تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Abdel Messih, post: 3305311, member: 112313"] [SIZE=4][URL="http://en.wikipedia.org/wiki/Thomas_Torrance"]توماس ف. تورانس[/URL] هو كاتب الكتاب الذي استشهدت به , نعم عقيدة أن الله ثلاثة أشخاص عقيدة صحيحة و مُستلمة من الآباء , على سبيل المثال القديس كيرلس السكندري : [COLOR=Sienna]" الطبيعة الإلهية هي طبيعة بسيطة غير مركبَّة , و لا مثيل لها , تتسع لتمايز الأقانيم و الأشخاص و الأسماء "[/COLOR] [COLOR=Sienna]كتب حوار حول الثالوث , الجزء السادس ( الحوار السابع ) ص 28 , للقديس كيرلس السكندري , مؤسسة القديس أنطونيوس المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية , ترجمة د.جوزيف موريس فلتس[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4] .[/SIZE] [SIZE=4]دا مش كلامي انا , دا كلام المرجع و وثقته[/SIZE] [SIZE=4]الآن بكلام الآباء :) ثانيا الكلام مش غريب عن الكتاب المقدس : [Q-BIBLE][SIZE=4] Joh 3:35 [COLOR=Blue]الآب يحب الابن[/COLOR] وقد دفع كل شيء في يده. [/SIZE] [/Q-BIBLE][/SIZE] [SIZE=4]عقلك ليس شخص آخر غيرك , اما الابن فهو أقنوم ( شخص ) آخر غير الآب و لأزدياد التوثيق أضع إليك قولاً آخر للقديس كيرلس السكندري : [COLOR=Sienna]فلكي يبرهن بوضوح أن الابن هو قوة الآب , و هو غير منفصل عنه من جهة وحدة الجوهر و الطبيعة , فهو يقول اولاً , : " أأمر ( أوصي ) قوتك " , موضحاً وجود شخصين - و أعني هذا الذي يوصي و ذلك الذي تُعطى له الوصية - ثم يوحدهما حالاً في وحدتهما الطبيعية , إذ ينسب بطبيعة الله الفائقة بكليتها النتبيجة التي تحققت , إذ يقول في حكمته : " أيد يا الله هذا الذي فعلته لنا " , إذن فالابن يستلم من الآب العمل لتتميم الخلاص " القديس كيرلس الاكندري في شرح بشارة معلنا يوحنا ص 163 , [COLOR=Sienna]مؤسسة القديس أنطونيوس المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية , ترجمة د.نصحي عبد الشهيد[/COLOR][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4]ولا يهمك عزيزي , راجع بس النقطة دى تاني و افهمها :[/SIZE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=Sienna][SIZE=3][COLOR=Black][B]الشخص ' ( الأقنوم ) له مدلول يختلف تماماً عن مدلول ' الفرد ' . فالشخص هو من لا يوجد أو يحيا إلاّ في شركة و اتحاد و حب مع الآخر , و هو يحقق ذاته ( بكونه شخصاً ) في حبه الحر الكامل للآخر , و في تقديمه للآخر على نفسه , و في اختفائه هو و إظهار الآخر , و في اتحاده الكامل مع الآخر , و الاتحاد لا يحدث إلاّ بين أشخاص ( أقانيم ) بكل ما تعينه الكلمة , أى بين من يحيون على صورة أقانيم الثالوث . إذن الوجود المتأقنم ( الذي خُلقنا لنحياه ) هو وجود في شركة و اتحاد - و ليس الوجود الفردي - سواء مع الله أو مع بعضنا البعض. [/B][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][COLOR=Black][SIZE=4]و انا لم أعترض أن الله ثلاثة أشخاص , أنا اعترض على المُعلم عليه بالأحمر , و لكني أقتبس ما يؤمن به المؤمنون بثلاثة آلهة ليس إلا , فهم يؤمنون [/SIZE][FONT=Tahoma][SIZE=4]أن الله ثلاثة أشخاص ( أقانيم ) [COLOR=Red]و ثلاثة جواهر و ثلاثة طبائع إلهية [COLOR=Black]ثلاثة أشخاص مفيهاش مشكلة لكن [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=Red]ثلاثة جواهر و ثلاثة طبائع إلهية [COLOR=Black]هى دى المشكلة [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][SIZE=4]ايوة و أتيت لك بالدليل , و ضحت المفهوم , الأخوة أفاضوا ايضاً :)[/SIZE] [SIZE=4]لكن انا ناسوت و انت ناسوت آخر , أما الآب و الكلمة و الروح القدس ليسوا ثلاثة طبائع إلهية و إنما طبيعة إلهية واحدة فانت لك ناسوتك و أنا لي ناسوتي , و لكن حينما نتكلم عن الآب و الابن و الروح القدس , فالأمر يختلف[/SIZE] [SIZE=4]انا مش بتكلم بوجهات نظر يا عزيزي :)[/SIZE] [/QUOTE]

التحقق