تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="محامي مسيحي, post: 1344399, member: 29402"] [size="4"][color="blue"]موضوع رائع أخي الحبيب النهيسي.. مع كثرة المشاكل التي تحدث بين الزوجين .. سواء نتيجه سوء فهم أو غيره من الأمور ، من الأفضل عدم دخول أي شخص من الأخرين للصلح بين الطرفين - حتى ولو كان من أقرب الناس لهما.. على سبيل المثال .. عند وقوع مشكله كبيره بين الزوجين .. لدرجة اساءة أحد الزوجين للأخر .. وتدخل أحد الأشخاص للصلح فيما بينهما ، ومع مرور الوقت تم الصلح بين الزوجين ، فسيكون بكل تأكيد أن ذلك الشخص بالنسبه لهما هو (( المشكله الأكبر )) التي حدثت بينهما .. ولذلك .. نسمع دائما مقولة (( المشاكل التي تحدث داخل باب المنزل - لايجب أن تخرج منه أبدا ))[/color][/size] [size="4"][color="#0000ff"]الأخ النهيسي 2 [/color][/size] [size="4"][color="#0000ff"]كلامك متناقض .. فاما أن تكون مع تعاليم الانجيل أو لا تكن .. فالأباء الأساقفه لم يقوموا بتشريع الزوجه الواحده .. بل الله هو الذي وضع هذا السر المقدس[/color][/size] [size="4"][color="#0000ff"]الأمر مختلف بالنسبه لشريعة الزوجه الواحده يا زميل فلم يكتف الإنسان بالنزول من سمو البتولية إلى عفة الزواج الواحد، بل تدرج البعض إلى تعدد الزوجات (تكوين19:4)، وبدأت الشهوة الجسدية تسيطر على الرجال " فرأوا بنات الناس أنهن حسنات " فاتخذوا لأنفسهم نساء منكل ما اختاروا" (تكوين2:6)، ويصف الكتاب الحالة السيئة التى وصلت إليها البشرية فيقول " ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر فى الأرض، وأن كل تصور أفكار قلبه إنما هو شرير كل يوم... فقال الرب أمحو عن وجه الأرض الإنسان الذى خلقته" (تكوين7،5:6). وكان الطوفان... والدليل على ذلك .. عندما أتي الكتبة والفريسيون يسألون السيد المسيح عن الطلاق ليجربوه، قال لهم "إن موسي من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم، ولكن من البدء لم يكن هكذا" (متي 19: 18) يفهم من هذا ضمناً أن السيد المسيح يهمه أن ترجع الأمور إلي ما كانت عليه منذ البدء. إن النظام الذي وضعه الله للبشرية منذ البدء لم يكن هكذا" (متي 19: 18) يفهم من هذا ضمنا أن السيد المسيح يهم أن ترجع الأمور إلي ما كانت عليه منذ البدء. لأن النظام الذي وضعه الله للبشرية منذ البدء. كان هو النظام الصالح له، وإذا حادت البشرية عنه كان يجب آن ترجع إليه " من البدء " ذكرها السيد المسيح كذلك في اول حزمه مع الكتبة والفريسين (متي 19: 4). هذا هو الزواج المسيحى: "أ" اثنان فقط ذكر وأنثى. "ب" يجمعهما الله. "ج" فى وحدة عجيبة لا يصبحان فيها اثنين بل واحد. "د" ولا يستطيع إنسان أن يفرقهما.[/color][/size] [/QUOTE]

التحقق