الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
خروج :واما باسمي يهوه فلم أعرف عندهم تكوين:فدعا ابراهيم اسم ذلك الموضع يهوه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اغريغوريوس, post: 3224679, member: 19359"] [b]واما باسمي يهوه فلم أعرف عندهم[/b] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5]من كتاب برهان جديد يتطلب قرار جوش ماكدويل [/SIZE][/B][/FONT][FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] ولقد أُعلن وجهة النظر هذه بواسطة باحث بريطاني اسمه [I]رولي[/I]: يقول سفر الخروج 6: 2 وما يليها: «أنا الرب (يهوه)، وأنا ظهرت لإبراهيم وإسحق ويعقوب بأني الإله القادر على كل شيء (إيل شداي). وأما باسمي يهوه فلم أُعرف عندهم». إلا أنه هناك آيات كثيرة في سفر التكوين التي تُعلن أن الله كان معروفاً للآباء باسم الرب (يهوه). وهذا الاسم كان معروفاً لأبرام (تك 15: 2 و 8)، ولسارة (16: 2) وللابان (24: 31)، واستُخدم بواسطة الملائكة الذين زاروا إبراهيم (18: 14 وزاروا لوط (19: 13)، والله أعلن نفسه لأبرام عندما قال له: «أنا يهوه» 14: 17 وليعقوب (28: 13). (Rowley, GOT, 20- 21) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5][B]2(ج) الإجابة الأساسية [/B]التفسير الصحيح لخروج 6: 3: هذه الآية لا تعني أن اسم يهوه لم يكن معروفاً للإسرائيليين قبل زمن موسى، ولكن بالحري فإنهم لم تكن لهم علاقة بالله لدرجة أن الاسم يهوه كان يُلمِّح إليه. [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] قال[I] مارتن[/I] بمعنى آخر: هم عرفوا الله باسمه «يهوه» ولكن ليس بالسمات الشخصية الخاصة بيهوه: «ربما يكون من الممكن بالطبع أنهم أنكروا المعنى المتضمن الذي يجذب الانتباه للإدراك الكامل بالكلمة العبرية «للاسم». إن مجال معنى هذه الكلمة يغطي ليس فقط «الاسم»، ولكنه أيضاً يُشير إلى الصفات المميزة للشيء الذي أُعطي له هذا الاسم. ربما يرمز للسمعة، الشخصية، الكرامة، والشهرة. (Martin, SCAP, 17- 18) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5][I]هيرتز[/I] الرئيس السابق للحاخامات في لندن يكتب في تعليقه على أسفار موسى الخمسة: [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] (خروج 6: 3) هي النقطة المحورية في علم النقد. وبحسب النقَّاد، فإن الله هنا يكشف لأول مرة اسمه يهوه لموسى. وهكذا فإن كل الأصحاحات في التكوين والخروج حيث يظهر اسم يهوه تكون من مصدر آخر. وهذا يُستخدم كدليل حاسم لكثير من الفرضيات الوثائقية الكثيرة عن أسفار موسى الخمسة، وقد أُعلن هذا بواسطة النقاد الراديكاليين كمفتاح لفرضية «تعددية المصادر». [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] إن شرح النقَّاد الشائع لهذه الآية يُبنى على سوء الفهم الكامل للغة العبرية. عندما يقرر الكتاب المقدس أن إسرائيل، أو الأمم، أو فرعون، «سوف يعرفون أن الله هو السيد» -فإن هذا لا يعني أنهم سوف يُخبرون أن اسمه هو يهوه (السيد). وهكذا فإن إرميا 16: 21: «لذلك هأنذا أُعرِّفهم هذه المرة، أُعرِّفهم يدي وجبروتي، فيعرفون أن اسمي يهوه». (إن اليهود الأرثوذكس لا ينطقون اسم يهوه خشية كسر الوصية الثالثة، وهكذا فإنهم يستخدمون كلمة [B]أدوناي[/B] التي تعني «السيد»). في