الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
خدعوك فقالوا أن الله قال ” وكان الكلمة الله ” وهذه خدعة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="amgd beshara, post: 3308636, member: 114661"] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5]اولا[COLOR=Red] ليس هذا النص وحده هو التعبير عن لاهوت السيد المسيح[/COLOR] لكن كل الكتاب قائم علي شخصه من العهد القديم الي العهد الجديد ..فنبؤات العهد القديم كانت تتحدث عن [B]شخص الكلمة المتجسد الابن الوحيد من ذات الاب حكمته و عقله [/B] و هذه بعض[COLOR=Red] النبؤات من العهد القديم[/COLOR] التي تتحدث عن شخص الكلمة: رآه داود بالروح فتهلل قائلا [COLOR=Blue]طَأْطَأَ السَّمَاوَاتِ وَنَزَلَ وَضَبَابٌ تَحْتَ رِجْلَيْهِ[/COLOR] مز 18 : 9 بل دعاه المرنم بهذا التعبير ( الكلمة ) [COLOR=Blue]فَصَرَخُوا إِلَى الرَّبِّ فِي ضِيقِهِمْ فَخَلَّصَهُمْ مِنْ شَدَائِدِهِمْ. 20أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ[/COLOR] مز 107 : 19 - 20 و يقول الرب انه يأتي و يسكن في وسط شعبه [COLOR=Blue]«تَرَنَّمِي وَافْرَحِي يَا بِنْتَ صِهْيَوْنَ لأَنِّي هَئَنَذَا آتِي وَأَسْكُنُ فِي وَسَطِكِ يَقُولُ الرَّبُّ. 11فَيَتَّصِلُ أُمَمٌ كَثِيرَةٌ بِالرَّبِّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيَكُونُونَ لِي شَعْباً فَأَسْكُنُ فِي وَسَطِكِ فَتَعْلَمِينَ أَنَّ رَبَّ الْجُنُودِ قَدْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكِ[/COLOR] زك 2 : 10 - 11 و هنا ايضا[COLOR=DarkRed] يتحدث الكلمة من حيث تجسده انه مرسل من الله[/COLOR] و قد قال في البداية انه الله و لكن [B]هذا احد اعمال الكلمة و احد اهداف التجسد ان يكون رسولا و معه التعليم و لكنه فاق الرسل بانه هو صاحب السلطان علي الشريعة كما سنوضح[/B] و قد تحدث النبي ميخا بالروح عن[COLOR=Red] مجئ الرب و تجسده لاجل رفع خطية الشعب[/COLOR] فيقول [COLOR=Blue]اِسْمَعُوا أَيُّهَا الشُّعُوبُ جَمِيعُكُمْ. أَصْغِي أَيَّتُهَا الأَرْضُ وَمِلْؤُهَا. وَلْيَكُنِ السَّيِّدُ الرَّبُّ شَاهِداً عَلَيْكُمُ السَّيِّدُ مِنْ هَيْكَلِ قُدْسِهِ. 3[B]فَإِنَّهُ هُوَذَا الرَّبُّ يَخْرُجُ مِنْ مَكَانِهِ وَيَنْزِلُ وَيَمْشِي عَلَى شَوَامِخِ الأَرْضِ[/B] 4فَتَذُوبُ الْجِبَالُ تَحْتَهُ وَتَنْشَقُّ الْوِدْيَانُ كَالشَّمْعِ قُدَّامَ النَّارِ. كَالْمَاءِ الْمُنْصَبِّ فِي مُنْحَدَرٍ. 