الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
حلقة من برنامج الإتجاه المعاكس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="BITAR, post: 696673, member: 6107"] [b]رد على: حلقة من برنامج الإتجاه المعاكس[/b] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=#ce181e][B]بسبب أفكارها الجرئية والمنفتحة [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=#ce181e][B]التهديدات مستمرة بقتل د. وفاء سلطان [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Tahoma][SIZE=2][B] [/B][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=green][B]فتحت أجهزة الأمن الأمريكية تحقيقاً في قضية تعرض كاتبة وطبيبة أمريكية من أصل سوري تدعى وفاء سلطان لتهديدات بالقتل بعد تصريحات وكتابات انتقدت فيها تعاليم الإسلام وأجرت مقارنة بين رد فعل اليهود بعد "الهولوكست" ورد فعل المسلمين عقب أي اعتداء يتعرضون له من خلال تفجير أنفسهم أو تفجير السفارات، حسب تعبيرها. تهديدات بالقتل وأكدت الكاتبة وفاء سلطان أن "السلطات المعنية بالأمر تعرف مصدر التهديد وهم يراقبون وضعي الآن". وأضافت: " التهديدات بالقتل مستمرة وهي تأتيني عبر الهاتف وعلى جهاز تسجيل الرسائل الصوتية وعبر البريد الإلكتروني، ولا يعرّفون بأنفسهم ولا يتركون أسماءهم". وبرزت "قضية" الكاتبة والطبيبة وفاء سلطان مؤخراً في الصحافة الأمريكية حيث أفردت لها صحف بارزة مثل "نيويورك تايمز" تحقيقات خاصة حول التهديدات التي تتعرض لها على خلفية الأفكار التي تنشرها إما في مقابلات مع وسائل الإعلام أو مقالات دورية. وشددت الكاتبة المنحدرة من مدينة بانياس على الساحل السوري، في الآونة الأخيرة على فكرة أن الصراع القائم في العالم الآن "ليس صراعاً بين الأديان أو الحضارات وإنما بين حقبتين أو بين عقليتين واحدة ترجع للعصور الوسطى وأخرى للقرن الحادي والعشرين أو بين التخلف والحضارة وبين البربرية والعقلانية"، وذلك في مقارنة واضحة بين الغرب والإسلام. اغتيال طبيب أمام عينيها ويبدو من حديث وفاء سلطان لـ"العربية.نت" أن تغييراً طرأ على حياتها الفكرية وموقفها من الإسلام بعد أن شاهدت اغتيال أستاذها الجامعي يوسف اليوسف في إحدى شوارع مدينة حلب السورية. وتروي هذه الحادثة لـ"العربية.نت" قائلة:" البروفسور يوسف اليوسف كان أستاذي في الجامعة ويدرّس مادة (العينية) في جامعة حلب وكان أنبل إنسان، وقتل في شارع التلل في حلب.. وأنا كنت أسير في الشارع عندما قتل وركض الناس نحوه بعد أن جاء مجموعة من الملتحين وقتلوه وصرخوا الله أكبر.."، وتتابع " كان معه ابنة أخته التي أصيبت بحالة هستيرية جداً تصرخ وتبكي". وتتهم وفاء سلطان جماعة الإخوان المسلمين في سوريا بالوقوف وراء عملية اغتيال الطبيب يوسف اليوسف. إلا أن مصادر مقربة من جماعة الإخوان المسلمين في سوريا ذكرت أن جماعة الإخوان المسلمين "لا تعرف شيئاً عن هذه القصة أو عن هذا الطبيب، وأشار المصدر إلى أنه "لايمكن الافتراض أن أي شخص ملتح ويصرخ الله أكبر في مكان ما أن يكون من جماعة الإخوان". وليس لـ"وفاء سلطان" أي انتماء سياسي، وتنتمي لعائلة "لا تمتهن السياسة أصلاً" كما تقول. وهي تتحدث عن كتاب سيصدر لها حديثاً عن الإسلام، وهو الكتاب الذي وصفته صحيفة "نيويورك تايمز" أنه "سيحدث دوياً كبيراً في العالم الإسلامي". واسم كتابها "السجين الهارب". وفكرة الكتاب هي نظرة الإسلام للخالق من وجهة نظر وفاء سلطان وبناء على التعاليم الإسلامية. تجدر الإشارة إلى أن وفاء سلطان تقيم في الولايات المتحدة بمدينة لوس أنجلوس، منذ عام 