الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
خطية الموت
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="أَمَة, post: 1718158, member: 44437"] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]واسمحوا لى على قدر المتاح بعد ان وضعت ماأؤمن به ان أضع لكم عدة تفاسير من عدة مدارس تفسيرية[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]وذلك لتستقيم نزاهة البحث بالنسبة لى[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]بقلم وليم ماكدونالد, [/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://java******:openPartnerWindow('http://www.bible-gate.net')"][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]معهد عمواس للكتاب المقدس[/COLOR][/SIZE][/FONT][/URL][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]يوحنا الأولى 5: 16الثقة في الصلاةيُقدِّم يوحنا حالة يستطيع خلالها المؤمن أن يصلي بثقة، كما أنه يعرض مثلاً حين تكون الثقة غير ممكنة. إن رأى أحد أخاه يخطئ خطية ليست للموت يطلب فيعطيه حياة للذين يخطئون ليس للموت. ويبدو هنا أن هذه الحالة تتعلق بمؤمن يرى أخاه متورِّطًا في خطية ما، وهذه الخطية ليست من النوع الذي يسبِّب الموت للشخص الذي يقترفها. وفي هذه الحال، يستطيع المؤمن أن يطلب الشفاء للشخص الضال، فيعطي الله حياة للذين يخطئون ليس للموت. ومن جهة أخرى، توجد خطية للموت، ويقول الرسول: ليس لأجل هذه أقول أن يطلب. الخطية التي تؤدِّي إلى الموت[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]إنه لمن المستحيل الجزم بتحديد طبيعة الخطية التي تؤدي إلى الموت. إذًا، قد يكون أسلم منحى نتبعه هو ان نعرض قائمة بالتفاسير المقبولة على أنواعها. ومن ثم نُعبِّر، في الختام، عن رأينا من جهة التفسير الذي يبدو الأصح في نظرنا. 1 - يشعر بعضهم بأن الخطية للموت تشير إلى الخطية التي يراعيها المؤمن ولا يعترف بها. وهكذا نقرأ في 1كورنثوس11 أن قومًا رقدوا لأنهم اشتركوا في عشاء الرب من دون أن يحكموا على أنفسهم. 2 - وآخرون يظنون أن خطية القتل هي المشار إليها هنا. فإذا أقدم مؤمن، في لحظة غضب، على قتل شخص آخر، علينا في هذه الحال ألا نشعر بالحرية في الصلاة لأجله لكي يخلِّصه الله من عقاب الموت. هذا لأن الله سبق له أن صرح بالقول ”إن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون“. 3 -ثمة فئة أخرى تعتبر أن الخطية المذكورة هنا هي خطية التجديف على الروح القدس، إذ إن الرب يسوع كان قد صرَّح بأن الذين ينسبون عجائبه التي يصنعها بقوة الروح القدس إلى بعلزبول، رئيس الشياطين، يكونون بذلك قد اقترفوا الخطية التي لا تُغتفر؛ لا في هذا الدهر، ولا في الدهر الآتي. 4 - وآخرون يعتقدون أنها صنف معين من الخطية، كتلك التي اقترفها موسى أو هارون، وحنانيا وسفيرة. إنها من الخطايا التي يدينها الرب بشكل فوري وسريع. 5 - وتفسير أخير يعتبر أن الأمر يتعلق هنا بخطية الارتداد، وهو في نظرنا التفسير الأكثر تلاؤمًا مع قرينة النص. فالمرتد هو الذي سمع حقائق الإيمان المسيحي العظمى، فاقتنع فكريًا بأن يسوع هو المسيح، وربما يكون أيضًا قد اعترف علنًا بأنه أصبح مسيحيًا. وكل هذا من دون أن يكون قد اختبر الخلاص اختبارًا حقيقيًا. فبعد أن يكون قد تذوّق الأمور الصالحة في المسيحية يعود فيتخلَّى عنها بالتمام، ويرفض الرب يسوع المسيح. نقرأ في عبرانيين 6 أن هذه الخطية هي للموت، ولا نجاة لأولئك الذين يقترفون هذه الخطية، ذلك لأنهم ”يصلبون ابن الله ثانية ويشهرونه“. ويوحنا كتب هذه الرسالة، والغنوسيون في فكره، إذ كان هؤلاء المعلِّمون الكذبة، في وقت من الأوقات داخل الشركة المسيحية؛ لقد ادَّعوا الإيمان، وكانوا قد عرفوا حقائق الإيمان كلها، لكنهم عادوا فأداروا القفا للرب يسوع وقبلوا تعليمًا يرفض بالتمام ألوهيته وكفاية عمله الكفاري. لذا، لا يستطيع المسيحي أن يشعر بحرية للصلاة من أجل رد نفوس أمثال هؤلاء ولإعادة إحيائهم، إذ إن الله أعلن في كلمته أنهم قد أخطأوا للموت. