الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
حول صحة الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3681651, member: 81598"] [FONT="Arial"][FONT=Arial][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=#10253F]أخي الحبيب، في الحقيقة يلزمنا أن نتفق على أن أمور الله مهيبة جداً وعظيمة للغاية تفوق كل إمكانيتنا الإنسانية ومعرفتنا مهما ما بلغنا من مقدرة أو معرفة أو ذكاء عقلي فائق، فالله في طبيعته نور متناهي عظيم غير مُدرَك للإنسان الطبيعي الواقع تحت السقوط وظلمة الفساد والشر، وهو أعلن عن ذاته أنه نارٍ آكلة [COLOR=Navy][ وكان [U]منظر مجد الرب [COLOR=Red]كنار آكلة[/COLOR][/U] على رأس الجبل أمام عيون بني إسرائيل ] (خروج 24: 17)، [ احترزوا من أن [U]تنسوا عهد الرب إلهكم[/U] الذي قطعه معكم وتصنعوا لأنفسكم تمثالاً منحوتاً صورة [U]كل ما نهاك عنه الرب إلهك. لأن الرب إلهك هو [COLOR=Red]نار آكلة[/COLOR] إله غيور[/U]. ] (تثنيه 4: 23 – 24)، [ لذلك ونحن قابلون ملكوتاً لا يتزعزع ليكن عندنا شكر به نخدم الله خدمة مرضية [U]بخشوع وتقوى، لأن [COLOR=Red]الهنا نار آكلة[/COLOR][/U] ] (عبرانيين 12: 29)[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT][INDENT][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=#10253F]فالله طبيعته نار آكله تأكل كل من يقترب منها ويكون على غير مستواها من طُهر وقداسة، لأن يستحيل للموت أن يدخل للحياة ولا للظلمة أن تُعاين النور [ لأن عندك ينبوع الحياة، [COLOR=Red]بنورك نرى نوراً[/COLOR] ] (مزمور 36: 9)، لذلك الله لا يعطي معرفته للإنسان إلا إذا [COLOR=Red]تنقى، تطهر وتقدس وصار على مستوى النور لكي يرى النور[/COLOR]، [ [COLOR=Navy]إنما صالح الله لإسرائيل لأنقياء القلب[/COLOR] ] (مزمور 73: 1)، فالله صالح فقط لأنقياء القلب، وهو بالطبع لا يضر أحد، ولكن إن اقترب إنسان من لهب القوة يحترق (طبعاً الله مش هايحرق حد بالمعنى الحرفي للكلمة، بل القصد هو الجهل التام بها والعمى عن أصلها الإلهي الفائق)، فأن كنا لا نستطيع أن نتفرس في شمس النهار المخلوقة بعيوننا لأننا سنعمى بالتأكيد، والشمس لا تُعمينا ولكن لأن أعيننا غير مؤهلة أن تنظر إليها لذلك لا نستطيع النظر، والله خلقها لنا ومنها علمنا أننا لا نستطيع ان ننظر إليه وهو نور ساطع أقوى من شمس النهار في منتصفه بما لا يُقاس، لذلك يُريد أن يعطينا عيون أخرى مستنيره بنوره الخاص لنستطيع أن نتفرس فيه ونشاهد جلال بهاء مجده، لأن بدون القداسة لا يُعاين أحد الرب، ولذلك فأن الإنسان غير مؤهل لرؤية بهاء مجد الله الخاص لأنه غير طاهر ولا مُهيأ لبهاء مجد النور الإلهي، فهو يحتاج لقوة طهارة خاصة، وطبعاً لا يستطيع الإنسان ان يطهر نفسه أو يقدس ذاته على المستوى الإلهي قط [ كونوا قديسين لأني أنا قدوس (1بطرس 1: 16) ]، لأن كيف لميت أن يعيش ويحيا، وكيف لظلمة من ذاتها تصير نوراً !!! [/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE=4] [/SIZE] [/INDENT][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=#10253F]لذلك [COLOR=Red] فالله وحده فقط هو الذي يُطهر ويُقدس الإنسان[/COLOR] (أن كان الإنسان يُريد ويفتش عنه بإخلاص) ليستطيع أن يقترب منه ويراه ويعرفه، لأن أول خطوة ليتعرف الإنسان على حقيقة الله هي أن [COLOR=Red][U]يقترب منه[/U][/COLOR]، ولأن الله لا يراه إنسان ويعيش، لأن الإنسان لا يحتمل نور الله وقداسته المطلقة لذلك تحتم على الله أنه هو الذي يُعلن ذاته بقدر ما يتسنَّى للإنسان أن يُدركه، وفي بداية إعلان الله عن ذاته يغفر الخطية لا بمجرد كلمة منطوقة مثل نطق أي إنسان، بل حينما يقول الله للإنسان مغفورة لك خطاياك، معناها أنه [COLOR=Red]غسل قلبه وطهر نفسه وضميره فعلاً وليس وهماً ومجرد عقيدة وكلام كما نظن[/COLOR]، ولنتأمل في مشهد رؤية إشعياء لله الذي أعطاه رسالة النبوة وكتابه سفره العظيم: [/COLOR][/SIZE][/FONT][INDENT][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=#10253F][ [COLOR=Blue][U]رأيت[/U] السيد جالساً على كرسي عالٍ ومرتفع وأذياله تملأ الهيكل. السرافيم واقفون فوقه لكل واحد ستة أجنحة باثنين يغطي وجهه وباثنين يغطي رجليه وباثنين يطير. وهذا نادى ذاك وقال: "قدوس قدوس قدوس رب الجنود مجده ملء كل الأرض". فاهتزت أساسات العتب من صوت الصارخ وامتلأ البيت دخاناً. فقلت [U]ويلٌ لي إني هلكت[/U] لأني إنسان نجس الشفتين وأنا ساكن بين شعب نجس الشفتين [U]لأن عيني قد رأتا الملك رب الجنود[/U]. فطار إلي واحد من السرافيم وبيده [U]جمرة قد أخذها بملقط من على المذبح. ومس بها فمي وقال أن هذه قد مست شفتيك فانتُزِعَ إثمك وكُفِرَ عن خطيتك[/U]. ثم سمعت صوت السيد قائلاً من أرسل من يذهب من أجلنا، فقلت هانذا أرسلني.[/COLOR] ] ( أشعياء 6: 1 – 8)، [COLOR=Red]يبقى إذن قبل الإرسالية هناك تطهير وتقديس ورؤية وإعلان ثم حمل رسالة وإرسال !!![/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE=4] [/SIZE] [/INDENT][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=Navy]لذلك كلمة الله المكتوبة، هي [COLOR=Red]كلمة إعلان نبوي[/COLOR]، رسالة حية من الله باسم الله، هي وحي إلهي، وكلمة وحي في الكتاب المقدس لا تعني مجرد إلهام فقط، بل معناها: [ [COLOR=Red]Breath[/COLOR] = [COLOR=Red]نفخة الله[/COLOR] ]، أي أن كلمة الله أي الأسفار المقدسة هي نفخة الله، أي هي [COLOR=Red]أنفاس الله[/COLOR] حسب التعبير الآبائي الكنسي الدقيق، لذلك كل من يأتي لكلمة الله بقلب منسحق قارعاً بابها لتفتح له، [COLOR=Red]تنفث فيه أنفاس الله[COLOR=Navy] [B][U][COLOR=Red]فيحيا[/COLOR][/U][/B][/COLOR][/COLOR]، لذلك قال الرب (وهو ذاته كلمه الله، القيامة والحياة بشخصه وذاته) للتلاميذ الأخصاء: [ الروح هو الذي يُحيي أما الجسد فلا يُفيد شيئاً [U]الكلام الذي اكلمكم به هو [COLOR=Red]روح وحياة[/COLOR][/U] ] (يوحنا 6: 63)، [ طوبى للأنقياء القلب لأنهم يُعاينون الله ] (متى 5: 8)، [ أنتم الآن [U]أنقياء لسبب الكلام الذي كلمتكم به[/U] ] (يوحنا 15: 3) [/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=4] [FONT=Arial][COLOR=#10253F]نحن الآن كمسيحيين نؤمن بأن كلمة الله تجسد ورأينا مجده مجد ابن وحيد لأبيه كما يقول القديس يوحنا الرسول في الإنجيل كلمة الله (أنفاس الله)، وهذا أروع تصوير عملي لمعنى الإلهام، إلهام الله بالروح القدس للأنبياء والرسل والقديسين على مر العصور ليتكلموا كلمته ويكشفوا شخصه ويعلنوا عن أسراره ووصاياه، كل حسب لغته وفكره ونطقه، ولكن[COLOR=Red] الروح يحتفظ بالحق والمعنى والفعل لله[/COLOR]، فكل نبي أعطانا نبوته، وكل إنجيلي أعطانا إنجيله، ولكن الكلمة في أصولها وحقها ومعناها وقوتها وفعلها هي [COLOR=Red]كلمة الله[/COLOR]، كلمة الحق المطلق الحاملة لقوة حياة أبدية لا تزول، والعامل المشترك الحافظ للحق الإلهي هو [COLOR=Red]الروح القدس[/COLOR] الذي [COLOR=Red]من خلاله فقط[/COLOR] تنسكب وتُعلن، وعلامة إعلانها في القلب حسب فعلها هو ما كشفه لنا القديس بولس الرسول: [ [COLOR=Red]كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البرّ. لكي يكون إنسان الله كاملاً متأهباً لكل عمل صالح[/COLOR] ] (2تيموثاوس 3: 16و 17)[/COLOR][/FONT][/SIZE][INDENT][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=Navy]فحينما نستمع لكلمة الله بالقلب والذهن المفتوح وشوق لمعرفة الله بتوبة صادقة وإيمان حي، فكلمة الحق أي كلمة الحياة، تُعلمنا وتوبخنا للتوبة وتقومنا وتأدبنا في البرّ لكي يصير كل واحد فينا على المستوى الشخصي إنسان الله الكامل المتأهب لكل عمل صالح ويعيش كما يحق لإنجيل المسيح كلمة الحياة، وبذلك يتيقن من أن الكتاب المقدس هو كلمة الحق، كلمة الحياة، إعلان الله القدوس الحي الشاهد لذاته ومعلنها.... [/COLOR][/SIZE][/FONT][/INDENT][/RIGHT] [/FONT][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
حول صحة الكتاب المقدس
أعلى