حزقيال فإن الجملة «إنهم سوف يعرفون أني أنا السيد» تتكرر أكثر من 60 مرة. (Hertz, PH, 104) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] يقرر [I]رافين[/I]: [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] إن كلمة «ليعرف» في العهد القديم عادة ما تتضمن فكرة فهم وإدراك، وتعبير «ليعرفوا اسم يهوه»، استُخدم عدة مرات بهذا المعنى وهو فهم وإدراك الصفة الإلهية المميزة (1مل 8: 43، مز 9: 11، حز 39: 6 و 7). كل هذا يُبين معنى أن إبراهيم وإسحق ويعقوب عرفوا الله كإله القوي ولكن ليس كإله العهد». (Raven, OTI, 121) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] ويجادل [I]أرشر[/I] بطريقة مشابهة أن النقَّاد الراديكاليين يرفضون طريقة الحكم على عقيدة مسيحية على نصّ معيَّن ولكنهم حكموا على واحدة من العقائد الأساسية بواسطة هذه الطريقة. هذه الطريقة تبحث عن التفسير الحرفي لآيتين بدون وضع أي نصّ أو تشابه جزئي لأي تعليم كتابي. هذا الاقتراح وُجد في خروج 6: 2 و 3 («أنا الرب «يهوه»، وأنا ظهرت لإبراهيم وإسحق ويعقوب بأني الإله القادر على كل شيء (إيل شداي). وأما باسم يهوه فلم أُعرف عندهم»). إن الوثائقيين يعتبرون أن هذه هي أول مرة كُشف فيها عن اسم يهوه لموسى في وثيقة E. ومع ذلك فإن الوثيقة J لا تعرف شيئاً عن هذا واعتبرت يهوه اسماً مناسباً لعصر ما قبل موسى. إن كل الضربات العشرة لم تكن بالتأكيد لكي يعرف المصريون أن إله الإسرائيليين هو يهوه (خر 14: 4 «ويعرف المصريون أني أنا الرب (يهوه)). ولكن القصد من الضربات هو أن يشاهد المصريون أمانة الله لعهده نحو شعبه، وهكذا يعرفوه بالاختبار كيهوه إله العهد. (انظر خر 6: 6«لذلك قل لبني إسرائيل أنا الرب. وأنا أُخرجكم من تحت أثقال المصريين وأُنقذكم من عبوديتهم»). (Archer, SOTI, 122) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] ولقد أبدى [I]مانلي[/I] هذه الملاحظة: «حيث يُذكر اسم الله لأول مرة، فإن الفعل المستخدم هو Naghadh كما في تكوين 32: 29. هنا في خروج 6: 3 يكون الفعل yadra، وهو نفس الاسم الموجود في 1صم 2: 12، 3: 7 . حيث أن الأشخاص المذكورين كانوا يألفون اسم يهوه» (Manley, BL, 47) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] ويستخدم النقَّاد هذه الآية كأساس لفصلهم الوثيقة J، التي تُستخدم اسم يهوه عن الوثيقة E التي تُستخدم إلوهيم ولكن هذه الآية لا تميز إلوهيم من يهوه، ولكن تميز إيل شداي من يهوه، كما يقول [I]ميريل أنجر[/I]: [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] إن هذا الرأي بخصوص معنى خروج 6: 2 و 3 لا مبرر له تماماً، وليس له أساس خارج مقتضيات الافتراض الخاص بالنقَّاد: أولاً بسبب الاختلافات الواضحة المشار إليها في النصّ نفسه: «ثم كلَّم الله موسى وقال له أنا الرب. وأنا ظهرت لإبراهيم، وإسحق ويعقوب بأني الإله القادر على كل شيء (إيل شداي)، وأما باسم يهوه فلم أُعرف عندهم». خر 6: 2 و 3. والشيء الهام الذي له معنى ومغزى أن هذه الإشارة لا تميز يهوه من إلوهيم (الذي تكرر أكثر من 200 مرة في سفر التكوين) ولكن تميزه عن إيل شداي (الذي تكرر 5 مرات في سفر التكوين)، الاسم الذي يُعلن الشخصية التي كشفها الله عن نفسه للآباء (تكوين 17: 1، 28: 3، 35: 11، 43: 14، 