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]*******************[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]بقلم ناشد حنا, مكتبة الأخوةيوحنا 5: 16إن رأى أحد أخاه يخطئ فماذا يعمل؟ هل يذيع الأمر في كل مكان ويخبر الناس به ويشهر بالمخطئ؟ كلا. لكن يقول الرسول "يطلب من أجله" أي يصلي من أجله. ونلاحظ قوله "إن رأى" وليس إن سمع لأنه قد يكون ما سمعه كذباً، والكلام الكذب يسهل انتشاره، لكن هل رأى بعينيه أخاه يخطئ؟ فالمفروض أنه يحزن لأن أخاه عضو في الجسد معه ويجب أن ينكسر أمام الله ويصلي بالدموع لكي يرد الرب نفسه. "يطلب فيعطيه حياة" – لأنه يحدث أحياناً أن يكون نتيجة هذه الخطية الموت تحت التأديب. فأنت تطلب من الرب أن يرحمه ويعطيه حياة. أقول مع الأسف الشديد أيها الأحباء أننا في حاجة أن نتذكر قول يعقوب في رسالته: "لا يذم بعضكم بعضاً أيها الأخوة" (يع 4: 11). كان يوجد عمل في خيمة الاجتماع يشير إلى هذا – كان على الكاهن ملاحظة المنارة في القدس. كانت السرج فيها فتائل تسحب الزيت وتضيء طوال الليل وفي الصباح يدخل الكاهن ليصلح السرج. فكان يقص الأجزاء المحروقة من الفتيلة ويجمعها بعناية في صحون ذهبية وأدوات مخصصة لهذا الغرض ولا يسمح للغبار الأسود أن ينزل على أرض القدس بل يجمعه بكل دقة في الصحن الذهبي ويغطيه لكي لا ينتشر، إلى أن يخرجه من القدس. هل تستر خطية أخيك وتحاول أن تعالجه، وتصلي لأجله أم تذيع خطأه؟ ليساعدنا الرب لتكون لنا هذه الروح. يقول الرسول هنا "إن رأى أحد أخاه يخطئ" لكن إن سمع لا يصدق حتى يثبت الخطأ. أما إذا رأى فيصلي لأجله بانكسار ناظراً إلى نفسه. متى يطلب لأجله؟ يطلب إذا كانت خطيته ليست للموت فيعطيه حياة. هل يعطيه حياة أبدية؟ لا. بل حياة أرضية، لأن المؤمن لا يهلك لكن يؤدب من الرب لكي لا يدان مع العالم. من المؤكد انه لا توجد دينونة على المؤمن لكن يوجد تأديب قد يصل إلى حد الموت كما يقول الرسول بولس "من أجل هذا فيكم كثيرون ضعفاء (هذه أول درجة) ومرضى (هذه ثاني درجة) وكثيرون يرقدون (هذه ثالث درجة)" (1 كو 11: 30). ويقول داود في مز 103: 2-4 "باركي يا نفس الرب... الذي يغفر جميع ذنوبك الذي يشفي كل أمراضك الذي يفدي من الحفرة حياتك". فالخطية قد تؤدي إلى المرض وإلى الموت. لماذا ينهي الله حياة المخطئ؟ الله بحكمته وفي صبره وطول أناته يعطيه فرصة، ومهلة، وأخيراً يزحزح المنارة التي لا تعطي نوراً. "أذكر من أين سقطت وتب... وإلا فإني آتيك عن قريب وأزحزح منارتك من مكانها إن لم تتب" (رؤ 2: 5). هذا يمكن تطبيقه على الجماعة وعلى الفرد. قال الرب يسوع هذا المثل: "كانت لواحد شجرة تين مغروسة في كرمة فأتى يطلب فيها ثمراً ولم يجد فقال للكرام هو ذا ثلاث سنين آتي أطلب ثمراً في هذه التينة ولم أجد. أقطعها. لماذا تبطل الأرض أيضاً فأجاب وقال له يا سيد اتركها هذه السنة أيضاً حتى أنقب حولها وأضع زبلاً فإن صنعت ثمراً وإلا ففيما بعد تقطعها" (لو 13: 6-9). وفي يو 15: 1، 2 يقول الرب "أنا الكرمة الحقيقية وابن الكرام. كل غصن فيَّ لا يأتي بثمر ينزعه. وكل ما يأتي بثمر ينقيه ليأتي بثمر أكثر". وفي أيوب 33: 14-18 "الله يتكلم مرة وباثنتين لا يلاحظ الإنسان. في حلم في رؤيا الليل... على المضجع حينئذٍ يكشف آذان الناس ويختم على تأديبهم... ليمنع نفسه عن الحفرة وحياته من الزوال بحربة الموت". **********[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]القمص تادرس يعقوب ملطي[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]إن رأى أحد أخاه يخطئ ليست للموت، [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]يطلب فيعطيه حياة للذين يخطئون ليس للموت. