الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
حول الخطيئة الأصلية 3- وراثة الخطية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3763073, member: 113971"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][INDENT] أشرقت الأنوار يا أستاذ [B]ياسر [/B]أهلا وسهلا ومرحبا :) ومشكور على هذه السلسلة الجميلة. سأحاول الإجابة باختصار حتى يصل أساتذتي ولكن قبل الإجابة لنتأكد أنك تدرك أولا معنى [B]الفساد: [/B]الفساد هنا ليس الفساد "الأخلاقي" مثلا كما تدل الكلمة حاليا في أغلب الأحوال. الفساد في لغة الآباء يعني بالأحرى "[B]الفساد الطبيعي[/B]"، أو "[B]القابلية الطبيعية[/B]" للموت، أو "عجز الخليقة عن [B]البقاء[/B]" بذاتها. لماذا؟ لأن الله ببساطة خلقنا من العدم ومألنا الطبيعي هو العدم الذي منه جئنا. لذلك من تعبيرات حامي الإيمان القديس [B]أثناسيوس[/B] يقول: [COLOR=Purple]"البشر [B]بالطبيعة فاسدون[/B]"..[/COLOR] [B]ويقول[/B]: [COLOR=Purple]"لأﻧﻬم إن كانوا بحضور الكلمة وتعطفه قد دُعوا إلى الوجود من [B]الحالة الطبيعية الأولى وهي عدم الوجود[/B]".. [/COLOR][B]ويقول[/B]: [COLOR=Purple]"لأن الإنسان إذ خُلق من العدم فإنه [B]فانٍ بطبيعته. [/B]على أنه بفضل خلقته على صورة الله الكائن كان ممكنا أن ينجو من الفساد الطبيعي ويبقى في عدم فساد لو أنه احتفظ بتلك الصورة (الإلهية)، بإبقاء الله في معرفته"،[/COLOR] وهكذا. [B]وعليه: [/B]فساد الطبيعة لم "[B]ينتقل[/B]" إلى ذرية أدم حقا كما تقول، أو حتى كان من عواقب الخطيئة الأولى وتبعاتها بالعني الحرفي. بل فساد الطبيعة أيضا من "الجبلة" حسب تعبيرك. ما حدث ببساطة هو أن هذا الفساد الطبيعي ـ في حالة آدم ـ كان ممتنعا، لأن آدم كان "تحت الحماية" إذا جاز التعبير. كان آدم في حضرة الله ـ وهو [B]الحياة [/B]ذاتها ـ في فيض نعمته متصلا به اتصالا يمنع أي فساد أن يقترب منه. ذلك بالتالي هو ما فقده آدم بالمعصية! بعبارة أخرى: لم [B]يصب [/B]الفساد طبيعة آدم كأنما جاء من خارج، وإنما "[B]انكشفت[/B]" فقط هذه الطبيعة الفاسدة عندما ارتفعت الكرامة عنها وانقطعت النعمة الإلهية التي كانت تقيمها وتحييها وتمنع موتها. (ثم بعد ذلك توالت السلسلة القاتلة كما تعلم وكل حلقة منها سبب ونتيجة معا: خطيئة تنتج موتا، موتا ينتج خطيئة، وهكذا). أتمنى أن تكون الفكرة واضحة. [CENTER] [/CENTER] [/INDENT][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
حول الخطيئة الأصلية 3- وراثة الخطية
أعلى