1989 وزارت سورية العام الماضي. ورغم التهديدات التي تتعرض لها، تقول إنها لا تخاف على نفسها، وتتوقع اغتيالها. مع ذلك، تشير أخيراً إلى وجود تغيير لدى المفكرين الإسلاميين الذين "يعرفون أن هذه التعاليم تخلق إنسان مشوهاً وهناك تجاوب معي من قبل العديد من مفكري الإسلام ولكن أتحفظ على أسمائهم.. في وقت لا يوجد فيه رجل دين إصلاحي"، على حد تعبيرها. وفاء سلطان... المرأة التي أشعلت النيران! يوسـف إبراهيــم كما لو أن الأرض انشقت عنها فجأة ودون أدنى مقدمات, ظهرت الدكتورة وفاء سلطان, مشعلة النار، عبر اللقاء التلفزيوني الذي أجري معها, عن المتطرفين والمتشددين الإسلاميين, قاذفة إياهم بما أثار مكامن الغضب في كافة قوى الظلام التي تعيش بين ظهرانينا. وكان لهذه الطبيبة الأميركية، السورية الأصل، والمختصة بالأمراض النفسية والعقلية, من الجرأة ما يكفي للجهر بصوتها عبر قناة "الجزيرة", وكي تتحدى كافة الموالين لتيار الإسلام الأصولي المتشدد, من خلال مشاركتها في ذلك الحوار التلفزيوني الذي جمع بينها ومتحدثين آخرين, أحدهما مصري والآخر جزائري, كلاهما متطرف ومتشدد, تعود رؤاه وجذوره الفكرية عن الإسلام إلى القرون الوسطى. ومنذ ذلك اللقاء وإلى اليوم, تحولت الدكتورة إلى نجمة في عيون الكثيرين, بينما احتلت موقعاً يقربها كثيراً من مملكة الشر, في عيون الأصوليين والمتشددين. فما الذي قالته على وجه التحديد, مما أثار غضب وحنق دعاة الكراهية, إلى كل هذا الحد؟ لقد استطاعت الدكتورة وفاء أن تأسر مستمعيها وتسمر عيونهم وعقولهم على الشاشة بطلاقتها وفصاحتها العربية. ولم يكن غريباً البتة أن يترك ذلك الحوار القصير الأحادي الجانب الذي سيطرت عليه المتحدثة تماماً, كل ذلك الأثر المجدد والباعث للحياة في أوساط المستنيرين والعلمانيين. ولا سبيل لشرح هذا الأثر وتوضيحه أفضل من تصور حالة القمع التي يخضع لها العلمانيون العرب داخل أوطانهم, وكم كان شعورهم عظيماً عند رؤيتهم لواحدة من أقرانهم وأنصارهم وهي تجهر بصوتهم جميعاً, بكل ذلك الاطمئنان وكل تلك الجرأة التي منحتها إياها ديمقراطية بلاد المهجر الأميركي الذي تعيش فيه حالياً. وقبل ذلك كله, فإن في كون المتحدث امرأة, ما يكفي بحد ذاته لاستفزاز ثائرة الظلاميين والأصوليين بيننا, الذين يصور لهم فهمهم الظلامي المتعسف للإسلام, أن مكانة المرأة في المجتمع يجب ألا تكون أفضل حالاً من مكانة الماشية والدواب, وأن عليها أن تعامل بهذه الصفة, وليس على أساس إنسانيتها بأي حال! ومما زاد حقد هؤلاء وغضبهم عليها, أنها تعيش بعيداً عن متناول أيديهم الحاقدة, في لوس أنجلوس, التي تبعد آلاف الأميال عن مملكة الظلام. ولولا ذلك, لكانوا قد أثاروا الرعب في قلبها حتماً وهددوها بالحرق والقتل, مثلما يفعلون مع كل من يعارض نهجهم وسلوكهم الأصولي المتطرف. وهاهم وجدوا أنفسهم قبالة امرأة مثقفة عالمة وطبيبة نفسانية, يؤهلها ذكاؤها وكفاءتها الذهنية لمواجهة أي كان. كما أنها تحدثت بقدر من الفصاحة والحصافة, مما لا يرقى إلى فهمه كثير من الأصوليين من ذوي العقول المتحجرة المتكلسة. ومن أهم ما قالته الدكتورة وفاء إن الإسلام في أمس الحاجة إلى الإصلاح والاقتراب من التنويرية العلمانية, حتى يتمكن المسلمون من اللحاق بركب الحضارة الإنسانية. وما يفهم من هذا القول, حكمه الصريح والمباشر على حالة التقهقر والتخلف التي يعيشها العالمان العربي والإسلامي اليوم. وكان من رأيها أن الإسلام يكابد الآن في سبيل اللحاق بركب الحداثة وقيم حقوق الإنسان وتقدم العلوم والآداب وإحراز التقدم الفكري والعلمي, على النحو الذي تعرف به كل هذه الظواهر