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]توجد خطية للموت. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ليس لأجل هذه أقول أن يطلب" [16].[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]يقول [B]القديس أغسطينوس: [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue][واضح هنا أن هناك إخوة لا نصلي من أجلهم مع أن ربنا يوصينا أن نصلي حتى من أجل الذين يضطهدوننا. فخطية الأخ هنا أشر من كل خطية المضطهد لنا. وواضح أن كلمة "[B]أخ[/B]" هنا تعني الإنسان المسيحي كما في 1 كو ٧: 14-15... إنني أفترض أن خطية الموت هنا هي مقاومة الإنسان للحب الأخوي وامتلاء قلبه بالكراهية ضد النعمة التي بها تصالحنا مع اللَّه بعدما تعرفنا على اللَّه بنعمة ربنا يسوع المسيح. (أي مقاوم في داخل الكنيسة فيفقدهم نعمة الرب).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]أما الخطية التي ليست للموت فهي ألا يقوم الإنسان بواجبات الحب الأخوي [B]عن ضعف في الروح[/B]... [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ونلاحظ أن الرسول بولس لم يصلِ من أجل إسكندر، وأحسب أن السبب هو أنه كان مسيحيًا أخطأ خطية الموت، إي كان [B]مقاومًا لشركة الروح بالبغضة.[/B].. إذ يقول "إسكندر النحاس أظهر شرورًا كثيرة ليجازه الرب حسب أعماله، فاحتفظ منه أنت أيضًا [B]لأنه قاوم أقوالنا جدًا[/B]" (٢ تي ٤: 15). أما الذين يصلي من أجلهم فيقول عنهم "في احتجاجي الأول لم يحضر أحد معي بل الجميع تركوني. لا يحسب عليهم" (٢ تي ٤: 16)[B].][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ولعله لهذا السبب كانت الكنيسة تصلي ضد المبتدعين المصرين على عدم التوبة ليس انتقامًا لأنها كعريسها لا تحب الانتقام، إنما خوفًا على أولادها البسطاء الذين يخدعهم هؤلاء المبتدعين أمثال أريوس ونسطور... [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ويرى تقليد الآباء اليونان أن الخطية التي للموت هي التي يصر عليها مرتكبيها بغير توبة. لهذا لا تصلي الكنيسة من أجل المنتحرين لأنهم أصروا على يأسهم إلى النهاية.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]هذا ونلاحظ أن الرسول لم يأمر بعدم الصلاة من أجل الذين يخطئون خطية الموت إنما لم يطلب منهم أن يصلوا، تاركًا للمؤمن الأمر.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]"[B]كل إثم هو خطية، وتوجد خطية ليست للموت" [17][/B].[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]كلمة "[B]إثم[/B]" كما جاءت في اليونانية تعني اعتداء الإنسان على حق الغير، وكلمة "خطية" تعنى مخالفة إرادة اللَّه ووصاياه. فكل اعتداء على حق الآخرين هو خطية لأنها تخالف إرادة اللَّه، إذ يريد الحب بيننا.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ولكن هناك خطايا ليست للموت، ليس لأن طبيعتها هكذا، لكن لصدورها عن ضعف بغير إرادة أو عن جهل رغم توبتنا المستمرة. وهذه الخطايا ليست غير ملومة، ولا تعني أننا لا نتوب عنها. لهذا في كل يوم نصلي قائلين: "واغفر لنا ذنوبنا"[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=magenta]شكراً[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=magenta]على محبتكم وسعة صدركم[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=magenta]النعمة معنا جميعاً[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
خطية الموت
أعلى