تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="BITAR, post: 568291, member: 6107"] [b]رد على: حملة كراهية ضد ساويرس وتهديدات بضرب منشآته[/b] [CENTER][SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=green][B]باطي والنجم[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=green][B]بقلم[/B] [SIZE=6]حمدى رزق[/SIZE] ٢٥/١١/٢٠٠٧[/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]«لم أكن أود التطرق لهذا الموضوع مرة أخري، ولكن تقديراً مني لكلمتكم الراقية واعتزازي بعمودكم، ونظراً لما لاحظته من تعمد البعض تقويل وتحريف كلامي علي محمل آخر مغاير للحقيقة، وتشويه المعني لخدمة أغراض لا تخفي علي أحد، خاصة جريدة (الأسبوع)، التي لن أرد علي ما ورد بها من افتراءات، نظراً لما بيني وبين رئيس مجلس إدارتها الذي يتزعم هذه الحملة، والذي بيني وبينه عدد لا بأس به من القضايا لا تزال متداولة في ساحات المحاكم، والذي لن أقول رأيي فيه حتي لا يزيد عدد هذه القضايا».[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]هذه هي السطور التي حذفتها من رسالة المهندس نجيب ساويرس، احتراماً لحقوق الصداقة، التي تربط بيني وبين مصطفي بكري، لم أنتظر من مصطفي شكراً، لا شكر علي واجب، ولكن أن يرد غمزاً ولمزاً، فهذا والله لغريب.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]يقول مصطفي: لم نفاجأ بالرعاية الزائدة التي أولاها الزميل (يقصدني) للسيد ساويرس، وجعل محله المختار الزميلة «المصري اليوم»، فنشر علي الصفحة الثالثة من عدد ٢١/١١ رسالة يعلوها اسمه «عنواناً»، وطلعته البهية «تأكيداً واحتراما وحفاوة»، وأعاد نشر الرسالة «للتأكيد والإفادة» في عموده علي الصفحة ١٣.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]أولاً: يا مصطفي الكتابة غير الرعاية، والكتابة فعل محترم نمارسه، أما الرعاية ففعل لم نعتده «باطي والنجم»، أساليب الرعاية يا أستاذ مصطفي لها أساتذة محترفون جبلوا علي الرعاية، يرعون في الأرض، لا نستطيب طعم الكلأ.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]ثانياً: وكأنها جديدة علي السامعين، شرف أن تكون «المصري» محلي المختار، وأكتب فيها وأنشر وأتلقي الردود والصدود، هل مفروض أن أتلقي رداً من ساويرس علي ما سطرته في «المصري»، أنشره في «الأسبوع»، أو أمتنع عن نشره، ولو حدث وامتنعت، هل ستمتنع «المصري» عن ممارسة قيمها المهنية، «المصري» نشرت ما قدرت فيه أهمية صحفية، وتعاملت من جانبي بالرأي والتعليق.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]ثالثاً: يصف مصطفي تصريحات «ساويرس» في «المصري»: «لست ضد الحجاب»، بأنها كلام طيب، طيب وزعلان ومنفسن ليه يا مصطفي؟!.. لم نمس لك طرفاً، ولم نطرف لك عيناً، ولم ننشر حتي سطوراً عرج فيها ساويرس عليكم.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]رابعاً: يقول «وإذا كان البعض قد نصب نفسه - بوعي أو دون وعي - محامياً ومدافعاً عن ساويرس.. فالشرفاء كثر.. وأصحاب الآراء التي لا تميل مع الهوي مازالوا أعلاما ترفرف في سماء الوطن».. الهوي هوانا يا مصطفي، وماله.. خليها ترفرف، لم نفقد الوعي بعد، آه من عودة الوعي، الفرع لو مال ما تقدر تعدله بإيديك.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]خامساً: يختم بكري رائعته المعنونة «حتي لايصبح ساويرس قضية يثار حولها الجدل»، ولعلنا قد كتبنا ما يعين البعض إلي شيء من الحقيقة.. أن نردد عبارة تكررت كثيراً في عالم ساويرس، وصفقاته، وأمواله، نقولها لإيقاف العابثين والمخدوعين، والمغرر بهم - عن رغبة ربما - نقول: الوسطاء يمتنعون.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]طريف أن يكون موبايلي (٠١٠) أي فودافون، وموبايل مصطفي من عند ساويرس (٠١٢)، ورغم أن الأرقام لا تدل علي شيء فإنها - من قبيل المصادفة - تشير إلي أن مصطفي ليس من المقاطعين، وبالضرورة لست من العابثين أو المخدوعين أو المغرر بهم ولا الضالين آمين، أما تعبير الوسطاء فأعتقد أن الرسالة ضلت الطريق، رسالتي التي أصر عليها «إذا كان كلام ساويرس -من وجهة نظر بكري- سيشعل البلد، فأعتقد أن كلام بكري يضع البنزين جوار النار مباشرة، وعليهما الاثنان أن يوفرا أعواد الثقاب لوقت آخر».[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=#008000]كتب هذا فى جريده المصرى اليوم بتاريخ 25/11/2007[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=green]ولا تعليق لى على المدعو مصطفى بترودولار ( بكرى سا بقا )[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=#008000]تحياتى [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]

التحقق