48:3). (Unger, IGOT, 251) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] قضية أخرى هامة ولكنها دائماً ما يُغفل عنها بخصوص خروج 6: 2 و3، هي أن ما أُشير إليه باللغة العبرانية بـ Beth Essential أن النسخة التي أُعيد تنقيحها تقول هذه الآية كالتالي: «وأنا ظهرت... بأني إيل شداي (as Elshaddai) الإله القادر على كل شيء، وأما باسمي (by my name) يهوه». من الناحية اللغوية هناك حاجة لاستخدام حروف الجر «by» أو «as» في اللغة الإنجليزية. ويقدم [I]موتير[/I] معالجة ممتازة لمعنى الـ Beth Essential: [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] في هذه الآية (خروج 6: 3) فإن الـ Beth Essential تُرجمت على نحو ملائم «as» فعندما كشف الله نفسه «as» أنه إيل شداي، لم يكن ذلك لأجل إعطاء الآباء لقب يستطيعون أن يخاطبوه به، ولكن ليُعطيهم بصيرة لشخصيته كما ينقله هذا اللقب. وبالمثل فإنه في خروج 3: 2 «ظهر... ملاك الرب بلهيب نار (as a flame of fire)». إن لهيب النار هو الوصف المناسب لله نفسه، لكي يُعلن لموسى عن طبيعته الإلهية في هذا الوقت المعين بخصوص مستقبله. وعندما ننقل هذه القوة للكلمات «اسمي يهوه» فإننا نصل إلى استنتاج يتمشى مع الترجمة التي نبحث لها عن تبرير: «لقد أظهرت نفسي... في شخصية إيل شداي، ولكن في الشخصية التي يُعبِّر عنها اسمي يهوه، فإنني لم أجعل نفسي معروفاً بهذا الاسم. (Motyer, RDN, 14) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] ويستمر [I]موتير[/I]: [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] إن دقة الترجمة المُقترحة تتأسس على مناسبتها للنص. لقد سمى الآباء الله يهوه، ولكنهم عرفوه كإيل شداي، وسوف تنادي ذريتهم الله بكلا الاسمين ولكنهم يعرفوه باسمه يهوه. وهذا هو بالتأكيد العبء الموجود في خروج 6 وما يليه، حيث تلقَّى موسى الرسالة التي عليه أن ينقلها لبني إسرائيل. إن الرسالة تُفتح وتُغلق بالسلطان الإلهي، فالله فتحها بـ «أنا الرب» (يهوه)، وبعد ذلك أعلن عن طبيعة يهوه «بأني القادر على كل شيء- إيل شداي)، ليُعرِّفهم عما سيفعله معهم. (Motyer, RDN, 14) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] إن التفسير الذي أُعطي لهذه الآية بواسطة علماء الوثائق يتركنا وأمامنا سؤال صعب: لماذا لم يوفِّق الذين قاموا بتحرير وتنقيح أسفار موسى الخمسة بين التناقضات الواضحة بين استخدام اسم يهوه بواسطة الآباء في سفر التكوين والآية الموجودة في خروج 6: 3، وأن هذا الاسم هو أول اسم لله كُشف لموسى في سيناء؟ [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] يقول [I]انجر[/I] إنه بجانب المشكلات في كلا من النصّ والمعنى الحقيقي للكلمات، فإن موقف النقَّاد الراديكاليين بخصوص خروج 6: 2 و3 أُضعف فيما بعد بواسطة المعنى العام الذي تضمنته آراؤهم. إن الشخص الذي قام بتحرير أسفار موسى من الواضح أنه لم يفهم هذه الفقرة، لأنه لم ير أي تناقض في الاستخدام المتكرر لاسم يهوه في كل سفر التكوين. فلو أنه رأى هذا التناقض، لكان بالتأكيد إما أنه سوف غيَّر الآية أو يشطب اسم يهوه من المواضع التي تكرر فيها في وقت مبكر. (Unger, IGOT, 252) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] وأبدى [I]رافين[/I] ملاحظة قائلاً: «إن الذين قاموا