- إنضم
- 27 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 115
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
حقيقة ماورد في اعمال الرسل الالصحاح التاسع والعدد السابع وأما الرجال المسافرون معة فوقفوا صامتين يسمعون الصوت ولا ينظرون احدا
ما حقيقة ما ورد في سفر اعمال الرسل في الاصحاح التاسع والعدد السابع واما الرجال المسافرون معة فوقفوا صامتين يسمعون الصوت ولا ينظرون احدا
وهل هذا يتعارض مع ما جاء بنفس السفر في الاصحاح الثاني والعشرون والعدد التاسع منة الذي يقول( والذين كانوا معي نظروا النور وارتعبوا ولكنهم لم يسمعوا صوت الذي كلمني
فهل يوجد تناقض بينهم
[color="blue"• وايضا يقولون هناك تناقض واضح في كلام الإنجيل حيث يوجد في سفر أعمال الرسل العدد الثاني والعشرون والعدد التاسع فقد رأي مرافقي النور ولكنهم لم يسمعا صوت مخاطبي ويكمل حديثة بينة وبين مخاطبة في باقي الأعداد أما الصحاح التاسع العدد السابع وإما مرافقو شاول فوقفوا مذهولين لا ينطقون فقد سمعوا الصوت ولكنهم لم يروا احد وعندما نهض شاول عن الأرض فتح عينية فوجد أنة لا يبصر فاقتادوه بيده وادخلوه الي دمشق الي اخرة من تكملة الموضوع
• يقولون في هذا ان هناك تضارب في الألفاظ واخذوا لفظ رأوا ولم يسمعوا وسمعوا ولم يروي
• فنتمكن أن نبين أن التضارب في فهم وعقل الذين يدعون ذلك كذب وبهتانا ومغرضون ويكون غرضهم التضليل وذلك للأسباب الآتية:-
• هذه واقعة حدثت ولها أبطال ولها شهود ولها نتائج ترتبت علي حدوثها أعطي لك مثلا أولا اذا كان هناك ثلاثة أشخاص مختلفة تقابلا مع بعض في مكان واحد وكان لاولهما دين علي ثانيهم فلا علاقة بالثالث بهذا الموضوع فهذا يخص الأول والثاني فقط وإذا قام الثاني مثلا بضرب الثالث فلا يشعر الأول بألم نتيجة للضرب الواقع من الثاني علي الثالث وإذا قام الثالث بربط الأول بسلاسل فلا تتقيد حركة الثاني وهكذا بواسطة التباديل والتوافيق يكمن الوصول الي ستة أحداث كل حدث منها يخص اثنين فقط ولا يتأثر بهم الثالث 0بهذا الحدث 0 وفي ماورد في سفر أعمال الرسل نفس الموضوع ولة ابطال إما البطل الأول النور الذي ظهر والبطل الثاني هو شاول البطل الثالث الشهود هم المجموعة التي ترافقه --------- النقطة الثانية الحدث التي تمت أول حدث ظهور النور(البطل الاول) الحدث الثاني النور (المسيح) يكلم شاول الحدث الثالث شاول يكلم المسيح وسقط علي الأرض
والراوي لهذه الواقعة في الإصحاح 22 هو شاول نفسه والراوي في الإصحاح التاسع هو غير شاول
ففي اعمال الإصحاح22 يقول شاول فقد رأو النور ولم يسمعوا شئ من هذا النور (ولم يسمعا صوت مخاطبي )هذا يعني أن الجميع بما فيهم شاول رأوا بداية الحدث وهو ظهور(البطل الاول) النور لا محالة وسقطوا علي الارض والذين معة لم يسمعا صوت الذي يخرج من النور و يتحدث مع شاول 0 فهذا واضح ولا يحتاج الي شرح وأيضا فالمتحدث هو شاول وهو يدرك انهم لم يسمعوا الصوت الذي سمعة هو لانة كان يكلمة هو 0
