5][/size][/font][/b] [b][font=comic sans ms][size=5][font="] "يطلب فيعطيه حياة" – لأنه يحدث أحياناً أن يكون نتيجة هذه الخطية الموت تحت التأديب. فأنت تطلب من الرب أن يرحمه ويعطيه حياة.[/size][/font][size=5][/size][/font][/b] [font=comic sans ms][size=5] [/size][/font] [font=comic sans ms][size=5] [/size][/font][/right] [center][center][font=comic sans ms][size=5][b][color=red]موسوعة الكنيسة القبطية[/color][/b][/size][/font] [font=comic sans ms][size=5] [/size][/font] [/center] [/center] [right][font=comic sans ms][size=5] [/size][/font] [font=comic sans ms][size=5][b][font="]ع16: الخطية التى ليست للموت هى أى خطية مهما كانت شنيعة ما دام الإنسان مستعدًا أن يتوب عنها، فنصلى من أجله حتى يتوب وينال الغفران والخلاص والحياة الأبدية. ولكن من يخطئ خطية للموت، أى أنه مصرّ على الخطية ويرفض التوبة عنها، فلن تفيده الصلاة. والرسول لم يأمر بعدم الصلاة لأجله ولكن تركها لحرية المصلى حسب تقديره أن هناك دوافع تدفعه للإصرار يمكن أن تزول بالصلاة أو أنه متمادى فى الشر. ولكن عمومًا نحن لا نعلم الإصرار التام على الشر إلا بعد موت الإنسان المخطئ، مثل المنتحرين الذين ترفض الكنيسة الصلاة عليهم أو الذين أنكروا الإيمان وماتوا وهم منكرونه. لذا نظلّ نصلى من أجل كل الخطاة ما داموا أحياء لعلهم يتوبون.[/b][/size][/font][size=5][b][/b][/size][/font][size=4] [/size] [/right] [/right] [/center] [/right] [/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
خطية الموت
أعلى