الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
حلقة من برنامج الإتجاه المعاكس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Maya, post: 28132, member: 324"] [b]مقتطفات من حديث الدكتورة وفاء سلطان[/b] [CENTER][IMG]http://img223.imageshack.us/img223/5229/1599738137hz.jpg[/IMG][/CENTER] [B][SIZE="4"][COLOR="Blue"]من بين النقاط التي أثارت إعجابي في حديث الدكتورة وفاء سلطان إجراءها مقارنة دقيقة وتسميتها للأمور بمسمياتها حين تم سؤالها عن حقيقة ما يجري على الساحة العالمية هل هو صراع حضارات فأوضحت بقولها عدة أمور وعرفت ضمنياً ماهية الشيء الذي يزعم العرب أنه حضارة بقولها : [COLOR="Indigo"]ما نراه من صراع على الساحة الدولية ليس صراعاً بين الأديان وليس صراعاً بين الحضارات ، إنه صراع بين النقيضين، إنه صراع بين زمنين ، إنه صراع بين العقلية التي تنتمي إلى القرون الوسطى والعقلية التي تنتمي إلى القرن الحادي والعشرين، إنه صراع بين الحضارة والتخلف بين المدنية والبدائية بين الهمجية والعقلانية، إنه صراع بين الحرية والقمع ، بين الديمقراطية والديكتاتورية، إنه صراع بين حقوق الإنسان من طرف واغتصاب تلك الحقوق من طرف آخر، إنه صراع بين من يعامل المرأة كالبهيمة وبين مَن يعاملها كالإنسان، ما نراه ليس صراعاً بين الحضارات، الحضارات لا تتصارع ، الحضارات تتنافس، التنافس يعكس أوجه التشابه أكثر مما يعكس أوجه الاختلاف، كلما ارتقت البشر التقت وكلما تباعدت في درجة رقيها كلما تصارعت، التفاوت في درجة الرقي هو سبب هذا الصراع.[/COLOR] ----------------- ومن بين النقاط الهامة التي طرحتها الدكتورة وفاء حين وجه إليها فيصل القاسم قضية إحترام الآخرين و مقدساتهم ومشاعرهم وحاول الحديث عما سماه ازدواجية الغرب بالتعامل مع اليهود والمحرقة النازية من جهة وبين العرب وقضاياهم وعلى رأسها الرسومات التي نشرت في صحيفة دنمركية وعدد من الصحف الغربي ، فأوضحت الدكتورة معنى احترام الآخر وكيف يحصل الإنسان على احترام الآخرين بقولها : [COLOR="indigo"]احترام الآخرين لك هو استحقاق تكسبه بعرق جبينك وليس منة يتصدقون بها عليك، اليهود خرجوا من مأساة و فرضوا احترامهم على العالم بعلمهم لا بإرهابهم، بعملهم لا بزعيقهم، البشرية مدينة بمعظم اكتشافات وعلوم القرن التاسع عشر والقرن العشرين لعلماء اليهود، خمسة عشر مليون مشرد في العالم جمعوا شملهم ووصلوا إلى حقوقهم بالعمل والعلم، لم نر يهوديا واحدا يفجر نفسه داخل مطعم ألماني، لم نر يهودياً واحد يهدم كنيسة لم نر يهودياً واحد يحتج على ذلك بقتل الناس، حوَّل المسلمون ثلاثة تماثيل للإله بوذا إلى حطام لم نر بوذياً واحداً يحرق مسجد أو يقتل مسلماً أو يحرق كنيسة أو يحرق سفارة ولكن وحدهم المسلمون يدافعون عن معتقداتهم بحرق الكنائس وقتل الناس وهدم السفارات، هذه الطريقة لن تؤدى بهم إلى نتيجة، على المسلمين أن يسألوا أنفسهم ماذا يستطيعون أن يقدموا للبشرية قبل أن يطالبوا تلك البشرية باحترامهم ؟ [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
حلقة من برنامج الإتجاه المعاكس
أعلى