5[B]كُلُّ هَذَا مِنْ أَجْلِ إِثْمِ يَعْقُوبَ وَمِنْ أَجْلِ خَطِيَّةِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ[/B][/COLOR] مي 1 : 2 - 5 و هنا اعلن يوحنا الرسول ايضا بوضوح ان الكلمة هو واحد مع الاب و الروح [COLOR=Red]فالله بذاته و جوهره الالهي و عقله و حكمته و روحه اساس و مبتدأ و مصدر الحياة واحد يستحيل ان ينفصل احدهم عن الاخر اذ ليسوا ثلاثة كيانات بل كيان واحد جوهر واحد [COLOR=Black]و قد دعي المسيح حكمة الله [/COLOR] [/COLOR][COLOR=Blue]فَبِالْمَسِيحِ قُوَّةِ اللهِ وَحِكْمَةِ اللهِ[/COLOR] 1 كو 1 : 24 بل هو تمام الحكمة و فيه كمالها [COLOR=Blue]،الْمُذَّخَرِ فِيهِ جَمِيعُ كُنُوزِ الْحِكْمَةِ وَالْعِلْمِ[/COLOR] كو 2 : 3 و تحدث عنه الرسول بالروح في سفر الرؤيا حين رآه في مجده و مجيئه الثاني قائلا : [COLOR=Blue]ثُمَّ رَأَيْتُ السَّمَاءَ مَفْتُوحَةً، وَإِذَا فَرَسٌ أَبْيَضُ وَالْجَالِسُ عَلَيْهِ [B]يُدْعَى أَمِيناً وَصَادِقاً، وَبِالْعَدْلِ يَحْكُمُ وَيُحَارِبُ[/B].12وَعَيْنَاهُ كَلَهِيبِ نَارٍ، وَعَلَى رَأْسِهِ تِيجَانٌ كَثِيرَةٌ،[B] وَلَهُ اسْمٌ مَكْتُوبٌ لَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُهُ إِلا هُوَ[/B]. 13[B]وَهُوَ مُتَسَرْبِلٌ بِثَوْبٍ مَغْمُوسٍ بِدَمٍ، وَيُدْعَى اسْمُهُ «كَلِمَةَ اللهِ»[/B]. 14وَالأَجْنَادُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ كَانُوا يَتْبَعُونَهُ عَلَى خَيْلٍ بِيضٍ، لاَبِسِينَ بَزّاً أَبْيَضَ وَنَقِيّاً. 15وَمِنْ فَمِهِ يَخْرُجُ سَيْفٌ مَاضٍ لِكَيْ يَضْرِبَ بِهِ الأُمَمَ. وَهُوَ سَيَرْعَاهُمْ بِعَصاً مِنْ حَدِيدٍ، وَهُوَ يَدُوسُ مَعْصَرَةَ خَمْرِ سَخَطِ وَغَضَبِ اللهِ الْقَادِرِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. 16[B]وَلَهُ عَلَى ثَوْبِهِ وَعَلَى فَخْذِهِ اسْمٌ مَكْتُوبٌ: «مَلِكُ الْمُلُوكِ وَرَبُّ الأَرْبَابِ».[/B][/COLOR] رؤ 19 : 11 - 16 فدعاه كلمة الله و منسوب اليه كل الصفات الكاملة لله اذ هو اله واحد و ليس اخر و الان لنري ماذا يريد المعترض ان يقول في ( [COLOR=Blue]في البَدءِ كانَ الكلِمَةُ، والكلِمَةُ كانَ عِندَ اللهِ، وكانَ الكلِمَةُ اللهَ[/COLOR] ) يو 1 : 1 هذا فكر فاسد من المعترض حتي انه لا يكتفي بانه لا يفهم معني ( الكلمة ) فقط بل يفسرها ايضا لم يقل النص و لا اي شخص احد قال ليكن الله فكان الله ..ما هذا الفكر عجيب .. و علي اي النصوص كان يتحدث بعيدا عن التشتيت , لنعرف اولا[COLOR=Red] ما معني الكلمة التي اتي ذكرها في النص [/COLOR] ان ( الكلمة ) جائت في الاصل اليوناني بالمصطلح ( [COLOR=Red]لوجوس [/COLOR]) و هو في الفكر اليوناني يعني[COLOR=Red] نطق الله العاقل او عقل الله الناطق[/COLOR] .. و [B]لا يمكن ان وجد وقت كان الله فيه بدون عقله و حكمته[/B] . حاشا اذا ( اللوجوس ) [COLOR=Red]هو ذات الله و ليس مخلوق من الله او بواسطته بل هو عقل الله وجد بوجود الله اي منذ الازل[/COLOR] , و هذا ما اشار اليه الرسول يوحنا بقوله [B]( في البدء ) اي قبل خلق العالم منذ الازل [/B] , [COLOR=Red] و في الفكر اليهودي ايضا ( الكلمة ) هو تعبير عن الله[/COLOR] حيث جاء في كتابات انقليوس اليهودي الذي ترجم التوراة من العبرية إلى الآرامية في القرن الثاني قبل الميلاد , وفي ترجمته[COLOR=Red] استعاض عن اسم الجلالة بلفظ " ممرا " وتقابلها في العربية " الكلمة " [/COLOR] [COLOR=DarkRed][B]غير ان المعني الذي تحمله الكلمة في كتابات يوحنا يسمو عن المعني الفلسفي فقد قصد بهذا التعبير ان السيد المسيح هو ذات الله المتكلم فاذا كان الله قد كلمنا بانبيائه فقد كلمنا هذه الايام في ابنه لذلك كل من سمع المسيح فقد سمع الله بالذات و من رآه فقد رآي الله [/B][/COLOR] [COLOR=Blue] اَللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيماً، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُقٍ كَثِيرَةٍ،2كَلَّمَنَا فِي هَذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثاً لِكُلِّ شَيْءٍ، الَّذِي بِهِ أَيْضاً عَمِلَ الْعَالَمِينَ.3الَّذِي، وَهُوَ بَهَاءُ مَجْدِهِ، وَرَسْمُ جَوْهَرِهِ، وَحَامِلٌ كُلَّ الأَشْيَاءِ بِكَلِمَةِ قُدْرَتِهِ، بَعْدَ مَا صَنَعَ بِنَفْسِهِ تَطْهِيراً لِخَطَايَانَا، جَلَسَ فِي يَمِينِ الْعَظَمَةِ فِي الأَعَالِي[/COLOR] عب 1 : 1 - 3 [COLOR=Blue]اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ، [/COLOR] يو 14 : 9 و حتي بالمفهوم الفلسفي الذي ذكره المعترض و لم يقترب منه ان [COLOR=Red]كلمة شخص تعبر عن افكاره و ارادته ..اذا هي صورته و من وراءها عقله و من وراء العقل الذات و من وراء الذات الجوهر . بمعني انها جزء من الشخص غير منفصل عنه[B] و ان طبع كلمته علي ورق و ارسلها الي كل العالم تبقي ايضا في عقله لا تترك عقله لتصبح في الورق لكن تبقي في عقله و يعلن عنها في الورق .. ذلك لانها جزء من ذاته مستحيل ان ينفصل عنه [/B][/COLOR] و الغريب ان المعترض لا يعرف ان [COLOR=Red]المفهوم الاسلامي ان كلمة الله التي هي كلماته و وحيه الي انبيائه غير مخلوق بشهادة كل العلماء و من يقول غير ذلك فهو كافر [/COLOR] و هذه المشكلة تظهر عندما يبدأ احد المراهقين غير الدارسين في التكلم في الاديان الامر الذي يحتاج بعض البحث و الدراسة في المعتقد و الدين الذي يؤمن به اولا و اليك بعض هذه الاحكام التي اجمع عليها العلماء [URL]http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=42856[/URL] و من هنا ايضا [URL]http://www.saaid.net/Doat/assuhaim/fatwa/190.htm[/URL] و هنا ايضا [URL]http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=61834[/URL] بالمعني السابق ذكره لمعني ( الكلمة ) ( اللوجوس ) هي فكر الله الكائن و عقله الناطق و حكمته[COLOR=Red] فمن غير المعقول ان يكون كلمة الله منفصلا عنه [/COLOR] يعيد نفس العبارة الرسول يوحنا مرتين في اول الاصحاح فيقول : [COLOR=Blue] فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ.2هَذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللَّهِ[/COLOR] يو 1 : 1 - 2 هنا يعلن الرسول [COLOR=Red]وجود ( الكلمة ) قبل الازمنة كلها مع الله في ذات الله عنده هو عقله و حكمته منذ الازل [/COLOR] كما ان الرسول يوضح ان[COLOR=Red] وجوده هو عند الاب و معه عند الله و لم يوجد فقط بمجيئه الي العالم بل هو كلمة الله منذ الازل معه و لا ينفصل عنه[/COLOR] و قد اتي المعترض كالعادة بمثال فاسد انه كان عند نفسه و هذا امر غير صحيح بالمرة و يدل علي جهل حتي بمعني الاية التي يتحدث عنها فالاية لا تتحدث عن شخص و اخر لكن شخص و كلمته او فكره و منطقه و عقله .. فهذا الفكر و العقل كان عنده و معه منذ بدايته لا ينفصل عنه و لا يمكن ان يبقي بدونه .. [COLOR=Red]كما انه من الطبيعي جدا ان يكون الفكر عند صاحبه دون ان نفهم ان الشخص و فكره شخصان منفصلين [/COLOR] من الواضح جدا ان الرجل فقط ينقل نصوص دون ان يفكر حتي قليلا فهو يقول ان الكلمة ليست مذكرة كما ادعي كاتب انجيل يوحنا مع ان النص الذي اتت فيه الكلمة مؤنثة هو ايضا في نفس انجيل يوحنا ؟!!!! و هذا دليل واضح انه حتي لم يكلف نفسه عناء البحث و القراءة و هو فقط ناقل و هذا امر مؤسف ان لا يستخدم الانسان عقله ليصنع بحثا منطقيا مقنعا و لا يعتمد فقط علي لي نصوص الايات و ( [COLOR=Blue]الكلمة[/COLOR] ) في الكتاب المقدس[COLOR=Red] تأتي بأكثر من معني [/COLOR] فهي تعني الشريعة و الوحي و اعلانات الله و في هاتين الحالتين [COLOR=Red]تأتي بمعني اهداف الله تجاه البشر و اعلانه لهم كما يقول الرسول [/COLOR] [COLOR=Blue]اَللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيماً، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُقٍ كَثِيرَةٍ،2كَلَّمَنَا فِي هَذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ [/COLOR] عب 1 : 1 - 2 فهناك فرق واضح بين كلمة ( كلم بالانبياء ) و بين ( كلمنا في ابنه ) [COLOR=Red][COLOR=DarkRed]فكلمته او ذاته اعلن في الابن الكلمة المتجسد .. اما قديما فكان يتكلم عن طريق الانبياء و ليس فيهم يعطيه ماعلان او نبوة او فكرة يسردونها هم بطريقتهم و كلماتهم بارشاد من الروح القدس [/COLOR] [B]فكلمة الله بمعني إعلانات الله غير ان يكون كلمة الله الذي هو فكر و عقل الله و كامل اعلانه عن ذاته و سلطانه و قدرته [/B][/COLOR] قد شرح ذلك في الرد السابق و لكن [B]الغريب انه يقول انها جائت بمعني النبوة و الوحي و الشريعة و في نفس الوقت لا يستطيع ان يفرق بينها و بين ( اللوجوس ) بمعني عقل الله و فكره و حكمته و ليس مجرد اعلان او نبوة [/B] لم يكن يوحنا [COLOR=Red]هو[/COLOR] كلمة الله و لكن كلمة الله اي اعلانه و وحيه كان [COLOR=Red]عليه [/COLOR]و [B]هناك فرق كبير بين ان يعطيه