اما في الإصحاح التاسع كما ذكرنا ان المتحدث غير شاول وبناء علية ذكر الراوي ان الذين مع شاول وكانهم مذهوليين يسمعون صوت شاول يتكلم ولم يسمعوا الصوت الذي كان يتحدث مع شاول أي انهم لا يسمعوا الصوت الخارج من النور و الذي كان يكلم شاول كما ذكر شاول بنفسه ولكن وقفوا مذهولين لا ينطقون فقد سمعوا الصوت ولكنهم لم يروا احد يسمعون صوت شاول فقط ولم يروا ما رآه شاول لان شاول كان يري رؤية غير الرؤية المادية حيث انهم وجدوا قشور علي عينية فمن الطبيعي انهم لا يروا ما يراة شاول اثناء الحديث 0 ولا يسمعوا ما بسمعة شاول أيضا بل يسمعون صوت شاول فقط ورأوا النور مع شاول عند بدايتة فقط 0
ونستطيع ان نلخص الموضوع بالقول ان هذة أحداث لها مشاهد فالمشهد المذكور في الإصحاح التاسع والذي ذكر فية كاتب سفر أعمال الرسل فهذة مروية اما علي لسان المرافقين أو تخص المرافقين لشاول فهم وقفوا يسمعون صوت شاول ولا ينظرون ما يراة شاول او مع من يتكلم لان شاول كان ساقطا علي الأرض وعلي عينية قشور فهو يرا رؤية غير مادية كما نري نحن وهو أيضا يري ما هو فائق للطبيعة او ما نسمية إعجازا اما الإصحاح الثاني والعشرون فشاول يتكلم عن نفسة وعما رأي و سمع هو فالذين كانوا معة رأوا النور عند بداية الحدث ولم يسمعوا صوت صادر من هذا النور 0فهم كانوا لا يسمعون ما يسمعة هو ولا يرون ما يراة هو والذي رأوة فقط هو ما رأوة عند بداية الحدث
هذا هو الحدث وابطالة إما نتائج الحدث كما أوضحتها المراجع هي إيمان شاول وتغيره إلي بولس وتعرضه للمضايقات بعد أن كان هو يضطهد المسحيين وأخيرا استشهاده نتيجة لدعوتة هذة 0
][/color]
ما حقيقة ما ورد في سفر اعمال الرسل في الاصحاح التاسع والعدد السابع واما الرجال المسافرون معة فوقفوا صامتين يسمعون الصوت ولا ينظرون احدا
وهل هذا يتعارض مع ما جاء بنفس السفر في الاصحاح الثاني والعشرون والعدد التاسع منة الذي يقول( والذين كانوا معي نظروا النور وارتعبوا ولكنهم لم يسمعوا صوت الذي كلمني
فهل يوجد تناقض بينهم
[color="blue"• وايضا يقولون هناك تناقض واضح في كلام الإنجيل حيث يوجد في سفر أعمال الرسل العدد الثاني والعشرون والعدد التاسع فقد رأي مرافقي النور ولكنهم لم يسمعا صوت مخاطبي ويكمل حديثة بينة وبين مخاطبة في باقي الأعداد أما الصحاح التاسع العدد السابع وإما مرافقو شاول فوقفوا مذهولين لا ينطقون فقد سمعوا الصوت ولكنهم لم يروا احد وعندما نهض شاول عن الأرض فتح عينية فوجد أنة لا يبصر فاقتادوه بيده وادخلوه الي دمشق الي اخرة من تكملة الموضوع
• يقولون في هذا ان هناك تضارب في الألفاظ واخذوا لفظ رأوا ولم يسمعوا وسمعوا ولم يروي
• فنتمكن أن نبين أن التضارب في فهم وعقل الذين يدعون ذلك كذب وبهتانا ومغرضون ويكون غرضهم التضليل وذلك للأسباب الآتية:-
