الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
حوار حول: (( متى الإصحاح 19 :17))
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اشمعنى, post: 936051, member: 52511"] [b]الفاضل موسي المصري والاخوة الاعزاء تحية طيبة بداية اشكرك على ثناءك على مداخلتى الماضية والتى لا اعتقد اننى استحق هذا الثناء ثانيا اود ان اسجل نقطة اعتراض على عبارة وردت بمداخلتك بقولك موجها حديثك لى ولى رجاء الا تتكرر لأنها تنطوى على مصادرة على الرأى الاخر لمناقشك وعلى حقه فى الاختلاف معك فى الرأى وذلك بأفتراض ان الحق فى جانبك وينبغى فى المناقشات ومن منطلق الاحتفاظ بسموها الالتزام بمقولة الامام مالك والتى تعد دستور المناقشات والتى مؤداها رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأيك خطأ يحتمل الصواب ولندع الفيصل للحجج والادلة والبراهين والاختلاف فى الرأى لا يفسد للود اى قضية حتى ولو كان هذا الرأي المختلفين بصدده مرتبط بالعقيدة ثالثا بخصوص مقولة سيادتك مع احترامى لسيادتك اسمح لى ان اعيد ذكر نقطة وردت فى مداخلتى بعد شرح ذكرته بقولى [color="red"] ان تفسير الكتاب المقدس لايخضع لعلم البلاغة فى اللغة العربية لأنه [u]قد[/u] يتعارض ذلك مع عالمية الكتاب المقدس او مع قواعد لغاته الاصلية[/color] وهو ما تم ذكره من الاخوة الافاضل قبل وبعد مداخلتى اما بخصوص قول سيادتك عفوا اخى الفاضل ان احد اكثر الاسباب شيوعا فى اطالة المواضيع حتى تتجاوز عدد المداخلات فى مناقشة الموضوع الواحد عدة مئات من المداخلات هو الانتقال من صلب الموضوع الى تفريعات لا توجد علاقة لها او ارتباط مباشر بالموضوع الاساسي وحتى لا تفهم قولى هذا على انه اساءة ظن يحدث هذا التفريع بقصد ويحدث ايضا احيانا عفوا اى بدون قصد وحسبما اعتقد ان الموضوع المطروح مفتوح اساسا لبحث صلاح السيد المسيح وهو ما تم الرد عليه وعليه فأن الانتقال من هذه القضية الرئيسية الى قضية اخرى وهى قضية الوهية السيد المسيح حتى وان كانت جوهرية يعد تفريع ليس له مقتضى او مبرر وكاستجابة منى بالدخول فى هذا التفريع والذى يعد خروجا منى عن الموضوع الاساسي واعلن انه من حق الادارة الابقاء او حذف ما اقول فى هذا الصدد والذى لا انوى الاستمرار فيه فى هذا الموضوع و من الممكن ان اوضح لسيادتك ما هو السبب فى طرح هذا التساؤل ذو الصبغة الاسلامية اساسا فالسبب الرئيسي فى هذا الطرح ان المسلم مؤمن بما يسمى الميزان الموجود فى القران وعليه يأخذ القران مقياسا للأمور ويسقط المنظور الاسلامى على كافة الامور معتقدا انه هكذا ينبغى ان تكون الامور وبما ان الله فى القران قال < انا الله فأعبدونى > فعليه ينبغى على الله ان يتحدث ويقول فى اى موضع انا الله فأعبدونى والمسلم فى هذا الطرح والاستنتاج يتغاضى عن بعض الامور الهامة فى هذا الصدد اولا انه حصر الالوهية فى القول فقط وتغاضي عن حقيقة عقلية مؤداها ان القول وحده لا يكفى لأثبات هذا الادعاء كما فعل العديد من مدعى الالوهية وان هناك العديد من نزلاء مستشفيات المجانين يدعون الالوهية او النبوة وقولهم هذا لا يعد دليل صدق بقدر ما يعد ادعاء بحاجة الى دليل يوثقه ويؤكده ويثبته ثانيا ان طارح هذا الشرط يتغاضي مع الحقيقة التى مؤداها ان وجود الاله الحى خالق الكون ازلى وسابق على ظهور القران بواسطة رسول الاسلام منذ ما يقرب من 1400 عام وان هذا الاله خالق الكون سبق له ارسال العديد من الانبياء والرسل وكلفهم بأبلاغ رسائله الى بشر والتى كان منها بعض الاوامر والنواهى وان هذا الاله خالق الكون سبق له استخدام صيغ معينة فى التعبير والتخاطب يفهم منها من يسمعها من الذين وجهت لهم هذه الرسالة ان المتحدث هو الاله خالق الكون وهذه الصيغ ليس من بينها انا الله فأعبدونى لأن الله لم يأمر الانسان بعبادته ولم يجبر الانسان على عبادته لأنه ليس بحاجة لهذه العبادة بل ان الانسان الذى يعبد الله يعبده لأنه هو الذى بحاجة لعبادة هذا الاله خالقه وهذه الصيغ التى استخدمها الاله خالق الكون والتى كان يعرف منها ان المتحدث هو الاله الحى لم يكن يجرؤ احد على استخدامها لأن معناها معروف وهذه الصيغ ايضا قد استخدمها السيد المسيح فى العديد من المواضع وفهم اليهود ما يعنيه و دليل فهم اليهود ذلك هو محاولتهم رجمه اكثر من مرة بل ان صلبه كان لهذا السبب اضف ال ذلك العديد من العبارات التى قالها السيد المسيح والتى يفهم منها انه ازلى ثالثا ان بحث قضية الالوهية له ثلاثة محاور ينبغى ان يتم بحثهم ولا يكتفى بمحور دون الاخر وهذه المحاور الثلاثة هى 1 - المحور الاول هو المسمى فالسيد المسيح لم يكن اسمه المسيح بل يسوع اما كلمة المسيح < معرفة بأل > والتى تعنى < المسيا المنتظر > فهو لقب او دور و هى محور الكتاب المقدس كله وعلى الرغم من ورود هذه الكلمة فى القران ايضا الا ان الاخوة المسمين لا يعلمون ماذا تعنى على وجه اليقين والسبب الرئيسي فى عدم معرفتهم ماذا تعنى هو عدم معرفتهم بما هى الاختلافات بين العقيدتين اليهودية والمسيحية وخصوصا فى هذا الصدد فألى الان لا يزال اليهود ينتظرون مجئ المسيح <المسيا المنتظر > 2 - المحور الثانى هو القول وقد سبق معالجته ف بداية مداخلتى هذه 3 - المحور الثالث هو الفعل وهو عبارة عن الافعال التى قام بها السيد المسيح والتى تبرهن أنه المسيح وهى افعال لم يفعلها سوى الاله مثل الخلق وغفران الخطايا و اقامة الموتى بأمره واخراج الشياطين وكل نقطة من هذه النقط بها بحر من التفريعات والشروح فلا تتعجل فى بحثك بالنسبه لكلامك عن التفسير والقواعد التى ذكرتها انا متفق معاك فى كلامكوفى القواعد اللى تفضلت بذكرها يا سيدى العفو وربنا يوفقك وكل سنة وانت طيب وختاما اعتذر للجميع على خروجى عن الموضوع ااساسي وشكرا[/b] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
حوار حول: (( متى الإصحاح 19 :17))
أعلى