الحداثية في الحضارة الإنسانية العالمية. ومضت إلى القول إن هذا هو السبب الذي يدفع ببعض أتباع الإسلام لاتخاذ مواقف دفاعية متطرفة, تدعو للتمسك بالتقليدي والقديم, في مواجهة الحداثة الجارية في مشارق الأرض ومغاربها, بما فيها الصين واليابان والهند شرقاً, وأوروبا والولايات المتحدة الأميركية غرباً. ومن يريد منا التحقق من صدق ما قالته الدكتورة المتحدثة, فما عليه إلا أن يجيل النظر حواليه في العالمين العربي والإسلامي, ليرى كم عدد الكتب والأفلام وأشرطة الفيديو والأفكار التي تحجب أو تحرق أو يتم طمرها وسط كم هائل من النفايات التي تضخ يومياً. وهناك في هذه الدول, يتم إغلاق المزيد والمزيد من العقول يومياً, بينما تتراجع الحقوق وتهضم, على خلفية الرعب الذي تشيعه وتبثه جماعات الإرهاب الإسلاموي الأصولي المتطرف. وفي الوقت ذاته فقد تحولت الجامعات التي يفترض فيها أن تكون منارات ومشاعل للعلم والاستنارة والمعرفة, إلى معاقل للجهل وضيق الآفاق. وكما قالت الدكتورة وفاء, فإن في الدفاع عن الإسلام الليبرالي المستنير, ما يرقى إلى الدفاع عن حقنا في الفكر والحياة بصفتنا بشراً, لا أن نكون أشبه بالإنسان الآلي المغسول الدماغ. ولكي نوجز القول, فإن ما قالت به الدكتورة المتحدثة, إنما هو حقائق آثرنا نحن العلمانيين العرب الذين نعيش داخل مجتمعاتنا المحلية, نسيانها أو تجاهلها, خوفاً من دوامة الرعب والإرهاب الفكري, التي يثيرها الظلاميون من المحيط إلى الخليج. وعليه, فقد آثرنا اتخاذ موقف المتفرج على سيادة قوى الشر والتخلف وهيمنتها على مجتمعاتنا باسم حركة "الإخوان المسلمين", وغيرها من الظلال والمسميات, بما فيها: حركة "حماس", و"الجماعة الإسلامية", تنظيم "القاعدة", وغيرها كثير من المنظمات والجمعيات والحركات المتطرفة والمتشددة. وفي الوقت ذاته وقفنا مكتوفي الأيدي, بينما تسود عالمنا أسماء وشخصيات لدعاة أصوليين شبه أميين, من أمثال أسامة بن لادن, وأيمن الظواهري, ومن سار سيرهم. وبالنتيجة, فقد خيمت غلالة من الحزن والأسى فوق سماء عالمنا العربي الإسلامي كله. ولك أن تنظر من مصر مروراً بالأردن وفلسطين وحتى بعض دول الخليج, كي ترى كيف سيطرت الأصوات الظلامية على المساجد والمؤسسات التشريعية والتنفيذية, بل وعلى المدارس والجامعات, ومختلف الدوائر والمصالح الحكومية. ومع أن السبيل الوحيد للخروج من هذه المتاهة, لن يتحقق إلا عبر تضافر أصوات كافة المفكرين والمعتدلين داخل الإسلام نفسه, إلا أن ذلك يتطلب التعاون مع العلمانيين من أمثال الدكتورة وفاء التي لم تتردد ولم تتلجلج في دعوتها الجريئة الصريحة لضرورة فصل الدين عن الدولة في المجتمعات الإسلامية والعربية. وبفضل أمثال هذه الدكتورة – من الآمنين المتحررين من أي خوف وذعر, المقيمين بالضرورة بعيداً عن مملكة الظلام- فإنه يمكن تفادي وقوع صدام حضارات بيننا والآخرين. لكن منذ ظهورها في شهر فبراير الماضي, عبر ذلك الحوار التلفزيوني المشار إليه, انهالت على المتحدثة رسائل التهديد والوعيد بالقتل, عبر البريد الإلكتروني والهاتف والإنترنت, مما دعا الحكومة الأميركية إلى وضعها تحت حمايتها بصفتها مواطنة أميركية. وهكذا تحولت الدكتورة من مواطنة يكاد لا يعرفها أحد, إلى نجمة لامعة مضيئة في سماء الوطن العربي الأم والوطن المهجر البديل معاً. وعلى رغم سيل التهديدات التي انهالت عليها, فهي لم تركن إلى الذعر والخوف, بل تعهدت بالمضي قدماً في دعوتها لنشر العلمانية في أوساط المسلمين. الإتحاد الإماراتية [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
حلقة من برنامج الإتجاه المعاكس
أعلى