بتحرير أسفار موسى الخمسة، إذا كان هناك أناس حرروها، لم يستطيعوا أن يأخذوا الآية الموجودة في خروج 6: 3 بعين الاعتبار ويعتبروها متضاربة مع الاستخدام المتكرر لاسم يهوه بواسطة الآباء. وإلا لكان قد غيَّر الآية الموجودة في سفر الخروج أو اسم يهوه في سفر التكوين. إن الأجيال الكثيرة من اليهود والمسيحيين الذين كانوا يجهلون المؤلف الذي كتب سفر التكوين أيضاً لم يروا شيئاً صعباً في خروج 6: 3. (Raven, OTI, 121) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] ومن الممكن أيضاً أن تكون هذه الفقرة قد تُرجمت ترجمة غير صحيحة إلى اللغة الإنجليزية. [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] يشرح [I]مارتن[/I][B]:[/B] مهما يكن من أمر، فهناك ترجمة تلغي كل التضارب والتعارض مع النصّ. فالجملة، «وأما باسمي يهوه فلم أُعرف عندهم»، يمكن أن نعتبرها في اللغة العبرية صيغة استفهامية موجزة. حينئذ تكون ترجمة الآية كلها كالتالي: «لقد تحمَّلت أن أظهر لإبراهيم وإسحق ويعقوب كإيل شداي، لأني لم أسمح لنفسي أن أُعرف لهم باسمي يهوه؟». اللغة العبرية بها أدوات استفهام ولكن في العديد من المناسبات فإنها تُحذف: وهناك مثال جيد لهذا في تكوين 18: 12 أنه من الممكن في لغة المخاطبة، فإن ارتفاع وانخفاض طبقة الصوت في الكلام يكفي أن يدل على الاستفهام، كما هو الحال حتى الآن في اللغات السامية الحية. مثال ذلك الآية الموجودة في أيوب 23: 17 «لأني ألم أُقطع قبل الظلام؟» وهي حالة متماثلة مع الآية التي نناقشها. [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] لا يمكن أن يكون هناك اعتراض على هذه الترجمة للآية الموجودة في خروج 6: 3 على ضوء استخدام اللغات السامية. فهناك على أي حال دليل قوي مستعد للمساعدة من التركيبة اللغوية لهذه الآية. فهذه الآية تبدأ بـ «وأيضاً». وتتطلب اللغة العبرية أنه حيث توجد «وأيضاً» وتكون مسبوقة بنفي فهي أيضاً يأتي معها جملة منفية. وهذا يجعل من الصعب جداً تجنب استنتاج الخاتمة التي تتعامل مع سلسلة من الجمل التي لا تقبل الجدل. (Martin, SCAP, 18- 19) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] أخيراً يجب أن نلحظ أن الاسم الإلهي لا يمكن أن يُستعمل مع أي أمر هام بعد خروج 6: 3 منذ هذه النقطة فصاعداً حسب قول النقَّاد، فإن E و P مثل J يكونا أحراراً في استخدام يهوه وحتى [I]ايزفلدت[/I] يعترف بهذا: «من المسلم به أن الاختلاف في استخدام الأسماء الإلهية ربما يُستخدم فقط في تحليل سفر التكوين وبداية سفر الخروج. لأن المصدرين اللذين نسميهما الآن E و P يتجنبان اسم يهوه في البداية واستخدماه فقط من اللحظة التي عرَّف فيها الله موسى باسمه يهوه - E في سفر الخروج 3: 15 و P في سفر الخروج 6: 6 وما يليها». (Eissfeldt, OTI, 183) [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5] إلا أن كثيراً من النقَّاد قد حاولوا أن يُبينوا الكتابة المركبة للأجزاء الباقية في أسفار موسى الخمسة على أساس الأسماء الإلهية. ويجب أن يكون واضحاً أن كل هذه المحاولات ليس لها أساس منطقي ولهذا السبب تكون باطلة. [/SIZE][/B][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
خروج :واما باسمي يهوه فلم أعرف عندهم تكوين:فدعا ابراهيم اسم ذلك الموضع يهوه
أعلى