• هذه واقعة حدثت ولها أبطال ولها شهود ولها نتائج ترتبت علي حدوثها أعطي لك مثلا أولا اذا كان هناك ثلاثة أشخاص مختلفة تقابلا مع بعض في مكان واحد وكان لاولهما دين علي ثانيهم فلا علاقة بالثالث بهذا الموضوع فهذا يخص الأول والثاني فقط وإذا قام الثاني مثلا بضرب الثالث فلا يشعر الأول بألم نتيجة للضرب الواقع من الثاني علي الثالث وإذا قام الثالث بربط الأول بسلاسل فلا تتقيد حركة الثاني وهكذا بواسطة التباديل والتوافيق يكمن الوصول الي ستة أحداث كل حدث منها يخص اثنين فقط ولا يتأثر بهم الثالث 0بهذا الحدث 0 وفي ماورد في سفر أعمال الرسل نفس الموضوع ولة ابطال إما البطل الأول النور الذي ظهر والبطل الثاني هو شاول البطل الثالث الشهود هم المجموعة التي ترافقه --------- النقطة الثانية الحدث التي تمت أول حدث ظهور النور(البطل الاول) الحدث الثاني النور (المسيح) يكلم شاول الحدث الثالث شاول يكلم المسيح وسقط علي الأرض
والراوي لهذه الواقعة في الإصحاح 22 هو شاول نفسه والراوي في الإصحاح التاسع هو غير شاول
ففي اعمال الإصحاح22 يقول شاول فقد رأو النور ولم يسمعوا شئ من هذا النور (ولم يسمعا صوت مخاطبي )هذا يعني أن الجميع بما فيهم شاول رأوا بداية الحدث وهو ظهور(البطل الاول) النور لا محالة وسقطوا علي الارض والذين معة لم يسمعا صوت الذي يخرج من النور و يتحدث مع شاول 0 فهذا واضح ولا يحتاج الي شرح وأيضا فالمتحدث هو شاول وهو يدرك انهم لم يسمعوا الصوت الذي سمعة هو لانة كان يكلمة هو 0
اما في الإصحاح التاسع كما ذكرنا ان المتحدث غير شاول وبناء علية ذكر الراوي ان الذين مع شاول وكانهم مذهوليين يسمعون صوت شاول يتكلم ولم يسمعوا الصوت الذي كان يتحدث مع شاول أي انهم لا يسمعوا الصوت الخارج من النور و الذي كان يكلم شاول كما ذكر شاول بنفسه ولكن وقفوا مذهولين لا ينطقون فقد سمعوا الصوت ولكنهم لم يروا احد يسمعون صوت شاول فقط ولم يروا ما رآه شاول لان شاول كان يري رؤية غير الرؤية المادية حيث انهم وجدوا قشور علي عينية فمن الطبيعي انهم لا يروا ما يراة شاول اثناء الحديث 0 ولا يسمعوا ما بسمعة شاول أيضا بل يسمعون صوت شاول فقط ورأوا النور مع شاول عند بدايتة فقط 0
ونستطيع ان نلخص الموضوع بالقول ان هذة أحداث لها مشاهد فالمشهد المذكور في الإصحاح التاسع والذي ذكر فية كاتب سفر أعمال الرسل فهذة مروية اما علي لسان المرافقين أو تخص المرافقين لشاول فهم وقفوا يسمعون صوت شاول ولا ينظرون ما يراة شاول او مع من يتكلم لان شاول كان ساقطا علي الأرض وعلي عينية قشور فهو يرا رؤية غير مادية كما نري نحن وهو أيضا يري ما هو فائق للطبيعة او ما نسمية إعجازا اما الإصحاح الثاني والعشرون فشاول يتكلم عن نفسة وعما رأي و سمع هو فالذين كانوا معة رأوا النور عند بداية الحدث ولم يسمعوا صوت صادر من هذا النور 0فهم كانوا لا يسمعون ما يسمعة هو ولا يرون ما يراة هو والذي رأوة فقط هو ما رأوة عند بداية الحدث
هذا هو الحدث وابطالة إما نتائج الحدث كما أوضحتها المراجع هي إيمان شاول وتغيره إلي بولس وتعرضه للمضايقات بعد أن كان هو يضطهد المسحيين وأخيرا استشهاده نتيجة لدعوتة هذة 0
][/color]