الله وحي او يكون عليه وحي من الله .. وبين ان يكون هو نفسه كلمة الله و كامل اعلانه عن ذاته [/B] كلمة الله هنا ايضا تعني الشريعة و وصايا الله و ليست كل كلمة ينطقها الانبياء وحدها هي اله .. لكن فكر الله و عقله و حكمته هو الله ذاته من نفس جوهره و تعبير عنه و كامل اعلانه عن ذاته [B]و في احد امثال السيد المسيح شرح هذا الامر :[/B] [COLOR=Blue]«اِسْمَعُوا مَثَلاً آخَرَ: كَانَ إِنْسَانٌ رَبُّ بَيْتٍ غَرَسَ كَرْماً، وَأَحَاطَهُ بِسِيَاجٍ، وَحَفَرَ فِيهِ مَعْصَرَةً، وَبَنَى بُرْجاً، وَسَلَّمَهُ إِلَى كَرَّامِينَ وَسَافَرَ. 34وَلَمَّا قَرُبَ وَقْتُ الأَثْمَارِ أَرْسَلَ عَبِيدَهُ إِلَى الْكَرَّامِينَ لِيَأْخُذَ أَثْمَارَهُ. 35فَأَخَذَ الْكَرَّامُونَ عَبِيدَهُ وَجَلَدُوا بَعْضاً وَقَتَلُوا بَعْضاً وَرَجَمُوا بَعْضاً. 36ثُمَّ أَرْسَلَ أَيْضاً عَبِيداً آخَرِينَ أَكْثَرَ مِنَ الأَوَّلِينَ، فَفَعَلُوا بِهِمْ كَذَلِكَ. 37فَأَخِيراً أَرْسَلَ إِلَيْهِمُ ابْنَهُ قَائِلاً: يَهَابُونَ ابْنِي! 38وَأَمَّا الْكَرَّامُونَ فَلَمَّا رَأَوْا الاِبْنَ قَالُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ: هَذَا هُوَ الْوَارِثُ! هَلُمُّوا نَقْتُلْهُ وَنَأْخُذْ مِيرَاثَهُ! 39فَأَخَذُوهُ وَأَخْرَجُوهُ خَارِجَ الْكَرْمِ، وَقَتَلُوهُ. 40فَمَتَى جَاءَ صَاحِبُ الْكَرْمِ، مَاذَا يَفْعَلُ بِأُولَئِكَ الْكَرَّامِينَ؟» 41قَالُوا لَهُ: «أُولَئِكَ الأَرْدِيَاءُ يُهْلِكُهُمْ هَلاَكاً رَدِيّاً، وَيُسَلِّمُ الْكَرْمَ إِلَى كَرَّامِينَ آخَرِينَ يُعْطُونَهُ الأَثْمَارَ فِي أَوْقَاتِهَا». 42قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَمَا قَرَأْتُمْ قَطُّ فِي الْكُتُبِ: الْحَجَرُ الَّذِي رَفَضَهُ الْبَنَّاؤُونَ هُوَ قَدْ صَارَ رَأْسَ الزَّاوِيَةِ؟ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ كَانَ هَذَا وَهُوَ عَجِيبٌ فِي أَعْيُنِنَا 43لِذَلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَلَكُوتَ اللَّهِ يُنْزَعُ مِنْكُمْ وَيُعْطَى لِأُمَّةٍ تَعْمَلُ أَثْمَارَهُ. 44وَمَنْ سَقَطَ عَلَى هَذَا الْحَجَرِ يَتَرَضَّضُ، وَمَنْ سَقَطَ هُوَ عَلَيْهِ يَسْحَقُهُ!».45وَلَمَّا سَمِعَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْفَرِّيسِيُّونَ أَمْثَالَهُ، عَرَفُوا أَنَّهُ تَكَلَّمَ عَلَيْهِمْ. 46وَإِذْ كَانُوا يَطْلُبُونَ أَنْ يُمْسِكُوهُ، خَافُوا مِنَ الْجُمُوعِ، لأَنَّهُ كَانَ عِنْدَهُمْ مِثْلَ نَبِيٍّ.[/COLOR] مت 21 : 33- 46 فان الله ارسل عبيده و رسله كممثلين له و لكن الناس رفضوهم فارسل ايضا عبيدا و رسلا و انبياء اخرين و قد[B] اعطاهم ان يتكلموا باسمه و عنه و لكنهم لا يساوه فهم مازالوا عبيدا تحت امر سيدهم حتي ان كانوا ممثلين له و معبرين عن كلامه و وصاياه الا انهم غير مساوين له و لا يعبرون بالتمام عن شخصه و ارادته فقط ممثلين له في حدود عملهم كعبيد[/B] [COLOR=Red][B]اما الابن الوحيد فهو كامل التعبير عن ذا ت الله و شخصه و فكره و ارادته تجاه البشرية ..