حيلة طالب وفر ثمن طعامه وظل يأكل لمدة عامين بدون أن يدفع مليما
استخدم طالب بريطاني، حيلة في الحصول على طعامه وتناوله دون ان يدفع مليما واحدا على مدار عامين كامين.
واتبع جوردان فيدال الطالب في جامعة ساوث ويلز في كارديف، والذي يبلغ من العمر 25 عاما، طريقة سمحت له بتناول طعامه اليومي دون دفع أي مال على مدار عامين، إذ اعتمد في الحصول على طعامه على المطاعم والمقاهي التي كانت تقدمه له مجانا، وفق ما نقل "سبوتنيك".
وتمثلت طريقة جوردان في طلب الطعام من هذه الأماكن في الوقت الذي كانت تقوم فيه برميه في اليوم التالي.
وكان كازينو كارديف يعرض وجبات مجانية في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين، متضمنة طعاما صينيا ومشروبات غازية، ليذهب جوردان للحصول على طعامه من هناك وليأمن لنفسه عددا من الوجبات لعدد من الأيام.
وكانت المشكلة تكمن في توقيت البوفيه الذي يقدمه الكازينو في الرابعة صباحا، حيث كان على جوردان الذهاب للجامعة في التاسعة، أي أنه كان يضطر للاستيقاظ باكرا لتناول طعامه.
ويقوم بعد محاضرات يوم الثلاثاء بزيارة أحد شوارع المدينة التي كانت تنتشر فيها العديد من المطاعم والمقاهي ليطلب من القائمين عليها إعطاءه وجبات الطعام التي كانوا يرمونها في اليوم الثاني، حتى باتت تلك المطاعم تجهز احتياجاته بشكل خاص له.
وبعد انتهاء جوردان لدراسته الجامعية كان قد قام بتوفير 3 آلاف جنيه إسترليني، بالإضافة لعمله بدوام جزئي.
استخدم طالب بريطاني، حيلة في الحصول على طعامه وتناوله دون ان يدفع مليما واحدا على مدار عامين كامين.
واتبع جوردان فيدال الطالب في جامعة ساوث ويلز في كارديف، والذي يبلغ من العمر 25 عاما، طريقة سمحت له بتناول طعامه اليومي دون دفع أي مال على مدار عامين، إذ اعتمد في الحصول على طعامه على المطاعم والمقاهي التي كانت تقدمه له مجانا، وفق ما نقل "سبوتنيك".
وتمثلت طريقة جوردان في طلب الطعام من هذه الأماكن في الوقت الذي كانت تقوم فيه برميه في اليوم التالي.
وكان كازينو كارديف يعرض وجبات مجانية في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين، متضمنة طعاما صينيا ومشروبات غازية، ليذهب جوردان للحصول على طعامه من هناك وليأمن لنفسه عددا من الوجبات لعدد من الأيام.
وكانت المشكلة تكمن في توقيت البوفيه الذي يقدمه الكازينو في الرابعة صباحا، حيث كان على جوردان الذهاب للجامعة في التاسعة، أي أنه كان يضطر للاستيقاظ باكرا لتناول طعامه.
ويقوم بعد محاضرات يوم الثلاثاء بزيارة أحد شوارع المدينة التي كانت تنتشر فيها العديد من المطاعم والمقاهي ليطلب من القائمين عليها إعطاءه وجبات الطعام التي كانوا يرمونها في اليوم الثاني، حتى باتت تلك المطاعم تجهز احتياجاته بشكل خاص له.
وبعد انتهاء جوردان لدراسته الجامعية كان قد قام بتوفير 3 آلاف جنيه إسترليني، بالإضافة لعمله بدوام جزئي.