له نفس ارادة ابيه و له سلطان ابيه المطلق فهو و ابيه يعبران عن كيان واحد له ذات السلطان و القدرة .. له القدرة اللاهوتية و السلطان [/B][/COLOR] الالهي الخاص به وحده ذلك لان ([COLOR=Blue]كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ[/COLOR] . يو 1 : 3 ) و قد كان سلطانه واضحا امام الجميع حتي في تعليمه [COLOR=Blue] فلَمَّا أَكْمَلَ يَسُوعُ هَذِهِ الأَقْوَالَ بُهِتَتِ الْجُمُوعُ مِنْ تَعْلِيمِهِ، 29لأَنَّهُ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ كَمَنْ لَهُ سُلْطَانٌ وَلَيْسَ كَالْكَتَبَةِ. [/COLOR] مت 7 : 28 - 29 [COLOR=Red][B]اذ هو واضع الشريعة و ربها[/B][/COLOR] و قد ظهر هذا في قوله[COLOR=Blue] وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ [/COLOR]و هذا ما لا يجرؤ ان يقوله اي نبي بل كانوا يستخدمون كلمة ( [COLOR=Blue]هكذا يقول السيد الرب[/COLOR] ) و قد اوضح السيد ايضا انه هو رب الشريعة حيث قال : [COLOR=Blue]فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضاً»[/COLOR] مت 12 : 8 [COLOR=Blue]إِذاً ابْنُ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضاً».[/COLOR] مر 2 : 28 [COLOR=Blue]وَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضاً». [/COLOR] لو 6 : 5 [B] فشخص الكلمة ( اللوجوس ) هو كامل التعبير عن ذات الله و فكره و حكمته و قدرته و سلطانه و هذا فرق واضح بين الكلمة بمعني الشريعة و (الكلمة اللوجوس) بمعني عقل الله و تفكيره و ارادته و سلطانه [/B] شكر خاص لكل الاساتذة المباركين [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4][URL="http://www.arabchurch.com/forums/member.php?u=85886"][COLOR=#808000][B]apostle.paul[/B][/COLOR][/URL] - [/SIZE][/FONT][/COLOR][COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] [URL="http://www.arabchurch.com/forums/member.php?u=19359"][COLOR=#808000][B]اغريغوريوس[/B][/COLOR][/URL] - [/SIZE][/FONT][/COLOR][URL="http://www.arabchurch.com/forums/member.php?u=44437"][COLOR=#cc9900][B]أمة[/B][/COLOR][/URL] - [URL="http://www.arabchurch.com/forums/member.php?u=1602"][COLOR=#015b5c][B]Fadie[/B][/COLOR][/URL] يتبع برد الاستاذ [URL="http://www.arabchurch.com/forums/member.php?u=112313"][COLOR=#008040][B]Abdel Messih[/B][/COLOR][/URL] [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
خدعوك فقالوا أن الله قال ” وكان الكلمة الله ” وهذه خدعة
أعلى